أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية "حماس" أنها استخدمت سلاحاً أمريكياً في التصدي للاجتياح الاسرائيلي الأخير لقطاع غزة استولت عليه خلال سيطرتها على مقار الأجهزة الأمنية قبل أسبوعين حيث أوقعت عدة إصابات وتدمير الدبابة المطورة وتدميرها بحسب اعترافات الجيش الإسرائيلي.
وأوضح أحد القادة الميدانيين لكتائب القسام أنهم استخدموا في مواجهة التوغل الإسرائيلي لشرقي مدينة غزة وخانيونس الاسبوع الماضي ولأول مرة سلاحا أمريكيا في التصدي لقوات الاحتلال موقعين فيهم خسائر كبيرة بعضها اعترف بها الجيش وبعضها تكتم عليها حسب قول القسام.وكان ناجعا وذا قوة اكبر من السلاح الذي كان بأيدينا وتابع استخدمنا قذائف "ار. بي. جي." جديدة وكذلك مدافع رشاشة ثقيلة عيار 250 وقناصة ومناظير متطورة وهي سلاح أمريكي.
وأفاد أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية يسودها قلق كبير في أعقاب استخدام الفلسطينيين لصاروخ مضاد للدبابات أصاب الدبابة الأكثر تقدما في الجيش الإسرائيلي وتمكن من تدميرها.
ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إنه في أثناء العملية في غزة أطلقت نحو القوات عشرات قذائف الـ "ار. بي. جي." في معظم الحالات لم يلحق أي ضرر بالدبابات إلا في ثلاثة حالات أصابت قذائف "آر. بي. جي." مطورة دبابة مركباة ذات التحصين العالي فيما نجحت فرق الإنقاذ في إنقاذ حياة الجنود وأصيب اثنان منهم بجراح طفيفة على مقربة من مكان الإصابة.
وفي سياق متصل أكدت كتائب "الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أنها استخدمت سلاحاً أمريكياً استولت عليه خلال سيطرتها على مقار الأجهزة الأمنية قبل أسبوعين في التصدي للاجتياح الاسرائيلي الأخير لقطاع غزة حيث أوقعت عدة إصابات وتدمير دبابة من نوع "مركافاة 4" المطورة حسب اعترافات الجيش الإسرائيلي.
وأوضح أحد القادة الميدانيين لكتائب القسام أنهم "استخدموا خلال التوغل الاسرائيلي لشرقي مدينة غزة وخانيونس الاسبوع الماضي ولأول مرة أسلحة امريكية في التصدي لقوات الاحتلال حيث اوقعوا بتلك القوات خسائر كبيرة بعضها اعترف بها الجيش وبعضها تكتم عليها"، مشيرا الى انه تم استخدام قذائف "ار. بي. جي." جديدة وكذلك مدافع رشاشة ثقيلة ومناظير متطورة.
ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إنه "وفي أثناء العملية الاخيرة في غزة أطلقت نحو القوات الاسرائيلية عشرات من قذائف الـ "ار.بي.جي" التى الحقت اضرارا باحدى الدبابات المطورة من طراز "مركافاة 4" ذات التحصين العالي فيما نجحت فرق الإنقاذ في إخلاء طاقم الدبابة حيث اصيب اثنان منهم بجراح طفيفة.
بينما اصيب أثنان من عناصر القوة التنفيذية التابعة لحركة المقاومة الاسلامية "حماس" في منطقة "الشعف" شرق مدينة غزة أثناء محاولة القوة مصادرة بعض الأسلحة.
وجاء هذا بعد أن حاصرت القوة التنفيذية مجموعه من تجار السلاح كانوا يتحصنون داخل احد المنازل في منطقة "الشعف" شرق الشجاعيه فى غزة حيث قام المسلحون بإطلاق قذيفة صاروخية "أر. بي. جي." تجاه عناصر القوة التنفيذية مما أدى إلى إصابة اثنين من أفراد القوة بجراح خطيرة.
وأشار بيان لحماس إلى أن القوة التنفيذية اقتحمت المكان وألقت القبض على المسلحين وصادرت كميه كبيرة من الاسلحة، من جهة اخرى تمكنت القوة التنفيذية في المحافظة الوسطى بقطاع غزة من مداهمة أربعة أماكن كان يتحصن فيها تجار مخدرات وألقت القبض على اربعة أشخاص من المتحصنين وصادرت كميه كبيرة من المواد المخدرة والاسلحة.
وبشأن المفاوضات الداخلية ذكرت مصادر فلسطينية أن وفداً مصرياً رفيع المستوى سيصل منتصف الأسبوع الجاري الى رام الله بالضفة الغربية للالتقاء بالرئيس الفلسطيني محمود عباس وقيادات حركة "فتح" من أجل رأب الصدع بين حركتى فتح وحماس بعد سيطرة الأخيرة عسكرياً على قطاع غزة.
وتأتي هذه الزيارة بعد دعوة الرئيس المصري حسني مبارك طرفي النزاع في فلسطين للحوار رغم ما آلت إليه الاوضاع مؤخراً13:13 13:13
وأوضح أحد القادة الميدانيين لكتائب القسام أنهم استخدموا في مواجهة التوغل الإسرائيلي لشرقي مدينة غزة وخانيونس الاسبوع الماضي ولأول مرة سلاحا أمريكيا في التصدي لقوات الاحتلال موقعين فيهم خسائر كبيرة بعضها اعترف بها الجيش وبعضها تكتم عليها حسب قول القسام.وكان ناجعا وذا قوة اكبر من السلاح الذي كان بأيدينا وتابع استخدمنا قذائف "ار. بي. جي." جديدة وكذلك مدافع رشاشة ثقيلة عيار 250 وقناصة ومناظير متطورة وهي سلاح أمريكي.
وأفاد أن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية يسودها قلق كبير في أعقاب استخدام الفلسطينيين لصاروخ مضاد للدبابات أصاب الدبابة الأكثر تقدما في الجيش الإسرائيلي وتمكن من تدميرها.
ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إنه في أثناء العملية في غزة أطلقت نحو القوات عشرات قذائف الـ "ار. بي. جي." في معظم الحالات لم يلحق أي ضرر بالدبابات إلا في ثلاثة حالات أصابت قذائف "آر. بي. جي." مطورة دبابة مركباة ذات التحصين العالي فيما نجحت فرق الإنقاذ في إنقاذ حياة الجنود وأصيب اثنان منهم بجراح طفيفة على مقربة من مكان الإصابة.
وفي سياق متصل أكدت كتائب "الشهيد عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" أنها استخدمت سلاحاً أمريكياً استولت عليه خلال سيطرتها على مقار الأجهزة الأمنية قبل أسبوعين في التصدي للاجتياح الاسرائيلي الأخير لقطاع غزة حيث أوقعت عدة إصابات وتدمير دبابة من نوع "مركافاة 4" المطورة حسب اعترافات الجيش الإسرائيلي.
وأوضح أحد القادة الميدانيين لكتائب القسام أنهم "استخدموا خلال التوغل الاسرائيلي لشرقي مدينة غزة وخانيونس الاسبوع الماضي ولأول مرة أسلحة امريكية في التصدي لقوات الاحتلال حيث اوقعوا بتلك القوات خسائر كبيرة بعضها اعترف بها الجيش وبعضها تكتم عليها"، مشيرا الى انه تم استخدام قذائف "ار. بي. جي." جديدة وكذلك مدافع رشاشة ثقيلة ومناظير متطورة.
ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مصادر عسكرية إسرائيلية قولها إنه "وفي أثناء العملية الاخيرة في غزة أطلقت نحو القوات الاسرائيلية عشرات من قذائف الـ "ار.بي.جي" التى الحقت اضرارا باحدى الدبابات المطورة من طراز "مركافاة 4" ذات التحصين العالي فيما نجحت فرق الإنقاذ في إخلاء طاقم الدبابة حيث اصيب اثنان منهم بجراح طفيفة.
بينما اصيب أثنان من عناصر القوة التنفيذية التابعة لحركة المقاومة الاسلامية "حماس" في منطقة "الشعف" شرق مدينة غزة أثناء محاولة القوة مصادرة بعض الأسلحة.
وجاء هذا بعد أن حاصرت القوة التنفيذية مجموعه من تجار السلاح كانوا يتحصنون داخل احد المنازل في منطقة "الشعف" شرق الشجاعيه فى غزة حيث قام المسلحون بإطلاق قذيفة صاروخية "أر. بي. جي." تجاه عناصر القوة التنفيذية مما أدى إلى إصابة اثنين من أفراد القوة بجراح خطيرة.
وأشار بيان لحماس إلى أن القوة التنفيذية اقتحمت المكان وألقت القبض على المسلحين وصادرت كميه كبيرة من الاسلحة، من جهة اخرى تمكنت القوة التنفيذية في المحافظة الوسطى بقطاع غزة من مداهمة أربعة أماكن كان يتحصن فيها تجار مخدرات وألقت القبض على اربعة أشخاص من المتحصنين وصادرت كميه كبيرة من المواد المخدرة والاسلحة.
وبشأن المفاوضات الداخلية ذكرت مصادر فلسطينية أن وفداً مصرياً رفيع المستوى سيصل منتصف الأسبوع الجاري الى رام الله بالضفة الغربية للالتقاء بالرئيس الفلسطيني محمود عباس وقيادات حركة "فتح" من أجل رأب الصدع بين حركتى فتح وحماس بعد سيطرة الأخيرة عسكرياً على قطاع غزة.
وتأتي هذه الزيارة بعد دعوة الرئيس المصري حسني مبارك طرفي النزاع في فلسطين للحوار رغم ما آلت إليه الاوضاع مؤخراً13:13 13:13
تعليق