سكان سديروت يتحدثون عن ذعرهم أثناء سقوط صواريخ سرايا القدس
ونقل موقع يديعوت عن بعض سكان سديروت تأكيدهم أنهم أصيبوا بحالة فزع وخوف شديد جراء سقوط الصواريخ.
وقالت إحدى المدرسات إنها عندما سمعت دوي انفجار الصواريخ أصابتها هي وجميع المدرسات والطلبة حاله من الهستيريا "الجميع ركض بسرعة ليحتمي في الغرف المحصنة، وهاتف المدرسة لم يتوقف عن الدق، وجميع آباء الطلبة انهالوا بالاتصال عبر الهاتف ليطمئنوا علي أبنائهم، و بعد مرور دقائق وصل آباء الطلبة إلي المدرسة واصطحبوا أبنائهم معهم، وبقيت المدرسة خاليه من الطلبة".
من جانب آخر ذكرت لجنة الآباء في سديروت بأنها أخطأت في قراراها إرسال الطلبة للمدارس.
وقالت اللجنة في تصريحات نقلتها إذاعة الجيش الإسرائيلي: لقد أخطأنا عندما قررنا إرسال أبنائنا للدراسة تحت ظل تساقط صواريخ المقاومة الفلسطينية".
كما ذكرت إحدى الإسرائيليات في مقابله مع إذاعة الجيش بأنها لن ترسل ابنها لأداء الخدمة العسكرية
طالما لم يقم الجيش الإسرائيلي بواجبه لحماية سكان سديروت من الصواريخ التي لم تتوقف".
وكانت سرايا القدس قد تبنت صباح اليوم قصف سديروت بتسعة صواريخ من نوع قدس3، حيث تزامن إطلاق الصواريخ مع ذهاب طلبة البلدة إلى مدارسهم وروضاتهم، الأمر الذي يفسر إصابة عدد كبير منهم بحالات هلع.
ونقل موقع يديعوت عن بعض سكان سديروت تأكيدهم أنهم أصيبوا بحالة فزع وخوف شديد جراء سقوط الصواريخ.
وقالت إحدى المدرسات إنها عندما سمعت دوي انفجار الصواريخ أصابتها هي وجميع المدرسات والطلبة حاله من الهستيريا "الجميع ركض بسرعة ليحتمي في الغرف المحصنة، وهاتف المدرسة لم يتوقف عن الدق، وجميع آباء الطلبة انهالوا بالاتصال عبر الهاتف ليطمئنوا علي أبنائهم، و بعد مرور دقائق وصل آباء الطلبة إلي المدرسة واصطحبوا أبنائهم معهم، وبقيت المدرسة خاليه من الطلبة".
من جانب آخر ذكرت لجنة الآباء في سديروت بأنها أخطأت في قراراها إرسال الطلبة للمدارس.
وقالت اللجنة في تصريحات نقلتها إذاعة الجيش الإسرائيلي: لقد أخطأنا عندما قررنا إرسال أبنائنا للدراسة تحت ظل تساقط صواريخ المقاومة الفلسطينية".
كما ذكرت إحدى الإسرائيليات في مقابله مع إذاعة الجيش بأنها لن ترسل ابنها لأداء الخدمة العسكرية
طالما لم يقم الجيش الإسرائيلي بواجبه لحماية سكان سديروت من الصواريخ التي لم تتوقف".
وكانت سرايا القدس قد تبنت صباح اليوم قصف سديروت بتسعة صواريخ من نوع قدس3، حيث تزامن إطلاق الصواريخ مع ذهاب طلبة البلدة إلى مدارسهم وروضاتهم، الأمر الذي يفسر إصابة عدد كبير منهم بحالات هلع.
تعليق