لكيْ لايكثر الحديث والتأويل ولأن ديننا الحنيف ألزمنا بأن تُنقل الوصيّة كما هي دون تحريف أو تأويل. فقد أوصانا رحمهُ الله الوصيّتان التاليتان.
الوصيّة الأولى:
بعد تأكيد الحكم وتلاوته على سيادتهِ جمع كل الزملاء المحامين العراقيّين والعرب والأجانب وبحضور رفاقه (المعتقلين) أعضاء القيادة العامة للقوات المسلحه في قضيّة الأنفال وقال بالحرف الواحد.
إني أُشهدكم على إني أخوّل الأستاذ المحامي خليل الدليمي حقْ التصرّف المطلق وفق تقديراتهِ وتصوراتهِ بكل مايتعلّق بي، ماعدا موضوع ألتماس حياة صـدّام حسين من أي من الرؤساء والملوك العرب والأجانب.
وأكد سيادتهِ :أن الأغراض الأمريكيّة والصفويّة وراء هذه القرارات وأن هذا القرار كان موجّه إلى الشعب العراقي والأمة العربيّة والشعوب الأخرى.
الوصيّة الثانية:
أن يوارى جثمانه الطاهرْ الثرى إمّا في مديمة العوجة في محافظة صلاح الدين أو في مدينة الرمادي في محافظة الأنبار وأترك القرار النهائي لأبنتي رغد.
اللهمّ إشهد إني بلّغتْ الأمانة
الوصيّة الأولى:
بعد تأكيد الحكم وتلاوته على سيادتهِ جمع كل الزملاء المحامين العراقيّين والعرب والأجانب وبحضور رفاقه (المعتقلين) أعضاء القيادة العامة للقوات المسلحه في قضيّة الأنفال وقال بالحرف الواحد.
إني أُشهدكم على إني أخوّل الأستاذ المحامي خليل الدليمي حقْ التصرّف المطلق وفق تقديراتهِ وتصوراتهِ بكل مايتعلّق بي، ماعدا موضوع ألتماس حياة صـدّام حسين من أي من الرؤساء والملوك العرب والأجانب.
وأكد سيادتهِ :أن الأغراض الأمريكيّة والصفويّة وراء هذه القرارات وأن هذا القرار كان موجّه إلى الشعب العراقي والأمة العربيّة والشعوب الأخرى.
الوصيّة الثانية:
أن يوارى جثمانه الطاهرْ الثرى إمّا في مديمة العوجة في محافظة صلاح الدين أو في مدينة الرمادي في محافظة الأنبار وأترك القرار النهائي لأبنتي رغد.
اللهمّ إشهد إني بلّغتْ الأمانة
تعليق