استنكر الناطق باسم سرايا القدس "أبو أحمد" جريمة استهداف الأطفال شمال قطاع غزة، معتبرا ذلك انحطاطا أخلاقيا يسجل في تاريخ الجيش الاسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، نفياً أن تكون المقاومة تستخدم الأطفال كدروع بشرية أو وسيلة للتغطية على أعمالها "الجهادية".
وقال "أبو أحمد" في بيان وصل معا نسخة منه ردا على الادعاءات الاسرائيلية: "ان قوات الاحتلال تمارس أشكالا إجرامية في مواجهة صمود وبسالة المقاومين وأبناء الشعب الفلسطيني، في الأمس القريب أقدمت على تصفية مقاومين بعد السيطرة عليهم ميدانيا وهذا منافي لكافة الأعراف، إضافة لاستهداف المدنيين وقتلهم بحجة اقترابهم من مناطق أمنية، أما استهداف الأطفال المتكرر شمال القطاع فهذه جرائم يندى لها الجبين وسلوك إجرامي غير مبرر".
وأضاف "أبو احمد": "نؤكد بالمطلق أننا لا نستخدم الأطفال للتغطية على مهامنا الجهادية لأن دماء أبنائنا وأطفالنا غالية علينا ولأن لدينا ولدى المقاومة من الأخلاق ما يكفي لعدم استخدام المدنيين كدروع بشرية".
وأكد أبو أحمد أن هذه الجرائم وما يتلوها من ادعاءات تبريرية تهدف بالدرجة الأولى للنيل من ثبات المقاومة وليّ ذراع المقاومين، مناشداً في ختام تصريحه الأهالي من سكان المناطق المحاذية لقوات الاحتلال بالحفاظ على أبناءهم وعدم تركهم يقتربون من هذه المناطق الخطرة لكي لا يكونوا فريسة.
وقال "أبو أحمد" في بيان وصل معا نسخة منه ردا على الادعاءات الاسرائيلية: "ان قوات الاحتلال تمارس أشكالا إجرامية في مواجهة صمود وبسالة المقاومين وأبناء الشعب الفلسطيني، في الأمس القريب أقدمت على تصفية مقاومين بعد السيطرة عليهم ميدانيا وهذا منافي لكافة الأعراف، إضافة لاستهداف المدنيين وقتلهم بحجة اقترابهم من مناطق أمنية، أما استهداف الأطفال المتكرر شمال القطاع فهذه جرائم يندى لها الجبين وسلوك إجرامي غير مبرر".
وأضاف "أبو احمد": "نؤكد بالمطلق أننا لا نستخدم الأطفال للتغطية على مهامنا الجهادية لأن دماء أبنائنا وأطفالنا غالية علينا ولأن لدينا ولدى المقاومة من الأخلاق ما يكفي لعدم استخدام المدنيين كدروع بشرية".
وأكد أبو أحمد أن هذه الجرائم وما يتلوها من ادعاءات تبريرية تهدف بالدرجة الأولى للنيل من ثبات المقاومة وليّ ذراع المقاومين، مناشداً في ختام تصريحه الأهالي من سكان المناطق المحاذية لقوات الاحتلال بالحفاظ على أبناءهم وعدم تركهم يقتربون من هذه المناطق الخطرة لكي لا يكونوا فريسة.
تعليق