تويت
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمدلله و بعده. دولة المدينة هي مصطلح فمعني هي
"الدولة المدنية هي مصطلح غير علمي لا وجود له في القواميس السياسية، يُستخدم مصطلح الدولة المدنية كبديل لمصطلح الدولة العلمانية في السياق العربي"
منقول من ويكيبيديا
في تطبيق الدولة المدنية سمى (republic state sovereign governor by public) باللغة الإنجليزية ، يعني الدولة الجمهورية حاكمية على الشعب المدنية ، نُسخ هذا فكرة من الدولة التنظيمية الرومانية ، لما ثورة فرنسا كبرى قد حدث ، ثم انتشرت هذه الفكرة الخبيثة حان الوقت احتلال الأوروبي.
قال تعالى
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ.
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا.
مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ.
خصلاة الإسلام لا يعترف اي الدولة الحديثة سمى الجمهورية، الديموقراطية ، المدنية ،العسكرية أو الشيوعية و إلخ..
بل ديننا الحنيف يتعرف فقد إمارات إسلامية و خلافة إسلامية فقد ، بلاش التانيه..
فاعتبروا يا أولي الأبصار ...
"الدولة المدنية هي مصطلح غير علمي لا وجود له في القواميس السياسية، يُستخدم مصطلح الدولة المدنية كبديل لمصطلح الدولة العلمانية في السياق العربي"
منقول من ويكيبيديا
في تطبيق الدولة المدنية سمى (republic state sovereign governor by public) باللغة الإنجليزية ، يعني الدولة الجمهورية حاكمية على الشعب المدنية ، نُسخ هذا فكرة من الدولة التنظيمية الرومانية ، لما ثورة فرنسا كبرى قد حدث ، ثم انتشرت هذه الفكرة الخبيثة حان الوقت احتلال الأوروبي.
قال تعالى
أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ.
إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا.
مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ.
خصلاة الإسلام لا يعترف اي الدولة الحديثة سمى الجمهورية، الديموقراطية ، المدنية ،العسكرية أو الشيوعية و إلخ..
بل ديننا الحنيف يتعرف فقد إمارات إسلامية و خلافة إسلامية فقد ، بلاش التانيه..
فاعتبروا يا أولي الأبصار ...