نِزَاع لا نهائي ضد نهائي ، فكرة مُعيِّن ضد مترامي الأطراف . تعريفات و أنوعهما .
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
إِنَّ الْحَمْدَ لِلّٰهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنْ شُرُوْرِ أنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَّهْدِهِ اللّٰهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُّضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُه . أمابعد
أهدافنا : يقصدنا في هذه الدورة عن تعريفات نِضال (أي نِزاع ) بين معينة و متراميّة .جوانب فَقِه عن فكرتهما (أي فقه عن فكرة معية و مترامية) ، نعرف عن عظيمات و جلالة بإذن الله.
أولا حيا نعرف ما هي نزاع معين :
ليفهمَ هذه ، يبدأ أمثال الألعاب ، ناديان لكرة القدم يضد المبارة عن طرف مؤسسة المنظمة لقرة القدم سَمّى فيفا ، الآن يتحدد فيفا قبله القوانين لألعاب ، كيف يلعب لعبا ، ما هي الخطأ و أسلوب يعترف الأهداف في مرمى (أي جول 'غول') و كذلك أساليب . حان النادي يفتح الذي متابعة القوانين الفيفا ، حساب بالضيط ؟ مُماثل نزاع المعين.
ما هي نزاع المترامية ؟
لاستخلاص هذه 'صراع بين الحق و الباطل' مثل جيد ، بدأ هذا الصراع منذ بداية و يستمرون حتى القيامة ، لهذا قال الله تعالى في كتابه 'وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ' لماذا امرنا الله تعالى ليستمروا القتال حتى الفتنة و نحن نعرف يَستَرسل فتانا حتى الواقعة (القيامة) ، استنباط الأحكام من آيات الصراع ضد الحق و الباطل متصلة حتى القيامة ، و يلتزم لأهل الأيمان يشترك نواحي الحق من استطاع إليه. هذا الصراع ليسوا كمثال الكرة القدم او كريكيت او مَصارَعة إلخا . كلهم نعرف في مصارعة ضد مصارعين ليسوا استئذان دخول الشخص الأجنبي ، لكن الحرب و الصراع ضد الباطل ليس هكذا ، فكّر جيدا ! في هناك من هو الذي يكون عدو، لا نستطيع أن نقول مُتصحَّة . أمثال: معاهدة من بني القريظة ، عهد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم لدفع المدينة ، مع ذلك، كان عدوا من طرف القريش على المسلمين ، في المعرفة الأحزاب ، مكر و طَعَن المُدْيةِ و شُيِّع المسلمين. الاجزاء من الصراع المترامية هكذا ، ليسوا ككرة القدم أو المصارعة ، ذكرنا هذا قبله .
شوف الأن ما هي فكرة معين و مترامي الأطراف ؟
بعد غزوة المبارك في حادي العشر من سبتمبر ، احتلل أمريكا على أفغانستان ، في هذا الاحتلال جوانبها نانو أيضاً. متابع في التاريخ الحديث أمريكا حان الوقت القوة العظمى و أقوى إمبراطورية (كان بداية من حادي العشرين ميلادية ) في ناتو اشترك ٤٠ دول . كلهن (يعني أمريكا ناتو و حلفاء ) هجمات على القوم الذين اعترف من الضعفاء و الفقراء . هؤلاء الشياطين و الفرعون الزمان امتِصاص العلم ، لا نعرف كذا حدث في التاريخ قبله .
من ٢٠٠١ إلى ٢٠٢١ كان الصرع متناهية جاري ، اذا نشوف احصائية ظروف الحرب ، أمريكا و هلفاء متقدم نحو كل أطراف. حتى نعتبر من خسارات طريفين ، أخسار على طالبان ! لكن على الرغم هذا الخلل الفرق الكبير في الموازن ، انتصر المسلمين في نهاية . ليش ؟ من هو الذي حدث السر ؟ يكون ليُنتصر المسلمين نتائج أخر.
السر فما يلي: أهذافهم ( امريكا و حلفاهم) ، أتى أفغانستان لمدة بعد أشهر و السنوات بأس ! رامون اصلاحه أفغانستان فما يشائهم . أرادو ان عاشو مدة شُييء (قليل) ، جُلس الحاكم الذي متابعهم ، ثم يرجعون. فكرة أمريكيين المعين لكن دخل من الصرع المتناهية المترامية الأطراف.
بجانبه فكره طالبان عكسه ، نظر الطالبان هذا نضال ضد بين الحق و الباطل ، جِهادنا ضد الباطل ، الصراع ضد الباطل متناهية متجارية ، مقاومتها جزء ضغير من مترامية متواسعة. . لذلك ستستمر حربا ، اذا بعد عشرين عاما يُضاف عشبرين عاما أيضا فمفيش مشكلات. في المعرقة لا يُرهق طرف طالبان .
في الزمان أحمق دونالد ترمب ، معاهدة بين طالبان و أمريكا ، رغم ذلك هل يستمر مدة وقت بايدن او لا ؟ هذا الموضوع مناظرة و مباحثة. ما هي نواحي فكرة طالبان جوانب حينما معاهدة مع أمريكا ؟ حيا نستنبط من المقابلة الحوار طرف القائد طالبان ، قال :إذا يُضاف عشيرين عاما أيضا ضد أمريكا ، فمفيس مشكلات ، إحنا (نحن) نحب الجهاد .
من رئيس السابق أمريكا المجرم أوباما قال :
" لا اريد أن ارسم صورة وردية جدا ، حالة أفغانستان حتى الأن صعب ، و لا يَزاله ، لقد كانت الحرب جزءا من الحياة في أفغانستان لأكثر من مدة ثلاثين سنوات. لا تستطيع الولايات المتحدة المَغلُب على طالبان أو انتهاء العتف في ذلك البلد كاملا . "
هكذا القيل يوجد من السابق لاتحاد السوفياتي ، قيله , اش ممكن احنا يُغلب عليهم ؟ جوانب إنهم يشوف الجنة تحت ظلال السيوف! اس ممكن مستمر القتال ضدهم ؟؟
واقعيةً ، لن يمكن ابدا يُغالب على فكرة ذهنية و يُحارب متصلا إلى أبد . الذي يتفكرون القتال لمدة لا نِهائي ، الحرب اطوال إلى ما يَشاء ، فعندهم بزاف ؟ انهم يستكنون في قبلهم و يطمئنون ظل الحرب ! لن يمكن أبدا ليهازم .
السر العظمى هي التي يجاهد القتال ضد الباطل الى ابد . بجانب أسباب أمريكا و ناتو من قوة العظمى و أقوى امبراطورية العالم ، جوانب عدوه من الضعفاء و الفقراء. لكن فرق بينهم فكرة الذهنية ، آلتي يُسار إلى نتائج .
أحب العزيز ! الصراع ضد الحق و الباطل لالى أبدٍ ، استمرت هذا منذ وقت آدم عليه وسلم ضد قوة الشيطانية ، متصلة يُواقع حتى القيامة. لن تستسلم عن اجتهاد ضد قوة الشيطانية طالما آخر التَّنَفُس . في حياتك ، يُبدل عدوَنا لسيوا النضال .
حين نناظر إلى التاريخ ذا مُتَضبط عندنا ، كان أكبر العدو لمسلمين الرومانيين و الفارسيين ، غيّر ظروف كان البريطاني و الفرنسي اعدائنا عُظمى. حان الوقت أكبر أعدائنا أمريكا و اسرائيل ، فكر يا اخي لم يوجد وجود اسرائيل قبل القرن بأس ، الأن اعدائنا عظمى.
حربنا لن أبدا متحددة من نضال الجسمي ، لا نهائي أبد. لكن رغم كذلك نحن نتحدد في هذا الصراع و نناظر نظرَ معين . نتوهم و نتفح شبه القارة الهندية كاملا بعد خمسة أو عشر سنوات . و هنا حان الوقت تنفح مالي و صومالية مع نُضاف كل افريقيا . ثم نعد قوة عظمى البحيرية ، بعد كذلك نهاجم على أمريكا فثم نفتح العالم . يعني نقدم الخطط تصميما لمدة ٤٠-٥٠ سنوات.
حقيقيا هذا الصراع بدأ الزمان منذ آدم عليه وسلم و مسلسلا الى النهاية الأرض .قبل هذا (يعني بمدة حياتنا) نحن نُصْتأسل (هلك متكاملة) عدائنا ، لن يمكن هذا ابدا. الله تعالى يُبقى الكفار مستمر إلى النهاية ليُمنحننا ، نعرف هذا جيدا و نأمن عن هذا . رغم كذلك نحن نَرسم و نُفكر تصيمنا متخصصا ، هذا فكرة المعين . اذا نحن نأمن الجهاد يبقي حتى استمرت إلى القيامة ، فكيف ننوهم و نحلم نَتَمَلَّك كل العالم بين أربيعين او خمسين عاما ؟ هل نريد ان نقول يكون القيامة في حياتنا ؟
نعم هذا صحيح كثير من اثارت القيامة يظهر الآن ، لكن حَصر الوجود القيامة في حيانتا متأكد باضبط ، هذا كلام غير صحيح. لعلنا نسافر طُرق أطوال ، لعلنا متقرب من المهدي نشامل عليهم أو لا ؟ ليسوا بالضبط . يبقي المؤمين و الكافرين حتى مستمر القيامة ، قبله الله تعالى يقبضون أرواح كل المومنين ، فتم يكون القيامة على الكافرين.
قال تعالى في القرآن الكريم
ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ.
إذا يشاء تعالى فيمكن كل أشياء. لا نلازم نعمل أعمالا عن اي الشيء .
لكن هذا من سنة الله تعالى ، يُمتحن بعضكم بالبعض . لهذا الجهاد يبقي إلى الفيامة ، لذلك متابع الشروط لزم البقاء الكفار . عفانا الله لن يعتبر كجهاد ، الصراع و النضال بين المسلمين .
مشكلات عندما نهرِف اهدافنا متحددةً ، و كذلك أيضا نتحدد بامدة الأوقات.
نعم عندنا التصميم ، لكن نلازم أن نفهم ، فيلي:
١ لن يمكن التخطيط متاكملا.
٢ . (نناظر الى حدث المستقبل) لن يمكن نُعين خططنا و تصيمنا .
نحن الضعفاء حقيقيته كما ذكر الله تعالى في الكتاب الحكيم ،" خُلق الإنسان ضعيفا " لن يبقى المُنَظم عندنا التي يتَحكّم الى المستقبل. لسيوا فرضا علينا لنَدَّى أعملنا معينا متاكملا ، هذا عكس من خصال الإنسان ، لكن نلازم أن نَشتَغَل حتى من استطاع إليه و يواجب علينا الإنذار عن الإهمال، الإكسال و الإغفال و كما إلخ . يواجب علينا نشتغل أعمالنا أحسانا و أجملا بجِدّة.
" لسيوا معاني هذا بعد خمسة و عشر سنوات لَزْما بَنَّ كذا و كذا ، ان لم يكن لا أستطيع ان أعتمد عن التنظيم ، اريد أجوابا من أمراء التنظيم عن الشيء ، أرسل الشكوى اشكالا(أشَك) مرة متصلاً ، أعترض و لم أكن رضوى.
أتوهم استراتيجية في التنظيم الخطأ و السَّقْطة . "
### في هذا حَشْو، لا أستطيع ان أتفق متاكملا ، ليش ؟ لأن هذا خلاف أصول إبداعي اصتصنعي الذكاء و ركزوا عقلا ، قال شيخ السيف العادل في كتابه' قراءة حرة في كتاب ٣٣ استراتيجية للحرب '
هنا شيخ اعترض فكرة استقرار للمجاهدين و متخصصة فكرة استراتيجية استقرار و معين ، يعني المجاهدون لا يريدون أن يتفكر استراتيجية ، أجاز محددية التي تعلمون قبله ، أضاف شيخ بعده هولاء فكره دَمَّر أبداعي اصتصنعي ذكاء، التي يفيد لحركة الإسلامية الجهادية ، عكسه فكره الجمود متواجه الى مهزوم او استقرار المحدودية . روح العزيز! لن تنسى اعترض بعد المسائل او أعلن الآراءَ استثنائية ، ليس مريد أبدا الى طريق الانفصال و البَغي على القيادة . بل الدين نصيحة ، نواجب أن نتزون بينهما ، ممارسة فكرة إبداعي اصتصنعي الذكاء رحمة ، ذا يتوطر و يترقي لحركة الإسلامية الجهادية نواجب ان نستفيد منه ، بلا توازن دَمر اسْتأصلا و خطيرة لحركة الجهادية . يبغي و يُثار على القيادة و يتناقش و يُشاور نصيحة لتطوير ، هذان الموضوع مختلف بينهما ، نواجب ان نتفرق بينهما حكمةً جيدا .
لذا نواجب أن نفرقنا هكذا وهمَ غير الحقائق. واجب علينا نبتعد من فكرة معين و نَفتَتَح الى فكرة مترامى متواسع أطراف . واجب علينا نَستَسلَم صدورنا فكرة مترامى متواسع أطراف . و نسعى ان نتحرك طريق سالم و صراط المستقيم ، و نقدم تصميمنا بالمطابع الحقائق من الاستقدر إليه .
واجب علينا نتقبل فكرة مترامى متواسع الأطراف حينما نمضي إلى طريق الجهاد ، التي مُغَطَّى بالمشقة. نمضي الى طريق مستمرا ، كيف ما يشاء ظروف علينا؟
حتى التَنَفُّس آخر قبل الشهادة بإذن الله تعالى.
كما قال شيخ المجاهد يوسف الويري رحمه الله تعالى ،
" يواجب عليكم أن تَثتَبتوا أصول الشرعية الذين يبدأون القتال، لن يتأتى الشخص الذي يجري إليه فقد مع حُنُوُّ الهواء ، بل يَتقبَّل و إصتفاء الذي يُلَوِّل بالعقيدة و المبادئ ، فهو الشخص الذي تحتاجون إليه ، و بالتأكيد سيرتحل في هذا الرحلة الى الأبد . فمن جاء بحلم سيعود بحلم آخر ، من جاء بالعقيدة لن يعود إلا جُثَّتا .
### ملخص: حان المقابلة المعين يتمكن منتصرا بالنظر المعين و أساسيته ، ليسوا حان المقابلة مترامى لا نهائي . نواجب علينا لسَرْمَدِيّة ، حان مواجهات ضد الباطل ، ذا يبقي لالى الأبد . و الله تعالى أعلم .
الحمدالله باكل الأنعم و صلى الله على النبي ملاحم المصطفى صلى الله عليه وسلم و على اصحابه اجمعين و متابعهم إلى النهائية و آخر دعوانا الحمدالله رب العالمين . ( و آخر يا أحب العزة أنا جديد طالب لتعليم اللغة العربية أنا مش عربي (عجمي) لكن أحب اللغة العربية، أسعى شوية شوية تعلمت هذا ، يمكن في مقالات الخطيات شييء في القواعد ، لن تنسى الدعاء لنا خصوصا في قيام الليل إنشاءالله)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيم
إِنَّ الْحَمْدَ لِلّٰهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنْ شُرُوْرِ أنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَّهْدِهِ اللّٰهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُّضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنْ لَّا إِلٰهَ إِلَّا اللّٰهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُه . أمابعد
أهدافنا : يقصدنا في هذه الدورة عن تعريفات نِضال (أي نِزاع ) بين معينة و متراميّة .جوانب فَقِه عن فكرتهما (أي فقه عن فكرة معية و مترامية) ، نعرف عن عظيمات و جلالة بإذن الله.
أولا حيا نعرف ما هي نزاع معين :
ليفهمَ هذه ، يبدأ أمثال الألعاب ، ناديان لكرة القدم يضد المبارة عن طرف مؤسسة المنظمة لقرة القدم سَمّى فيفا ، الآن يتحدد فيفا قبله القوانين لألعاب ، كيف يلعب لعبا ، ما هي الخطأ و أسلوب يعترف الأهداف في مرمى (أي جول 'غول') و كذلك أساليب . حان النادي يفتح الذي متابعة القوانين الفيفا ، حساب بالضيط ؟ مُماثل نزاع المعين.
ما هي نزاع المترامية ؟
لاستخلاص هذه 'صراع بين الحق و الباطل' مثل جيد ، بدأ هذا الصراع منذ بداية و يستمرون حتى القيامة ، لهذا قال الله تعالى في كتابه 'وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ' لماذا امرنا الله تعالى ليستمروا القتال حتى الفتنة و نحن نعرف يَستَرسل فتانا حتى الواقعة (القيامة) ، استنباط الأحكام من آيات الصراع ضد الحق و الباطل متصلة حتى القيامة ، و يلتزم لأهل الأيمان يشترك نواحي الحق من استطاع إليه. هذا الصراع ليسوا كمثال الكرة القدم او كريكيت او مَصارَعة إلخا . كلهم نعرف في مصارعة ضد مصارعين ليسوا استئذان دخول الشخص الأجنبي ، لكن الحرب و الصراع ضد الباطل ليس هكذا ، فكّر جيدا ! في هناك من هو الذي يكون عدو، لا نستطيع أن نقول مُتصحَّة . أمثال: معاهدة من بني القريظة ، عهد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم لدفع المدينة ، مع ذلك، كان عدوا من طرف القريش على المسلمين ، في المعرفة الأحزاب ، مكر و طَعَن المُدْيةِ و شُيِّع المسلمين. الاجزاء من الصراع المترامية هكذا ، ليسوا ككرة القدم أو المصارعة ، ذكرنا هذا قبله .
شوف الأن ما هي فكرة معين و مترامي الأطراف ؟
بعد غزوة المبارك في حادي العشر من سبتمبر ، احتلل أمريكا على أفغانستان ، في هذا الاحتلال جوانبها نانو أيضاً. متابع في التاريخ الحديث أمريكا حان الوقت القوة العظمى و أقوى إمبراطورية (كان بداية من حادي العشرين ميلادية ) في ناتو اشترك ٤٠ دول . كلهن (يعني أمريكا ناتو و حلفاء ) هجمات على القوم الذين اعترف من الضعفاء و الفقراء . هؤلاء الشياطين و الفرعون الزمان امتِصاص العلم ، لا نعرف كذا حدث في التاريخ قبله .
من ٢٠٠١ إلى ٢٠٢١ كان الصرع متناهية جاري ، اذا نشوف احصائية ظروف الحرب ، أمريكا و هلفاء متقدم نحو كل أطراف. حتى نعتبر من خسارات طريفين ، أخسار على طالبان ! لكن على الرغم هذا الخلل الفرق الكبير في الموازن ، انتصر المسلمين في نهاية . ليش ؟ من هو الذي حدث السر ؟ يكون ليُنتصر المسلمين نتائج أخر.
السر فما يلي: أهذافهم ( امريكا و حلفاهم) ، أتى أفغانستان لمدة بعد أشهر و السنوات بأس ! رامون اصلاحه أفغانستان فما يشائهم . أرادو ان عاشو مدة شُييء (قليل) ، جُلس الحاكم الذي متابعهم ، ثم يرجعون. فكرة أمريكيين المعين لكن دخل من الصرع المتناهية المترامية الأطراف.
بجانبه فكره طالبان عكسه ، نظر الطالبان هذا نضال ضد بين الحق و الباطل ، جِهادنا ضد الباطل ، الصراع ضد الباطل متناهية متجارية ، مقاومتها جزء ضغير من مترامية متواسعة. . لذلك ستستمر حربا ، اذا بعد عشرين عاما يُضاف عشبرين عاما أيضا فمفيش مشكلات. في المعرقة لا يُرهق طرف طالبان .
في الزمان أحمق دونالد ترمب ، معاهدة بين طالبان و أمريكا ، رغم ذلك هل يستمر مدة وقت بايدن او لا ؟ هذا الموضوع مناظرة و مباحثة. ما هي نواحي فكرة طالبان جوانب حينما معاهدة مع أمريكا ؟ حيا نستنبط من المقابلة الحوار طرف القائد طالبان ، قال :إذا يُضاف عشيرين عاما أيضا ضد أمريكا ، فمفيس مشكلات ، إحنا (نحن) نحب الجهاد .
من رئيس السابق أمريكا المجرم أوباما قال :
" لا اريد أن ارسم صورة وردية جدا ، حالة أفغانستان حتى الأن صعب ، و لا يَزاله ، لقد كانت الحرب جزءا من الحياة في أفغانستان لأكثر من مدة ثلاثين سنوات. لا تستطيع الولايات المتحدة المَغلُب على طالبان أو انتهاء العتف في ذلك البلد كاملا . "
هكذا القيل يوجد من السابق لاتحاد السوفياتي ، قيله , اش ممكن احنا يُغلب عليهم ؟ جوانب إنهم يشوف الجنة تحت ظلال السيوف! اس ممكن مستمر القتال ضدهم ؟؟
واقعيةً ، لن يمكن ابدا يُغالب على فكرة ذهنية و يُحارب متصلا إلى أبد . الذي يتفكرون القتال لمدة لا نِهائي ، الحرب اطوال إلى ما يَشاء ، فعندهم بزاف ؟ انهم يستكنون في قبلهم و يطمئنون ظل الحرب ! لن يمكن أبدا ليهازم .
السر العظمى هي التي يجاهد القتال ضد الباطل الى ابد . بجانب أسباب أمريكا و ناتو من قوة العظمى و أقوى امبراطورية العالم ، جوانب عدوه من الضعفاء و الفقراء. لكن فرق بينهم فكرة الذهنية ، آلتي يُسار إلى نتائج .
أحب العزيز ! الصراع ضد الحق و الباطل لالى أبدٍ ، استمرت هذا منذ وقت آدم عليه وسلم ضد قوة الشيطانية ، متصلة يُواقع حتى القيامة. لن تستسلم عن اجتهاد ضد قوة الشيطانية طالما آخر التَّنَفُس . في حياتك ، يُبدل عدوَنا لسيوا النضال .
حين نناظر إلى التاريخ ذا مُتَضبط عندنا ، كان أكبر العدو لمسلمين الرومانيين و الفارسيين ، غيّر ظروف كان البريطاني و الفرنسي اعدائنا عُظمى. حان الوقت أكبر أعدائنا أمريكا و اسرائيل ، فكر يا اخي لم يوجد وجود اسرائيل قبل القرن بأس ، الأن اعدائنا عظمى.
حربنا لن أبدا متحددة من نضال الجسمي ، لا نهائي أبد. لكن رغم كذلك نحن نتحدد في هذا الصراع و نناظر نظرَ معين . نتوهم و نتفح شبه القارة الهندية كاملا بعد خمسة أو عشر سنوات . و هنا حان الوقت تنفح مالي و صومالية مع نُضاف كل افريقيا . ثم نعد قوة عظمى البحيرية ، بعد كذلك نهاجم على أمريكا فثم نفتح العالم . يعني نقدم الخطط تصميما لمدة ٤٠-٥٠ سنوات.
حقيقيا هذا الصراع بدأ الزمان منذ آدم عليه وسلم و مسلسلا الى النهاية الأرض .قبل هذا (يعني بمدة حياتنا) نحن نُصْتأسل (هلك متكاملة) عدائنا ، لن يمكن هذا ابدا. الله تعالى يُبقى الكفار مستمر إلى النهاية ليُمنحننا ، نعرف هذا جيدا و نأمن عن هذا . رغم كذلك نحن نَرسم و نُفكر تصيمنا متخصصا ، هذا فكرة المعين . اذا نحن نأمن الجهاد يبقي حتى استمرت إلى القيامة ، فكيف ننوهم و نحلم نَتَمَلَّك كل العالم بين أربيعين او خمسين عاما ؟ هل نريد ان نقول يكون القيامة في حياتنا ؟
نعم هذا صحيح كثير من اثارت القيامة يظهر الآن ، لكن حَصر الوجود القيامة في حيانتا متأكد باضبط ، هذا كلام غير صحيح. لعلنا نسافر طُرق أطوال ، لعلنا متقرب من المهدي نشامل عليهم أو لا ؟ ليسوا بالضبط . يبقي المؤمين و الكافرين حتى مستمر القيامة ، قبله الله تعالى يقبضون أرواح كل المومنين ، فتم يكون القيامة على الكافرين.
قال تعالى في القرآن الكريم
ذَٰلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ.
إذا يشاء تعالى فيمكن كل أشياء. لا نلازم نعمل أعمالا عن اي الشيء .
لكن هذا من سنة الله تعالى ، يُمتحن بعضكم بالبعض . لهذا الجهاد يبقي إلى الفيامة ، لذلك متابع الشروط لزم البقاء الكفار . عفانا الله لن يعتبر كجهاد ، الصراع و النضال بين المسلمين .
مشكلات عندما نهرِف اهدافنا متحددةً ، و كذلك أيضا نتحدد بامدة الأوقات.
نعم عندنا التصميم ، لكن نلازم أن نفهم ، فيلي:
١ لن يمكن التخطيط متاكملا.
٢ . (نناظر الى حدث المستقبل) لن يمكن نُعين خططنا و تصيمنا .
نحن الضعفاء حقيقيته كما ذكر الله تعالى في الكتاب الحكيم ،" خُلق الإنسان ضعيفا " لن يبقى المُنَظم عندنا التي يتَحكّم الى المستقبل. لسيوا فرضا علينا لنَدَّى أعملنا معينا متاكملا ، هذا عكس من خصال الإنسان ، لكن نلازم أن نَشتَغَل حتى من استطاع إليه و يواجب علينا الإنذار عن الإهمال، الإكسال و الإغفال و كما إلخ . يواجب علينا نشتغل أعمالنا أحسانا و أجملا بجِدّة.
" لسيوا معاني هذا بعد خمسة و عشر سنوات لَزْما بَنَّ كذا و كذا ، ان لم يكن لا أستطيع ان أعتمد عن التنظيم ، اريد أجوابا من أمراء التنظيم عن الشيء ، أرسل الشكوى اشكالا(أشَك) مرة متصلاً ، أعترض و لم أكن رضوى.
أتوهم استراتيجية في التنظيم الخطأ و السَّقْطة . "
### في هذا حَشْو، لا أستطيع ان أتفق متاكملا ، ليش ؟ لأن هذا خلاف أصول إبداعي اصتصنعي الذكاء و ركزوا عقلا ، قال شيخ السيف العادل في كتابه' قراءة حرة في كتاب ٣٣ استراتيجية للحرب '
هنا شيخ اعترض فكرة استقرار للمجاهدين و متخصصة فكرة استراتيجية استقرار و معين ، يعني المجاهدون لا يريدون أن يتفكر استراتيجية ، أجاز محددية التي تعلمون قبله ، أضاف شيخ بعده هولاء فكره دَمَّر أبداعي اصتصنعي ذكاء، التي يفيد لحركة الإسلامية الجهادية ، عكسه فكره الجمود متواجه الى مهزوم او استقرار المحدودية . روح العزيز! لن تنسى اعترض بعد المسائل او أعلن الآراءَ استثنائية ، ليس مريد أبدا الى طريق الانفصال و البَغي على القيادة . بل الدين نصيحة ، نواجب أن نتزون بينهما ، ممارسة فكرة إبداعي اصتصنعي الذكاء رحمة ، ذا يتوطر و يترقي لحركة الإسلامية الجهادية نواجب ان نستفيد منه ، بلا توازن دَمر اسْتأصلا و خطيرة لحركة الجهادية . يبغي و يُثار على القيادة و يتناقش و يُشاور نصيحة لتطوير ، هذان الموضوع مختلف بينهما ، نواجب ان نتفرق بينهما حكمةً جيدا .
لذا نواجب أن نفرقنا هكذا وهمَ غير الحقائق. واجب علينا نبتعد من فكرة معين و نَفتَتَح الى فكرة مترامى متواسع أطراف . واجب علينا نَستَسلَم صدورنا فكرة مترامى متواسع أطراف . و نسعى ان نتحرك طريق سالم و صراط المستقيم ، و نقدم تصميمنا بالمطابع الحقائق من الاستقدر إليه .
واجب علينا نتقبل فكرة مترامى متواسع الأطراف حينما نمضي إلى طريق الجهاد ، التي مُغَطَّى بالمشقة. نمضي الى طريق مستمرا ، كيف ما يشاء ظروف علينا؟
حتى التَنَفُّس آخر قبل الشهادة بإذن الله تعالى.
كما قال شيخ المجاهد يوسف الويري رحمه الله تعالى ،
" يواجب عليكم أن تَثتَبتوا أصول الشرعية الذين يبدأون القتال، لن يتأتى الشخص الذي يجري إليه فقد مع حُنُوُّ الهواء ، بل يَتقبَّل و إصتفاء الذي يُلَوِّل بالعقيدة و المبادئ ، فهو الشخص الذي تحتاجون إليه ، و بالتأكيد سيرتحل في هذا الرحلة الى الأبد . فمن جاء بحلم سيعود بحلم آخر ، من جاء بالعقيدة لن يعود إلا جُثَّتا .
### ملخص: حان المقابلة المعين يتمكن منتصرا بالنظر المعين و أساسيته ، ليسوا حان المقابلة مترامى لا نهائي . نواجب علينا لسَرْمَدِيّة ، حان مواجهات ضد الباطل ، ذا يبقي لالى الأبد . و الله تعالى أعلم .
الحمدالله باكل الأنعم و صلى الله على النبي ملاحم المصطفى صلى الله عليه وسلم و على اصحابه اجمعين و متابعهم إلى النهائية و آخر دعوانا الحمدالله رب العالمين . ( و آخر يا أحب العزة أنا جديد طالب لتعليم اللغة العربية أنا مش عربي (عجمي) لكن أحب اللغة العربية، أسعى شوية شوية تعلمت هذا ، يمكن في مقالات الخطيات شييء في القواعد ، لن تنسى الدعاء لنا خصوصا في قيام الليل إنشاءالله)
تعليق