بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين ناصر الموحدين ومذل الكفرة المنافقين الحمد الله الذي جعلنا بالانتماء لهذا الركب الطاهر ركب الانبياءوركب المرسلين والمجاهدون الحمد الله الذي رزقنا العيش بارض فلسطين والمجاهدة علي ارضها ونساله سبحانه وتعالي ان يرزقنا الموت في سبيله والدفن بها
والصلاة والسلام علي سيدنا وحبيبنا محمد ابن عبد الله الصادق الامين المعلم الاول للبشرية
قائد المجاهدون الاوائل مخرج الناس من الظلمات الي النور صلي الله عليه وسلم
المجد يركع للسرايا وحدها التى تدافع عن شرف وكرامة الامه تهديدات العدو اليوم لابناء وقادة الجهاد الاسلامي وسرايا القدس ليس بالجديد انما هو ثار تاريخي بين الجهاد الاسلامي واجهزة العدو الصهيوني وكيف لا وسرايا القدسي التى مرغت انوفهم في الزيتون وازلتهم ودمرت الاسطورة وكيف لا وسرايا القدس اركعتهم علي اربع للبحث عن اشلاهم وهزت اسطورة الامن الصهيونى من بيت ليد ىالي الزيتون مرورا بنتانيا ومجدو وتل ابيب وحيفا وجنين وغزة
لكن الجديد ان العدو الصهيونى بات مقتنعا ان الجهاد الاسلامي مشروع متجدد بالمقاومة يتخذ الجهاد في سبيل الله منهاجا وموقف لا عودة عنه
ها التنظيم الذي وصفوه قاده العدو بالاخطر في الشرق الاوسط لم يكن بكثير العدد والعده
لكنه كان يرسم استراتجيته بالدم كتبها وخططها الدكتور فتحى الشقاقي لكن الذي يغيظ العدو والمنافقين ان الجهاد الاسلامي وعلي امتداد 25 وعاما منذ تاسيسه موقف ثابت وكلمه صادقه ووعد صادق
رغم التغيرات السياسيه التى حلت علي صعيد المنطقه اقليمايا ودوليا ومحليا ورغم بزوغ مراكز قوة وانهيار مراكز اخرى ظل الجهاد الاسلامي علي موقفه رغم ان البعض ظهر بعده وقاتل وجاهد لكن تغير مواقفه وهناك انهارت مراكز قوة لكن مشروع الجهاد الاسلامي ةماضي رغم كل شي والدليل
حيث كان الاخوة في قطاع غزة من حماس وفتح يقتتلون كان الجهاد الاسلامييثقول كلمته ويعبر عن موقفه الذي كان البعض يسال عنه بالنسبه للاحداث يتسال ما موقف الجهاد الاسلامي
اعطاهم الموقف لكن قليل هم من يفهمون موقفه موقفه كان بارسشال الاستشهادى محمد السكسك الي ايلات المحتله بعمليه ذات نطاق دولى ليقول موقفه ويسمعه للعالم اجمع ان
موقفنا هو اننا ما زلنا محتلين ما ذلنا نقاتل ونحن ببداية الطريق موقفه كان ان ارجعو الى رشدكم وتزكرو ايام مضت كنتم اعزة بالجهاد وان فلسطين ماذالت محتاجه اليكم
لذالك يدفع الهاد الاسلامي اليوم طريبه ثبات علي موقفه التى منذ اعوام مضت وهو يدفع لكن اليوم تركة الاشقاء ليكون وحده ليدفع هذه الضريبة نسال الله ان نكون من شهداء فلسطين ومن مجاهدون فلسطين المخلصون
ونسال الل ان يعودو الذين مضو في طريق الجهاد عن موقفهم ونرجع يدا واحده تقاتل تجمع ولا تفرق تحرر ولا تحتل تمسح دمع اليتيم ولا تزرفه بايديها
وترفع الظلم عن الناس ولا تكون هي الظلم للعباد
الحمد الله رب العالمين ناصر الموحدين ومذل الكفرة المنافقين الحمد الله الذي جعلنا بالانتماء لهذا الركب الطاهر ركب الانبياءوركب المرسلين والمجاهدون الحمد الله الذي رزقنا العيش بارض فلسطين والمجاهدة علي ارضها ونساله سبحانه وتعالي ان يرزقنا الموت في سبيله والدفن بها
والصلاة والسلام علي سيدنا وحبيبنا محمد ابن عبد الله الصادق الامين المعلم الاول للبشرية
قائد المجاهدون الاوائل مخرج الناس من الظلمات الي النور صلي الله عليه وسلم
المجد يركع للسرايا وحدها التى تدافع عن شرف وكرامة الامه تهديدات العدو اليوم لابناء وقادة الجهاد الاسلامي وسرايا القدس ليس بالجديد انما هو ثار تاريخي بين الجهاد الاسلامي واجهزة العدو الصهيوني وكيف لا وسرايا القدسي التى مرغت انوفهم في الزيتون وازلتهم ودمرت الاسطورة وكيف لا وسرايا القدس اركعتهم علي اربع للبحث عن اشلاهم وهزت اسطورة الامن الصهيونى من بيت ليد ىالي الزيتون مرورا بنتانيا ومجدو وتل ابيب وحيفا وجنين وغزة
لكن الجديد ان العدو الصهيونى بات مقتنعا ان الجهاد الاسلامي مشروع متجدد بالمقاومة يتخذ الجهاد في سبيل الله منهاجا وموقف لا عودة عنه
ها التنظيم الذي وصفوه قاده العدو بالاخطر في الشرق الاوسط لم يكن بكثير العدد والعده
لكنه كان يرسم استراتجيته بالدم كتبها وخططها الدكتور فتحى الشقاقي لكن الذي يغيظ العدو والمنافقين ان الجهاد الاسلامي وعلي امتداد 25 وعاما منذ تاسيسه موقف ثابت وكلمه صادقه ووعد صادق
رغم التغيرات السياسيه التى حلت علي صعيد المنطقه اقليمايا ودوليا ومحليا ورغم بزوغ مراكز قوة وانهيار مراكز اخرى ظل الجهاد الاسلامي علي موقفه رغم ان البعض ظهر بعده وقاتل وجاهد لكن تغير مواقفه وهناك انهارت مراكز قوة لكن مشروع الجهاد الاسلامي ةماضي رغم كل شي والدليل
حيث كان الاخوة في قطاع غزة من حماس وفتح يقتتلون كان الجهاد الاسلامييثقول كلمته ويعبر عن موقفه الذي كان البعض يسال عنه بالنسبه للاحداث يتسال ما موقف الجهاد الاسلامي
اعطاهم الموقف لكن قليل هم من يفهمون موقفه موقفه كان بارسشال الاستشهادى محمد السكسك الي ايلات المحتله بعمليه ذات نطاق دولى ليقول موقفه ويسمعه للعالم اجمع ان
موقفنا هو اننا ما زلنا محتلين ما ذلنا نقاتل ونحن ببداية الطريق موقفه كان ان ارجعو الى رشدكم وتزكرو ايام مضت كنتم اعزة بالجهاد وان فلسطين ماذالت محتاجه اليكم
لذالك يدفع الهاد الاسلامي اليوم طريبه ثبات علي موقفه التى منذ اعوام مضت وهو يدفع لكن اليوم تركة الاشقاء ليكون وحده ليدفع هذه الضريبة نسال الله ان نكون من شهداء فلسطين ومن مجاهدون فلسطين المخلصون
ونسال الل ان يعودو الذين مضو في طريق الجهاد عن موقفهم ونرجع يدا واحده تقاتل تجمع ولا تفرق تحرر ولا تحتل تمسح دمع اليتيم ولا تزرفه بايديها
وترفع الظلم عن الناس ولا تكون هي الظلم للعباد
تعليق