ان الاعتداءات الإسرائيلية في قطاع غزه والتي بدأت منذ خمسة اشهر مضت بعد ان اسرت حماس الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في عملية نفق ?رم ابوسالم انتهت بالموافقة على وقف طلاق النار بين الفلسطينيين و اسرائيل و ان هذه التهدئة تعتبر بدء تطور عظيم على الساحة الفلسطينية في مواجهة ال?يان الصهيوني لانها و لأول مرة تشير الى رضوخ اسرائيل لضغوط للمقاومة الفلسطينية علی التهدئة.
ان الفصائل الفلسطينية التي بدأت نضالها المسلح ضد ال?يان الصهيوني منذ سنة 1965 ?انت تحاول ايجاد توازن الرعب مع هذا ال?يان و ل?ن هذا ال?يان لم يرضخ لذلك و قام بمواجهة هذه المقاومة و ردة فعل شديدة تجاه هذه القضية و منها تدمير منازل المقاومين الفلسطينيين و ان هذا المنهج لل?يان الصهيوني ?ان يعتبر رادعا لإستمرار المقاومة و ان المقاومة الفلسطينية ?انت تتمنى استمرار النضال دون ان يصاب الشعب الفلسطيني بضرر من قبل العدو ?ما ان المنظمات الجهادية الفلسطينية الجهاد الإسلامي و لاول مرة عام 2000( بدء انتفاضة الأقصي) قامت بممارسة العمليات الإستشهادية و ايجاد معادلة عس?رية حيث وصلت خسائر العدو الی قتل اسرائيلي مقابل ثلاثة فلسطينيين و لهذا بدأت اسرائيل ببناء جدار الفصل العنصري في محيط الأراضي المحتلة عام 1948 و الضفة الغربية و قطاع غزه لاحتواء العمليات الإستشهادية الفلسطينية و من جهة اخري حاولت الفصائل الفلسطينية تطوير صواريخها المحلية الصنع حتي يقع ال?يان الصهيوني في مأزق و ان الصواريخ الفلسطينية التي ?انت في العامين الماضيين بمثابة القنابل الصوتية دون الايقاع باية اصابة تطورت الان و وصل مداها الی بلدة مجدل الواقعة على بعد 25 ?يلومتراً شمال غزه و من جهة اخري قتل عددمن الصهاينة في مستعمرة سديروت اثر اصابة الصواريخ الفلسطينية القصيرة المدي و لهذا و تحت ضغط النيران الفلسطينية رضخت اسرائيل لوقف اطلاق النار و ان هذا الأمر يبرز معادلة جديدة مع ال?يان الصهيوني و ان المقاومة الفلسطينية قدمت خطوة عظمية في طريق تحديد ال?يان الصهيوني في ارت?ابه الجرائم الغير الانسانية ضد الشعب الفلسطيني الاعزل و اجبرت هذا ال?يان بادارته الدقيقة علی الإنسحاب و لو انه من المستبعد ان يلتزم ال?يان الصهيوني بهذه التهدئة.
ان الفصائل الفلسطينية التي بدأت نضالها المسلح ضد ال?يان الصهيوني منذ سنة 1965 ?انت تحاول ايجاد توازن الرعب مع هذا ال?يان و ل?ن هذا ال?يان لم يرضخ لذلك و قام بمواجهة هذه المقاومة و ردة فعل شديدة تجاه هذه القضية و منها تدمير منازل المقاومين الفلسطينيين و ان هذا المنهج لل?يان الصهيوني ?ان يعتبر رادعا لإستمرار المقاومة و ان المقاومة الفلسطينية ?انت تتمنى استمرار النضال دون ان يصاب الشعب الفلسطيني بضرر من قبل العدو ?ما ان المنظمات الجهادية الفلسطينية الجهاد الإسلامي و لاول مرة عام 2000( بدء انتفاضة الأقصي) قامت بممارسة العمليات الإستشهادية و ايجاد معادلة عس?رية حيث وصلت خسائر العدو الی قتل اسرائيلي مقابل ثلاثة فلسطينيين و لهذا بدأت اسرائيل ببناء جدار الفصل العنصري في محيط الأراضي المحتلة عام 1948 و الضفة الغربية و قطاع غزه لاحتواء العمليات الإستشهادية الفلسطينية و من جهة اخري حاولت الفصائل الفلسطينية تطوير صواريخها المحلية الصنع حتي يقع ال?يان الصهيوني في مأزق و ان الصواريخ الفلسطينية التي ?انت في العامين الماضيين بمثابة القنابل الصوتية دون الايقاع باية اصابة تطورت الان و وصل مداها الی بلدة مجدل الواقعة على بعد 25 ?يلومتراً شمال غزه و من جهة اخري قتل عددمن الصهاينة في مستعمرة سديروت اثر اصابة الصواريخ الفلسطينية القصيرة المدي و لهذا و تحت ضغط النيران الفلسطينية رضخت اسرائيل لوقف اطلاق النار و ان هذا الأمر يبرز معادلة جديدة مع ال?يان الصهيوني و ان المقاومة الفلسطينية قدمت خطوة عظمية في طريق تحديد ال?يان الصهيوني في ارت?ابه الجرائم الغير الانسانية ضد الشعب الفلسطيني الاعزل و اجبرت هذا ال?يان بادارته الدقيقة علی الإنسحاب و لو انه من المستبعد ان يلتزم ال?يان الصهيوني بهذه التهدئة.
تعليق