تويت
عباس ينفي لقائه اولمرت ويصف الصواريخ بالعبثية مرة اخرى
الخائن عباس يصف صواريخ القدس بالعبثية والالعاب النارية مرة اخرى
أكد الرئيس محمود عباس مساء اليوم الاثنين أن لقائه المزمع برئيس وزراء إسرائيل إيهود أولمرت لم يقرر غداً مائة بالمائة وإنما هناك توقعات بعقد هذا اللقاء.
وقال الرئيس عباس لتلفزيون فلسطين" في حال عقد اللقاء غداً فإن هناك قضايا كثيرة سنطرحها للنقاش تتعلق كلها بالقضايا اليومية للمواطن الفلسطيني كالمعابر والأسرى والأجهزة الأمنية والاقتصاد وقضية 54ألف فاقد للهوية".
وفى رده علي سؤال حول المؤتمر الدولي للسلام والذي دعا إليه الرئيس الأمريكي جورج بوش طرح الرئيس ثلاثة أسئلة قال أنها لم تجد الإجابة بعد وهى أولا متى سيعقد هذا المؤتمر؟ وثانيا من سيحضر هذا المؤتمر؟ وما هو مضمون هذا المؤتمر؟.
وأوضح الرئيس عباس انه أجرى اتصالا هاتفيا بوزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس لمعرفة الإجابة علي الثلاثة أسئلة السابقة مؤكدا أنها لم تجبه علي أيا منها مشيرا إلي ضرورة حضور كافة الأطراف المعنية كسوريا ولبنان والأردن ومصر بهدف الحديث عن تفعيل المبادرة العربية للسلام.
وتابع الرئيس" هناك من يتحدث عن ضرورة إعلان مبادئ من خلال المؤتمر الدولي فنحن عرضناها مسبقا ولن نعود لها فهي مضيعة للوقت أما إذا كان هناك إطار عملي لحل القضايا في المرحلة النهائية فنحن بالتأكيد نرحب بالمؤتمر وسنذهب إلية".
وفيما يتعلق بالوضع في قطاع غزة والأحداث الأخيرة التي شهدها قال الرئيس عباس" لن نقبل بمهاجمة الشعب الفلسطيني بسبب حماس والقمع الذي تمارسه في غزة هي المسئولة عنه فهم قمعوا المصلين والصحفيين فمن يمارس القمع جهة غير قانونية وغير شرعية ".
وكرر الرئيس موقفه من إطلاق الصواريخ المحلية الصنع بوصفها بالعبثية وتحديدا قصف معبر إيرز الذي أشار انه يستخدم لإدخال المواطنين ذوى الحاجات الخاصة كالطلاب والمرضى وأصحاب الإقامات في الخارج.
15:15 15:15 15:15 15:15 15:15 15:15 15:15 15:15
أكد الرئيس محمود عباس مساء اليوم الاثنين أن لقائه المزمع برئيس وزراء إسرائيل إيهود أولمرت لم يقرر غداً مائة بالمائة وإنما هناك توقعات بعقد هذا اللقاء.
وقال الرئيس عباس لتلفزيون فلسطين" في حال عقد اللقاء غداً فإن هناك قضايا كثيرة سنطرحها للنقاش تتعلق كلها بالقضايا اليومية للمواطن الفلسطيني كالمعابر والأسرى والأجهزة الأمنية والاقتصاد وقضية 54ألف فاقد للهوية".
وفى رده علي سؤال حول المؤتمر الدولي للسلام والذي دعا إليه الرئيس الأمريكي جورج بوش طرح الرئيس ثلاثة أسئلة قال أنها لم تجد الإجابة بعد وهى أولا متى سيعقد هذا المؤتمر؟ وثانيا من سيحضر هذا المؤتمر؟ وما هو مضمون هذا المؤتمر؟.
وأوضح الرئيس عباس انه أجرى اتصالا هاتفيا بوزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس لمعرفة الإجابة علي الثلاثة أسئلة السابقة مؤكدا أنها لم تجبه علي أيا منها مشيرا إلي ضرورة حضور كافة الأطراف المعنية كسوريا ولبنان والأردن ومصر بهدف الحديث عن تفعيل المبادرة العربية للسلام.
وتابع الرئيس" هناك من يتحدث عن ضرورة إعلان مبادئ من خلال المؤتمر الدولي فنحن عرضناها مسبقا ولن نعود لها فهي مضيعة للوقت أما إذا كان هناك إطار عملي لحل القضايا في المرحلة النهائية فنحن بالتأكيد نرحب بالمؤتمر وسنذهب إلية".
وفيما يتعلق بالوضع في قطاع غزة والأحداث الأخيرة التي شهدها قال الرئيس عباس" لن نقبل بمهاجمة الشعب الفلسطيني بسبب حماس والقمع الذي تمارسه في غزة هي المسئولة عنه فهم قمعوا المصلين والصحفيين فمن يمارس القمع جهة غير قانونية وغير شرعية ".
وكرر الرئيس موقفه من إطلاق الصواريخ المحلية الصنع بوصفها بالعبثية وتحديدا قصف معبر إيرز الذي أشار انه يستخدم لإدخال المواطنين ذوى الحاجات الخاصة كالطلاب والمرضى وأصحاب الإقامات في الخارج.
15:15 15:15 15:15 15:15 15:15 15:15 15:15 15:15
تعليق