أخي في الإجابة على سؤالك الأول
وهنا رأيي لا يعبر عن جهة وإنما هذه قناعتي
إن كنت قد راجعت تاريخ الثورة الفلسطينية تجد
أن فصائل الثورة في عمليات تبادل الأسرى حافظت على حياة مختطفين صهاينة مدة ثلاث سنوات، وكانوا يبعثون رسائل كتلك التي بعث بها مشعل، وهي تحمل المضمون التالي:
1) الضغط على أهل الجنود المخطوفين.
2) نقل رسالة للعالم أن الهدف من هكذا عملية هو تبادل الأسرى.
وهذا ما تم في عملية النور س والجليل، واللتان تم فيهما تحرير ما يقارب 1300 أسير فلسطيني مناضل
فليست المسألة كما تطرح، من خوف مشعل على حياة شاليط وإنما لرفد الحياة الفلسطينية بعملية جديدة ستكون من مصلحة جميع الأطراف.
فيما يتعلق بـ سميح؛ فهو شخص متورط في جرائم وله تصريحات نارية في قتل كل من ينتسب لحماس، لهيك استحق القصاص العادل وهو الإعدام، مع التحفظ على طريقة التنفيذ، التي تمت بصورة شعبية (من أهالي الضحايا).
وهنا رأيي لا يعبر عن جهة وإنما هذه قناعتي
إن كنت قد راجعت تاريخ الثورة الفلسطينية تجد
أن فصائل الثورة في عمليات تبادل الأسرى حافظت على حياة مختطفين صهاينة مدة ثلاث سنوات، وكانوا يبعثون رسائل كتلك التي بعث بها مشعل، وهي تحمل المضمون التالي:
1) الضغط على أهل الجنود المخطوفين.
2) نقل رسالة للعالم أن الهدف من هكذا عملية هو تبادل الأسرى.
وهذا ما تم في عملية النور س والجليل، واللتان تم فيهما تحرير ما يقارب 1300 أسير فلسطيني مناضل
فليست المسألة كما تطرح، من خوف مشعل على حياة شاليط وإنما لرفد الحياة الفلسطينية بعملية جديدة ستكون من مصلحة جميع الأطراف.
فيما يتعلق بـ سميح؛ فهو شخص متورط في جرائم وله تصريحات نارية في قتل كل من ينتسب لحماس، لهيك استحق القصاص العادل وهو الإعدام، مع التحفظ على طريقة التنفيذ، التي تمت بصورة شعبية (من أهالي الضحايا).
تعليق