اليكم هذا الخبر العاجل والمفرح جدا
حيث ان مصادر عسكرية إسرائيلية متخوفة من عملية كبيرة تنفذها المقاومة الفلسطينية
واليكم كامل التفاصيل...
ذكرت مصادر عسكريه إسرائيلية, اليوم السبت,أن الأجنحة العسكرية التابعة للمنظمات الفلسطينية في قطاع غزه قد نقلت المعركة على امتداد الحدود بين القطاع والأراضي المحتلة عبر إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون وعمليات قنص الجنود إلى عمليات تسلل لخلايا تضم ما بين مسلحين اثنين أو ثلاثة.
وأشارت المصادر العسكرية لموقع دبكا الاستخباراتي, أن الهدف الذي تريد الفصائل الفلسطينية تحقيقه من اجتياز السياج الحدودي هو تنفيذ عمليه في احدي المواقع العسكرية أو في إحدى الكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة.
وتقول المصادر الاسرائيليه بأنها تتوقع قريبا أن تشهد منطقة السياج الحدودي مع قطاع غزه عمليات تصعيد من قبل التنظيمات الفلسطينية وخاصةً علي ضوء بدء العام الدراسي في إسرائيل مطلع شهر سبتمبر القادم.
وتوقعت المصادر ذاتها أن تضاعف فصائل المقاومة الفلسطينية عدد المشاركين في الخلايا التي ستحاول التسلل حيث ستضم أكثر من ثلاثة مسلحين, وتقول المصادر العسكرية بأنه وبعد أن رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت ووزير الحرب أيهود براك خطة الجيش لبناء حزام أمني بعمق كيلو ونصف على امتداد الحدود مع قطاع غزه في الأراضي الفلسطينية فقد أصبحت المبادرة الآن بيد التنظيمات الفلسطينية للقيام بأي هجوم ضد الجيش.
وتضيف المصادر أنه وفي ظل الوضع القائم تصبح المسألة مسألة وقت لتقوم إحدى الخلايا الفلسطينية بالنجاح في الوصول لأحد المواقع العسكرية الإسرائيلية أو الوصول لأحدى الكيبوتسات المجاورة لقطاع غزه لتنفيذ عمليه كبيره يقع خلالها عدد كبير من القتلى الإسرائيليين.
13:13 13:13 13:13
حيث ان مصادر عسكرية إسرائيلية متخوفة من عملية كبيرة تنفذها المقاومة الفلسطينية
واليكم كامل التفاصيل...
ذكرت مصادر عسكريه إسرائيلية, اليوم السبت,أن الأجنحة العسكرية التابعة للمنظمات الفلسطينية في قطاع غزه قد نقلت المعركة على امتداد الحدود بين القطاع والأراضي المحتلة عبر إطلاق الصواريخ وقذائف الهاون وعمليات قنص الجنود إلى عمليات تسلل لخلايا تضم ما بين مسلحين اثنين أو ثلاثة.
وأشارت المصادر العسكرية لموقع دبكا الاستخباراتي, أن الهدف الذي تريد الفصائل الفلسطينية تحقيقه من اجتياز السياج الحدودي هو تنفيذ عمليه في احدي المواقع العسكرية أو في إحدى الكيبوتسات المجاورة لقطاع غزة.
وتقول المصادر الاسرائيليه بأنها تتوقع قريبا أن تشهد منطقة السياج الحدودي مع قطاع غزه عمليات تصعيد من قبل التنظيمات الفلسطينية وخاصةً علي ضوء بدء العام الدراسي في إسرائيل مطلع شهر سبتمبر القادم.
وتوقعت المصادر ذاتها أن تضاعف فصائل المقاومة الفلسطينية عدد المشاركين في الخلايا التي ستحاول التسلل حيث ستضم أكثر من ثلاثة مسلحين, وتقول المصادر العسكرية بأنه وبعد أن رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود اولمرت ووزير الحرب أيهود براك خطة الجيش لبناء حزام أمني بعمق كيلو ونصف على امتداد الحدود مع قطاع غزه في الأراضي الفلسطينية فقد أصبحت المبادرة الآن بيد التنظيمات الفلسطينية للقيام بأي هجوم ضد الجيش.
وتضيف المصادر أنه وفي ظل الوضع القائم تصبح المسألة مسألة وقت لتقوم إحدى الخلايا الفلسطينية بالنجاح في الوصول لأحد المواقع العسكرية الإسرائيلية أو الوصول لأحدى الكيبوتسات المجاورة لقطاع غزه لتنفيذ عمليه كبيره يقع خلالها عدد كبير من القتلى الإسرائيليين.
شمال غزة
13:13 13:13 13:13
تعليق