إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قضية للحوار/// لو خُيرت بين اسرائيل و ايران فمن تختار؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قضية للحوار/// لو خُيرت بين اسرائيل و ايران فمن تختار؟

    الموضوع منقولالحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله صلى الله عليه و على اله و صحبه و سلم

    اما بعد


    هناك قاعدة تقول ان الحكم على الشئ فرع عن تصوره، و وفق هذا المبدأ فانه من حق كل شخص ان يقول ما يجيش في صدره بخصوص امر ما عرض عليه و لا شك ان قوله في هذا الامر يتوقف على تصوره، الا ان الاعتماد على التصور و التخيل وحده غير مجدي لانه قد يجافي الحقيقة و يناقض الحق لهذا كان لابد ان يكون هناك قواعد للحكم الصحيح على الاشياء لان التصور يعتمد فقط على الحواس و العاطفة و لا يعتمد على العقل و النقل.............................
    قول هذا الكلام بمناسبة حوار دار بيني و بين احد الاخوة استمر لعدة ساعات و كان محور الحوار حول العراق و ما يحدث فيها و كان هذا في الصيف الماضي اي منذ سنة تقريبا. و في طيات الحوار تم فتح موضوع ايران و الدور الذي تلعبه في العراق و عرضت عليه بعض ما تتناقله وسائل الاعلام عن التدخل السافر لايران في العراق و عن العلاقة الخفية الغريبة بين ايران و امريكا و عن المخططات الايرانية في المنطقة و بينت له ان ثورة ايران التي قامت باسم الاسلام و الدفاع عن المسلمين لم تفعل لهم شيئا فهذه الدعوات التي سبقت الثورة لتدمير اسرائيل و الشيطان الاكبر و ما هي الا سنوات ختى تكتشف الفضيحة الكبرى لايران جيت و ايران كونترا ثم قلت له ان هذه الجمهورية الاسلامية التي تأسست عام 1979 في اعقاب الثورة لم تفعل شئ لفلسطين غير الكلمات البراقة فنحن اعتدنا من ايران ان نسمع صوت عجنها و لا نرى خبزها، و رحت اعدد عليه ذلك الا انه كان و لا يزال اسير هذا الاعلام الايراني الناجح باقتدار على جذب جموع المسلمين نحوه فهذا نجاد تصوره وسائل الاعلام و هو يأكل الجبن و يفترش الارض و ينام كالطفل الوديع و تنقل تصاريحه التي ابتدأ بها عمله السياسي بانه ازال السجاد الفخم من قصره و غير ذلك من هالات التواضع و الاستكانة التي خلعت عليه فيخرج جموع العرب يمصمصون الشفاه حسرة على حكامهم الذين يلبسون افخم الثياب و ينامون على الفرش الوثيرة و لا احد يعرف يتكلم معهم! و كأن نجاد يقلد خميني الذي كان يستقبل الوافدين المسلمين الذين تهافتوا ليهنئوه بثورته الميمونه و يأكلون معه الخبز و البيض و هم جالسون على الارض فيعودون الي بلادهم مبهورين من هذا العملاق المتواضع الذي ندر ان يجود الزمان بمثله
    لقد كان هذا الاخ ينكر في بداية الحوار كل ما عرضته عليه و يقول انها دسائس الغرب و اشاعات الصهاينة و لكن لما طال الحوار معه قالها لي صراحة حتى لو ما قلته صحيح فان كل دولة تعمل لصالحها و من حق ايران ان تعمل لصالحها؟
    تعجبت لهذا الكلام هل تدافع عن حق ايران في اغتصاب ارضك و اثارة القلائل في بلدك و تهديدك ليل نهار هل ترضى ان تاتي ايران و تحتلك؟ هل ترضى ان يأتي عليك اليوم الذي تجبر فيه على اتباعهم تبعية كاملة و الا العقاب؟ ان كنت ترضى ذلك فنقولها مبروك لايران مبكراً.
    و حتى لا يطول الحديث معكم سألني أخي هذا سؤال قال لي لو خيروك بين ايران و اسرائيل فمن تختار؟!
    لن أجيب الان و أترك الاجابة لكم يا اخواني مع تشديدي على الالتزام بأدب الحوار و عدم الخوض الا في الامور السياسية فقط و أسألكم بالله الالتزام بذلك
    أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

    كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
    .....

    لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
    ؟

    الشتم و السباب

  • #2
    بالتأكيد سأقف مع ايران , صلاح الدين الايوبي تحالف مع الفاطميين الشيعة بل اصبح وزيراً من وزرائهم لمحاربة الصليبين الذي كان خطرم يهدد جميع المسلمين , ويوجد مثل فلسطيني يقول انا واخي على ابن عمي وانا وابن عمي على الغريب , وطبعا مع فارق التشبيه بينا وبين ايران لانهم لا اولاد عمنا ولا نيلة ولما نخلص من اسرائيل وامريكا بنبقى نفضى لايران اما الان فالعدو مشترك وهو يهددنا كما يهدد ايران ولنمشي على مبدأ عدو عدوي صديقي الى ان تفرج امور الدول السنية ونتخلص من الحكام المرتدين وعندها يصبح لكل حادث حديث .
    تقبل التحية .
    15:15

    تعليق


    • #3
      اولا اسرائيل تقتل ابنائنا فى فلسطين
      وثانيا ايران تقتل الفلسطينين فى العراق
      يعنى ايران واسرائيل يقتلون الشعب الفلسطينى معا

      تعليق

      يعمل...
      X