تويت
التنفيذية: لو أنك تريثت أيها المجدلاوي
عمان – فراس برس- (لو أنك تريثت أيها المجدلاوي ) بهذه العبارة بدأت القوة التنفيذية انتقادها الحاد ضد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل المجدلاوي عقب تصريحاته الناقدة بحدة لطريقة تعامل القوة التنفيذية مع المسيرات .وقد نشرت القوة التنفيذية على موقعها الالكتروني بيانا حادا ضده .
ووصف البيان شخصية المجدلاوي بالمتقلبة وان افكاره الحمراء اصبحت نسج خيال ( من خلال مواقفه المتناقضة إزاء العديد من القضايا والموضوعات التي تشغل بالنا جميعا ً ففي الوقت الذي نصب نفسه إمبراطورا للنزاهة والمثالية الحمراء التي لم يعد لها وجود حتى في عقول أولياء فكره ومعتقداته التي أصحبت نسجا من الخيال وماض عفا عليه الزمن يحاول جاهدا ً اللعب على وتر التناقضات والظهور بمظهر الرجل الفاضل الذي يخشى على مصالح البلاد والعباد ).
وواصلت القوة التنفيذية اتهاماتها ضد المجدلاوي وأنه يحن الى زمرة دايتون وسلطة رام الله كما قالت ( لم يخف هذا الرجل حنينه لزمرة دايتون واصطفافه في أكثر مواقفه تجاههم بل ووظف الكثير من هذه المواقف السياسة لصلح سلطة رام الله مقابل حفنه من مال تبقى حزبه على قيد الحياة و مقابل تنازلاتٍ تبقى خط رجعه لرفاق الأمس ).
وحول انتقاداته للقوة قالت : حديث المجدلاوي وانتقاداته بشأن الأوضاع في غزة وما يدعيه حول تجاوزات حدثت هنا وهناك من قبل نفر من القوة التنفيذية نحن نتساءل أين أنت أيها النزيه الأحمر مما يحدث في الضفة من حملات ٍ مسعورة ضد الحركة الإسلامية ؟ وأين مواقفك الشجاعة من إغلاق صحيفتي الرسالة وفلسطين ومنعهما من الصدور ما دمت تتحدث عن المفترض والممكن ؟ ولماذا يطول صمتك إزاء إيقاف قناة الأقصى الفضائية عن البث في الضفة ؟ وأين كنت عندما أعدم الشهيدان الصحفيان ( سلمان العشى ) (ومحمد عبده) ؟ ( رحمهما الله ) وأين نزاهتك في مواقف سلام فياض اتجاه موضوع الكهرباء ؟ وأين كنت وفرقة موت دحلان تقتل وتنهب وتعيث في الأرض فساداً ؟ ولماذا صمت على إعتقال رفيق دربك أحمد سعدات ؟ ).
كما وأخذت القوة التنفيذية على المجدلاوي عودته عبر معبر العوجة واستهزأت بشجاعته وأنه يوظفها في صالح رئيس السلطة ( والأسئلة كثيرة ومع هذا نذكرك بآخر مواقفك الشجاعة ! ما دمت تتحدث عن النزاهة والشفافية فنقول : لماذا رضيت على نفسك أن تعود من سفرك عبر معبر (العوجه) ؟. رغم مواقفك المعلنة من أنكم لن تسمحوا بأن يكون ( العوجه ) بديل عن معبر رفح مع علمك بوجود المئات من أبناء شعبك عالقين على الحدود بين مصر وغزة ثم تتحدث عن النزاهة وأنت من وظف في غير مره مواقفه السياسية لصالح عباس وزمرته ).
يشار الى ان الجبهة الشعبية رفضت المشاركة في حكومات فتح كما رفضت المشاركة في حكومتي حماس واخرها حكومة الوحدة الوطنية .
عمان – فراس برس- (لو أنك تريثت أيها المجدلاوي ) بهذه العبارة بدأت القوة التنفيذية انتقادها الحاد ضد عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل المجدلاوي عقب تصريحاته الناقدة بحدة لطريقة تعامل القوة التنفيذية مع المسيرات .وقد نشرت القوة التنفيذية على موقعها الالكتروني بيانا حادا ضده .
ووصف البيان شخصية المجدلاوي بالمتقلبة وان افكاره الحمراء اصبحت نسج خيال ( من خلال مواقفه المتناقضة إزاء العديد من القضايا والموضوعات التي تشغل بالنا جميعا ً ففي الوقت الذي نصب نفسه إمبراطورا للنزاهة والمثالية الحمراء التي لم يعد لها وجود حتى في عقول أولياء فكره ومعتقداته التي أصحبت نسجا من الخيال وماض عفا عليه الزمن يحاول جاهدا ً اللعب على وتر التناقضات والظهور بمظهر الرجل الفاضل الذي يخشى على مصالح البلاد والعباد ).
وواصلت القوة التنفيذية اتهاماتها ضد المجدلاوي وأنه يحن الى زمرة دايتون وسلطة رام الله كما قالت ( لم يخف هذا الرجل حنينه لزمرة دايتون واصطفافه في أكثر مواقفه تجاههم بل ووظف الكثير من هذه المواقف السياسة لصلح سلطة رام الله مقابل حفنه من مال تبقى حزبه على قيد الحياة و مقابل تنازلاتٍ تبقى خط رجعه لرفاق الأمس ).
وحول انتقاداته للقوة قالت : حديث المجدلاوي وانتقاداته بشأن الأوضاع في غزة وما يدعيه حول تجاوزات حدثت هنا وهناك من قبل نفر من القوة التنفيذية نحن نتساءل أين أنت أيها النزيه الأحمر مما يحدث في الضفة من حملات ٍ مسعورة ضد الحركة الإسلامية ؟ وأين مواقفك الشجاعة من إغلاق صحيفتي الرسالة وفلسطين ومنعهما من الصدور ما دمت تتحدث عن المفترض والممكن ؟ ولماذا يطول صمتك إزاء إيقاف قناة الأقصى الفضائية عن البث في الضفة ؟ وأين كنت عندما أعدم الشهيدان الصحفيان ( سلمان العشى ) (ومحمد عبده) ؟ ( رحمهما الله ) وأين نزاهتك في مواقف سلام فياض اتجاه موضوع الكهرباء ؟ وأين كنت وفرقة موت دحلان تقتل وتنهب وتعيث في الأرض فساداً ؟ ولماذا صمت على إعتقال رفيق دربك أحمد سعدات ؟ ).
كما وأخذت القوة التنفيذية على المجدلاوي عودته عبر معبر العوجة واستهزأت بشجاعته وأنه يوظفها في صالح رئيس السلطة ( والأسئلة كثيرة ومع هذا نذكرك بآخر مواقفك الشجاعة ! ما دمت تتحدث عن النزاهة والشفافية فنقول : لماذا رضيت على نفسك أن تعود من سفرك عبر معبر (العوجه) ؟. رغم مواقفك المعلنة من أنكم لن تسمحوا بأن يكون ( العوجه ) بديل عن معبر رفح مع علمك بوجود المئات من أبناء شعبك عالقين على الحدود بين مصر وغزة ثم تتحدث عن النزاهة وأنت من وظف في غير مره مواقفه السياسية لصالح عباس وزمرته ).
يشار الى ان الجبهة الشعبية رفضت المشاركة في حكومات فتح كما رفضت المشاركة في حكومتي حماس واخرها حكومة الوحدة الوطنية .
تعليق