تناولت صحف صهيونية الأزمة الفلسطينية الداخلية بطريقة احتفالية، تنضح بصب الزيت على النار. وعنونت صحيفة يديعوت تقريرها حول الموضوع بمانشيت: “حماس أخذت قرارا بتصفية قادة فتح”.. المواجهة الفلسطينية الداخلية خرجت عن السيطرة واتسعت الى الضفة.
واستخدمت الصحيفة في سياق تقريرها مصطلحات تأجيجية من نوع “قرار خطير” و”إعدام رجل دين” و”الغضب الشديد”، فيما وصفت ما يجري بأنه فقدان سيطرة على الشارع، والأدهى من ذلك بأنه “يأس وفقدان ثقة داخلية” لصالح “تفضيل الاحتلال”. وبعد استعراض تفصيلي تهويلي لأحداث قتل واطلاق نار واختطاف وقرارات وقرارات مضادة،.
واستخدمت الصحيفة في سياق تقريرها مصطلحات تأجيجية من نوع “قرار خطير” و”إعدام رجل دين” و”الغضب الشديد”، فيما وصفت ما يجري بأنه فقدان سيطرة على الشارع، والأدهى من ذلك بأنه “يأس وفقدان ثقة داخلية” لصالح “تفضيل الاحتلال”. وبعد استعراض تفصيلي تهويلي لأحداث قتل واطلاق نار واختطاف وقرارات وقرارات مضادة،.
تعليق