بعد يوم واحد من فك الحصار على العصابات الصفوية بأمر من رئيس الحكومة الموالي للاحتلال نوري المالكي،وقد أعلن أنه تم العثور على 30 جثة لشهداء سنة مغدورين قُتلوا فجر اليوم بشكل جماعي في منطقة محمد القاسم شرقي بغداد، بحسب تقرير الطب الشرعي.
وأوضح نقلاً عن مصدر طبي رفض الكشف عن هويته ـ أن الشهداء جميعهم من أهل السنة، وهم أساتذة وطلاب وموظفون تم إنزالهم من سيارتهم صباح اليوم عند نقطة سيطرة وهمية لجيش المهدي ومن ثَم إعدامهم رميًا بالرصاص.
من جانب آخر، اختطفت عصابات جيش المهدي امرأة سنية وابنتها في منطقة الشرطة الخامسة ولا يعلم عن مصيرهما شيء حتى الآن.
كما تعرض جامع البشير النذير في منطقة الطعمة جنوب بغداد لهجوم بقذائف الهاون من قبل تلك العصابات؛ ما أسفر عن استشهاد ثلاثة من أهالي المنطقة ممن كانوا في المسجد، فضلاً عن إصابة أربعة آخرين بجروح.
وأوضح نقلاً عن مصدر طبي رفض الكشف عن هويته ـ أن الشهداء جميعهم من أهل السنة، وهم أساتذة وطلاب وموظفون تم إنزالهم من سيارتهم صباح اليوم عند نقطة سيطرة وهمية لجيش المهدي ومن ثَم إعدامهم رميًا بالرصاص.
من جانب آخر، اختطفت عصابات جيش المهدي امرأة سنية وابنتها في منطقة الشرطة الخامسة ولا يعلم عن مصيرهما شيء حتى الآن.
كما تعرض جامع البشير النذير في منطقة الطعمة جنوب بغداد لهجوم بقذائف الهاون من قبل تلك العصابات؛ ما أسفر عن استشهاد ثلاثة من أهالي المنطقة ممن كانوا في المسجد، فضلاً عن إصابة أربعة آخرين بجروح.
تعليق