تويت
أكد الشيخ خضر حبيب القيادي في حركة الجهاد الإسلامي, اليوم السبت, أن التهديدات الإسرائيلية التي صدرت مؤخراً عن قادة العدو لن ترهب حركة الجهاد ولن تكسر عزيمة شعبنا في الصمود والمقاومة، موضحاً أن هذه التهديدات تأتي في سياق الحرب النفسية التي تطلقها الحكومة الصهيونية لثني حركة الجهاد عن مواصلة عملها الجهادي المشروع وللتأثير على عزيمة شعبنا في الصمود والمقاومة.
وأضاف القيادي حبيب في تصريحٍ صحفي وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه, بأن التهديدات الصهيونية ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة، فإسرائيل تقوم ببث تهديداتها لنا استمراراً لعمليات التصعيد المتواصلة بحق أبناء شعبنا المرابط عامة والجهاد الإسلامي خاصة، الذي انحاز إلى خيار المقاومة كخيار استراتيجي ووحيد لاسترداد حقوقه ومقدساته بعد فشل كافة الخيارات الثانوية التي سبق لشعبنا أن جرَّبها على مدار السنوات الماضية.
وبيّن القيادي حبيب أن حركته ومعها فصائل المقاومة المختلفة لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء التهديدات والانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، مطالباً الأخوة المتخاصمين للعودة إلى طاولة الحوار الشامل والمباشر وتفويت الفرصة على العدو الصهيوني الذي يستغل حالة الانقسام والخلاف الحاصل على الساحة الفلسطينية لتنفيذ جرائمه البشعة بحق أبناء شعبنا الصابر.
من جهة أخرى هنأ القيادي حبيب جموع الطلاب والطالبات البواسل والمدرسين الأفاضل بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد ، متمنياً لهم عاماً دراسياً ناجحاً بعيداً عن الحوادث والصراعات الداخلية ، مطالباً الجميع بتحمل مسؤولياتهم الوطنية ، والكف عن السجالات والمناكفات السياسية وتجنيب المؤسسات العامة, وخاصةً قطاعي التعليم والصحة الصراع الدائر، لأن الخاسر الوحيد من ذلك هو الشعب الفلسطيني بأكمله وأبناؤنا الطلبة بشكل خاص، والمستفيد الوحيد من الحالة الراهنة هو العدو الصهيوني المجرم .
22:2 22:2 22:2
وأضاف القيادي حبيب في تصريحٍ صحفي وصل "فلسطين اليوم" نسخةً عنه, بأن التهديدات الصهيونية ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة، فإسرائيل تقوم ببث تهديداتها لنا استمراراً لعمليات التصعيد المتواصلة بحق أبناء شعبنا المرابط عامة والجهاد الإسلامي خاصة، الذي انحاز إلى خيار المقاومة كخيار استراتيجي ووحيد لاسترداد حقوقه ومقدساته بعد فشل كافة الخيارات الثانوية التي سبق لشعبنا أن جرَّبها على مدار السنوات الماضية.
وبيّن القيادي حبيب أن حركته ومعها فصائل المقاومة المختلفة لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء التهديدات والانتهاكات الصهيونية المتواصلة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني، مطالباً الأخوة المتخاصمين للعودة إلى طاولة الحوار الشامل والمباشر وتفويت الفرصة على العدو الصهيوني الذي يستغل حالة الانقسام والخلاف الحاصل على الساحة الفلسطينية لتنفيذ جرائمه البشعة بحق أبناء شعبنا الصابر.
من جهة أخرى هنأ القيادي حبيب جموع الطلاب والطالبات البواسل والمدرسين الأفاضل بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد ، متمنياً لهم عاماً دراسياً ناجحاً بعيداً عن الحوادث والصراعات الداخلية ، مطالباً الجميع بتحمل مسؤولياتهم الوطنية ، والكف عن السجالات والمناكفات السياسية وتجنيب المؤسسات العامة, وخاصةً قطاعي التعليم والصحة الصراع الدائر، لأن الخاسر الوحيد من ذلك هو الشعب الفلسطيني بأكمله وأبناؤنا الطلبة بشكل خاص، والمستفيد الوحيد من الحالة الراهنة هو العدو الصهيوني المجرم .
22:2 22:2 22:2
