إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاحتلال يتوصل إلى دور "حماس" في عملية بالقدس رغم تبني فصيل آخر لها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاحتلال يتوصل إلى دور "حماس" في عملية بالقدس رغم تبني فصيل آخر لها

    القدس ـ المركز الفلسطيني للإعلام


    بعد نحو ثلاثة أشهر من العملية الجهادية التي أسفرت عن جرح أربعة جنود صهاينة واستشهاد مقاومين جنوب شرقي القدس المحتلة، بدأت حقيقة الجهة التي تقف وراء العملية بالاتضاح، وذلك رغم أنّ "كتائب الأقصى" قد سارعت إلى تبنيها في حينها.

    فبعد أن التزمت "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، الصمت طوال الفترة الماضية بشأن دورها في تلك العملية؛ قادت حملة اختطافات نفذها جهاز الأمن الصهيوني الداخلي، المعروف باسم "الشاباك"، إلى الكشف عن أنّ مجاهدي حركة "حماس" هم من نفذوا تلك العملية.

    وحسب تقرير صادر عن جهاز "الشاباك" الصهيوني، سلّط مركز المعلومات الاستخباري الصهيوني الأضواء عليه؛ فإنه في السادس والعشرين من أيار (مايو) الماضي، وقع إطلاق نار باتجاه قوة حراسة صهيونية كانت تتواجد عند حاجز الشيخ سعد، بمنطقة جبل المكبر جنوب شرقي القدس، على مقربة من الجدار التوسعي الاحتلالي المسمى "غلاف القدس". وقد أسفر ذلك الهجوم عن جرح أربعة صهاينة، بينهم شرطي من ما يسمى "حرس الحدود" وحارس للجدار الأمني، أحدهما بصورة بالغة وآخر بجراح متوسطة.

    وأكد التقرير الصهيوني أنّ إطلاق النار الذي تبنته في حينه كتائب الأقصى – "مجموعة البشائر"؛ نفذه في الحقيقة مجاهدان من "حماس" استُشهدا في الهجوم، وهما محمود ناجي أحمد هلسة، ومدحت أحمد يوسف شقيرات، وهما من سكان جبل المكبر، حيث قاما بإطلاق النار على جنود الاحتلال المدججين بأسلحتهم من مسافة قريبة بواسطة المسدسات.

    وكشف جهاز الأمن الصهيوني كذلك، أنه قام في أعقاب العملية، وخلال الأشهر الأخيرة؛ بحملة اختطافات طالت أنصار "حماس" ومن سماهم "تجار سلاح" في منطقة جبل المكبر، لافتاً الانتباه إلى أنّ المعتقلين هم من شرقي القدس ويحملون بطاقات الهوية الصهيونية المفروضة عليهم.

    ويُستدلّ من التحقيقات التي نشر أجزاء منها جهاز الأمن الصهيوني؛ أنّ أحد مجاهدي "حماس" الذين نفذوا عملية إطلاق النار في منطقة جبل المكبر قام بشراء المسدس الذي استعمله من المواطن الفلسطيني عنان محمود حلايلة، وذلك قبل العملية بعدة ساعات.

    وأورد المصدر ذاته أنّ عنان محمود حلايلة هو تاجر سلاح من سكان جبل المكبر، وكان مشاركاً بالإضافة إلى معتقلين آخرين في محاولات سرقة الأسلحة من جنود الاحتلال من أجل الاتجار بها، حسب ما جاء.

    وأوضح التقرير أنّ المعتقلين اعترفوا بمشاركتهم في "الاتجار" بالوسائل القتالية على نطاق واسع. وجرى توفير الوسائل القتالية من قبل جهات عدة، منهم فلسطينيون من الأراضي المحتلة سنة 1948 من منطقة الشمال ومجاهدي "حماس" من منطقتي الخليل ورام الله.

    وأضاف التقرير أنه جرى خلال التحقيقات التوصل إلى أنّ أحد المجاهدين اللذين نفذا عملية إطلاق النار كان ناشطاً في ما سماها "أسرة محلية تابعة لحماس مرّت بتأهيل ديني في إطار سري طبقاً لأيديولوجية الإخوان المسلمين وحماس"، على حد تعبيره.

    ومن شأن هذه التفاصيل أن تكشف لمراقبين آلية عمل كتائب الشهيد عز الدين القسام في الضفة الغربية والقدس، الذي يتجنب بوضوح الإعلان عن تنفيذ عديد العمليات لدواعٍ أمنية، بينما يلقي بظلال من الشكوك على مصداقية إعلانات التبني التي تصدر سريعاً في بعض البيانات إثر الهجمات التي ينفذها مجاهدون فلسطينيين ضد أهداف للاحتلال.

  • #2
    المركز الفلسطينى للاعلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

    تعليق


    • #3
      اللهم انصر الاسلام والمسلمين


      قال تعالى " فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما "

      تعليق


      • #4
        اللهم وحد صفوفنا يا رب العالمين
        أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

        كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
        .....

        لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
        ؟

        الشتم و السباب

        تعليق


        • #5
          ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
          والله حاجة بتزعل عن جد كيف يا ناس بتصدقوا اليهود كيف تبنت الاقصى العملية وعلنت عن اسم منفديها يا ناس اتقو الله عمري ما شفت متلكم بتصدقوا يهود
          يا الله هذه كارتة بتصدق اليهود وما بتصدق اخوك المسلم
          العمليه نفدها كتائب الاقصى وفق الله مجاهديهم الضاغطين على الزناد


          سرايـــــــا القدس

          تعليق


          • #6
            هههههههههههههه
            أهم ما في الموضوع أن مصدر الخبر هو المركز الفلسطيني للاعلام
            يا عالم اتقوا الله ، ولا تفرحوا بما لم تفعلوا
            المشكلة أن الصهاينة دائما يسمون الاشياء بغير مسمياتها وهذا دائما ما تستفيد منه حماس

            تعليق


            • #7
              حتى لو أن الاستشهادي كان في يوم من الأيام حمساويا كما تزعم
              فالأعمال بخواتيمها يا بني ، يبدو أنه بعد أن رأى ابتعاد حماس عن الجهاد في سبيل الله وانخراطها في القتال في سبيل السلطة والكراسي قرر ان يجاهد هو بنفسه دون الرجوع للحركة الحمساوية ، فاشترى سلاحا بنفسه ليجاهد في سبيل الله وليلقى ربه شهيدا .

              تعليق


              • #8
                بعدين مش من عادة حماس تتأخر في تبني العمليات لهدرجة
                كل هاد الامن دابحهم يا راجل
                حماس برعت في تبني عمليات الناس وسرقة تعبهم وجهدهم

                تعليق

                يعمل...
                X