القيادي عزام: الشاباك يستعد لهجوم على حركة الجهاد الاسلامي وأمينها العام
القيادي البارز في حركة الجهاد الاسلامي الشيخ نافذ عزام
أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي نافذ عزام أن اتهام الشاباك الإسرائيلي المباشر للامين العام لحركة الجهاد أنما يدل على أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستعد للقيام بشئ اتجاه حركة الجهاد الإسلامي وأمينها العام الدكتور رمضان شلح في سوريا معتبرا أن الاتهامات يمكن أن تترجم اتجاه سوريا وضلوعها المباشر في تحريك الأوضاع في المنطقة لإعطاء الضوء الأخضر لها ولأمريكا لفرض مزيدا من القيود .
وقال عزام لمراسلنا أن إسرائيل تشن حملة شرسة اتجاه الحركة خلال الأيام والأسابيع الماضية موضحا أن المواقف الإسرائيلية ليست جديدة والواضح تماماً ان المجتمع الإسرائيلي ينحو نحو مزيد من التطرف مشددا على أن مطالبات الوزراء الاسرائيلين بتشديد الحصار وتشديد الضربات ليس جديدا لكنه يعبر بشكل صارخ عن مدى الوحشية التي تتسم بها السياسية الإسرائيلية.
واعتبر عزام ان المستفيد الوحيد جراء اللقاءات المتكررة بين عباس واو لمرت هوالاحتلال وإنها تجمل السياسة الإسرائيلية أمام العالم موضحا أن مثل هذه اللقاءات، خطأ كبير وحتى من الناحية السياسية في ظل استمرار مصادرة الأراضي والاعتقالات والاغتيالات وعدم تقديم أي شيء لأبو مازن.
وأشار إلي ان الخطاء يلاحق أبو مازن وخصوصا انه يعطي إسرائيل الذريعة للاستهانة بشعبنا .
القيادي البارز في حركة الجهاد الاسلامي الشيخ نافذ عزام
أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي نافذ عزام أن اتهام الشاباك الإسرائيلي المباشر للامين العام لحركة الجهاد أنما يدل على أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تستعد للقيام بشئ اتجاه حركة الجهاد الإسلامي وأمينها العام الدكتور رمضان شلح في سوريا معتبرا أن الاتهامات يمكن أن تترجم اتجاه سوريا وضلوعها المباشر في تحريك الأوضاع في المنطقة لإعطاء الضوء الأخضر لها ولأمريكا لفرض مزيدا من القيود .
وقال عزام لمراسلنا أن إسرائيل تشن حملة شرسة اتجاه الحركة خلال الأيام والأسابيع الماضية موضحا أن المواقف الإسرائيلية ليست جديدة والواضح تماماً ان المجتمع الإسرائيلي ينحو نحو مزيد من التطرف مشددا على أن مطالبات الوزراء الاسرائيلين بتشديد الحصار وتشديد الضربات ليس جديدا لكنه يعبر بشكل صارخ عن مدى الوحشية التي تتسم بها السياسية الإسرائيلية.
واعتبر عزام ان المستفيد الوحيد جراء اللقاءات المتكررة بين عباس واو لمرت هوالاحتلال وإنها تجمل السياسة الإسرائيلية أمام العالم موضحا أن مثل هذه اللقاءات، خطأ كبير وحتى من الناحية السياسية في ظل استمرار مصادرة الأراضي والاعتقالات والاغتيالات وعدم تقديم أي شيء لأبو مازن.
وأشار إلي ان الخطاء يلاحق أبو مازن وخصوصا انه يعطي إسرائيل الذريعة للاستهانة بشعبنا .
تعليق