تويت
فلسطين اليوم:غزة
أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن استشهاد سبعة من قادتها وعناصرها وإطلاق 59 صاروخا على بلدات إسرائيلية وتنفيذ عشرات العمليات خلال شهر آب (أغسطس) الماضي في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت في تقرير أصدره "قسم الإعلام الحربي" اليوم لديها، وأرسلت نسخة منه إلى "فلسطين اليوم" إن هؤلاء الشهداء ارتقوا خلال عمليات اغتيال استهدفتهم في شمال الضفة وجنوب قطاع غزة.
وأظهرت السرايا في تقريرها أن مقاوميها أطلقوا 59 صاروخا على البلدات والمواقع الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة.
وأضافت أنه في الأول من الشهر تمكنت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس من استهداف بلدة "سديروت" بثلاثة صواريخ من طراز "قدس" متوسط المدى، وإطلاق صاروخين آخرين في اليوم التالي واعتراف الاحتلال بأضرار في شعار هنيغف جراء إطلاق الصواريخ.
وأشارت إلى أنه بعد ساعات على مقتل "رائد أبو العدس" في نابلس، قامت الوحدة الصاروخية باستهداف بلدة سديروت بثلاثة صواريخ من طراز "قدس 3"، حيث اعترف الاحتلال بسقوط صاروخين على حيين سكنيين، مما أسفر عن إصابة ثلاثة مستوطنين بجراح مختلفة، إضافة إلى إصابة آخرين بحالات هلع؛ وإحداث أضرار كبيرة لحقت في عدد من المحلات التجارية بشوارع سديروت وتهشم عدد كبير من زجاج السيارات.
وفي الرابع من آب (أغسطس) لعام 2007، تمكنت الوحدة الصاروخية من إطلاق ثلاثة صواريخ من طراز "قدس" متوسط المدى باتجاه بلدة سديروت وما يعرف بمعبر "إيرز"، كما تمكنت من إطلاق خمسة صواريخ أخرى من طراز "قدس3" باتجاه سديروت وذلك في السادس من ذات الشهر.
وفي التاسع من ذات الشهر أطلقت سرايا القدس ثلاثة صواريخ من طراز "قدس" متوسط المدى باتجاه "سديروت"، وعادت لاستهداف البلدة في اليوم التالي بصاروخ آخر من ذات الطراز استهدف حديقة منزل في البلدة مما أدى إلى حدوث أضرار في المنطقة.
وعلى مدار أيام الرابع والخامس والسادس والسابع عشر من آب (أغسطس)، قصفت الوحدة الصاروخية كلاً من عسقلان وسديروت وياميت وكفار عزا بثلاثة عشر صاروخاً، حيث اعترف الاحتلال بأن أحد الصواريخ أصاب منشأة صناعية في عسقلان، كما اعترف بسقوط صاروخ بالقرب من مبنى في سديروت كان يتواجد فيه نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
وفي التاسع عشر من الشهر ذاته استهدفت السرايا بلدة "سديروت" بصاروخين مطورين من طراز "قدس" متوسط المدى، وقد اعترف الاحتلال بسقوطهما في كيبوتس "دورت" الواقع على بعد 3 كيلومترات من سديروت، وذكرت مصادر عبرية أن جيش الاحتلال قام بفحص الصاروخين بهدف معرفة ومعاينة مداهما.
وفي الفترة من العشرين وحتى الخامس والعشرين من آب (أغسطس) الماضي، أطلقت الوحدة الصاروخية خمسة عشر صاروخاً باتجاه سديروت وعسقلان، وذلك رداً على اغتيال خمسة من قادتها في جنين وغزة، واعترف الاحتلال بإصابة سبعة مستوطنين في سديروت وحدوث أضرار جسيمة في مصانع ومنازل وسقوط أحد الصواريخ في مصنع بكيبوتس "دورت" وسقوط صاروخ في محطة توليد الكهرباء بعسقلان.
وفي السادس والسابع والثامن والتاسع والعشرين أطلقت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس ثمانية صواريخ باتجاه سديروت وكفار عزا ومفتاحيم، وصاروخ آخر في اليوم التالي باتجاه كفار عزا.
وبينت السرايا أن مقاوميها نفذوا سبع عمليات قنص ضد جنود إسرائيليين في منطقة كوسوفيم والفراحين وكرم أبو سالم ومنطقة الداعور في شمال وجنوب القطاع.
كما أطلق مجاهدوها خلال ذات الشهر 27 قذيفة هاون باتجاه مواقع عسكرية إسرائيلية في شمال وجنوب القطاع، واستهداف ستة مواقع عسكرية جنوب القطاع بست قذائف "آر بي جي" بالإضافة لاكتشاف قوات إسرائيلية خاصة والاشتباك معها وتفجير عدة آليات في جنين وقباطية والتصدي للاجتياحات الإسرائيلية في شمال الضفة.
أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عن استشهاد سبعة من قادتها وعناصرها وإطلاق 59 صاروخا على بلدات إسرائيلية وتنفيذ عشرات العمليات خلال شهر آب (أغسطس) الماضي في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وقالت في تقرير أصدره "قسم الإعلام الحربي" اليوم لديها، وأرسلت نسخة منه إلى "فلسطين اليوم" إن هؤلاء الشهداء ارتقوا خلال عمليات اغتيال استهدفتهم في شمال الضفة وجنوب قطاع غزة.
وأظهرت السرايا في تقريرها أن مقاوميها أطلقوا 59 صاروخا على البلدات والمواقع الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة.
وأضافت أنه في الأول من الشهر تمكنت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس من استهداف بلدة "سديروت" بثلاثة صواريخ من طراز "قدس" متوسط المدى، وإطلاق صاروخين آخرين في اليوم التالي واعتراف الاحتلال بأضرار في شعار هنيغف جراء إطلاق الصواريخ.
وأشارت إلى أنه بعد ساعات على مقتل "رائد أبو العدس" في نابلس، قامت الوحدة الصاروخية باستهداف بلدة سديروت بثلاثة صواريخ من طراز "قدس 3"، حيث اعترف الاحتلال بسقوط صاروخين على حيين سكنيين، مما أسفر عن إصابة ثلاثة مستوطنين بجراح مختلفة، إضافة إلى إصابة آخرين بحالات هلع؛ وإحداث أضرار كبيرة لحقت في عدد من المحلات التجارية بشوارع سديروت وتهشم عدد كبير من زجاج السيارات.
وفي الرابع من آب (أغسطس) لعام 2007، تمكنت الوحدة الصاروخية من إطلاق ثلاثة صواريخ من طراز "قدس" متوسط المدى باتجاه بلدة سديروت وما يعرف بمعبر "إيرز"، كما تمكنت من إطلاق خمسة صواريخ أخرى من طراز "قدس3" باتجاه سديروت وذلك في السادس من ذات الشهر.
وفي التاسع من ذات الشهر أطلقت سرايا القدس ثلاثة صواريخ من طراز "قدس" متوسط المدى باتجاه "سديروت"، وعادت لاستهداف البلدة في اليوم التالي بصاروخ آخر من ذات الطراز استهدف حديقة منزل في البلدة مما أدى إلى حدوث أضرار في المنطقة.
وعلى مدار أيام الرابع والخامس والسادس والسابع عشر من آب (أغسطس)، قصفت الوحدة الصاروخية كلاً من عسقلان وسديروت وياميت وكفار عزا بثلاثة عشر صاروخاً، حيث اعترف الاحتلال بأن أحد الصواريخ أصاب منشأة صناعية في عسقلان، كما اعترف بسقوط صاروخ بالقرب من مبنى في سديروت كان يتواجد فيه نائب وزير الدفاع الإسرائيلي.
وفي التاسع عشر من الشهر ذاته استهدفت السرايا بلدة "سديروت" بصاروخين مطورين من طراز "قدس" متوسط المدى، وقد اعترف الاحتلال بسقوطهما في كيبوتس "دورت" الواقع على بعد 3 كيلومترات من سديروت، وذكرت مصادر عبرية أن جيش الاحتلال قام بفحص الصاروخين بهدف معرفة ومعاينة مداهما.
وفي الفترة من العشرين وحتى الخامس والعشرين من آب (أغسطس) الماضي، أطلقت الوحدة الصاروخية خمسة عشر صاروخاً باتجاه سديروت وعسقلان، وذلك رداً على اغتيال خمسة من قادتها في جنين وغزة، واعترف الاحتلال بإصابة سبعة مستوطنين في سديروت وحدوث أضرار جسيمة في مصانع ومنازل وسقوط أحد الصواريخ في مصنع بكيبوتس "دورت" وسقوط صاروخ في محطة توليد الكهرباء بعسقلان.
وفي السادس والسابع والثامن والتاسع والعشرين أطلقت الوحدة الصاروخية التابعة لسرايا القدس ثمانية صواريخ باتجاه سديروت وكفار عزا ومفتاحيم، وصاروخ آخر في اليوم التالي باتجاه كفار عزا.
وبينت السرايا أن مقاوميها نفذوا سبع عمليات قنص ضد جنود إسرائيليين في منطقة كوسوفيم والفراحين وكرم أبو سالم ومنطقة الداعور في شمال وجنوب القطاع.
كما أطلق مجاهدوها خلال ذات الشهر 27 قذيفة هاون باتجاه مواقع عسكرية إسرائيلية في شمال وجنوب القطاع، واستهداف ستة مواقع عسكرية جنوب القطاع بست قذائف "آر بي جي" بالإضافة لاكتشاف قوات إسرائيلية خاصة والاشتباك معها وتفجير عدة آليات في جنين وقباطية والتصدي للاجتياحات الإسرائيلية في شمال الضفة.
تعليق