إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عباس الملعون يامر باعدام احد ابناء السرايا في جنين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    نماذج من اعتقالات الصحافيين في مناطق الحكم الذاتي
    تاريخ الاعتقال اسم الصحفي الجهة التي يعمل معها الصحفي سبب الاعتقال
    22/5/1994 هاني عابد صاحب مكتب إعلامي في غزة على خلفية اتهامات وجهت للجهاد الإسلامي لمسؤوليتها عن حادث إطلاق نار على حاجز إيريز بتاريخ 20/5/1994 م
    8/9/94 عادل الزعنون وكالة الأنباء الفلسطينية تغطية اعتصام قام به أهالي المعتقلين من أنصار الجهاد الإسلامي في سجون السلطة
    8/9/94 عماد عبد الرحمن

    طاهر شريتح وكالة أنباء قدس برس

    مدير مكتب وكالة أنباء رويترز تغطية اعتصام لأهالي المعتقلين لدى السلطة
    ترويج بيانات لحركة (حماس)
    26/10/94 عامر شريتح مصور لدى شبكة التلفزة الأمريكية C.B.S ترويج بيانات لحركة (حماس)
    26/10/94 علاء الصفطاوي رئيس تحرير صحفية الاستقلال تغطية الصحفية لنشاطات غير مشروعة
    9/2/95 زكريا المدهون محرر صحفي في صحيفة الاستقلال تغطية الصحفية لنشاطات غير مشروعة
    9/2/95 عطية أبو منصور محرر صحفي في صحيفة الاستقلال تغطية الصحفية لنشاطات غير مشروعة
    9/2/95 محمد فياض محرر صحفي في صحيفة الاستقلال تغطية الصحفية لنشاطات غير مشروعة
    9/2/95 أحمد حماد مكتب عسقلان للصحافة لم توجه له أي تهمة
    7/3/95 طاهر النونو صحيفة النهار المقدسية نشر تفاصيل مؤتمر صحفي عقد عقب انفجار حي الشيخ رضوان
    5/4/95 جمال الحلبي أثناء تغطية مواجهات في غزة
    10/4/95 سيد أبومسامح رئيس تحرير صحفية الوطن كتابة مقالات تحرض على السلطة
    13/4/1995 غازي حمد نائب رئيس تحرير صحيفة الوطن لم توجه له أي تهمة
    9/10/1995 طاهر النونو صحيفة النهار المقدسية نشر بيان صادر عن حركة (حماس)
    28/12/95 ماهر العلمي صحيفة النهار المقدسية نشر أنباء اعتقالات في مناطق الحكم الذاتي
    27/2/1996 أيمن سلامة صحيفة الحياة عدم نشر خبر عن عرفات على الصفحة الأولى
    27/2/1996 رزق حمتو صحيفة الحياة الجديدة نشر أنباء الاعتقالات في مناطق الحكم الذاتي
    13/5/1996 فايز نور الدين مصور يعمل لحساب وكالة الصحافة الفرنسية التقاط صورة حماس على شاطئ غزة اعتبرها رجال السلطة تسيء لمناطق الحكم الذاتي


    مركز بيسان ... يرحب بكم
    http://besancenter.maktoobblog.com/

    تعليق


    • #77
      حسبي الله ونعم الوكيل
      أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

      كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
      .....

      لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
      ؟

      الشتم و السباب

      تعليق


      • #78
        نشطاء وقياديين تم اغتيالهم بالتعاون مع سلطة الحكم الذاتي

        التاريخ اسم المواطن منطقة الحادث الحادث
        23/6/1994م ناصر صلوحة غزة اختطفه عملاء الشاباك وعذبوه حتى الموت بسبب نشاطه في حركة (حماس)
        2/11/1994م هاني عابد خان يونس زرع ضابط في الشاباك يدعى أبراهام نحماني بمساعدة عملاء محليين قنبلة في سيارته أدى انفجارها لاستشهاده وعرف عابد بنشاطه في حركة الجهاد الإسلامي .
        22/12/1994 إبراهيم ياغي أريحا أطلق عملاء الشاباك النار عليه خارج منزله ثم قاموا بدهسه للتأكد من موته. وتقول أجهزة الاستخبارات الصهيونية أن ياغي كان مسؤولاً عسكرياً في حركة (حماس) .
        2/4/1995م كمال كحيل
        وسعيد الدعس
        وحاتم حسان
        وبلال الدعس حي الشيخ رضوان انفجار في منزل في الحي أدى إلى استشهاد الأربعة وإصابة عدد أخر من المواطنين بجروح، فيما اختفى نضال دبابش وهو شاهد عيان اعتقلته السلطة، وكان كحيل وحسان ودبابش أعضاء في الجهاز العسكري لحركة (حماس)
        22/6/1995م محمود الخواجا مخيم الشاطئ أطلق عليه مسلحون النار خارج منزله مما أدى إلى استشهاده، والخواجا من نشطاء حركة الجهاد الإسلامي
        12/9/1995م إبراهيم النفار غزة تفجير منزل بواسطة عبوة ناسفة زرعها مجهولون يعتقد أنهم لصالح أجهزة الاستخبارات الصهيونية كان يتواجد فيه النفار وهو من نشطاء الجهاز العسكري لحركة (حماس) .
        5/1/1996م يحيى عياش بيت لاهيا زرعت أجهزة الاستخبارات الصهيونية عبوة ناسفة في هاتفه وفجرتها في وقت لاحق عن بعد، والشهيد عياش أحد أبرز قادة حركة (حماس) العسكريين .
        13/5/1994م عماد عابد الشوا أريحا أطلق عليه شرطي فلسطيني النار بطريق الخطأ خلال احتفالات بمناسبة دخول الشرطة منطقة أريحا .
        6/7/1994م فريد هاشم جربوع سجن غزة قبض عليه يوم 26/2/1994م ونقل إلى سجن غزة، بعد اعتقاله اعتقل دون إذن قضائي لاحظت أسرته عندما تسلمت جثمانه وجود إصابات تختلف عما جاء في تقرير التشريح .
        20/8/1994م صلاح الشاعر قطاع غزة أوقفته الشرطة ومجموعة أخرى من الشبان أثناء بحثها عن مجرمين لكن شجاراً نشب ودفع برجال الشرطة إلى إطلاق النار عشوائياً في الهواء مما أدى إلى مقتله .
        28/8/1994م نضال حسن الخولي بيت ليد قتل عند محاولته التدخل لحل خلاف نشب بين مجموعة من أمن الرئاسة والأمن الوقائي الفلسطيني
        9/9/1994م الرائد يسري الهمص قطاع غزة قتل أثناء محاولته التوسط بين وحدة عسكرية تابعة لحركة (حماس) ووحدة من الأمن الوقائي أمام بيته .
        18/1/1995م 14 مواطناً مسجد فلسطين في مدينة غزة قتلوا عندما أطلقت الشرطة النار باتجاه المصلين خارج مسجد فلسطين لتفريق تظاهرة سلمية .
        18/1/1995م سلمان جلايطة معتقل الأمن الوقائي في أريحا مات تحت التعذيب خلال التحقيق معه
        1/4/1995م محمد الجندي مخيم جباليا أخذه مسلحون يرتدون ثياباً مدنية وهم معروفون كرجال استخبارات للسلطة من غزة وأطلقوا عليه الرصاص
        3/2/1996م أيمن الرزاينة
        وعمر الأعرج مخيم الشاطئ قتلا داخل منزل اقتحمه مسلحون من السلطة الفلسطينية
        30/7/1996م محمود جميّل سجن نابلس قتل تحت التعذيب في سجن نابلس المركزي
        2/8/1996م إبراهيم الحدايدة
        رشيد داود الفتياني
        طولكرم مدنيين تجمعوا للاحتجاج على استشهاد جميّل واستمرار اعتقال فلسطينيين على خلفية سياسية في سجون السلطة
        4/12/1996 ويوسف إسماعيل سجن أريحا أصيب بنحو 13 رصاصة أطلقها عليه شرطي في السجن إثر جدال بينهما
        1/2/1997م محمود البابا سجن نابلس قتل بسبب تعذيب شديد تعرض له في سجن نابلس


        مركز بيسان ... يرحب بكم
        http://besancenter.maktoobblog.com/

        تعليق


        • #79
          لكن يا بيسانى ما وصلت انو السلطة تمنع الصلاة

          تعليق


          • #80
            الخروقات والاعتداءات التي قامت بها سلطة أوسلو بحق منتسبي حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وذلك نقلاً عن موقع الحركة – نداء القدس
            ولمن أراد الرابط
            http://www.qudsway.com
            تجدون المعلومات موثقة تحت زاوية / حركة الجهاد الإسلامي – الموقف السياسي

            السلطة تعتدي على مقاومي الجهاد الإسلامي أثناء اشتباكهم مع قوة صهيونية
            خاص /نداء القدس
            قامت مجموعة من حركة الجهاد الإسلامي من مخيم جنين بعمل اشتباك مسلح مع الدبابات الصهيونية المتمركزة في محيط مخيم جنين ليلة أول أمس وأثناء الاشتباك تعرضت لهم دورية أمن فلسطينية وباشرت بإطلاق النار عليهم مما أدى إلى إصابة أحد أفراد الخلية وهو المطارد من سرايا القدس ماجد السعدي بجراح بالغة ، ويعتبر السعدي من المطلوبين البارزين في حركة الجهاد في جنين لضلوعه في العديد من الهجمات ضد أهداف للاحتلال ، وعند ذلك قام باقي أفراد الخلية بمحاولة إنقاذ ماجد السعدي والعمل على نقله إلى المستشفى الحكومي في جنين ، وأثناء نقلهم له لاحقتهم الأجهزة الأمنية الفلسطينية وبدأت بإطلاق النار عليهم مما أدى إلى إصابة عضو آخر من سرايا القدس وهو أرقم أبو الهيجا والذي كان يقود السيارة ، إضافة إلى عدد آخر من رفاقه ، مما حدا بهم إلى الهرب ، وعند ذلك حاول الأهالي نقل الجريح السعدي إلى المشفى ، وفيما يبدو على أنه كمين مدبر يشتم منه رائحة " خلية صوريف جديدة " تقرر نقل الجريح المعتقل السعدي إلى مشفى في نابلس ، وأثناء نقله بسيارة إسعاف تم اعتقاله أو تسليمه عبر كمين نصب لسيارة الإسعاف في الطريق حيث أعلنت دولة الكيان عن اعتقال أحد المطلوبين لديها خلال كمين نصبته لسيارة إسعاف بين جنين نابلس ، الوضع في جنين شهد حالة من التوتر والغليان بلغت حد الانفجار على أثر هذه الحادثة وذلك كرد فعل على الأسلوب الذي عالجت به السلطة هذه الأزمة ، وأصدرت القوى الوطنية والإسلامية في مخيم جنين بيانا استنكرت فيه هذه التصرفات المستهجنة من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، وأصدرت قرارا يمنع جميع أفراد الأجهزة الأمنية الفلسطينية من دخول مخيم جنين ، وقد طبق القرار فعلا منذ يوم أمس إلى الآن ووقف أهالي المخيم حاجز صد لآتى محاولة اقتحام للمخيم من قبل الأجهزة الأمنية الفلسطينية ، السلطة الفلسطينية شنت حملة اعتقالات واسعة شملت إلى الآن سبعة من نشطاء حركة الجهاد في جنين وهم :
            محمد فارس 28 عاما ، حمزة الفحم أوي 23 عاما ، الأخوين إبراهيم وعبد الكريم السعدي ، 19 ، 17 عاما على التوالي ، والجريح برصاص الشرطة الفلسطينية أرقم أبو الهيجا ، إضافة إلى المطارد علي الصفوري 40 عاما ، السلطة الفلسطينية اعتقلت هؤلاء نتيجة كمائن نصبتها لهم خلال اليوم والليلة الماضية ، والأوضاع آخذة بالتصعيد .
            المصدر: خاص/نداء القدس 7/1/2002
            **************************************
            أسير السلطة الشيخ عبد الحكيم مسالمة يبدأ إضراباً عن الطعام

            خاص/نداء القدس
            أفادت مصادر مقربة من حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين أن الشيخ عبد الحكيم مسالمة
            (أبو جهاد) وهو أحد مسؤولين حركة الجهاد الإسلامي في الضفة الغربية والمعتقل منذ أكثر من شهر في سجون السلطة الفلسطينية قد قرر فتح اضراباً عن الطعام يبدأ يوم السبت الموافق 5/1/2002 إلى أن يفك الله سجنه، وقد بعث الشيخ مسالمة بكتاب الى مدير سجن رام الله المركزي وقد تلقينا في شبكة نداء القدس نسخة من هذه الرسالة التي ورد فيها ما يلي :

            بسم الله الرحمن الرحيم

            السيد مدير مركز التأهيل والإصلاح في سجن رام الله المركزي
            الموضوع : إعلان إضراب عن الطعام
            بعد التحية
            أنا الموقع أدناه عبد الحكيم محمد مسالمه والمحتجز لديكم لا لذنب ارتكبته ولا جريمة اقترفتها أود أن أحيطكم علماً بأنني قد قررت الإضراب علن الطعام إبتداءاً من يوم السبت الموافق 5/1/2002 , وعلماً بأنه قد مر على احتجازي لديكم أكثر من شهر دون إخباري بشئ , بأي شيء حول احتجازي.
            واقبلوا فائق الإحترام
            ملاحظة : أرجوا أن تعملوا اللازم من أجل خروجي من الغرفة التي أنا بها وذلك لعدم الطعن في شرعية إضرابي عن الطعام.
            التوقيع : عبد الحكيم مسالمه
            خاص نداء القدس 5/1/2002
            **************************************

            الشرطة الفلسطينية تواصل اعتدائاتها على حركة الجهاد الإسلامي

            خاص نداء القدس
            علم من مصادر مقربة من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن قوات من جهاز الأمن
            الوقائي داهمت أمس مكتبا لحركة الجهاد الإسلامي في رام الله وقامت بالعبث بمحتوياته
            وتدميره كليا وتمزيق الرايات الإسلامية السوداء وصور الشهداء ومصادرة آلتي تصوير
            وأجهزة كمبيوتر ومكبرات صوت ولم تكتف بذلك فحسب فراحت واضعة عبارة على مدخل
            المكتب تقول (مع تحيات الأمن الوقائي) وفي وقت لاحق استنكر أحد قيادي حركة الجهاد
            الإسلامي في رام الله الفعلة هذه .
            وكما علم أن جهاز الأمن الوقائي اعتقل اثنين من سرايا القدس "الجناح العسكري لحركة
            الجهاد الاسلامي في فلسطين" وذلك في مدينة رام الله وهما كل من محمد البايض \مخيم
            الجلزون ورياض خليفة من كفر نعمة قضاء رام الله إذ يعتبر الاثنان من المطلوبين لقوات
            العدو الصهيوني. وعلم كذلك أن جهاز الامن الوقائي اعتقل شقيقة محمد البايض وأفرج
            عنها لاحقا بعد تدخل أطراف أخرى في ذلك.
            29/12/2001
            **************************************

            السلطة الفلسطينية تغلق صحيفتي الرسالة والاستقلال حتى إشعار آخر!

            أغلقت الأجهزة الأمنية الفلسطينية، مساء الجمعة 14 كانون الأول، مقري صحيفتين أُسبوعيتين في مدينة غزة وذلك في إطار حملتها ضد حركتي "الجهاد الإسلامي" و"حماس" والمؤسسات التابعة لهما.
            وقالت مصادر حركة الجهاد الاسلامي في غزة ان قوة من الشرطة الفلسطينية ألصقت أمراً على بوابة مقر صحيفة "الاستقلال" الناطقة باسم الحركة يقضي بإغلاقها. وكانت الشرطة الفلسطينية قد اعتقلت قبل نحو عشرة أيام المحرر المسؤول لصحيفة "الاستقلال" علاء الصفطاوي في إطار حملة اعتقالات طالت العشرات من نشطاء حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي". وكماأغلقت مقر صحيفة "الرسالة" التابعة لحزب الخلاص الوطني الاسلامي في غزة، والمنبثق عن حركة "حماس" إلى اشعار آخر. وقال المحرر المسئول في الصحيفة الدكتور غازي حمد ان عناصر الأمن السياسي في الشرطة أبلغوه بأمر اغلاق الصحيفة دون تحديد المدة. واعتبر حمد أن القرار "يمس بحرية الرأي والتعبير"، وطالب السلطة بالتراجع عنه.
            يذكر أن السلطة الفلسطينية قررت مساء الأربعاء 12 كانون الأول إغلاق جميع المكاتب والمؤسسات التابعة للحركتين.
            المصدر : وكالات 22/12/2001
            **************************************

            سلطة الحكم الذاتي الفلسطينية تغلق كل مكاتب حركتي الجهاد الإسلامي وحماس

            قررت سلطة الحكم الذاتي الفلسطينية أمس الأربعاء اغلاق كل مكاتب حركتي الجهاد الإسلامي وحماس على الفور في الأراضي الفلسطينية كما جاء في بيان رسمي .
            وجاء في بيان للسلطة أنها "قررت السلطة الوطنية الفلسطينية مساء اليوم إغلاق جميع المكاتب والمؤسسات التابعة لحركة الجهاد الإسلامي وحماس غعتبارا من تاريخه".
            واتخذ هذا القرار اثر هجوم قلسطيني دام على باص صهيوني في الضفة الغربية تسبب بشن غارات صهيونية على أهداف تابعة للسلطة الفلسطينية.
            المصدر : وكالات 13/12/2001
            **************************************
            شرطة الحكم الذاتي تعتقل محمد الهندي وعلاء الصفطاوي

            قامت قوات من الشرطة الفلسطينية في وقت سابق، من مساء أمس، باعتقال "محمد الهندي"، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية في قطاع غزة ، وعلاء الصفطاوي مدير تحرير صحيفة الإستقلال التابعة لحركة الجهاد الإسلامي والتي تصدر في غزة. بعد وكانت شرطة الحكم الذاتي،حاولت اعتقال محمد الهندي منذ يومين إلا أن مسلحون من سرايا القدس قاموا بتأمين حماية لمحمد الهندي وحالوا دون أن تتمكن السلطة من اعتقاله وتم تبادل لإطلاق النار بين قوات السلطة وسرايا القدس وتمكنت سرايا القدس من سحب محمد الهندي إلى مكان آمن في مدينة غزة.
            ويأتي اعتقال محمد الهندي بعد لقاء بين المبعوث الأمريكي، الجنرال السابق "أنتوني زيني"، وكبار المسؤولين الفلسطينيين للضغط على السلطة الفلسطينية لاعتقال أنصار الحركات الإسلامية وهو رد السلطة على حركة الجهاد الإسلامي بأنها لم تحيد عن خطها الجهادي ولم توقف إطلاق النار كما تطالب السلطة ويعد هذا الإعتقال ضمن التنسيق الجاري حاليا بينا السلطة والعدو الصهيوني لاعتقال قادة وكوادر الجهاد الإسلامي.
            المصدر : وكالات 3/12/2001
            **************************************

            قوات العدو تتوغل في مدينة دورا في محافظة الخليل بالدبابات والطائرات المروحية لتعتقل 5 من أنصار حركة الجهاد الإسلامي في المدينة

            توغلت القوات الصهيونية فجر أمس السبت في مدينة دورا في محافظة الخليل واعتقلت ثمانية شبان أربعة منهم من أفراد جهاز المخابرات التابع للسلطة الفلسطينية وقال فلسطينيون من بلدة دورا أن خمسة دبابات وأعداد كبيرة من قوات المشاة ترافقهم مروحية عسكرية صهيونية دخلت إلى خربتي خرسا والطبقة من جهة مخيم الفوار وانتشرت بأعداد هائلة في الجبال المحيطة بمدينة دورا حيث اعتدت بالضرب المبرح على عدد من المواطنين عرف منهم محمود عمرو وإسماعيل نصار واعتقلت خمسة آخرين عرف من بينهم محمد عودة ومحمد الدرابيع ونادر العواودة ، وذكر المواطنون أن القوات الصهيونية الغازية توغلت في منطقة عيصى غرب مدينة الخليل واعتقلت ثلاثة أشقاء وهم أسامة ووضاح وعمار الشويكي ونقلتهم إلى جهة غير معلومة وأفادت مصادر مقربة من المعتقلين الثلاث أن عملية اعتقال الإخوة الثلاث لها علاقة رئيسية بالحملة الأخيرة ضد أفراد حركة الجهاد الإسلامي .
            هذا وأفادت مصادر فلسطينية مقربة من حركة الجهاد الإسلامي في مدينة الخليل أن السلطة الفلسطينية اعتقلت يوم أمس خمسة من أنصار حركة الجهاد الإسلامي كما قامت السلطة باعتقال 8 في رام الله وعدد غير محدد في جنين وأضاف نفس المصدر أن عملية الاعتقال تمت بموجب الاتفاق الأخير بين السلطتين الفلسطينية والصهيونية المتعلقة بشروط التهدئة بين الجانبين بالإضافة إلى تصاعد وتيرة العمليات الاستشهادية التي نفذتها الحركة في الآونة الأخيرة .
            كما اعتقلت أجهزة الأمن الفلسطينية صبيحة هذا اليوم الشاب عمار زيود من بلدة السيلة الحارثية قضاء جنين ، وهو ممثل الجماعة الإسلامية في جامعة النجاح في نابلس ، حيث تم اعتقاله من مسكنه في مدينة نابلس ، وذلك في نطاق حملة الاعتقالات التي تشنها أجهزة السلطة الفلسطينية في أعقاب العمليات الاستشهادية الأخيرة ،يذكر أن عمار لم يمض فترة طويلة على خروجه من سجون الاحتلال وهو طالب في كلية القانون في الجامعة.
            **************************************

            وكانت سلطات الاحتلال قد اعتقلت يوم أمس ثلاثة أشقاء تتهمهم بالانتماء إلى حركة الجهاد الإسلامي وهم طلال ونضال وجهاد الجنيدي ليصبح عدد المعتقلين من أنصار حركة الجهاد الإسلامي لدى السلطتين الصهيونية والفلسطينية إلى 11 مواطنا .
            وعلى ذات الصعيد منعت السلطات الصهيونية المواطنين من الخروج والدخول إلى مدينة الخليل لليوم الثالث على التوالي وسط إجراءات عسكرية مشددة وأغلقت كافة المداخل المؤدية منها واليها ومنعت أي تحركات للمواطنين على الخط الالتفافي رقم 60 الممتد من بلدة الخضر جنوب مدينة بيت لحم وحتى جنوب مدينة الخليل واعتقلت العشرات من العمال الفلسطينيين على الخط المذكور .
            هذا وكانت قد حاولت يوم أمس السبت قبل موعد الإفطار بساعة واحدة قوات كبيرة من السلطة الفلسطينية باقتحام منزل محمد الهندي وهو أحد المسؤولين في حركة الجهاد الإسلامي لكي تعتقله ولكن بعد اشتباك عنيف بين الشرطة ومجموعة من قوات سرايا القدس لم تتمكن قوات الشرطة التابعة لسلطة الحكم الذاتي من اعتقال الهندي وتم نقله بواسطة سرايا القدس الى منطقه امنه والحمد لله.
            المصدر : وكالات 2/11/2001
            **************************************

            السلطة تحاول إعتقال محمد الهندي

            لقد حاولت يوم أمس السبت قبل موعد الإفطار بساعة واحدة قوات كبيرة من السلطة الفلسطينية باقتحام منزل محمد الهندي وهو أحد المسؤولين في حركة الجهاد الإسلامي لكي تعتقله ولكن بعد اشتباك عنيف بين الشرطة ومجموعة من قوات سرايا القدس لم تتمكن قوات الشرطة التابعة لسلطة الحكم الذاتي من اعتقال الهندي وتم نقله بواسطة سرايا القدس الى منطقه امنه والحمد لله .
            المصدر : وكالات 2/12/2001
            **************************************
            ثلاثة آلاف فلسطيني يهاجمون مركزا للشرطة في جنين

            هاجم حوالي ثلاثة آلاف فلي مساء امس الاربعاء مركزا للشرطة الفلسطينية في جنين شمال الضفة الغربية احتجاجا على توقيف محمود طوالبه الشهير بالنورسي احد كوادر حركة الجهاد الاسلامي بعد ظهر أمس.
            وحسب مصادر نداء القدس ان الاعتقال تم في عملية استدراج على طريق مخيم مدينة جنين قام به عدد من عناصر الامن الوقائي لسلطة الحكم الذاتي.
            ونقلت وكالات الانباء ان المتظاهرين اطلقوا النار بالبنادق ورشقوا مبنى قوات الامن القوائي في جنين بالحجارة وبثلاث قنابل يدوية الصنع.
            يذكر ان المجاهد طوالبه هو احد المطلوبين من قبل سلطات العدو الصهيوني حيث تزعم السلطات الصهيونية انه احد القيادات الفاعلة في الانتفاضة والمقاومة.
            وقد اصدرت حركة الجهاد الاسلامي بيانا هذا نصه :
            بسم الله الرحمن الرحيم
            بيان صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
            لمصلحة من تعتقل السلطة المجاهدين؟
            تعلن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن جهاز الأمن الوقائي في الضفة الغربية قد اعتقل بعد ظهر اليوم الأخ المجاهد محمود طوالبة الشهير بالنورسي، من كوادر حركة الجهاد الإسلامي في مخيم جنين، وذلك في عملية استدراج على طريق مخيم-مدينة جنين، قام بها كل من: حازم عطالله (ابن عطاالله عطالله الملقب بأبو الزعيم)، ومهند أبو علي، وهشام ديب من عناصر الأمن الوقائي في جنين.
            والمجاهد محمود النورسي من المطلوبين للسلطات الصهيونية، حيث يزعم العدو أنه من القيادات الفاعلة في الانتفاضة والمقاومة. وقد تم نقل المجاهد النورسي إلى سجن تابع للأمن الوقائي في مدينة نابلس. وإثر اتتشار خبر اعتقال الأخ المجاهد، انطلقت مساء اليوم مظاهرة حاشدة ومسيرة احتجاجية غاضبة من مخيم جنين باتجاه المدينة، وتوجهت إلى مبنى المقاطعة التابع للسلطة، حيث السجن ومقرات الأجهزة الأمنية، ونددت المسيرة بنهج الاعتقال السياسي وعودة التنسيق الأمني بين أجهزة السلطة والاستخبارات الصهيونية الأمر الذي نجم عنه سلسلة من الاغتيالات وعمليات اختطاف واعتقال العديد من أبناء شعبنا على يد قوات الاحتلال الصهيوني. ومازال الغليان يسود جماهير شعبنا في محافظة جنين الباسلة التي كانت ولازالت هاجس الصهاينة ومصدر رعبهم الدائم.
            إن بعض أجهزة أمن السلطة التي لم تقذف حجراً، ولم تطلق رصاصة، ولم تقدم قطرة دم واحدة طيلة فترة الانتفاضة دفاعاً عن الشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الصهيوني، تتحرك اليوم للدفاع عن هذا العدو ولضمان أمنه واستقراره، بقمع الشعب الفلسطيني وملاحقة ومطاردة أبنائه الشرفاء والزج بهم في السجون والمعتقلات.
            إننا نحمل جهاز الأمن الوقائي في الضفة، وعناصره المذكورين في هذا البيان تحديداً، المسؤولية المباشرة والكاملة عن سلامة وحياة الأخ المجاهد محمود النورسي، ونطالب بالإفراج الفوري عنه هو وكافة المعتقلين في سجون السلطة من كافة القوى. كما نحذر السلطة وجهاز الأمن الوقائي من القيام بأية مسرحيات أو ترتيبات مع أجهزة الأمن الصهيونية، لتسليم المجاهد النورسي للعدو، أو إعطاء الضوء الأخضر لتصفيته بإرشادهم إلى مكان تواجده.
            إننا في حركة الجهاد الإسلامي لا نزايد على أحد، ولا نريد أن نحرج أحداً، ولكن من حقنا أن نسأل ونكرر، ونحن نتعرض لظلم، بل لبطش ذوي القربى: لمصلحة من تجري هذه الاعتقالات؟ ولماذا تصر بعض أجهزة السلطة على أن تكمل الدور الذي يقوم به العدو، وتكمل الحلقة في حصار وقمع الشعب الفلسطيني؟ لماذا تصر هذه الأجهزة أن تكون الرئة التي تتنفس من خلالها أجهزة أمن العدو وتطل عبرها إلى الشارع الفلسطيني وانتفاضته ومقاومته الباسلة؟نعرف أن مجاهدي شعبنا ومناضليه المظلومين قد سئموا المناشدات، وأوشك صبرهم على النفاذ، في ظل ممارسات البعض اللامسؤولة، لكننا مازلنا نأمل أن يثوب أولئك إلى رشدهم، وأن ينحازوا إلى شعبهم المضطهد، ويدافعوا عن أبنائه الشرفاء، في مواجهة العدو الذي لم ولن يرحم أحداً، ولم ولن يفرق بين أحد من شعبنا.
            حركة الجهاد الإسلامي
            في فلسطين
            28 شعبان 1422هـ
            الموافق 14/ 11/ 2001م
            المصدر: نداء القدس + وكالات 15/11/2001
            **************************************
            الشرطة الفلسطينية تحاول اعتقال أحد قادة الجهاد الإسلامي في غزة

            نجحت نقابة الصحفيين الفلسطينيين ولجنة المتعبة العليا للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة اليوم بمنع الشرطة الفلسطينية من اعتقال أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين.
            وقالت مصادر فلسطينية أن القوة من الشرطة الفلسطينية حاولت مساء أمس اعتقال الدكتور محمد الهندي أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين من مقر إحدى شركات البث الفضائي في غزة وذلك في أعقاب انتهائه من مقابلة أجرتها معه إحدى الفضائيات.
            وأضافت المصادر أن القائمين على شركة البث وأعضاء الهيئة الإدارية في نقابة الصحفيين الفلسطينيين رفضوا السماح لهم وطلبوا منهم مغادرة المكان فاستجابوا لذلك إلا انهم تمركزوا على باب الشركة لحين نزوله منها من اجل اعتقاله.
            وقال توفيق أبو خوصة نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين أن النقابة تدخلت ومن خلال اتصالاتها توصلت لاتفاق مع قيادة الشرطة على أن يتم تأمين وصول الهندي إلى بيته وان لا يتم اعتقاله من داخل مقر شركة البث.
            كما تدخلت لجنة المتابعة للقوى الوطنية والإسلامية وأعضاء في المجلس التشريعي الفلسطيني في محاولة منهم لإنهاء المشكلة.
            وأكدت مصادر فلسطينية انه وفور خروج الهندي من مقر شركة البث برفقة احمد حلس أمين سر حركة فتح في قطاع غزة والذي اخذ على عاتقه تامين وصوله للمنزل وعدم اعتقاله احتشد العشرات من أنصار حركة الجهاد الإسلامي ومسلحين من جناحها العسكري وأطلقوا عيارات نارية في الهواء في الوقت الذي لم تتدخل الشرطة لاعتقال الهندي أو الصدام مع المسلحين الذين رافقوا الهندي للبيت.
            وأصدرت حركة الجهاد البيان التالي حول عملية محاولة الاعتقال هذه:

            بيان صادر عن حركة الجهاد الإسلامي

            في الوقت الذي يبلغ مسلسل الاعتداءات والاغتيالات الصهيونية بحق أبناء شعبنا ذروته، حيث أقدمت القوات الصهيونية اليوم على إعدام ثلاثة مجاهدين في نابلس بدم بارد، واغتيال اثنين من مناضلي شعبنا بتفجير سيارتهما في مخيم جنين، في هذه الأثناء كانت قوة كبيرة من أفراد أمن وشرطة الحكم الذاتي تتوجه لاعتقال الأخ المجاهد الدكتور محمد الهندي أحد قيادات حركة الجهاد الإسلامي بقطاع غزة، بحجة إدلائه بتصريحات صحفية دافع فيها عن حق شعبنا الفلسطيني بالدفاع عن نفسه ومقاومة العدوان الصهيوني.
            إن هذا التصعيد الخطير من قبل سلطة الحكم الذاتي يأتي تتويجاً لحملة الاعتقالات التي شنتها السلطة بحق مجاهدي وأبناء شعبنا البواسل في الآونة الأخيرة، والتي وصلت إلى حد إصدار السلطة أحكاماً بالسجن الإداري بحق بعض المعتقلين لديها في خطوة لمحاكاة أسلوب سلطة الاحتلال الصهيوني في قمعها للشعب الفلسطيني، الأمر الذي يضعها في موضع سلطة انتداب أو احتلال لا موضع سلطة وطنية!!
            إن هذه الممارسات والإجراءات غير المفهومة وغير المبررة، من قبل السلطة، تدلل على أن السلطة قد حسمت أمرها وخيارها بالوقوف تحت مظلة الحلف الأمريكي، والانصياع الكامل لإملاءات العدو الصهيوني، والتنكر للانتفاضة ولدماء الشهداء التي نزفت ولا تزال، والوقوف في صف قتلة الشعب الفلسطيني من الصهاينة المجرمين.
            إننا في حركة الجهاد الإسلامي، إذ نناشد جماهير أمتنا وشعبنا أن يتحركوا لحماية الانتفاضة والشعب الفلسطيني من بطش وقمع السلطة، الذي عاد يطل برأسه من جديد، خدمة لأمن ومصالح العدو الصهيوني، فإننا نؤكد إن كل هذه الممارسات القمعية واللاوطنية، لن تنال من عزمنا وإصرارنا على مواصلة الجهاد والمقاومة لدفع العدوان الصهيوني عن شعبنا واسترداد أرضنا وحقوقنا.
            كما نحذر من مغبة انفلات الوضع، في ظل هذا التصعيد الخطير، بما يهدد وحدة شعبنا التي حققتها الانتفاضة، ويزعزع استقرار الساحة الداخلية ويجعلها عرضة للتفجير الصهيوني الذي يتربص بنا جميعاً.


            حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
            فلسطين المحتلة- القدس
            20 شعبان 1422 هـ
            الموافق6/11/2001م
            **************************************
            السلطة الفلسطينية تصدر حكما بالاعتقال الإداري بـ6 شهور ضد أعضاء الجهاد الإسلامي

            حولت السلطة الفلسطينية مؤخرا عدد من المعتقلين السياسيين إلى الاعتقال الإداري وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها .
            وأكدت لجنة الدفاع عن المعتقلين السياسيين أن الشرطة الفلسطينية أصدرت قرارا باعتقال مجموعة من نشطاء الجهاد الإسلامي لمدة 6 شهور إداريا.
            وقال بيان للجنة اللجنة نقلا عن ذوي المعتقلين في سجون السلطة الفلسطينية أن أبناءهم المعتقلين صدرت بحقهم أحكام بالاعتقال الإداري بتاريخ 31-10-2001 بقرار أصدره مدير عام الشرطة الفلسطينية بحق كل من محمد الخواجة و خالد العالول و محمد حميد و رائد الصفدي و سعد الحلو .
            و أعربت اللجنة عن قلقها من القرار الذي يمس سيادة القانون و حقوق الإنسان و يقوض سلطة القضاء و اعتبرته خرقا لقانون الإجراءات الجزائية رقم 3 لسنة 2001 الساري المفعول الذي يحدد إجراءات التوقيف و الحبس و إجراءات المحاكمة و يتنافى مع القانون رقم 1 و القانون رقم 2 لسنة 1995 الصادر عن رئيس السلطة الفلسطينية .
            و أكدت لجنة الدفاع عن المعتقلين أن القرار يمثل أول سابقة يتم فيها الحكم الإداري منذ قيام السلطة الفلسطينية و دعت إلى إلغاء القرارات التي تمس بالحريات العامة و ضرورة احترام سيادة القانون .
            المصدر : وكالات 5/11/2001
            **************************************
            السلطة الفلسطينية تعتقل اثنين من الجهاد الإسلامي في غزة

            اعتقلت قوات أمن سلطة الحكم الذاتي أمس اثنين من ناشطي حركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة.
            ونقلت مصادر صحفية فلسطينية أن عدد من قادة وأنصار الحركة تلقوا استدعاءات لمراجعة مقرات شرطة السلطة.
            وأفادت المصادر إن المعتقلين هما كل من محمد الخواجا و إياد الحسني من مخيم الشاطئ بغزة وهما معروفين بانتمائهما لحركة الجهاد الإسلامي.
            وأكد الدكتور محمد الهندي أحد قادة حركة الجهاد الإسلامي أن إقدام السلطة على اعتقال عناصر حركته يضر بالمصلحة الوطنية ومطالبا بالإفراج الفوري عنهم.
            وقال الدكتور محمد الهندي أن سلوك جيش العدو الصهيوني على الأرض لا يعطي أي مبرر للسلطة الفلسطينية لتنفيذ أي اعتقالات ضد أبناء القوى الفلسطينية.
            المصدر: وكالات 30/10/2001
            **************************************
            سلطة الحكم الذاتي تمنع تغطية تظاهرة لحركة الجهاد الإسلامي بمرسوم

            ذكر مراسل لوكالة فرانس برس ان سلطة الحكم الذاتي منعت الصحافيين أمس الجمعة من تغطية وقائع تظاهرة لحركة الجهاد الإسلامي في وسط قطاع غزة.
            وقد صدر هذا المنع للمرة الاولى بمرسوم في اطار سلسلة من التدابير التي اتخذتها سلطة الحكم الذاتي منذ الحادي عشر من ايلول / سبتمبر الماضي لمنع الصحافيين من تغطية وقائع التظاهرات المناهضة للاعتداء الامريكي على افغانستان.
            وصل مراسل وكالة فرانس برس قبيل التظاهرة إلى مخيم المغازي ورأي صورة القادة الاسلاميين الذي اغتالهم العدو الصهيوني.
            ويوم الاثنين ، اسفرت صدامات بين طلبة اسلاميين كانوا يتظاهرون ضد الضربات الامريكية على الشعب الأفغاني ورجال شرطة سلطة الحكم الذاتي عن مقتل ثلاثة اشخاص واصابة اكثر من 200 بجروح في غزة.
            واغلت السلطة آنذاك قطاع غزة على الاجانب وفرضت تعتيما اعلاميا على التظاهرات.
            واقتيد مراسل وكالة فرانس برس إلى خارج مخيم المغازي للاجئين واوقفته الشرطة عشر دقائق فيما منع صحافيون آخرون من دخول المخيم.
            واعتبرت جمعية الصحافة الاجنبية ان التدابير التي اتخذتها السلطة الفلسطينية تتسبب باندلاع «ازمة حادة» وقالت انها سترفع شكوى في هذا الموضوع.
            هذا وقد اوقفت سلطة الحكم الذاتي يوم الخميس الماضي علاء صفطاوي رئيس تحرير صحيفة الاستقلال بعد انتقاداته للسلطة.
            المصدر: وكالة فرانس برس 13/10/2001
            **************************************
            شرطة سلطة الحكم الذاتي تعتقل مدير صحيفة الاستقلال المقربة من حركة الجهاد

            افادت مصادر في حركة الجهاد الإسلامي لوكالة ومصادر نقابية صحفية ان شرطة سلطة الحكم الذاتي اعتقلت مساء أمس الصحفي علاء الصفطاوي مدير تحرير صحيفة الاستقلال المقربة من حركة الجهاد على خلفية كتابته مقالا ينتقد السلطة الفلسطينية بعد احداث الاثنين الماضي.
            وقال محمد الهندي احد قادة الجهاد الإسلامي لوكالة فرانس برس «ان الشرطة الفلسطينية اعتقلت الليلة الماضية الصحفي علاء الصفطاوي مدير تحرير صحيفة الاستقلال المقربة من الحركة على خلفية كتابة مقال في الصحيفة في عددها الصادر أمس الخميس».
            واشار الهندي «نحن نطالب بالافراج الفوري عنه ونعدم اعتقال أي شخص علىخليفة ابداء رأيه ونطالب باغلاق ملف الاعتقالات السياسية نهائيا بغض النظر عما هو مكتوب في المقال. من المفروض ان نحترم حرية الصحافة».
            ومن جهة ثانية قال توفيق ابو خوصة نائب نقيب الصحفيين الفلسطينيين « إن الشرطة اعتقلت مساء أمس الصحفي علاء الصفطاوي وان اعتقاله هو مس بحرية التعبير والعمل الصحفي، مؤكدا على ضرورة عدم تدخل الاجهزة الامنية في هذا الموضوع وما ينظم علاقة بين الصحفيين والسلطة هو قانون المطبوعات والنشر الصادر عن السلطة الفلسطينية».
            وطالب ابو خوصة سلطة الحكم الذاتي بـ«الافراج عن الصحفي الصفطاوي فورا واذا كان هناك أي تجاوز للقانون فتقدمه إلى المحاكمة وفق القانون».
            يشار ان صحيفة الاستقلال المقربة من حركة الجهاد الاسلامي تصدر اسبوعيا وكات اغلقت عدة مرات من زمان تأسيس بواسطة الشهيد هاني عابد.
            المصدر: وكالات فرانس برس 12/10/2001

            **************************************
            السلطة تعتقل عددا من ناشطي حركة الجهاد وحماس

            اعتقلت أجهزت الأمن الفلسطينية عددا من الناشطين في حركتي حماس والجهاد الإسلامي
            وقال مراسل bbc في القدس إن الإجراء قد جاء نتيجة لطلب العدو الصهيوني من سلطة الحكم الذاتي اعتقال مئة وثمانية من الناشطين الإسلاميين الفلسطينيين الذين يتهمهم العدو بالقيام بهجمات ضدها
            وحسب المراسل إن شمعون بيريز قدم قائمة إلى السلطة الوطنية الفلسطينية تتضمن أسماء الإسلاميين المطلوب اعتقالهم أثناء لقائه الأخير مع ياسر عرفات في مطار غزة
            وقال المراسل إن هناك تضاربا في المعلومات حول عدد المعتقلين، إذ تقول السلطة الفلسطينية إنها اعتقلت ثمانية أشخاص بينهم عاطف عبيات، وهو من كبار قياديي تنظيم فتح في منطقة بيت لحم، والذي يتهم من قبل العدو بالقيام بعمليات ضد إسرائيل.
            غير أن العدو الصهيوني يدعي إن المعتقلين هم أربعة فقط ، بينهم إثنان فقط من الأسماء التي وردت في القائمة التي قدمتها إلى سلطة الحكم الذاتي .
            كذلك ينفي العدو الصهيوني أن يكون عاطف عبيات بين المعتقلين، ويزعم إنه لا يزال طليقا.
            وتأتي هذه الاعتقالات بعد التغييرات الجذرية التي أجراها ياسر عرفات في قيادة أجهزة الأمن الفلسطينية بما فيها تغيير محافظ بيت لحم.
            المصدر: اذاعة bbc 7/10/2001
            **********************************
            سلطة عرفات تسلَم مجاهداً إلى قوى الأمن الصهيوني

            إمعاناً في خدمة الأمن الصهيوني والتنسيق الأمني الذي تجريه سلطة الحكم الذاتي خدمة للاحتلال الصهيوني، فقد قامت هذه السلطة بتسليم مجاهد حركة الجهاد الإسلامي المجاهد أحمد مهداوي إلى سلطة الاحتلال وذلك ضمن سيناريو تم تنفيذه من قبل السلطة .
            ويذكر أن المجاهد أحمد مهداوي كان قد قضى 12عاماً معتقلاً عند سلطات الاحتلال، ثم اعتقلته سلطات الحكم الذاتي لمدة سنة ونصف بأوامر من الاحتلال فقام واثنين من مجاهدي حركة الجهاد بالفرار من سجن جنيد الفلسطيني، لتطاردهم السلطة وتعتقلهم ثانية وتزج بهم في سجن أريحا .
            وفي العشرين من أيار 2000 استدعاه مسؤول فلسطيني وأبلغه بالإفراج الفوري عنه، قائلاً له أنه مطلوب من قبل قوات الأمن الإسرائيلي ( الشين بيت ) وأن السلطة غير مسؤولة عن سلامته وتم إخراجه من السجن ليلاً لتطارده قوات الاحتلال بالقرب من بيته ويلقوا القبض عليه .
            إن هذا الحادث ليس إلا واحداً من سلسلة حوادث مشابهة قامت بها سلطة الحكم الذاتي إمعاناً في خدمة المشروع الصهيوني وحماية أمن الاحتلال، دون الاهتمام بأمن المواطن الفلسطيني، أو السهر على قضاياه الوطنية .
            وإن مطاردة المجاهدين واعتقالهم وتسليمهم بهكذا سيناريوهات مفبركة لدليل على أنها سلطة قامت كامتداد للمشروع الصهيوني ليس إلا، ولا تشكل أي حدٍ من التناقض معه . وأنها أصبحت خطراً حقيقياً على المشروع الوطني الفلسطيني ومستقبله .

            مأساة مجاهد
            قوات الاحتلال تعتقل أحمد مهداوي
            لم يكن قد مضى على خروجه من سجون الاحتلال إلى أسابيع معدودة عندما اعتقلته قوات الأمن الفلسطينية وصادرت كل ما بحوزته مما يعود له ومما يعتبر أمانة عنده . ودام الاعتقال قرابة سنة ونصف . وفي الثاني من تشرين أول عام 1999، استغل هو واثنان من معتقلي حركة الجهاد الإسلامي فرصة سنحت لهم، فهربوا من سجن جنيد الفلسطيني، لكنهم عادوا إلى السجن بعد ذلك، ونقلتهم قوات الأمن الفلسطينية إلى سجن أريحا، وفي العشرين من أيار 2000، استدعاه مسؤول فلسطيني كان فيما مضى زميلاً له في سجون الاحتلال ، فبلغه قراراً فلسطينياً بالإفراج الفوري عنه، وأخبره بلهجة مقتضبة حازمة، أنه مطلوب لقوات الأمن الإسرائيلية، وان السلطة الفلسطينية لم تعد مسؤولة عن سلامته . وكان الوقت قريباً من منتصف الليل، ولم يعد بإمكانه قضاء ليلته في السجن، لأن السجن يرفضه، وكان مع المسؤول الفلسطيني سيارته، إلا أنه غادر مسرعاً حتى لا يحرجه المهداوي يطلب مرافقته إلى طولكرم، وبات المهداوي ليلته في عراء أريحا وفي صبيحة اليوم التالي جاءت والدته وأخوته الذين تلقوا بالهاتف نبأ الإفراج عنه، جاءوا إلى أريحا ورافقهم بالسيارة إلى طولكرم، وكانت المدن الفلسطينية محاصرة بقوات الأمن الإسرائيلية والجميع يخضع للتفتيش، ودخول المدن الفلسطينية والخروج منها محفوف بالمخاطر بالنسبة للشباب حتى غير المطلوبين منهم، ولكنه في النهاية وصل سالماً إلى طولكرم، وأقام في قريته شريكة المحاذية للمدينة، إلا أنها تقع ضمن المنطقة ( ب ) الخاضعة أمنياً للقوات الإسرائيلية.
            دأب في الأيام القليلة الماضية، على قضاء النهار في شويكة والمبيت في طولكرم، وأخذ يبحث عن دار في طولكرم، وعن عروس وهو الذي ناهز الخامسة والثلاثين، قضى ما يناهز ثلثها متنقلاً بين سجون الاحتلال وسجون السلطة .
            عند المغرب يوم الثلاثاء 30/5، كان هو ووالدته في طولكرم يبحثون عن دار، ووجدوها واتفقوا على استئجارها، ثم عاد إلى شريكة ليوصل والدته ثم يعود إلى طولكرم للمبيت، فطرق الباب ثلاثة أشخاص من القوات الخاصة الإسرائيلية على هيئة ضيوف من أصدقائه جاءوا للسلام عليه، فأدخلوهم غرفة الضيوف وسألوا عن أحمد فقالوا لهم إنه في الداخل وسيطلع عليهم بعد قليل فاتصلوا بالجيش الذي جاء بسرعة، وشعر أحمد أن الجيش يطوق الدار فهرب باتجاه مقبرة القرية، لكنه وجد فريقاً من القوات الخاصة يكمن هناك، فألقوا القبض عليه، وجاءوا به إلى باب منزله حيث كانت تقف قوات من الجيش وتتعرض للرشق بالحجارة من المواطنين، وقاموا بتفتيش المنزل، ثم حملوه في سيارة جيب وتوجهوا به نحو الخط الأخضر، إلا أنه استطاع أن يهرب من السيارة فطاردوه بالرصاص ولم يكونوا يريدون قتله، ولأنه لا يعرف المنطقة التي هرب إليها، فوجئ بحاجز من الأسلاك الشائكة، وأخذ يصرخ مستنجداً بالمواطنين الذين كانوا يشهدون المطاردة إلا أن أحداً لم يستطع مساعدته، ووصلت القوات الإسرائيلية وألقت القبض عليه …
            31/5/2000مـ

            *************
            حركة الجهاد الإسلامي ترفض توقيع بيان يجيز لأجهزة أمن السلطة اعتقال أي مواطن فلسطيني
            *************

            هذه المعلومات نقلاً عن موقع "فلسطين حرة" الذي بدوره أخذ المعلومات من باحثين ميدانيين، وعن منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية، وهي تشمل اعتداءات السلطة الفلسطينية على مختلف الفصائل.
            قوائم مرتبة حسب
            الاســم
            تفاصيل الشخصية
            تاريخ الاعتقال
            الجهاز المعتقل
            تاريخ الوفاة
            مكان الوفاة
            هاتف رقم

            فريد هشام ابو جربوع
            رفح-غزة، 28 عاماً ، متزوج كان يعمل سائقاً
            26/6/1994
            جهاز المخابرات العامة
            4/7/1994
            سجن غزة المركزي (السرايا)
            الاتصال عن طريق صبحية جمعة

            سليمان جلايطة
            اريحا، 42 عاماً ،متزوج واب لسبعة ، يعمل منقذاً على شاطئ البحر الميت
            15/1/1995
            جهاز المخابرات العامة
            18/1/1995
            سجن اريحا
            232 1724

            محمد الجندي
            غزة ، 33 عاماً ، متزوج واب لسبعة ، يعمل حداداً
            1/1995
            جهاز المخابرات العامة
            2/4/1995
            في جباليا
            07 286 9096

            ابو مدحت

            07 282 1846

            منصور الجندي

            محمد العمور
            خانيونس-غزة، 50 عاماً واب ل 17
            24/4/1995
            جهاز الامن الوقائي
            21/5/1995
            مستشفى الشفاء
            لا يوجد

            يوسف الشعراوي
            الزوايدة-غزة ، 24 عاماً ويعمل خياطاً
            21/5/1995
            جهاز المخابرات العامة
            23/5/1995
            سجن نصيرات التابع للمخابرات
            07 282 6571

            (محمود ياسين)

            07 285 8631

            ( ابن عم الضحية)

            توفيق سواركة
            غزة ، 36 عاماً ، يعمل حارس للبيارات
            28/8/1995
            جهاز الامن الوقائي
            30/8/1995
            مركز توقيف دير البلح التابع لجهاز الامن الوقائي
            لا يوجد

            عزام مصلح
            عين يبرد-رام الله ، 52 عاماً متزوج واب لستة ، متقاعد
            28/9/1995
            جهاز الامن الوقائي
            28/9/1995
            سجن اريحا
            295 4660

            محمود الجميل
            نابلس ، 26 عاماً ، اعزب
            18/12/1995
            جهاز الشرطة البحرية
            31/7/1996
            مستشفى هداسا
            09 238 2442

            (المنزل)

            ناهض مجاهد دحلان
            الزوايدة-غزة ، 24 عاماً ، متزوج
            23/7/1996
            جهاز المخابرات العامة
            7/8/1996
            مستشفى ناصر –خان يونس
            لا يوجد

            خالد عيسى الهبل
            خربثا-رام الله ، 65 عاماً ، متزوج واب لخمسة
            10/8/1996
            جهاز المخابرات العامة
            11/8/1996
            مركز شرطة رام الله
            09 238 5404

            050 341 594

            (احمد الدمنهوري)

            رشيد داوود الفتياني
            اريحا ، 26 عاماً ، يعمل عامل
            15/1/1995
            جهاز الامن الوقائي
            4/12/1996
            سجن اريحا ، اطلاق نار
            232 1724

            فايز يعقوب قمصية
            بيت ساحور-53 عاماً ، متزوج واب لستة ، رجل اعمال
            7/3/1996
            جهاز المخابرات العامة
            17/1/1997
            سجن المقاطعة –بيت لحم
            هاجر الاهل الى استراليا

            يوسف اسماعيل البابا
            نابلس ، 34 عاماً ، رجل اعمال
            3/1/1997
            جهاز الاستخبارات العسكرية
            31/1/1997
            مقر الاستخبارات العسكرية في نابلس
            09 238 1056

            (عمر البابا)

            حكم وجدي قمحاوي
            نابلس ، 65 عاماً ، متزوج واب لثلاثة
            6/6/1997
            جهاز المخابرات العامة
            15/6/1997
            مستشفى رام الله
            09 238 5428

            سامي علي عبد ربه
            جباليا-غزة ، 40 عاماً متزوج واب لستة
            15/2/1997
            جهاز المخابرات العامة
            28/6/1997
            (السرايا) سجن غزة المركزي
            07 285 6080

            (احمد عبد ربه)

            ناصر رضوان
            غزة ، 28 عاماً ، متزوج واب لثلاثة ، يعمل مقاول بناء
            23/6/1997
            جهاز الامن الرئاسي-القوة 17
            30/6/1997
            مستشفى الشفاء –غزة
            07 282 0304

            نافع حسن مرداوي
            حبلة-قلقيلية ، 50 عاماً ، متزوج واب لسبعة
            15/6/1997
            جهاز الامن الوقائي
            9/11/1997
            مستشفى نابلس الوطني
            لا يوجد

            ابراهيم سليمان الشيخ
            سنيريا-طولكرم ، 65 عاماً متزوج
            10/7/1997
            جهاز الامن الوقائي
            14/10/1997
            مستشفى نابلس الوطني
            لا يوجد

            ناصر صلاح الحروب
            دير سامت-الخليل ، 28 عاماً متزوج واب لخمسة ، يعمل تاجر
            2/2/1998
            جهاز الشرطة البحث الجنائية
            3/2/1998
            مقر الشرطة في دورا
            050 508 105

            محمد (شقيق)

            وليد محمود القواسمي
            الخليل ، 45 عاماً ، متزوج واب لثمانية ، يدير مكتب تامين
            27/7/1998
            جهاز المخابرات العامة
            9/8/1998
            مستشفى اريحا
            222 9029

            050 303 124

            (ابراهيم ، شقيق)

            ************************
            اعتقالات في صفوف مقربين على حركة الجهاد في جنين



            في يومي 17-18/10/1998 شنت المخابرات الفلسطينية حملة اعتقالات في صفوف مقرين من حركة الجهاد الاسلامي من منازلهم وبعد منتصف الليل اعتقل كل من :-


            1. انور محمود حمران ، من سكان جنين ، ويبلغ من العمر 26 عاماً ، متزوج ولديه طفلين ، يعمل مديراً لمؤسسة صحافية تدعى سبيل للخدمات العامة ، وقد امضى اسبوع في السجن ثم خضع للاقامة الجبرية ثم اعيد اعتقاله مساء يوم 3/11/1998 .


            2. اياد محمد حردان ، عازب ، سكان جنين ، يبلغ من العمر 24 عاماً ، طالب في جامعة القدس المفتوحة في جنين .


            3. شريف محي الدين طحانية ، عازب ، سكان جنين حالياً (سيلة الحارئية سابقاً ) يبلغ من 31 عاماً ، طالب في جامعة القدس المفتوحة .


            4. عبد الحليم نايف عز الدين ، سكان عرابة سابقاً – جنين حالياً – يبلغ من العمر 31 عاماً طالب في جامعة القدس المفتوحة ، كذلك يعمل موظفاً .



            المعلومات تؤكد ان الشبان لم يتعرضوا للتعذيب او الاهانة كما لم توجه ضدهم أي تهم ولا لائحة اتهام ، افرجت السلطة عن الشاب عبد الرحيم نايف عز الدين بعد ثماني ساعات فقط وذلك بسبب وضعة الصحي فقد اوصى الطبيب المسؤول عن الخدمات الطبية بضرورة عدم اعتقاله . هذا فيما افرجت السلطة عن الشابين انور حمران واياد حردان بعد اسبوع الا انه في نفس اليوم الذي افرج عن الشابين اعتقلت المخابرات الفلسطينية فوجاً اخر من المحسوبين على حركة الجهاد وذلك مساء يوم 22/10/1998 وتشمل الاعتقالات ثلاثة اشخاص هم :-


            1. محمد فارس جرادات ، متزوج ، سكان سيلة الحارثية سابقاً – جنين حالياً – يبلغ من العمر 30 عاماً ، يعمل على آله كاتبة .


            2. سليمان موسى طحاينة ، متزوج ، يعمل في مجال الصحافة .

            3. خالد زكارنة ، متزوج منذ بضعة ايام قبل اعتقاله ، من سكان دير غزالة ، يبلغ من العمر 26 عاماً ، يعمل في مدرسة حكومية .



            افرج عن الشبان باستثناء الشاب محي الدين طحاينة الذي يقال انه موجود في عهدة المخابرات في نابلس .

            معطي المعلومات : عبد الحليم نايف عز الدين .



            الباحث الميداني : عز الدين الرزي

            ********************
            أفرجت السلطة الفلسطينية في الفترة ما بين 5/10 – 5/15 بالإفراج عن عدد من المعتقلين المحسوبين على حركة حماس وجميعهم من قطاع غزة وكانوا قد اعتقلوا منذ ما يقارب الشهرين على خلفية أحداث الطيبة/ المثلث وهم:



            1. عامر سرور وهو من مخيم الشاطئ وموظف في الجامعة الإسلامية

            2. سهيل أبو نحل من مخيم الشاطئ الشمالي

            3. رائد سعد من مخيم الشاطئ الشمالي

            4. رأفت عبيد من منطقة الشجاعية


            وجمعيهم باستثناء الأول مرافقين للشيخ أحمد ياسين.



            أما أسماء المعتقلين فهم:

            رياض أبو زيد وهو من سكان مخيم البريج معتقل منذ تاريخ 18/3/00.

            ناصر البغدادي من سكان مخيم البريج معتقل في شهر 3/00 وهما معتقلان على ذمة الوقائي.



            17/5/00

            الباحث الميداني: ماهر فراج
            *******************

            من سلفيت



            تقرير مختصر حول عملية حول الاعتقالات واسماء وعدد المعتقلين محافظة سلفيت:-



            قامت قوات مشتركة مكونه من عدد من الاجهزة الامنية بعملية اعتقالات لعدد من المواطنين المنتمين لحركة حماس وحركة الجهاد الاسلامي في المحافظة (سلفيت).



            وذلك مساء يوم الاثنين 3/12/2001 حيث تم إعتقال 6 شبان من نفس سلفيت، و5 منهم طلاب في جامعة القدس المفتوحة في سلفيت، وأخر طالب توجيهي وأيضا هناك معتقلين من قرية فرحة.



            والمعتقلين الذين عرفت اسمائهم هم :-



            1. عزيز فتاش

            2. فواز عبد الباسط

            3. يوسف موسى

            4. احمد صالح موسى

            5. روضي ياسمين

            6. ضياء محمد زهير



            وجميعهم موجودين في سجن الامن الوقائي، حيث انه الوحيد الذي لم يتعرض للقصف الاسرائيلي والذي بقي قائما، حيث ان جميع مقران الاجهزة الامنية الاخرى قصفت سابقا وتم تدميرها.



            اسم الباحث غسان خضر

            8/12/2001

            ********************
            اعتقالات على اثر اتفاق واي بلانتيشن



            اقامت المعارضة الفلسطينية في قطاع غزة ، الجبهتين الشعبية والديمقراطية يوم الجمعة الموافق 6/11/1998 مهرجاناً خطابياً احتجاجاً على اتفاق واي بلانتيشن في مخيم جباليا حوالي الساعة الثالثة عصراً ، والقيت في المهرجان كلمات خطابية ندد فيها المتحدثون بالاتفاق وطالبوا السلطة بإلغائه .

            وقد القى الكلمات كل من :- اسماعيل محمود من جبهة التحرير العربية وعبد الله الشامي من حركة الجهاد الاسلامي ويحيى موسى من حزب الخلاص وصالح زيدان من الجبهة الديمقراطية وجميل المجدلاوي عن الجبهة الشعبية ، ووزير البريد والاتصالات عماد الفالوجي .

            في ليلة 6/11/98 قامت قوة من الشرطة الفلسطينية – المباحث الجنائية – باعتقالات عدد من انصار الجبهتين الشعبية والديمقراطية من بيوتهم ، وجاءت عمليه الاعتقال على خلفية شعارات رددها المشاركين في المهرجان الخطابي الذي عقد في مخيم جباليا ، وحرق العلمين الأميركي والإسرائيلي .

            اسماء المعتقلون :

            فايز ابو شرخ 42 عاماً ، مخيم جباليا – منطقة الفالوجة ، الجبهة الشعبية .

            لؤي الزعانين 24 عاماً – بيت حانون ، الجبهة الشعبية – اعتقل من المنزل .

            اسامة ابو قفة – خانيون ، الجبهة الديمقراطية .

            علاء حماد – مخيم جباليا ، الجبهة الديمقراطية .

            ناصر ناصر – مخيم جباليا ، الجبهة الديمقراطية

            رامز عكاشة – مخيم جباليا ، الجبهة الديمقراطية

            خالد ابو شرخ – غزة

            الشيخ رضوان ، الجبهة الديمقراطية ، لم يكن موجوداً في منزله وسلم نفسه الساعة 12 ظهراً اليوم التالي 7/11/1998 .



            افادت والدة لؤي سعدي احمد الزعانين (24 عاماً ، عازب وطالب جامعي) :-

            حوالي الساعة الثانية من صباح يوم السبت الموافق 7/11/1998 حضرت قوة من المباحث الجنائية (الشرطة) الى المنزل وطلبوا من لؤي ان يرافقهم الى مقر قيادة الشرطة في غزة ولا زال محجوز لديهم .

            ولؤي متفرغ في مكتب الجبهة الشعبية في بيت حانون .

            افاد مكتب الجبهة الشعبية ان فايز ابراهيم ابو شرخ 42 عاماً ويسكن مخيم جباليا – منطقة الفالوجة متزوج ومتفرغ في مكتب الجبهة الشعبية في منطقة جباليا ، حوالي الساعة الحادية عشرة ليلاً بتاريخ 6/11/98 حضرت قوة من الشرطة الفلسطينية الى منزله (المباحث الجنائية) وطلبوا منه ان يرافقهم الى مقر الشرطة واقتادوه الى غزة ، وهذا اول اعتقال له في عهد السلطة .



            الباحث الميداني : ماهر فراج

            تاريخ الافادة : 8/11/1998
            ***********************
            تقرير حول حملة الاعتقالات واسماء وعدة معتقلين في داخل محافظة نابلس





            قامت قوات مشتركه من جميع الأجهزة الأمنية الفلسطينية وعلى رأسها جهاز الامن الوقائي بعملية مداهمات وعتقالات لعدد من منازل المواطنين، وسكان الطلاب (طلاب جامعة النحاح) في مدينة نابلس وذلك مساء يوم الاحد 2/12/2001 ويوم الاثنين 3/12/2001 حيث تمكنت فقط من اعتقال خمسة شبان من أصل 22 شاب (على ذمة مصدر خاص ) . والباقين لم يكونوا متواجدين في منازلهم وقت الحملة.



            والمعتقلين هم :-



            1. مازن عزت الشريف مهندس حماس

            2. أحمد سرور عضو مجلس طلبة جامعة النجاح جهاد اسلامي

            3. أحمد عوادة جامعة النجاح حماس

            4. محمد عصيدة جامعة النجاح جهاد اسلامي

            5. عبد الرحمن أبوسمره جامعة النجاح حماس



            كانوا موجودين في سجن إدارة حفظ النظام والتدخل، حيث أن الشرطة قامت باخلائهم أثناء محاوله الجيش أقتحام المدينة قبل يومين والأن عاودت السلطة وضعهم في سجن (الجنيد المركزي) في المدينة.
            اسم الباحث غسان خضر

            2001
            **********************

            اعتقال مقربين من حماس على يد المخابرات الفلسطينية في منطق جنين



            الاسم : محمود موسى سليمان خليل

            العمر : 32 عاماً

            مكان الاقامة : مخيم جنين

            الحالة الاجتماعية : متزوج ولديه اربع اطفال

            المهنة : سائقاً على تراكتور


            بتاريخ 7/10/1998 اعتقلت المخابرات الفلسطينية الشاب محمود خليل من الشارع العام .


            واخر المعلومات تفيد ان الشاب يخضع للتحقيق على ذمة المخابرات الفلسطينية ، وكان قد امضى في السابق العديد من السنوات والاشهر في سجون الاحتلال ، كما امضى فترات من الحبس الاداري في سجني مجدو وكتسيعون . وكان قد اعتقل في السابق لمدة اكثر من سنتين في سجن مجدو .



            الاسم : محمد احمد عطايا "ابو بصير"

            مكان الاقامة : قرية عنزا – جنين

            العمر : 27 عاماً

            المهنة : مدرس

            الحالة الاجتماعية : متزوج ولديه طفل واحد


            تم اعتقال محمد بتاريخ 27/10/1998 على يد المخابرات الفلسطينية . وكان محمد قد سبق وان اعتقل على يد الإسرائيليين .



            اخر المعلومات تفيد ان الشابين موجودين في سجن جنين .



            الباحث الميداني : عز الدين الرزي

            تاريخ الافادة : 5/11/1998

            *********************
            الأسم : إبراهيم عوض الله الحيح

            مكان الإقامة : صوريف الخليل

            الحالة الاجتماعية : أعزب


            لقد اعتقلت القوات الإسرائيلية إبراهيم في شهر 7/97 مدة 27 شهرا ، قضاها متنقلا بين السجون الإسرائيلية ووجهوا له تهمة الانتماء للجهاد الإسلامي ، وأنه على علم بالعملية التي حدثت في القدس في ذلك العام على علاقة بالرجل منفذ العملية .


            بعد ذلك أي بتاريخ ( 11/98 ) اعتقل إبراهيم من سكن له في مدينة الخليل على يد رجال المخابرات العامة وحيث وضعوه في الزنازين الانفرادية والضرب المبرح ، وسوء المعاملة من أجل أن يعترف بعلاقته بمنفذ العملية المذكورة ، إلا أنه لم يعترف وبقي موقوفا مدة 8 أشهر ، منع أهله من زيارته في الأربعين يوما الأولى كلها . وهو الآن بعد أن أفرج عنه في عيد الأضحى السابق سنة 99 عادت القوات الإسرائيلية لتداهم المنزل ولكنها لم تجده ، وهو الآن مطارد للقوات الإسرائيلية ويسكن مناطق ( أ ) . وبعيدا عن متناول رجال الأمن الفلسطيني وكان إبراهيم يعاني من مشكلة في التوظيف حيث لم يقبل أحد بتوظيفه. بسبب أن له علاقة بمنفذ العملية وهناك خطورة منه على المؤسسات التي سيعمل بها، وحيث أن كل مؤسسة تقوم بعمل مسح أمني ويأتي بوضع سيئ أي تقدير غير جيد ، وبالتالي التوظيف مرفوض .

            من إفادة سهام أخت إبراهيم للمجموعة الفلسطينية لمراقبة حقوق الإنسان



            الباحث الميداني : رستم خلايلة
            *************
            الأسم : تمام محمد أبو علوان

            العمر : 47 عاما

            الحالة الاجتماعية : متزوجة ( إبراهيم محمد سليمان أبو علوان )

            لديها 6 بنات وأربع أولاد

            مكان الإقامة : رفح / حي الجنينة



            مريضة بالغدروف في الفقرة الخامسة من الظهر والأولى ، وأجريت عملية في الأردن ولكنها لم تنجح وتقرر إجراء عملية أخرى ، وبدأ المرض من شهر نيسان من العام 1999 ، وقدمت باسمي كتاب منذ شهرين ديسمبر 1999 بهدف إفساح المجال له لزيارة لبيته ليراني بعد المرض ، وقدم هو الآخر طلب لجهاز الأمن الوقائي في بداية شهر كانون الثاني من العام 2000 ولكنهم رفضوه ولم يسمحوا له بزيارتي وأنا مريضة ، وتاريخ اعتقال زوجي في 8/3/96 جاءوا على البيت في ساعات الصباح الباكر حوالي الساعة الرابعة صباحا وطلبوا منه أن يحضر معهم لمدة نصف ساعة ولم يعد من حينها وعندما حاولت معرفة الجهة التي أخذته ، ركضت خلفهم وسألتهم ، وقالوا نحن شرطة لكنهم كانوا من جهاز الأمن الوقائي، وخلال الاعتقال فتشوا المنزل ثلاث مرات في اليوم ( الصباح ، الظهر وفي الليل ) ولم يجدوا شيء ، وصادروا جهاز فاكس ولم يعيدوه حتى الآن ، وكانوا يعودون للتفتيش لمدة ثلاث أيام وكانوا يسألون عن اخوته ، وخلال ذلك قاموا باستدعائي إلى مركز الأمن الوقائي في تل السلطات في رفح ، حيث أحضروا أوراق رسمية في 11/3/96 وذهبت أنا وشقيقه في ساعات النهار واستغرق الاستدعاء لمدة ثلاث ساعات ، والأسئلة كانت حول من يحضر عندكم ، أين تذهبون ، وبعد ذلك لم نتمكن من زيارته إلا بعد أربع شهور وكان في سجن تل الهوا في غزة وكنا نزوره كل 15 يوم مرة ، وفي شهر 11/96 نقلوه إلى سجن السرايا

            ( غزة المركزي ) وخلال فترة وجودي في السجن كنا ندخل له الملابس والأكل .

            ووجوده في السجن أثر على حياتنا بشكل كبير جدا ، حيث يوجد لي أربع في الجامعة بنتين وولدين ، وهم بحاجة ماسة إلى مصاريف الجامعات ، اخوتي يحاولون مساعدتي واتلقى راتبا شهريا من الشؤون الاجتماعية ومقداره 330 شيكل ولكن ذلك لا يكفي الماء والكهرباء ، الحياة صعبة جدا علينا وأنا مرضت من الهم ، وأنا أركض على المستشفيات والسجون ، ولكني قادرة على سترة عائلتي ، أما زيارة زوجي فتكلف من 70_100 هذا عدا الزيارة الخاصة التي تكلفني فقط 10 شيكل وتقديم الورقة 5 شيكل وهي عبارة إثبات أنه في السجن ، والعملية الجراحية التي أجريتها كلفني ما يقارب " 800 " دينار ، وقدمت الأوراق لوكالة الفورة حتى يعوضونني وحتى الآن لم يروا جوابا ، وأحيانا أولادي يمرضون ولا أستطيع أن أعالجهم . أكبر ابن لي عمره 22 عاما ويدرس في المعهد البريطاني في غزة برمجة كمبيوتر. والابن الأصغر يدرس في الجامعة الإسلامية .

            وتقدم زوجي لمحكمة العدل العليا في العام 1999 وأقرت بالإفراج عنه لكنهم لم ينفذوا القرار ، وأصبح له الآن في الاعتقال أربع سنوات .



            من إفادة تمام أبو علوان للمجموعة الفلسطينية لمراقبة حقوق الإنسان

            الباحث الميداني : ماهر فراج





            لدى المحكمة العليا بغزة

            بصفتها محكمة عدل عليا

            من الطلب رقم 79/99



            أمام السادة القضاة : الأستاذ / رضوان الآغا رئيسا وعضويه

            الأستاذين / حمدان العبادلة ـ سعادة الدجاني

            وسكرتاريه / نور فارس

            المستدعي / إبراهيم محمد سليمان أبو علوان ـ يحتجز لدى الأمن الوقائي في سجن غزة المركزي وكلاؤه المحاميان / اياد العلمي وإبراهيم الصوراني / من المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان

            المستدعى ضده : جهاز الأمن الوقائي ويمثله الأستاذ / النائب العام



            جلسة يوم : الأحد 10/10/99



            الحضور :ـ حضر الأستاذ / إبراهيم الصوراني وكيل المستدعى

            حضر الأستاذ / فهمي النجار وكيل النيابة



            وكيل المستدعى قال من الجلسة السابقة طلبت الهيئة الموقرة من وكيل النيابة أن يبرز كل ما يتلق بما ورد في اللائحة الجوابية ، وكيل النيابة قال : لدينا أمر خاص بالمستدعى

            10/3/96 ، أبرزت الأوامر من 4/1 حتى 4/11 كما يوجد لدينا أمر توقيف لحين المحاكمة أبرز مبرز 4/12 ولا يوجد نوع للتهمة على أمر توقيف ولا يوجد أمر من الكاتب العام لتحديد توقيفه أكثر من 30 يوم ولا يوجد أمر توقيف لحين المحاكمة ، ولا يوجد أمر من النائب العام لتمديد توقيفه أكثر من 30 يوم ولا يوجد الإفراج عن موكلي فورا حيث لم يتم توقيفه وفقا للأصول القانونية حسب قانون الإجراءات الجنائية القبض-التحري وعدم وجود طلب تمديد توقيفه من النائب العام لمدة أكثر من 30 يوم وأيضا عدم وجود تهمة ـ عدم عرضه على محكمة لذلك تم الإفراج عنه فورا .



            بسم الله الرحمن الرحيم

            وباسم الشعب الفلسطيني

            ـ الحكم ـ

            حكمت المحكمة حضوريا بإيجابية طلب المستدعي ، وأمرت بالإفراج عنه فورا ، صدر وأتهم علنا في 10/10/99م .



            عضو عضو رئيس المحكمة





            ـ لدى المحكمة العليا بغزة

            ـ بصفتها محكمة عدل عليا

            من الطلب رقم 79/99



            أمام السادة القضاة : الأستاذ / رضوان الآغا رئيسا وعضويه

            الأستاذين / حمدان العبادلة وسعادة الدجاني

            سكرتاريه / نور فارس

            المستدعى : إبراهيم محمد سليمان أبو علوان يحتجز لدى الأمن الوقائي في سجن غزة المركزي وكلاؤه المحاميان / اياد العلمي وإبراهيم الصوراني / من المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان .

            المستدعى ضده : جهاز الأمن الوقائي ويمثله الأستاذ / النائب العام



            جلسة يوم : الأحد 10/10/99

            الحضور : حضر الأستاذ / إبراهيم الصوراني وكيل المستدعى

            حضر الأستاذ / فهمي النجار وكيل النيابة

            وكيل المستدعى قال من الجلسة السابقة طلبت الهيئة الموقرة من وكيل النيابة أن يبرز كل ما يتلق بما ورد في اللائحة الجوابية .

            من 10/3/96 أبرزت الأوامر من 4/1 حتى 4/11 كما يوجد لدينا ----------------. لا يوجد نوع للتهمة على أمر التوقيف .


            ****************
            القاضي

            العمر : 34 عام

            المهنة : عامل / مصنع مرتديلا

            الحالة الاجتماعية : متزوج من زوجتين وله ( 5 أطفال من الأولى 3 بنات وولد ومن الثانية بنت واحدة ) .



            الاعتقال من قبل إسرائيل :ـ

            تم اعتقال أحمد من قبل إسرائيل وذلك قبل خمسة سنوات وذلك لمدة سنة ، وكانت تهمته هي مساعدة مطلوبين من حماس وأنه من المخربين واستمر اعتقاله وتعذب مدة سنة وقد تمت محاكمته والإفراج عنه في عام 94 .



            الاعتقال من قبل الفلسطينيين :ـ

            كنا نحن نسكن عند أبو أحمد في بتونيا القديمة آخر البلد وذلك قبل أن ننقل إلى بيتنا الجديد ، وقد توجت قوة إلى بيت أبو أحمد وسألوا عن أحمد فما كان من أبو أحمد إلا الاتصال بنا وإخبارنا أن هناك قوة من المخابرات يريدونه ، وقد سلم أحمد نفسه إلى المخابرات وذلك عندما قام بالذهاب للمخابرات لمعرفة ما يريدونه منه ، وقد ادخل إلى المقاطعة لمدة يومين قبل أن ينقل إلى سجن أريحا وأدخل أحمد إلى الزنازين لمدة 18 يوم في أريحا وقد تعرض للتعذيب والسؤال المستمر عن علاقته بالاخوة عوض الله واتهموه أنه يساعدهم في الهرب والسكن وذلك بسبب سكن عماد فوق بيتنا الجديد .

            وكان قد استمر اعتقال أحمد مدة 3 أشهر في الزنازين دون استطاعتنا بزيارته وذلك لمنعنا عنه ، والضغط عليه للاعتراف بمساعدة عماد .


            ولم يعرض أحمد للمحكمة في أي مرة ولكن في 10/11/99 وتم إحضارنا إلى محكمة في أريحا وإصدار حكم براءة لأحمد هو وحسنين رمانة ولم ينفذ هذا الحكم بعد وما زال أحمد معتقل حتى الآن في أريحا .



            الحالة الاجتماعية :ـ

            متزوج من اثنتين وله 5 أطفال ويسكن في الأجرة ، أما بالنسبة لمعاشه فهو ساري حتى الآن واخوته يساعدون في المصاريف لثقل الحمل علينا لأنه له بيتان ، وقد كان أحمد هو المعيل الوحيد لهذه الأسرة ، وقد ساء حالنا بعد اعتقاله وذلك لأنه كان غير عمله في المصنع يعمل أحيانا في الميكانيكا في منطقة بيتونيا عند صديق له ، وكان يترزق منه ولكن لم يعد صديقه يعطينا أي شيء لأنه لم يكن عامل دائم عنده .



            التعذيب :ـ

            تعرض أحمد للتعذيب كثير وأكثر ما كان يظهر به هو طفي السجائر في جسده وقطع أظافره وذلك للضغط عليه ، بالاعتراف وقد ساءت صحته ورجعت كثيرا مما أفقده ما يقارب 15 كغم من وزنه وأصبح جسده هزل لا يحتمل شيء .



            الوضع في السجن :ـ

            وضع السجن جيد والطعام جيد وذلك بعد أن سمح لنا بتدخيل الطعام لأحمد ، بعد شهرين من اعتقاله وزيارته فقد تحسن بعد ذلك قليلا وخف الضغط عليه .



            المحامي :ـ

            تم توكيل المحامي جماعي لكل المعتقلين من المساعدة القانونية وأيضا من محامي يدعى بـ حسني قليبوه وكان أحمد من ضمن الموكلين لهذا المحامي ، وقد تم إخبارنا عن طريق المحامي من تلك التهم التي وجهت لأحمد بسبب سكن عماد فوقنا .



            من إفادة أم أنس زوجة أحمد للمجموعة الفلسطينية لمراقبة حقوق الإنسان



            الباحثة الميدانية : نسرين المحتسب
            *****************
            الاسم: مسرة يوسف حجازي (زوجة المعتقل)

            العمر: 33 عاماً

            الحالة الاجتماعية: متزوج + 4 أبناء

            المهنة: معلمة

            المعتقل: أحمد علي محمد حجازي

            العمر: 39 عاماً

            المهنة: مدير مؤسسة جمعية دار الإحسان في غزة

            محل السكن: حي الشجاعية، منطقة الطوابين، غزة

            هاتف: 2835457



            أفادت اعتقل زوجي بتاريخ 23/3/00 حضرت قوة إلى البيت في الساعة الثانية عشرة ليلاً، والقوة مؤلفة من أربعة أفراد يرتدون الزي المدني، ومعهم شقيق زوجي زايد وأبلغوني أنهم يريدون شقيق زوجي أحمد، وسألهم من أنتم وقالوا نحن من المباحث العامة، وقالوا أن الجماعة يريدونه، وفي هذه الأثناء لم يكن زوجي موجوداً في البيت، وبالتالي لم يدخلوا البيت، وتركوا استدعاءًا رسمياً، باسم زوجي على أن يحضر في لحظة استلامه للاستدعاء.

            في اليوم الثاني بتاريخ 24/3/00 عادت قوة أخرى من البحث الجنائي وكانت الساعة الثانية ظهراً، ولم يكن أحمد أيضاً في البيت، وتركوا استدعاءاً آخر، ولكنهم طلبوا أن أخرج لهم لكني رفضت وبدورهم تركوا استدعاءاً آخر، ولكنهم طلبوا أن أخرج لهم لكني رفضت وبدورهم أعطوا الاستدعاء بواسطة شخص.

            وفي الساعة الرابعة ظهراً حضر زوجي (24/3/00) واستلم الاستدعاء وذهبت لتسليم نفسه على قسم المباحث العامة في غزة، وحتى تاريخ هذه الإفادة وهو ما زال في السجن من تاريخ الإفادة، (14/5/00).

            وبعد انقضاء حوالي 20 يوم على اعتقاله ذهبت إلى مركز المباحث الجنائية للسؤال عنه والسماح بمقابلته وقابلت العميد محمد الهندي من المباحث الجنائية وسألني لماذا زوجك يهاجم السلطة ويتكلم ضد السلطة وأنه ليس له عمل سوى السلطة، وفهمت منه أنهم وجهوا له تهمة التحريض. ويبدو أن الأمر يتعلق بإحدى الخطب التي يلقيها في الجوامع. استغرقت المقابلة لمدة 5 دقائق، ولكن رسمياً لم توجه له تهمة رسمية أو لائحة اتهام أو محاكمة. ولا زال حتى الآن معتقل في البحث الجنائي.

            وخلال فترة اعتقاله زرته مرتين ولكن الزيارة غير منتظمة، ولا تتم إلا بمقابلة أحد المسؤولين الأمنيين، ومدة الزيارة كانت لمدة خمس دقائق، في غرفة ليس فيها شيك.

            اعتقل زوجي عدة مرات في عهد السلطة تقارب العشر مرات، واعتقل على ذمة جميع الأجهزة، في العام 1994، 1995، 1996، 1997، 1998، 1999، 2000، وفي بعض الأعوام كان يعتقل أكثر من مرة وعلى يد أكثر من جهاز أمني في كل الفترات التي اعتقل فيها لم يعرض على محاكمة ولم توجه له أي تهمة، أطول فترة في العام 1995 استغرقت لمدة ثلاث أشهر، أما بقية المرات فقد كان يعتقل لمدة 15 يوماً ، و20 يوماً، هذا ما أذكره.

            المرات التي اعتقل فيها في عهد اسرائيل، كانت المرة الأولى 29/1/88 حتى تاريخ 29/1/89 وكانت هذه الفترة نتيجة قرار محكمة، وقضى الفترة في سجن غزة المركزي المرة الثانية كان في شهر أكتوبر من العام 1990 واعتقل بدون محاكمة حتى شهر 12 من ذات العام.



            واعتقل أيضاً بتاريخ 21/4/91 وخرج بتاريخ 22/9/92 وأمضى الفترة في سجن النقب.


            ************
            على اثر العملية التفجيرية في غزة

            السلطة الفلسطينية تقوم بحملة اعتقالات واسعة



            على اثر العملية التي قام بها احد افراد حركة المقاومة الاسلامية بتاريخ 29/10/1998 ، ويدعى محمد عبد الله من سكان خانيونس في الساعة السابعة صباحاً قامت اجهزة الامن الفلسطينية بحملة اعتقالات واسعة النطاق شملت العديد من قيادات وعناصر حماس وحزب الخلاص الوطني الاسلامي ، وقام بتنفيذ الاعتقالات جهازي المخابرات العامة وجهاز الامن الوقائي ترافقهم قوات من الشرطة المدنية ، وكان الجهازين ينفذان الاعتقال دون الدخول الى البيوت وتفتيشها اي بشكل عشوائي وكانوا يسألون عن المواطن المراد اعتقاله دون دخول المنزل كما افاد الاهالي واذا لم يكن المطلوب موجوداً في المنزل كان يترك له استدعاء لتسليم نفسه مباشرة وقد تمت الاعتقالات بطريقة اعداد قوائم مسبقة من بينهم مواطنين سافروا خارج البلاد مثل المواطن ايمن ابو نقيرة .


            وبناء على المعلومات فان جهاز المخابرات قام باعتقال حوالي 46 شخصاً وجهاز الامن الوقائي قام باعتقال 8 مواطنين وبدات حملة الاعقتالات الاساسية في الساعة الثامنة والنصف من مساء الاربعاء 29/10/1998 في رفح .


            وكذلك وحسب المعلومات المتوفرة فان عدد المعتقلين من قطاع غزة لدى جهاز المخابرات وصل 120 معتقل .


            وافاد احمد الكرد مدير جمعية الصلاح الاسلامية انه تسلم تبليغ على ان يسلم نفسه الى جهاز المخابرات العامة يوم الجمعة 30/10/1998 وذهب لتسليم نفسه ظهر يوم الجمعة .

            وهناك ملاحظة هامة ، وهي ان جهاز المخابرات والوقائي لم يقوما بالتنسيق مع بعضهما عند بدء عملية الاعتقالات ، وقد حضر الى منزل د غازي حمد رئيس جريدة الرسالة جهاز المخابرات العامة مساء الجمعة 30/10/98 ولم يكن متواجداً في المنزل وتركوا له استدعاء على ان يحضر حال حضوره الى البيت ، في الساعة 2:30 من نفس الليلة حضر جهاز الامن الوقائي الى بيت الدكتور غازي الناطق باسم حماس لاعتقاله ولم يكن موجداً ثم ترك له استدعاء على ان يحضر الى مقر الامن الوقائي في رفح وهذا ما افادت به زوجته .


            الشيخ احمد ياسين

            بتاريخ 29/10/1998 فرضت السلطة الفلسطينية الاقامة الجبرية على الشيح احمد ياسين 62 عاماً زعيم حركة حماس وتواجد في مكان سكنه عشرات من رجال الشرطة التابعين لغازي الجبالي حيث حاصروا المنزل وسيطروا على المداخل المؤدية الى المنزل الواقع في حي جورة الشمس جنوب مدينة غزة وتقدم الشرطة بالتدقيق بالبطاقات الشخصية من للاشخاص الذين يمرون في اتجاه منزل الشيخ ياسين .

            وافاد الشيخ ياسين في اليوم الاول من الاجراء ان اياً من الجهات الرسمية لم تبلغه بقرار فرض الاقامة الجبرية فناشد منظمات حقوق الانسان العمل على وقف اجراءات السلطة التي جاءت على خلفية تصريحاته الصحفية .

            لم تصدر عن السلطة مذكرة مكتوبة بقرار الاقامة الجبرية على الشيخ ياسين .

            بتاريخ 30/10/1998 استمرت السلطة (الشرطة) في محاصرة منزل الشيخ احمد ياسين ومنع من الخروج من منزله لاداء صلاه الجمعة في احد الجوامع ، وبلغوه خلال تفتيش منزله وكان معهم شرطة نسائية انه فرضت عليه الاقامة الجبرية ويمنع عليه الخروج لاي سبب وقامت السلطة في هذا اليوم بقطع خط الهاتف عن منزله بالاضافة الى اعتقال مرافقيه الشخصيين .



            الخميس الموافق 29/10/1998

            شنت السلطة الفلسطينية حملة اعتقالات بعد ساعات من عملية التفجير في "غوش قطيف" وسط قطاع غزة واعتقل المحامي محمد فراج الغول المقيم في مخيم الشاطئ يبلغ (من العمر 40 عاماً) والدكتور محمد شهاب وهو من جباليا وهما اعضاء في المكتب السياسي لحزب الخلاص الوطني الاسلامي .

            واعتقل الشيخ احمد بحر رئيس مجلس الشوري لحزب الخلاص وهو من سكان حي الشيخ رضوان بغزة .

            وبعث الشرطة مذكرات استدعاء للدكتور احمد الزهار والشيخ محمد حسن شمعة والمهندس ابراهيم ابو شنب و الاستاذ اسماعيل هنية واحمد الجعبري وعصام جودة ومنير اقطيفان .

            يوم الجمعة الموافق 30/10/98 تم الافراج عن الاستاذ اسماعيل هنية من حماس والشيخ نافذ عزام من رفح وهو من قيادة حركة الجهاد الاسلامي .

            بتاريخ 29/10/98 اعتقلت السلطة يونس الاسطل عميد كلية الشريف في الجامعة الاسلامية ود سليمان الداية وهو محاضر في الجامعة الاسلامية والشيخ احمد نمر حميدان وهم من خانيونس.



            اعتقالات رفح 30/10/1998 (قام بهذه الاعتقالات جهازي الامن الوقائي والمخابرات بتاريخ 31/10/1998

            محمود الحشاش
            ادريس برهوم
            حسن النملة

            غانم الحشاش
            غالب نصر الله
            يحيى خفاجة

            سمير العبس
            عطا الله ابو السبح
            ناصر برهوم

            غازي حمد
            محمد الزطمة
            عصمت حسان

            ايمن ابو نقيرة
            احمد زعرب
            ايمن زعرب

            خميس حسن ابو زيد
            ناصر مشايخ
            محمد حرب

            محي الدين الصعيدي
            رياض الاشقر
            رشيد ماضي

            ابراهيم ابو شبيكة
            جاسر المشوخي
            احمد ابو حميد

            نبهان ابو جاموس
            سامي الحمايدة
            مدحت جمعة

            محمد ابو نقيرة
            نظير ماضي
            سعيد المغاري

            ماهر ابو عرمانه
            رأفت العالول
            جمعة ابو حسنين

            سمير ابو محسن
            فتحي الميليحي
            سامي ابو زهرة

            اياد الطلاع
            حميدان ابو قريبة
            ابراهيم برهوم

            عصمت جمعة
            محمد طافش
            صدقي برهوم

            بسام الهمص
            خليل جراد
            عبد الحي شاهين

            عبد اللطيف برهوم
            منير المغاري
            محمد المغاري

            رفعت شيخ العيد
            عماد الحوراني
            ابراهيم ابو ختلة




            اعتقالات المنطقة الوسطى (ومناطق مختلفة)

            الشيخ حماد الحسنات، رئيس الجمعية الاسلامية
            الشيخ عبد الفتاح دخان 70 عاما

            عبد الرحيم الخطيب
            اسماعيل اسماعيل

            اسماعيل الديراوي
            الشيخ احمد نمر

            محمد حجاج
            سليمان الدايه – محاضر جامعي من غزة

            احمد الكرد ، رئيس جمعية الاصلاح دير البلح
            احمد العزيز

            نبيل ابو العطا
            محمد ابو العطا
            اياد مسمح

            اشرف الحسنات
            محمد الزطمة - رفح
            ابو عويمر

            كمال النجار
            محمود ابو العطا
            جميل شبانة

            محمد شهاب
            عبد الكريم الناعمة
            عامر عيسى

            محمد البغدادي
            يوسف ابو عليان
            د ابراهيم اليازوري

            د ماهر الغزال
            محمود العمياوي
            رامي خريس

            علاء داود
            ايمن جودة
            منيب عواد

            محمد صيام
            محمود الزطمة
            يحيى خفاجة

            حمزة ريان
            محمود ابو حمام
            مشير الحبل

            عرفة المصري
            عز الدين الدحنون
            خميس الحبل

            عطا المصري
            بلال قمصية
            فتحي حماد

            حسن المبحوح
            خضر مسعود
            عبد الرحمن تمراز

            اسامة العالول
            رائد اللداوي
            سعيد شعبان

            هاني النجار
            محمد الحناوي
            سائد القانوع

            كمال خليفة
            عبد الفتاح السطري
            فتحي ابو موسى

            سالم ابو معروف
            ناجي العلمي
            حسن العلمي

            نزار ريان
            عبد الكريم الجعابير
            عبد الناصر ابو زايدة

            د . محمود ابو شهاب
            شادي ابو لبن
            شادي العرين

            حازم فرج الله
            عبد اللطيف ريان
            اشرف دحلان

            معين ابو عوكل






            اعتقالات مخيم جباليا

            عصام جودة ياسر موسى
            اسماعيل الاشقر

            احمد ساعاتي امير ابو العمرين
            نبيل العمير

            رائد صالحية عامر سرور
            نوار فرحان

            وليد العامودي وليد كباجة
            خالد غراب

            غسان اسماعيل
            نبيل الافندي







            في تاريخ 31/10/98 افرج عن كل من :-

            اسماعيل هنية ، اسماعيل ابو شنب ، سيد ابو سامح واحمد بحر





            مساء يوم السبت الموافق 7/11/98 افرجت الشرطة الفلسطينية عن كل من :

            اسامة ابو قفة ، خانيونس وهو من كوادر الجبهة الديمقراطية .

            علاء حماد من مخيم جباليا ، الجبهة الديمقراطية

            خالد ابو شرخ ، الشيخ رضوان – غزة ، من الجبهة الديمقراطية .

            حيث افادوا بانهم تعرضوا للضرب اثناء احتجازهم .



            كان اعتقالهم على خلفية مهرجان في مخيم جباليا اقيم يوم الجمعة بتاريخ 6/11/98 للجبهة الشعبية والديمقراطية ضد اتفاق واي بلانتيشن واحرق خلال المهرجان العلمين الاميركي والاسرائيلي .



            بتاريخ 8/11/98 عادت الشرطة الفلسطينية (البحث الجنائي) واعتقلت كل من شاكر الحسنات وهو من الجبهة الديمقراطية واعتقل ايضاً زيدان قرموط من الجبهة الشعبية وهما من جباليا وتم اعتقالهم من المنزل ، وافاد ذويهم ان اعتقالهم جاء على خلفية المهرجان الذي اقيم في جباليا في 6/11/98 .


            بتاريخ 8/11/98 قبل ظهر يوم الاحد توجه الدكتور حيدر عبد الشافي المفوض العام للهيئة المستقلة لحقوق المواطن والمحامية صبحية جمعة ، محامية الهيئة في غزة لزيارة الشيخ احمد ياسين زعيم حركة "حماس" في منزله حيث يقضي حكماً بالاقامة الجبرية .

            عند وصولهما الى مفارق منلز الشيخ ياسين قامت قوات من الشرطة الفلسطينية باعراضهم ومنعهم من مواصلة الطريق وتم ابلاغهم انه لا يمكن لهما زيارة الشيخ ياسين الا بالحصول على اذن خطي مسبق .



            ماهر فراج

            9/11/1998


            **********************
            اعتقال سامي نوفل امين سر حزب الخلاص

            وتعرض للتعذيب على يد المخابرات العامة الفلسطينية

            الاسم : سامي يوسف احمد نوفل

            العمر : 35 عاماً

            المهنة : فني صيانة كمبيوتر في الجامعة اسلامية وامين سر حزب

            الخلاص الاسلامي .

            مكان الاقامة : مدينة غزة – النصر

            الحالة الاجتماعية : متزوج واب لابع بنات



            بتاريخ 15/1/1999 الساعة الواحد ليلاً حضرت قوة من جهاز المخابرات العامة (المكتب الخاص) ومسؤوله زياد المشهراوي ، دقوا جرس المنزل ففتح لهم الوالد الباب ودخلوا تقريباً عشرة اشخاص يلبسون الزي المدني العسكري ، لم يبرزوا مذكرة استدعاء رسمية او حتى اذن بالتفتيش ، وطلب منهم الوالد ذلك قالوا له بعد ان تدخل بالتحديد سنبرز لكم ذلك الامر ، ثم طلب من الوالد اسماء الابناء ، فقال لهم ماذا تريدون بالتحديد ، قالوا ان الامر بسيط نريد سامي ، قال ما دمتم تريدون سامي سأذكر لكم اسماء أبنائي ، ثم دخلوا شقتي ، لم اكن في تلك الليلة متواجداً في المنزل ، سألوا عني وقالوا لهم ليس موجوداً ، دخلوا الغرف ولم يجدوني ثم فتشوا كل المنزل ، غرفة غرفة وخزانة خزانة ، طاولة طاولة ، نبشوا جميع الاوراق ، استمر في ذلك لمدة ساعة واخذوا عدة اوراق لم نعرف ما هي .


            بعد ثلاث ساعات ، عادوا ثانية وكان عددهم اكبر من المرة الاولى ، حاصروا المنزل وتواجدوا بكثرة بداخله ، لم نقدر العدد ثم سالهم الوالد ماذا تريدون ، طلبوا في البداية فتح الباب ، وقالوا احدهم ويدعى ابو صالح انه يحمل امر بالتفتيش الكامل ، قال لهم الوالد ان البيت مؤلف من اربع طوابق ، ثم دخلوا دون ان يظهروا أي امر بالتفتيش ، وبداوا بالتفتيش في الخزانات والبوم الصور واخذوا (25) صورة عائلية لسامي والعائلة وخلال التفتيش كانت جمانة ابنتي (5 اعوام) تنام بين السرير والكومدينا واخذ احدهم يفتش ويخرج من الخزانة ويلقي على جمانة وهي نائمة وكانت تحت قدميه ، صرخت والدتها وانفعل والدي وصرخ في وجوههم ثم اخذوا اكثر من (100) دسك من الكمبيوتر و (80) شريط فيديو وثلاث كاميرات وتلفزيون صغير يوضع في الجيب ، ومسجل صغير ولم يعيدوا هذه الاشياء حتى الان ، ويقولون حتى الان لم ياتي سامي وقال الوالد انه في العرس ، عرس ابن خاله واحتمال انه نام عندهم .


            في اليوم الثاني 16/8/99 حضرت الى المنزل وأبلغوني بكل ما حدث ثم توجهت الى مقر حزب الخلاص واجرى الحزب اتصالات مع المسؤول امن الاحزاب واسمه المقدم سامي حمودة وهو من جهاز المخابرات وابلغنا انه سيجري اتصالات وسيرد علينا الساعة السابعة مساءً يوم 16/8/99 ثم ابلغنا عبر الهاتف انهم يريدون سامي لمدة خمس دقائق ، ويوم 17/8/99 الساعة الثانية عشرة ظهراً توجهت انا وامين عام خليل الحزب يحيى موسى ونائب الامين العام احمد الساعاتي وعضو المكتب السياسي خليل نوفل ، ذهبنا الى سامي حمودة في السرايا ، وعندما دخلنا عليه رفع السماعة واتصل بالمكتب الخاص وابلغهم ان سامي موجود ، قال ستذهب عندهم لمدة خمس دقائق ولن يطول الموضوع ، وحضر عسكري واخذني للمكتب الخاص وبمجرد دخولي المكتب بدأت اجراءات الاعتقال ،اخذوا الامانات وقيدوني من الخلف بالكلبشات وعصبوا عيني بقطعة من القماش ، وادخلوني في غرفة وبقيت واقف على قدمي فترة طويلة تصل الى (4-5) ساعات ، ثم بدأت جولة تحقيق عن الماضي كله ، الماضي العملي والوطني من ما قبل السلطة حتى وصولها وعلاقتي بحماس ، ثم تركوني كما كنت في الغرفة وبعد عدة ساعات وبعد ان حل الليل استدعيت الى جولة تحقيق اخرى ، واعيدت نفس الاسطوانة ، واعتبروا نشاطاتي في عهد السلطة هي علاقتي بالاخ محمد ضيف الله قلت لهم من العام 1966 حتى الان نشاطاتي مقتصرة على الحزب وكذبوني ثم اجلسوني على الارض وثبتوا اقدامي وبدانا الضرب بما يعرف بالفلقة وهي اداة مطاطية لكنها مؤلمة جداً ثلاث اشخاص قاموا بهذه العملية ، واستمروا بالضرب على باطن القدم على المشط وكانت مؤلمة جداً ، ثم اوقفوني وأمروني بالقفز ، وكانوا يعيدون الكره مرة اخرى ثم نقلوني الى الزنزانة مكثت فيها وانا مقيد لكن دون عصبة على العينين وكملت فيها ثلاث ايام كانت عبارة عن تقييد الايدي والجلوس على الارض واحياناً كنت امضي يوماً كاملاً في غرف المكتبات تخللها تحقيق عبارة عن اخذ الاقوال .


            في يوم الجمعة 20/8/99 نقلوني الى المكتب الخاص ثم الى التحقيق المركزي الذي يعرف بالمسلح وكنت مشبوح دون تربيط الايدي ، لكن معصوب الاعين ، وعندما كنت احاول الجلوس كانوا يشتمون ويعيدون الصلب مرة اخرى باستثناء اوقات الاكل والصلاة وكانت اقل وقفة لمدة اربع ساعات واستمرت العملية اربع ايام كنت محروم فيها من النوم . ثم ادخلوني الى الزنزانة ، وليلة الافراج كانت قدمي منتفخة ، وطلبت طبيب فلم يستجيبوا ، اما بالنسبة للابطين فقد لاني كنت مربوط من الخلف وكان هناك من شدة العرق الذي ادى الى التسلخ ، ولم يعطوني دواء برهم الا في اليوم الاخير .


            اذكر انه في اليوم الثاني من الاعقتال ادخلوني الى غرفة فيها عساكر قالوا لي انت في محكمة امن الدولة وقد تم تمديد اعتقالك لمدة 15 يوماً ويبدو انها كانت محكمة صورية .


            بتاريخ 24/8/99 افرجوا عني واوصلوني الى البيت بعد ان اخذوا اقوالي لكنهم لم يعيدوا ما صادروا علاوة على انهم اخذوا بطاقة هويتي وطلبوا مني المراجعة يوم 4/9/1999 .



            الباحث الميداني : ماهر فراج

            تاريخ الافادة : 29/8/1999
            *************
            الأسم : عامر عوض الله / أخو عماد وعادل عوض الله

            العمر : 29 عاما

            الحالة الاجتماعية : أعزب يعيش مع عائلته

            العمل : موظف في مكتبة البيرة



            في وقفة العيد الكبير 4/98 كان عامر يعمل في البيت على لافتات الحجاج لأنه خطاط ماهر وقد نقص عنده بعض القماش ، فقال لي أنه سيذهب إلى الصلاة وبعد ذلك سيذهب لإحضار القماش وكان ذلك في ساعات العصر أ ي قبل صلاة العصر . وقد كان عامر صائم في ذلك اليوم كما كنا في البيت كلنا صائمين وعند ساعات المغرب افتقدت وجود عامر في البيت ولكن لم أكن أعلم عنه شيء فحسبت أنه ذهب مع أحد أصدقائه لشراء شيء ما .

            وفي ساعات العشاء ذهب أبو عادل للصلاة في الجامع وسأل بعض أصدقاء عامر عنه وقد قالوا له أنه وبينما هو خارج من الجامع العمري في البيرة جاء أحد الرجال من السلطة وأقلوه بسيارة من باب الجامع .

            وبدأ أبو عادل يبحث عن عامر من مكان لآخر ومن جهاز لآخر حتى علمنا أنه في المتابعة برام الله . وذلك بعد ثمانية عشر يوما من وجوده هناك بسبب وجوده في الزنازين ومنع أحد بالمعرفة عنه ولكن وقبل ترحيله إلى أريحا علمنا منهم أنه كان في المتابعة .

            ونقل عامر بعد ذلك إلى سجن أريحا الزنازين عند الجسر وعند علمنا بذلك أخذت بعض الملابس وذهبت لزيارته ولكن منعوني من الدخول وإدخال الملابس له فطلبت من أحد حراس السجن إدخال الملابس ، فقال لي : يا أمي هل تريدين أن أكون مكانه وذهبت إلى أبو حسين الطيراوي وطلبت منه إدخال الملابس إلى عامر ولم أشاهد أبو حسين ولكن وضعت الملابس هناك وأخذوها له ولكن بعد تفتيشها طبعا .

            وبعد عدة أيام جاءني بعض الأشخاص من جماعة أبو حسين الطيراوي وطلبوا مني أن آتي لرؤية أبو حسين وأنه يقول لي إذا أردت أن تري ابنك عامر يجب أن تحضري إلى مكتبي ، ولم اكذب خبر ذهبت معهم عند أبو حسين وكان عنده جواد أبو غوش وهو متزوج من ابنة خال عامر وقلت له ماذا تريد مني يا أبو حسين أين عامر ، فرد هل تريدين رؤية عامر إذا قولي لي أين عادل وعماد حتى تستطيعين رؤية عامر ، فقلت له : لا أعرف لو كنت أعرف لماذا أنا في هذه الحالة ، فقال" يجب أن يسلم كل من عادل وعماد لنا وخطيتهم برقبتك إذا صار لهم شيء نحن ارحم من اليهود مش راح نعذبهم ، بوعدك رح نسجنهم فقط قولي أين هم " وكان ردي والله لا أعلم فقال لي مع السلامة لا يوجد زيارة لعامر .

            ومنعوني من زيارة عامر مدة ثلاثة أشهر متتالية ، وكان البيت لا يخلو من الجنود واحد طالع واحد عابر .

            وفي يوم أحضروا لي واحدة تفتش البيت اسمها نعيمة وطلعت على السدة ، فقلت لها : ماذا يمكن أن يكون موجود بالسدة فقالت : إذا بتسكتيش يا مرة والله بفتش تحت البلاط بلاطة ، بلاطة في البيت وصارت تهين بي .

            وبعد تلك الثلاث أشهر التي تعرض فيها عامر لأبشع أنواع التعذيب والشبح وضعوه في السجن الجماعي خمسة شهور أخرى وفي ليلة استشهاد عماد وعادل جاء أحد الجنود وأخذ " الراديو " من عند عامر وفي الصباح ذهب أبو عادل إلى المحافظ أبو فراس وطلب منه أن يعمل شيء لاخراج عامر في هذه المحنة فنحن بحاجة له بعد استشهاد اخوته ، فأفرجوا عن عامر بواسطة أبو فراس محافظ رام الله وبعد شهر واحد عاودوا واعتقلوه وأدخلوه إلى المقاطعة في الزنازين مدة شهرين تحت التعذيب مرة أخرى وسألوه عن إذا كان يعلم بتخطيط اخوته لقتل محي الدين أم لا ، ورحلوه لمدة ثلاث أشهر أخرى إلى سجن أريحا وأفرجوا عنه بعد ذلك .

            وكان كل همهم في اعتقاله أن يعلموا أين هو عماد وعادل وبعد استشهادهما إذا كان يعلم بخططهم والحمد الله الآن رجع عامر إلى العمل ولكن أصابه نوع من الإحباط فيرفض الزواج الآن ، ويقول أن أولاد اخوته سيتربون أيتام ، " أخشى ما أخشاه أن يتربى أولادي أيتام أيضا والآن هو الذي يتكفل بأولاد اخوته التسعة الصغار الذي لا يتجاوز الكبير منهم السبعة سنوات والحمد الله الدنيا بخير فجميع أهل البلد يساعدون هؤلاء الأيتام ويودونهم في كل مناسبة .

            أرجو أن يكتب أن هذا الكلام من أم عامر وليس من عامر ، فأخشى أن يتبهدل عامر أخرى

            مرة ، وأنا لست حمل ذلك .

            " تأكدي أنه سيقال أن أم عامر هي التي تحدثت معي " .



            من إفادة والدة عامر للمجموعة الفلسطينية لمراقبة حقوق الإنسان

            الباحثة الميدانية : نسرين
            ********************
            المفقودين ممن استجوبتهم المخابرات
            باسم عبد العزيز منصور
            تيسير حمدان زيادة
            جميل منير جاد الله
            خالد أحمد سليمان أبو ظريفة
            سعد عبد الكريم سعيد سلامة
            عزام سمارة
            فاروق أبو حسان
            ******************
            أعلن عشرات من السجناء من أنصار حركة حماس إضرابهم عن الطعام في سجن سرايا غزة، وفي رسالة وزعت على وسائل الإعلام من المعتقلين أوضحوا انهم شرعوا في إضراب مفتوح عن الطعام احتجاجا على اعتقالهم غير القانوني وانهم رهينة وضع سياسي.

            وتوجه عدد من المحامين في اليوم الثالث من الإضراب وكان ذلك بتاريخ 97/10/14 وتم إبلاغهم من إدارة السجن انهم لن يتمكنوا من الزيارة إلا بأمر من الرئيس عرفات أو اللواء غازي الجبالي مدير عام الشرطة الفلسطينية.

            وافادت المعلومات أن ما يقارب (50) سجينا من حركة حماس بدأوا الإضراب المفتوح من الطعام منذ الاحد 97/10/12 وأن إدارة السجن سحبت كل الامتيازات التي تم منحها في وقت سابق للسجناء وتم إدخالهم إلى الزنازين ووزع كل أربعة منهم على زنزانة تتسع لشخصين، وتم نقل عشرة منهم إلى مقر قيادة الشرطة بحجة التحقيق فيما نقل اثنان آخران إلى مقر جهاز الأمن الوقائي.

            النائب العام الفلسطيني فايز أبو رحمة اصدر أوامره بالإفراج عن (11) سجينا ممن لم توجه لهم اتهامات وقد اطلق سراحهم في مساء 97/8/15، غير أن أجهزة الأمن الفلسطينية قامت بإعتقالهم مجددا بعد ثلاث ساعات من ذلك

            ورفع المجلس التشريعي توصياته بالإفراج عن السجناء أو تقديمهم لمحاكمة عادلة لكن أحد لم يستجب.

            الباحث الميداني: ماهر فراج



            مركز بيسان ... يرحب بكم
            http://besancenter.maktoobblog.com/

            تعليق


            • #81
              يا أخ اضطهاد قصدي جهاد

              في حد منعك تصلي في الجامع

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة الجهاد الاسلامى مشاهدة المشاركة
                لكن يا بيسانى ما وصلت انو السلطة تمنع الصلاة
                كونك جهاد إسلامي بانصحك تقرأ الحوارات التي أجريت مع الشهيد المعلم فتحي الشقاقي حول مجزرة المصلين التي قامت بها السلطة العميلة وأدت لاستشهاد ناشطين في الجهاد وحماس واعتقال ما يقارب من 200 جهادي وحماسي

                للأسف لا تزالون تجهلون تاريخ الحركة وما مر على القضية من ممارسات عملية على يد السلطة اللا فلسطينية


                مركز بيسان ... يرحب بكم
                http://besancenter.maktoobblog.com/

                تعليق


                • #83
                  نحذر بأي مساس بحق وبحياه المجاهدينا سنحرق الاخضر بليابس
                  وعين بعين وسن بسن والبادى اضلم ستكون يا عباس فيقائمتنا للاغتيال يا رئيس حكومة الصهيوفلسطينية

                  تعليق

                  يعمل...
                  X