عمان – فراس برس – كتب الفرنساوي
من أبناء الفتح في غزة في البداية اعلم جيدا بان يمكن لبعض الإخوة أن لايعجبهم مقالي ولكني قررت أن اكتب مقالي لأشرح ما يجول بخاطري فقسما وقبل أن اكتب هذا المقال كنت أحاول أن اخلد للنوم وهنا أصبحت أفكر في واقعنا المرير وما يدور داخل حركتي فتح المعطاءة من كولسات ومشكلات وخاصة بعد الانقلاب الحمساوي الأسود
وأراجع ذكرياتي بعد سقوط غزة أو بعد سقوط بغداد كما يحلو لنا في غزة أن نقول عن هذا الأمر كيف حاول البعض من أصحاب النفوس الضعيفة أن يعلوا الأمر برمته أن يبدو وكان محمد دحلان هو من يتحمل المسؤولية وما شجعهم أيضا على هذا الأمر لجنة التحقيق التي شكلها أبو مازن وأيضا وما شجع أكثر تصريحات نبيل عمر وهاني الحسن وجبريل الرجوب وهنا وأنا ابن الفتح وابن غزة أردت أن اكتب سأكتب وأقول
أنت يا نبيل عمر إلا تستحي عندما تهاجم محمد دحلان ولماذا تهاجمه فان كانت هناك مسؤولية فيتحملها الرئيس عباس وحده الذي تنطق باسمه لان الجميع يعلم كم من مرة تم تنبيه من حماس وأجندتها الخاصة في غزة..
فغزة تفهم جيدا من هو الرجل الوحيد في سلطتنا الأبية وفي حركتنا فتح من وقف كالصخر في وجه حماس وطغيانها وجبروتها وأمثالك لايعرفون سوى إطلاق بعض التصريحات لتظهرك على الشاشات الفضائية تحت أي مسمى فكفاك ..
هاني الحسن .. لك كل الاحترام ولكن ليس لك أي تقدير لأنك تعيش كمن يقف على الأطلال تستذكر ماضيك ولا نعلمه نحن فلماذا هجومك على محمد دحلان فان كنت تهاجمه كلسان حماس فهذا عيب لان وهذا أولا التنسيق الأمني الإسرائيلي الأمريكي العربي ليس صنع محمد دحلان لان محمد دحلان وعمله السابق كمستشار للرئيس للأمن القومي كان يعمل بامر من عباس وليس من عقله فدايتون وخطته .. الخ كله كان قرار بغض النظر عن أي شيء ولكنك يا هاني الحسن أيها المناضل الكبير لاتملك الجرأة لتقول لأبي مازن كما قلت عن دحلان وهذا جبن منك فالأفضل لك أن تقدم استقالتك من اللجنة المركزية وان تكون شيخا لنا في فتح لان حركتنا وهذه هي المشكلة الأساسية تحتاج لروح الشباب كمحمد دحلان ومروان البرغوثي الخ
وأيضا نذكرك يا أخ هاني الحسن بمهرجان غزة في الحاشد الأخير قبل الانقلاب وكيف تم حمل محمد دحلان على الأكتاف .. هؤلاء وجميعهم دون استثناء من أحبوا الفتح في محمد دحلان وأحبوا محمد دحلان في الفتح فتذكر! حتى لانخسر! جماهيرنا العريقة التي هي تعلم جيدا أن الوطن وفتح بحاجة إلى الشاب المناضل محمد دحلان بعض النظر عن بعض من تحفظاتنا على البعض من رجاله ..
الأخ أبو رامي جبريل الرجوب لا أريد أن اضرب عليك المثل القائل أن لم تستحي فافعل ما شئت لان المعزة لك في قلوبنا موجودة لأنك ابن الوطن الصادق ولكن يا أبو رامي لاتنسى وإياك أن تنسى كيف هاجمتك حماس وماذا فعلت فيك أكثر من مرة اتهموك بالعمالة وبالخيانة وبتلقي الخاوات وبتسليم المناضلين أتذكر أحداث بيتونيا وأنت كما عهدناك صاحب الذاكرة الحديدية فحماس يا ابو رامي لا امن ولا أمان معهم فترفع عن بعض الخلافات فدحلان هو الوحيد الذي يمكن أن يجابههم ويواجههم لأنه يعرفهم جيدا ورجال الفتح إخوة دحلان في غزة هم من تصدوا لحماس في ظل تهاون الكثير الكثير بل الأغلب من قيادات فتح في المعارك ..
فسميح المدهون رحمة الله عليه هو من رجال أبو فادي فضل الموت على ان يترك غزة لهم والشهيد بهاء أبو جراد والشهيد رامي سرور الهبار وأبو الجديان وأبو المجد غريب وغيرهم الكثير رجال الدحلان.. وهناك الكثير لايعجبهم الحال فيكم يا إخوتنا في الضفة إنكم هاجمتهم رجلنا الوحيد الذي تصدى لعنجهية حماس أيكافئ المرء بالطعنات في الظهر لا والله لا والله فمشاكلنا الداخلية ستحل إن لم يكن اليوم فغدا
ولننظر جميعا إلى اؤلئك أصحاب الفتاوى السوداء التي تقتل كل يوم في غزة وتعتقل كما تشاء دون حسيب أو رقيب فلاعتقالات أصبحت بالجملة فكفانا ولنتوحد جميعا فكلمة حق تقال يا محمد دحلان أنت الرجل أنت البطل لك الاحترام لك التقدير وهنيئا لك بغزة التي ورغم كل ما حدث شيء احترمتك وقدرتك أكثر من الأول فاسمك أصبح يتردد في الاحتفالات كا يردد اسم رجالك سميح المدهون ومنصور شلايل والهبار وبهاء أبو جراد واحمد دغمش هؤلاء هم الأبطال هؤلاء هم الذين ورغم الانقلاب أعادوا بعض الكرامة للفتح ورجالها في ظل الصمت الفتحاوي الهزيل. .
فحمدا لله على سلامتك يا أبو فادي وأهلا وسهلا بك في وطنك وبين اهلك
من أبناء الفتح في غزة في البداية اعلم جيدا بان يمكن لبعض الإخوة أن لايعجبهم مقالي ولكني قررت أن اكتب مقالي لأشرح ما يجول بخاطري فقسما وقبل أن اكتب هذا المقال كنت أحاول أن اخلد للنوم وهنا أصبحت أفكر في واقعنا المرير وما يدور داخل حركتي فتح المعطاءة من كولسات ومشكلات وخاصة بعد الانقلاب الحمساوي الأسود
وأراجع ذكرياتي بعد سقوط غزة أو بعد سقوط بغداد كما يحلو لنا في غزة أن نقول عن هذا الأمر كيف حاول البعض من أصحاب النفوس الضعيفة أن يعلوا الأمر برمته أن يبدو وكان محمد دحلان هو من يتحمل المسؤولية وما شجعهم أيضا على هذا الأمر لجنة التحقيق التي شكلها أبو مازن وأيضا وما شجع أكثر تصريحات نبيل عمر وهاني الحسن وجبريل الرجوب وهنا وأنا ابن الفتح وابن غزة أردت أن اكتب سأكتب وأقول
أنت يا نبيل عمر إلا تستحي عندما تهاجم محمد دحلان ولماذا تهاجمه فان كانت هناك مسؤولية فيتحملها الرئيس عباس وحده الذي تنطق باسمه لان الجميع يعلم كم من مرة تم تنبيه من حماس وأجندتها الخاصة في غزة..
فغزة تفهم جيدا من هو الرجل الوحيد في سلطتنا الأبية وفي حركتنا فتح من وقف كالصخر في وجه حماس وطغيانها وجبروتها وأمثالك لايعرفون سوى إطلاق بعض التصريحات لتظهرك على الشاشات الفضائية تحت أي مسمى فكفاك ..
هاني الحسن .. لك كل الاحترام ولكن ليس لك أي تقدير لأنك تعيش كمن يقف على الأطلال تستذكر ماضيك ولا نعلمه نحن فلماذا هجومك على محمد دحلان فان كنت تهاجمه كلسان حماس فهذا عيب لان وهذا أولا التنسيق الأمني الإسرائيلي الأمريكي العربي ليس صنع محمد دحلان لان محمد دحلان وعمله السابق كمستشار للرئيس للأمن القومي كان يعمل بامر من عباس وليس من عقله فدايتون وخطته .. الخ كله كان قرار بغض النظر عن أي شيء ولكنك يا هاني الحسن أيها المناضل الكبير لاتملك الجرأة لتقول لأبي مازن كما قلت عن دحلان وهذا جبن منك فالأفضل لك أن تقدم استقالتك من اللجنة المركزية وان تكون شيخا لنا في فتح لان حركتنا وهذه هي المشكلة الأساسية تحتاج لروح الشباب كمحمد دحلان ومروان البرغوثي الخ
وأيضا نذكرك يا أخ هاني الحسن بمهرجان غزة في الحاشد الأخير قبل الانقلاب وكيف تم حمل محمد دحلان على الأكتاف .. هؤلاء وجميعهم دون استثناء من أحبوا الفتح في محمد دحلان وأحبوا محمد دحلان في الفتح فتذكر! حتى لانخسر! جماهيرنا العريقة التي هي تعلم جيدا أن الوطن وفتح بحاجة إلى الشاب المناضل محمد دحلان بعض النظر عن بعض من تحفظاتنا على البعض من رجاله ..
الأخ أبو رامي جبريل الرجوب لا أريد أن اضرب عليك المثل القائل أن لم تستحي فافعل ما شئت لان المعزة لك في قلوبنا موجودة لأنك ابن الوطن الصادق ولكن يا أبو رامي لاتنسى وإياك أن تنسى كيف هاجمتك حماس وماذا فعلت فيك أكثر من مرة اتهموك بالعمالة وبالخيانة وبتلقي الخاوات وبتسليم المناضلين أتذكر أحداث بيتونيا وأنت كما عهدناك صاحب الذاكرة الحديدية فحماس يا ابو رامي لا امن ولا أمان معهم فترفع عن بعض الخلافات فدحلان هو الوحيد الذي يمكن أن يجابههم ويواجههم لأنه يعرفهم جيدا ورجال الفتح إخوة دحلان في غزة هم من تصدوا لحماس في ظل تهاون الكثير الكثير بل الأغلب من قيادات فتح في المعارك ..
فسميح المدهون رحمة الله عليه هو من رجال أبو فادي فضل الموت على ان يترك غزة لهم والشهيد بهاء أبو جراد والشهيد رامي سرور الهبار وأبو الجديان وأبو المجد غريب وغيرهم الكثير رجال الدحلان.. وهناك الكثير لايعجبهم الحال فيكم يا إخوتنا في الضفة إنكم هاجمتهم رجلنا الوحيد الذي تصدى لعنجهية حماس أيكافئ المرء بالطعنات في الظهر لا والله لا والله فمشاكلنا الداخلية ستحل إن لم يكن اليوم فغدا
ولننظر جميعا إلى اؤلئك أصحاب الفتاوى السوداء التي تقتل كل يوم في غزة وتعتقل كما تشاء دون حسيب أو رقيب فلاعتقالات أصبحت بالجملة فكفانا ولنتوحد جميعا فكلمة حق تقال يا محمد دحلان أنت الرجل أنت البطل لك الاحترام لك التقدير وهنيئا لك بغزة التي ورغم كل ما حدث شيء احترمتك وقدرتك أكثر من الأول فاسمك أصبح يتردد في الاحتفالات كا يردد اسم رجالك سميح المدهون ومنصور شلايل والهبار وبهاء أبو جراد واحمد دغمش هؤلاء هم الأبطال هؤلاء هم الذين ورغم الانقلاب أعادوا بعض الكرامة للفتح ورجالها في ظل الصمت الفتحاوي الهزيل. .
فحمدا لله على سلامتك يا أبو فادي وأهلا وسهلا بك في وطنك وبين اهلك
تعليق