تويت
وزراء في حكومة أولمرت يطالبون الجيش بمهاجمة غزة وتكثيف عمليات الاغتيال
القدس المحتلة
طالب وزراء في حكومة أيهود أولمرت الجيش الإسرائيلي ، بالعمل بشكل ممنهج ومعالجة أمر إطلاق الصواريخ الفلسطينية تجاه المستوطنات والبلدات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة ومحاولة فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عمليات انطلاقا من القطاع مطالبين بعدم الاكتفاء بالرد أو الدخول للملاجيء".
وقال الوزير الإسرائيلي ايلي يشاي قبيل اجتماع جلسة الحكومة الإسرائيلية الأسبوعي اليوم الأحد "لا يجب علينا أن ننتظر لسقوط المزيد من الصواريخ بل علينا أن نواصل عمليات الاغتيال ضد مطلقي الصواريخ وان نقوم بتدمير الأنفاق وان نملؤها بالمياه".
أما الوزير الإسرائيلي يعكوف ادري فقد طالب الجيش باستخدام جميع الوسائل لوقف إطلاق الصواريخ، وقال علي ما يبدو بأنه لا يوجد مبرر أمامنا إلا دخول القطاع للقضاء علي البنية التحتية "للإرهاب".
بدوره طالب الوزير الإسرائيلي مئير شطريت حكومته بتحصين جميع مباني سديروت، مشيراً إلي أن معظم الذي أصيبوا في سديروت أصيبوا في الشوارع وليس داخل منازلهم، مضيفاً أن أفضل طريقة للرد علي هذه الصواريخ هو "مهاجمة الفلسطينيين في عقر دارهم" قائلا " لندخل الى غزة ولنمسك بالمذنبين ولنلقنهم درسا لان الاكتفاء بالرد والدفاع أمر لن ينتهي عند هذا الحد وسيصل الى عسقلان وبئر السبع ولذلك يجب ان نبادر بمهاجمة رؤوس الإرهاب حتى لا يرتاحوا ) وأضاف : أنا لا أرى فرصة لنشوء هدنة طويلة الأمد حتى في الخريف الذي دعا فيه الرئيس الأمريكي لمؤتمر دولي .
وأضاف بغضب " ان مهمتنا ليس ان نحتمي من هجمات حماس وإنما الهجوم وان كنا أحيانا ننجح كثيرا وأحيانا اقل إلا انه يمنع ان نتردد وإذا أردنا ان نواصل التحصين للمنازل فهذا لن ينتهي فالدفاع الأفضل هو الهجوم على الفلسطينيين وان ندخل الى غزة " .
أما وزير السياحة يتسحاك اهرونوفيتش طالب بالهجوم السريع على غزة بكل شدة وكثافة وان تعود اسرائيل الى معبر رفح ووقف التهريب " .
القدس المحتلة
طالب وزراء في حكومة أيهود أولمرت الجيش الإسرائيلي ، بالعمل بشكل ممنهج ومعالجة أمر إطلاق الصواريخ الفلسطينية تجاه المستوطنات والبلدات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة ومحاولة فصائل المقاومة الفلسطينية تنفيذ عمليات انطلاقا من القطاع مطالبين بعدم الاكتفاء بالرد أو الدخول للملاجيء".
وقال الوزير الإسرائيلي ايلي يشاي قبيل اجتماع جلسة الحكومة الإسرائيلية الأسبوعي اليوم الأحد "لا يجب علينا أن ننتظر لسقوط المزيد من الصواريخ بل علينا أن نواصل عمليات الاغتيال ضد مطلقي الصواريخ وان نقوم بتدمير الأنفاق وان نملؤها بالمياه".
أما الوزير الإسرائيلي يعكوف ادري فقد طالب الجيش باستخدام جميع الوسائل لوقف إطلاق الصواريخ، وقال علي ما يبدو بأنه لا يوجد مبرر أمامنا إلا دخول القطاع للقضاء علي البنية التحتية "للإرهاب".
بدوره طالب الوزير الإسرائيلي مئير شطريت حكومته بتحصين جميع مباني سديروت، مشيراً إلي أن معظم الذي أصيبوا في سديروت أصيبوا في الشوارع وليس داخل منازلهم، مضيفاً أن أفضل طريقة للرد علي هذه الصواريخ هو "مهاجمة الفلسطينيين في عقر دارهم" قائلا " لندخل الى غزة ولنمسك بالمذنبين ولنلقنهم درسا لان الاكتفاء بالرد والدفاع أمر لن ينتهي عند هذا الحد وسيصل الى عسقلان وبئر السبع ولذلك يجب ان نبادر بمهاجمة رؤوس الإرهاب حتى لا يرتاحوا ) وأضاف : أنا لا أرى فرصة لنشوء هدنة طويلة الأمد حتى في الخريف الذي دعا فيه الرئيس الأمريكي لمؤتمر دولي .
وأضاف بغضب " ان مهمتنا ليس ان نحتمي من هجمات حماس وإنما الهجوم وان كنا أحيانا ننجح كثيرا وأحيانا اقل إلا انه يمنع ان نتردد وإذا أردنا ان نواصل التحصين للمنازل فهذا لن ينتهي فالدفاع الأفضل هو الهجوم على الفلسطينيين وان ندخل الى غزة " .
أما وزير السياحة يتسحاك اهرونوفيتش طالب بالهجوم السريع على غزة بكل شدة وكثافة وان تعود اسرائيل الى معبر رفح ووقف التهريب " .
تعليق