رام الله-فلسطين برس- مع تصاعد المأزق الذي تمر به حركة حماس في قطاع غزة عقب الانقلاب العسكري الذي نفذته على السلطة الشرعية في الرابع عشر من حزيران الماضي في القطاع تتوارد أسئلة ملحة في الشارع الفلسطيني وأنباء متضاربة حول إصابة محمود الزهار أحد قادة الانقلاب العسكري بجراح خطيرة وسبب اختفائه عن الساحة الفلسطينية في الأسابيع الماضية ؟ وهو الذي كان لا يترك وسيلة إعلامية أو مؤتمر في القطاع إلا ليحضره للترويج للانقلاب العسكري الذي كان هو أحد قياداته".
مواطنون ومصادر تحدثت عن إصابة محمود الزهار بجراح خطيرة قبل أيام خلال الاشتباكات المسلحة العنيفة التي وقعت بين عائلة دغمش ومليشيات حماس في مدينة غزة وأسفرت عن مقتل عنصرين من حماس وإصابة عدد آخر وتم إغلاق ملف الاشتباكات بشكل غامض وسريع؟ ولكن لم يصدر أي تأكيد من حركة حماس حول إصابة الزهار أو عدمها بالإضافة إلى تزامن ذلك مع اختفائه عن الساحة عقب الحادث السابق ".
وقال مواطنون " أن الزهار لم يحضر حفل زفاف نجل القيادي في حماس ورئيس المجلس التشريعي بالإنابة السابق أحمد بحر في غزة بالإضافة إلى خروج سعيد صيام أحد قادة الانقلاب العسكري في مؤتمر صحافي قبل يومين لكشف ما اسماه فضائح الأجهزة الأمنية وهو الملف الذي يسيطر عليه الزهار ولا يسمح لأحد بالحديث عنه ".
ورغم ما تم ذكره فإن أنباء إصابة الزهار بجراح في غزة تبقى في محل التساؤلات هل هي حقيقية أم تضليل إعلامي؟ وهل هي محاولة من حماس للتحفظ على إصابة الزهار تخوفا منها على انهيار عناصرها الذين يعانون من تذمر وتشتت نتيجة لنبذ الشارع الفلسطيني لهم واستيائه من ممارساتهم الإرهابية والدموية؟ وهل التكتم على إصابة الزهار إذا كانت صحيحة محاولة من حماس لإطالة أمد انقلابها في غزة وخاصة بعد الانخفاض الحاد في شعبيتها في الشارع الفلسطيني".
مواطنون ومصادر تحدثت عن إصابة محمود الزهار بجراح خطيرة قبل أيام خلال الاشتباكات المسلحة العنيفة التي وقعت بين عائلة دغمش ومليشيات حماس في مدينة غزة وأسفرت عن مقتل عنصرين من حماس وإصابة عدد آخر وتم إغلاق ملف الاشتباكات بشكل غامض وسريع؟ ولكن لم يصدر أي تأكيد من حركة حماس حول إصابة الزهار أو عدمها بالإضافة إلى تزامن ذلك مع اختفائه عن الساحة عقب الحادث السابق ".
وقال مواطنون " أن الزهار لم يحضر حفل زفاف نجل القيادي في حماس ورئيس المجلس التشريعي بالإنابة السابق أحمد بحر في غزة بالإضافة إلى خروج سعيد صيام أحد قادة الانقلاب العسكري في مؤتمر صحافي قبل يومين لكشف ما اسماه فضائح الأجهزة الأمنية وهو الملف الذي يسيطر عليه الزهار ولا يسمح لأحد بالحديث عنه ".
ورغم ما تم ذكره فإن أنباء إصابة الزهار بجراح في غزة تبقى في محل التساؤلات هل هي حقيقية أم تضليل إعلامي؟ وهل هي محاولة من حماس للتحفظ على إصابة الزهار تخوفا منها على انهيار عناصرها الذين يعانون من تذمر وتشتت نتيجة لنبذ الشارع الفلسطيني لهم واستيائه من ممارساتهم الإرهابية والدموية؟ وهل التكتم على إصابة الزهار إذا كانت صحيحة محاولة من حماس لإطالة أمد انقلابها في غزة وخاصة بعد الانخفاض الحاد في شعبيتها في الشارع الفلسطيني".
تعليق