تويت
رمضان.. الجهاد ثم الجهاد ثم الجهاد
﴿إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ﴾
ما فتئ قادة العدو الصهيوني يُطلقون التهديدات تلو الأخرى، عقب كل عملية ينفذها المجاهدون، أبطال سرايا القدس، ولن تكون التهديدات التي أطلقها كل من: إيهود أولمرت، رئيس وزراء العدو، وتسيبي ليفني، وزير خارجية العدو وغيرهما، عقب قصف سرايا القدس، مستوطنة سديروت، وإصابة 16 صهيونياً آخر تلك التهديدات وإزاء هذا الأمر، ينبغي القول:
إن تهديدات العدو وإن كانت جدّيّة، إلا إنها لا تخيف المجاهدين، أبطال سرايا القدس الأشاوس، وأبناء وقيادات حركة الجهاد الإسلامي، وعموم شعبنا البطل.
إن المجاهدين مصممون على استمرار المقاومة، وقصف الصواريخ المحلية الصنع، وكذلك على تسديد رميهم لإيقاع أكبر الخسائر في صفوف العدو.
أنه لا مجال أمام شعبنا إلا استمرار المقاومة حتى دحر العدو، وينبغي على الجميع، وخصوصاً أننا في شهر رمضان المبارك، أن يعلم أنه لا سبيل أمامنا إلا الوحدة والمزيد من الوحدة، وحقن الدم الفلسطيني، والعمل على التقارب الفلسطيني ـ الفلسطيني: إنساناً وجغرافيا.. لكي نفوّت الفرصة على الأعداء وكل المتربصين بشعبنا ومقاومتنا الشرور. فهل نحن فاعلون؟ّّ!!
﴿وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ﴾
﴿إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ﴾
ما فتئ قادة العدو الصهيوني يُطلقون التهديدات تلو الأخرى، عقب كل عملية ينفذها المجاهدون، أبطال سرايا القدس، ولن تكون التهديدات التي أطلقها كل من: إيهود أولمرت، رئيس وزراء العدو، وتسيبي ليفني، وزير خارجية العدو وغيرهما، عقب قصف سرايا القدس، مستوطنة سديروت، وإصابة 16 صهيونياً آخر تلك التهديدات وإزاء هذا الأمر، ينبغي القول:
إن تهديدات العدو وإن كانت جدّيّة، إلا إنها لا تخيف المجاهدين، أبطال سرايا القدس الأشاوس، وأبناء وقيادات حركة الجهاد الإسلامي، وعموم شعبنا البطل.
إن المجاهدين مصممون على استمرار المقاومة، وقصف الصواريخ المحلية الصنع، وكذلك على تسديد رميهم لإيقاع أكبر الخسائر في صفوف العدو.
أنه لا مجال أمام شعبنا إلا استمرار المقاومة حتى دحر العدو، وينبغي على الجميع، وخصوصاً أننا في شهر رمضان المبارك، أن يعلم أنه لا سبيل أمامنا إلا الوحدة والمزيد من الوحدة، وحقن الدم الفلسطيني، والعمل على التقارب الفلسطيني ـ الفلسطيني: إنساناً وجغرافيا.. لكي نفوّت الفرصة على الأعداء وكل المتربصين بشعبنا ومقاومتنا الشرور. فهل نحن فاعلون؟ّّ!!
﴿وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ﴾
تعليق