تويت
في متابعة لأحداث مدينة الحرية وما تتعرض له من عدوان صفوي مجرم، أقدمت العصابات الصفوية على اغتصاب امرأة سنية أمام عينيْ زوجها, بعد أن قامت بربطه على سارية منزله أثناء الهجوم عليه.
وعن تفاصيل تلك الجريمة، ذكر أن المنزل الواقع في محلة 426 زقاق 6 دار 20 هاجمته العصابات الصفوية الإجرامية، وبعد مقاومة شرسة من صاحب المنزل كما وصفها شهود العيان أسفرت عن مقتل سبعة منهم، اقتحمت هذه العصابات المنزل بعد نفاد عتاد الرجل، وقامت بربطه على إحدى أعمدة المنزل المقابلة لحديقة الدار بسلك هاتف.
ثم قامت تلك العصابات بجلب زوجته وقاموا باغتصابها أمام عينيه, بعد ذلك قاموا بقتلها بإطلاق النار على رأسها، ثم قتلوه, حيث وجد صباح اليوم مربوطًا على السارية وهو شهيد مع زوجته التي نُزعت عنها ثيابها.
وأوضح مصدر طبي عاين الجثتين أن الرجل أصيب بجلطة دماغية على ما يبدو وهو يشاهد ما يفعله الصفويون بزوجته، فيما توفيت الزوجة ذات الأربعة والثلاثين عامًا بعد إصابتها بأربع رصاصات في الصدر والرأس.
حسبنا الله ونعم الوكيل ، على ماأقدم عليه الإحتلال إلا انه لم يقدم على مثل هذه البشاعه والمصيبه ان مقتدىالتبن وأتباعه يصفون انفسهم بالوطنيه العراقيه وهذه الميليشات لحماية العراقين ولكن بكل اسف لقتل المسلمين السنه والشيعه ممن لايتفق في مع اهوائهم فهل من معين لإخواننا هناك نسأل الله ان ينصرهم على اعدائهم.
وعن تفاصيل تلك الجريمة، ذكر أن المنزل الواقع في محلة 426 زقاق 6 دار 20 هاجمته العصابات الصفوية الإجرامية، وبعد مقاومة شرسة من صاحب المنزل كما وصفها شهود العيان أسفرت عن مقتل سبعة منهم، اقتحمت هذه العصابات المنزل بعد نفاد عتاد الرجل، وقامت بربطه على إحدى أعمدة المنزل المقابلة لحديقة الدار بسلك هاتف.
ثم قامت تلك العصابات بجلب زوجته وقاموا باغتصابها أمام عينيه, بعد ذلك قاموا بقتلها بإطلاق النار على رأسها، ثم قتلوه, حيث وجد صباح اليوم مربوطًا على السارية وهو شهيد مع زوجته التي نُزعت عنها ثيابها.
وأوضح مصدر طبي عاين الجثتين أن الرجل أصيب بجلطة دماغية على ما يبدو وهو يشاهد ما يفعله الصفويون بزوجته، فيما توفيت الزوجة ذات الأربعة والثلاثين عامًا بعد إصابتها بأربع رصاصات في الصدر والرأس.
حسبنا الله ونعم الوكيل ، على ماأقدم عليه الإحتلال إلا انه لم يقدم على مثل هذه البشاعه والمصيبه ان مقتدىالتبن وأتباعه يصفون انفسهم بالوطنيه العراقيه وهذه الميليشات لحماية العراقين ولكن بكل اسف لقتل المسلمين السنه والشيعه ممن لايتفق في مع اهوائهم فهل من معين لإخواننا هناك نسأل الله ان ينصرهم على اعدائهم.
تعليق