تويت
غزة – فلسطين الآن - استغربت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" صمت الوسائل الإعلامية بكافة أشكالها إزاء الممارسات والاعتداءات على الصحفيين والمؤسسات الإعلامية بما فيها منعهم من التغطية اليومية للاعتداءات على أنصار حركة حماس والبلديات ومؤسسات الشعب الفلسطيني التابعة للحركة والتي شملت منع صدور صحفية فلسطين والرسالة واعتقال طاقم فضائية الأقصى ومراسلها في الضفة والاستيلاء وسرقة معداتها وقمع حرية الرأي والتعبير وحرية التظاهر والاحتفال من خلال قمع المسيرات والتظاهرات بكافة أشكال العنف والتعذيب، في الوقت الذي تسلط فيه الضوء وتضع المجهر على كل صغيرة وكبيرة في قطاع غزة.
وأكد فوزي المتحدث باسم حركة حماس في تصريح له اليوم، وصل فلسطين الآن نسخة عنه، أن استمرار الأجهزة الأمنية التابعة لمحمود عباس وسلام فياض بقمع الحريات والاعتداء على المؤسسات الإعلامية، يشكل خطراً كبيراً على حرية الرأي والتعبير، ويعتبر انتهاكاً لحقوق الإنسان ولكافة المواثيق والأعراف الدولية التي تكفل هذه الحريات.
وطالب برهوم كافة القيادات الوطنية والسياسية والإسلامية أن يكون لها موقف واضح إزاء هذه التجاوزات بعيداً عن الحزبية والاستقطاب وأن يكون لهم دور في وضع حد لكل هذه الانتهاكات والاعتداءات لما لها من تأثير سلبي على سمعة الشعب الفلسطيني ومشروعنا الوطني بشكل عام.
كما طالب وسائل الإعلام بكافة أشكالها أن تخرج عن صمتها وتقول كلمتها بشكل واضح وعلني وتنقل الصورة الصحيحة وتنطق بالحقيقة وألا تفرق بين الإعلام في الضفة والإعلام في غزة، وألا تطغي مواقفهم الحزبية على النزاهة والمهنية الإعلامية وأن يقفوا على مسافة واحدة من كافة الأطراف بما يكفل نقل الحقيقة والصورة الواضحة عما يجري في كافة المناطق الفلسطينية.
وجدد المتحدث باسم حماس التأكيد على رفض الحركة لسياسة تكميم الأفواه وسياسة الاعتداء على الصحفيين من أي جهة كانت، مضيفا لا نقبل أن يتم الاعتداء على الصحفيين بحجج ومبررات واهية سواء على يد القوة التنفيذية، ولكن نريد أن نسمع تنديداً ورفضاً وموقفاً واضحاً لما يحدث في الضفة الغربية يساوي حجم التضخيم الذي يجري لما يحدث في قطاع غزة.
وأكد فوزي المتحدث باسم حركة حماس في تصريح له اليوم، وصل فلسطين الآن نسخة عنه، أن استمرار الأجهزة الأمنية التابعة لمحمود عباس وسلام فياض بقمع الحريات والاعتداء على المؤسسات الإعلامية، يشكل خطراً كبيراً على حرية الرأي والتعبير، ويعتبر انتهاكاً لحقوق الإنسان ولكافة المواثيق والأعراف الدولية التي تكفل هذه الحريات.
وطالب برهوم كافة القيادات الوطنية والسياسية والإسلامية أن يكون لها موقف واضح إزاء هذه التجاوزات بعيداً عن الحزبية والاستقطاب وأن يكون لهم دور في وضع حد لكل هذه الانتهاكات والاعتداءات لما لها من تأثير سلبي على سمعة الشعب الفلسطيني ومشروعنا الوطني بشكل عام.
كما طالب وسائل الإعلام بكافة أشكالها أن تخرج عن صمتها وتقول كلمتها بشكل واضح وعلني وتنقل الصورة الصحيحة وتنطق بالحقيقة وألا تفرق بين الإعلام في الضفة والإعلام في غزة، وألا تطغي مواقفهم الحزبية على النزاهة والمهنية الإعلامية وأن يقفوا على مسافة واحدة من كافة الأطراف بما يكفل نقل الحقيقة والصورة الواضحة عما يجري في كافة المناطق الفلسطينية.
وجدد المتحدث باسم حماس التأكيد على رفض الحركة لسياسة تكميم الأفواه وسياسة الاعتداء على الصحفيين من أي جهة كانت، مضيفا لا نقبل أن يتم الاعتداء على الصحفيين بحجج ومبررات واهية سواء على يد القوة التنفيذية، ولكن نريد أن نسمع تنديداً ورفضاً وموقفاً واضحاً لما يحدث في الضفة الغربية يساوي حجم التضخيم الذي يجري لما يحدث في قطاع غزة.
