تويت
أقدمت قوة إسرائيلية خاصة، صباح اليوم السبت، على اغتيال القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي " علاء أبو سرور" 30 عاماً، فيما أصيب أربعة عناصر بجروح متفرقة في مخيم جنين.
وأفاد مراسلنا في جنين أن قوة إسرائيلية خاصة توغلت في المدينة وقامت بإطلاق النار بشكل مباشر على مجموعة من سرايا القدس في منطقة "الدوار" بجنين، ما أدى إلى استشهاد سرور "أبوالسعيد" وإصابة أربعة آخرين من عناصر سرايا القدس.
وأكد مراسلنا أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قامت بعملية تغطية للقوة الصهيونية لاستكمال مهامها.
وتأتي عملية اغتيال القيادي سرور بعد ساعاتٍ قليلة على اغتيال قوات الاحتلال قيادي بارز في السرايا في بلدة صيدا طارق ملحم (23 عاماً)، بالإضافة إلى طفلٍ كان متواجداً في المكان، كما وأعقب العملية استشهاد مواطنين اثنين شمال القطاع وهما:- همام أحمد نصر (18 عاماً)، ومصطفى عدنان نصر (17 عاماً).
على صعيدٍ آخر, أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية, وكتائب المقاومة الوطنية الذراع العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وكتائب شهداء الأقصى- مجموعات الشهيد نبيل مسعود-, مسؤوليتهما المشتركة صباح اليوم عن العملية الاستشهادية التي نفذها الاستشهاديين خضر عوكل ومحمد صقر.
وبيّنت أذرع المقاومة التي نفذت الهجوم الاستشهادي أن العملية جاءت في سياق الرد الطبيعي على سياسة الاغتيالات والتوغلات الصهيونية الجبانة في غزة والضفة الغربية.
هذا وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد أعلنت في وقت مبكر من صباح اليوم,أن الجيش تمكن من قتل مقاومين نجحا في إلقاء عددٍ من القنابل اليدوية باتجاه جنود الاحتلال قرب العسكري "إيرز" , ومن ثم اشتبكا مع قوة من وحدة جولاني بالقرب من مستوطنة "نتيف هعسراه", ما أدى إلى إصابة أحد أفراد القوة بجراح ادعت أنها طفيفة.
وأشارت الإذاعة الإسـرائيلية إلى أن نجاح المقاومين في التسلل كان بسبب الضباب.
وأفاد مراسلنا في جنين أن قوة إسرائيلية خاصة توغلت في المدينة وقامت بإطلاق النار بشكل مباشر على مجموعة من سرايا القدس في منطقة "الدوار" بجنين، ما أدى إلى استشهاد سرور "أبوالسعيد" وإصابة أربعة آخرين من عناصر سرايا القدس.
وأكد مراسلنا أن طائرات الاحتلال الإسرائيلي قامت بعملية تغطية للقوة الصهيونية لاستكمال مهامها.
وتأتي عملية اغتيال القيادي سرور بعد ساعاتٍ قليلة على اغتيال قوات الاحتلال قيادي بارز في السرايا في بلدة صيدا طارق ملحم (23 عاماً)، بالإضافة إلى طفلٍ كان متواجداً في المكان، كما وأعقب العملية استشهاد مواطنين اثنين شمال القطاع وهما:- همام أحمد نصر (18 عاماً)، ومصطفى عدنان نصر (17 عاماً).
على صعيدٍ آخر, أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية, وكتائب المقاومة الوطنية الذراع العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين وكتائب شهداء الأقصى- مجموعات الشهيد نبيل مسعود-, مسؤوليتهما المشتركة صباح اليوم عن العملية الاستشهادية التي نفذها الاستشهاديين خضر عوكل ومحمد صقر.
وبيّنت أذرع المقاومة التي نفذت الهجوم الاستشهادي أن العملية جاءت في سياق الرد الطبيعي على سياسة الاغتيالات والتوغلات الصهيونية الجبانة في غزة والضفة الغربية.
هذا وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي قد أعلنت في وقت مبكر من صباح اليوم,أن الجيش تمكن من قتل مقاومين نجحا في إلقاء عددٍ من القنابل اليدوية باتجاه جنود الاحتلال قرب العسكري "إيرز" , ومن ثم اشتبكا مع قوة من وحدة جولاني بالقرب من مستوطنة "نتيف هعسراه", ما أدى إلى إصابة أحد أفراد القوة بجراح ادعت أنها طفيفة.
وأشارت الإذاعة الإسـرائيلية إلى أن نجاح المقاومين في التسلل كان بسبب الضباب.
