مصدر فلسطيني لقدس نت: كان بإمكان حماس أن تنهي صفقة شاليط ولكنها تصر على فرض أفضل الشروط لمصلحة الأسرى الفلسطينيين.
الضفة الغربية- محمد محاريق- قدس نت
ذكرمصدر فلسطيني موثوق ومقرب من رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس خالد مشعل والمقيم في العاصمة السورية دمشق" رفض الكشف عن إسمه" فجراليوم" قوله أنه كان بإمكان حركة حماس أن تنهي صفقة تبادل الأسرى منذ مدة طويلة، مؤكدا في الوقت ذاته أن إصرار حماس على فرض أفضل الشروط لمصلحة الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال.
وأضاف المصدر الموثوق في تصريحات خاصة "لقدس نت" أن الجانب الإسرائيلي رفض الإفراج عن بعض الأسرى ذووا الأحكام العالية.
وقالت المصادر أن حركة حماس ترغب في إخراج الإطفال والنساء قبل إتمام أي إتفاق لتبادل الأسرى، مشيرا إلى أن الأمور تتعقد أحيانا وتنفرج أحيانا أخرى، مؤكدا في الوقت ذاته ان حركته لن تجري إتفاق على تبادل الأسرى قبل أن تحقق أفضل الشروط الممكنة.
ونوهت المصادر أن عملية تبادل الأسرى وصلت إلى مراحل متقدمة، في ظل الوساطة التي تقوم بها جمهورية مصر العربية.
ويذكر أن الجانب الإسرائيلي رفض مؤخرا عرض حركة حماس بالإفراج عن الأطفال والنساء شرط أن تسلمهم حماس شريطا ثتبت فيه أن الجندي الإسرائيلي الاسير غلعاد شاليط حي يرزق.
الضفة الغربية- محمد محاريق- قدس نت
ذكرمصدر فلسطيني موثوق ومقرب من رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس خالد مشعل والمقيم في العاصمة السورية دمشق" رفض الكشف عن إسمه" فجراليوم" قوله أنه كان بإمكان حركة حماس أن تنهي صفقة تبادل الأسرى منذ مدة طويلة، مؤكدا في الوقت ذاته أن إصرار حماس على فرض أفضل الشروط لمصلحة الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال.
وأضاف المصدر الموثوق في تصريحات خاصة "لقدس نت" أن الجانب الإسرائيلي رفض الإفراج عن بعض الأسرى ذووا الأحكام العالية.
وقالت المصادر أن حركة حماس ترغب في إخراج الإطفال والنساء قبل إتمام أي إتفاق لتبادل الأسرى، مشيرا إلى أن الأمور تتعقد أحيانا وتنفرج أحيانا أخرى، مؤكدا في الوقت ذاته ان حركته لن تجري إتفاق على تبادل الأسرى قبل أن تحقق أفضل الشروط الممكنة.
ونوهت المصادر أن عملية تبادل الأسرى وصلت إلى مراحل متقدمة، في ظل الوساطة التي تقوم بها جمهورية مصر العربية.
ويذكر أن الجانب الإسرائيلي رفض مؤخرا عرض حركة حماس بالإفراج عن الأطفال والنساء شرط أن تسلمهم حماس شريطا ثتبت فيه أن الجندي الإسرائيلي الاسير غلعاد شاليط حي يرزق.
تعليق