بسم الله الرحمن الرحيم
وأنا أتصفح إحدى المواقع الصهيونية وجدت هذا المقال وكتب حديثا ويتحدث عن إطلاق الصواريخ وعن مطلقيه وعن خطرهم على إسرائيل .
سأنقل لكم البيان كما هو بالضبط
الأحداث البارزة ميدانيا
زيادة كبيرة في إطلاق الصواريخ بإتجاه البلدات في النقب الغربي
خلال النصف الثاني من شهر كانون الأول، وعلى الرغم من وقف إطلاق النار، طرأت زيادة ملحوظة على إطلاق صواريخ القسام بإتجاه البلدات في النقب الغربي. خلال شهر كانون الأول(1) تم العثور فوق الأراضي الإسرائيلية على 50 حالة سقوط لصواريخ القسام. وقد أدت احدى عمليات الرمي إلى إصابة فتيين بجروح بالغة.
منذ بداية اتفاق وقف إطلاق النار (25 تشرين الثاني) تم العثور على 50 حالة سقوط للصواريخ فوق الأراضي الإسرائيلية(2). ومع أن هذه الكمية من صواريخ القسام التي تم إطلاقها تقل كثيرا عن الذروة في شهر تشرين الثاني (157 حالة سقوط) غير انها تشابه كثيرا كمية الصواريخ التي سقطت في الأشهر آب، أيلول وتشرين الأول (بين 40- 50 صاروخا كل شهر). إن المدلول الحقيقي لوقف إطلاق النار هو العودة إذاً إلى روتين إطلاق الصواريخ الذي كان ساريا في الأشهر السابقة.
إطلاق صواريخ "القدس": صورة من موقع الجهاد الإسلامي في فلسطين على شبكة الانترنت
(28 كانون الأول)
من بين المنظمات التي تنتهك وقف إطلاق النار يبرز الجهاد الإسلامي في فلسطين (التنظيم الذي برز أيضا بخرق "التهدئة" في العام 2005) والذي يقوم عناصره بمعظم عمليات إطلاق الصواريخ. كما تبنت فتح/كتائب شهداء الأقصى المسئولية عن عدد من حالات الرمي. وقد امتنعت حركة حماس عن الانضمام إلى مطلقي الصواريخ غير أنها لم تتخذ خطوات ميدانية لمنع المنظمات الأخرى من انتهاك وقف إطلاق النار.
إن ذريعة إطلاق الصواريخ تكون عادة ما يُسمى انتهاك "التهدئة" من قبل إسرائيل في الضفة الغربية. وهذا على الرغم من أن الاتفاق أصلا لا يشمل الضفة الغربية وعلى الرغم من استمرار فتح والجهاد الإسلامي في فلسطين في بذل الجهود من أجل تنفيذ العمليات الارهابية من الضفة الغربية ضد إسرائيل. وقد عاود الجهاد الإسلامي في فلسطين التوضيح أنه ينوي الاستمرار في إطلاق الصواريخ بإتجاه إسرائيل وأنه يستعد لموجة من العمليات الانتحارية داخل إسرائيل. وفي مقابل هذا، صرح المتحدث باسم حكومة حماس، غازي حمد، بأن اتفاق التهدئة الذي تمت المصادقة عليه من قبل جميع المنظمات الفلسطينية ما يزال ساري المفعول (الجزيرة، القدس، 27 كانون الأول).
وأنا أتصفح إحدى المواقع الصهيونية وجدت هذا المقال وكتب حديثا ويتحدث عن إطلاق الصواريخ وعن مطلقيه وعن خطرهم على إسرائيل .
سأنقل لكم البيان كما هو بالضبط
الأحداث البارزة ميدانيا
زيادة كبيرة في إطلاق الصواريخ بإتجاه البلدات في النقب الغربي
خلال النصف الثاني من شهر كانون الأول، وعلى الرغم من وقف إطلاق النار، طرأت زيادة ملحوظة على إطلاق صواريخ القسام بإتجاه البلدات في النقب الغربي. خلال شهر كانون الأول(1) تم العثور فوق الأراضي الإسرائيلية على 50 حالة سقوط لصواريخ القسام. وقد أدت احدى عمليات الرمي إلى إصابة فتيين بجروح بالغة.
منذ بداية اتفاق وقف إطلاق النار (25 تشرين الثاني) تم العثور على 50 حالة سقوط للصواريخ فوق الأراضي الإسرائيلية(2). ومع أن هذه الكمية من صواريخ القسام التي تم إطلاقها تقل كثيرا عن الذروة في شهر تشرين الثاني (157 حالة سقوط) غير انها تشابه كثيرا كمية الصواريخ التي سقطت في الأشهر آب، أيلول وتشرين الأول (بين 40- 50 صاروخا كل شهر). إن المدلول الحقيقي لوقف إطلاق النار هو العودة إذاً إلى روتين إطلاق الصواريخ الذي كان ساريا في الأشهر السابقة.
إطلاق صواريخ "القدس": صورة من موقع الجهاد الإسلامي في فلسطين على شبكة الانترنت
(28 كانون الأول)
من بين المنظمات التي تنتهك وقف إطلاق النار يبرز الجهاد الإسلامي في فلسطين (التنظيم الذي برز أيضا بخرق "التهدئة" في العام 2005) والذي يقوم عناصره بمعظم عمليات إطلاق الصواريخ. كما تبنت فتح/كتائب شهداء الأقصى المسئولية عن عدد من حالات الرمي. وقد امتنعت حركة حماس عن الانضمام إلى مطلقي الصواريخ غير أنها لم تتخذ خطوات ميدانية لمنع المنظمات الأخرى من انتهاك وقف إطلاق النار.
إن ذريعة إطلاق الصواريخ تكون عادة ما يُسمى انتهاك "التهدئة" من قبل إسرائيل في الضفة الغربية. وهذا على الرغم من أن الاتفاق أصلا لا يشمل الضفة الغربية وعلى الرغم من استمرار فتح والجهاد الإسلامي في فلسطين في بذل الجهود من أجل تنفيذ العمليات الارهابية من الضفة الغربية ضد إسرائيل. وقد عاود الجهاد الإسلامي في فلسطين التوضيح أنه ينوي الاستمرار في إطلاق الصواريخ بإتجاه إسرائيل وأنه يستعد لموجة من العمليات الانتحارية داخل إسرائيل. وفي مقابل هذا، صرح المتحدث باسم حكومة حماس، غازي حمد، بأن اتفاق التهدئة الذي تمت المصادقة عليه من قبل جميع المنظمات الفلسطينية ما يزال ساري المفعول (الجزيرة، القدس، 27 كانون الأول).
إطلاق الصواريخ بتوزيع اسبوعي منذ وقف إطلاق النار
والواقع: زيادة إطلاق الصواريخ رغم وقف إطلاق النار
سكان سديروت يقفون قرب المكان الذي أصيب فيه فتيين اثنين بجروح بالغة بسبب صاروخ فلسطيني (رويترز، 26 كانون الأول، تصوير: عمير كوهين)
تعليق