تويت
عندما يصبح الزنديق في بلادي عالم جليل،،
عندما تتثاقل الآمال في وطن نحيا به،، وتذوب لغة الحوار في صمت السكون الهدار،،
عندما نتحول من شعب مقاتل،، تعالى تاريخه النضالي عن كل شعوب الأرض،،
وقفت أمامه كل عصافير الحرية بصمت مذهل،،
للتعلم منه تلك التجربة الفريدة التي رفع عليها صرحه،،
في الاستقلال ووحدة الوطن،، في الحرية ووحدة الأمل،،
عندما نتحول من شعب يقاتل إلى زمر تتقاتل،،
عندما تصادر الحرية في بلادي، والأقلام ترفع والصحف تجف،،
عندما يتحول الأمل في صدورنا إلى ألم، والنور إلى ظلام دامس يسكننا،، يدمرنا،، يبعثرنا أشلاء شتى من كل حدب نترامى،،
عندما نحيا ونموت ،، ونحكم ونحكم باسم الألهة،، عندها فقط ....
نقف لنضيئ الشموع على أحلامنا الوردية،، ونتباكى على إطلال الوطن،،
وعلى مشروع لوثته أياد سقيمة،، رهنته في زقاق أخرى بعيدة عن حاراتنا،، قتلت أحلامنا وقلبت قواميسنا، وبعثرت طريقنا ،،
عندما تضيع الألوان في بلادي لتصبغ بلون واحد،، وتضيغ كل القوافي لتكتب بقلم واحد،، وقافية واحدة،،
ويصبح الأمير إله مطلق، والزنديق عالم جليل،، عندما تتبدل المفاهيم في بلادي.... عندها فقط,, نكون في رحم بركان هائج ، وصمت جبار وسكون هدار،،
نكون أمام أولى خطوات الانبعاث الجديد،،
عندما تتثاقل الآمال في وطن نحيا به،، وتذوب لغة الحوار في صمت السكون الهدار،،
عندما نتحول من شعب مقاتل،، تعالى تاريخه النضالي عن كل شعوب الأرض،،
وقفت أمامه كل عصافير الحرية بصمت مذهل،،
للتعلم منه تلك التجربة الفريدة التي رفع عليها صرحه،،
في الاستقلال ووحدة الوطن،، في الحرية ووحدة الأمل،،
عندما نتحول من شعب يقاتل إلى زمر تتقاتل،،
عندما تصادر الحرية في بلادي، والأقلام ترفع والصحف تجف،،
عندما يتحول الأمل في صدورنا إلى ألم، والنور إلى ظلام دامس يسكننا،، يدمرنا،، يبعثرنا أشلاء شتى من كل حدب نترامى،،
عندما نحيا ونموت ،، ونحكم ونحكم باسم الألهة،، عندها فقط ....
نقف لنضيئ الشموع على أحلامنا الوردية،، ونتباكى على إطلال الوطن،،
وعلى مشروع لوثته أياد سقيمة،، رهنته في زقاق أخرى بعيدة عن حاراتنا،، قتلت أحلامنا وقلبت قواميسنا، وبعثرت طريقنا ،،
عندما تضيع الألوان في بلادي لتصبغ بلون واحد،، وتضيغ كل القوافي لتكتب بقلم واحد،، وقافية واحدة،،
ويصبح الأمير إله مطلق، والزنديق عالم جليل،، عندما تتبدل المفاهيم في بلادي.... عندها فقط,, نكون في رحم بركان هائج ، وصمت جبار وسكون هدار،،
نكون أمام أولى خطوات الانبعاث الجديد،،
تعليق