[frame="7 80"] حسبنا الله ونعم الوكيل[/frame]
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عاجل ///// تنفيذيةحماس تعتقل وتعتدي وتطلق النار على الصحفيين
تقليص
X
-
تذكير فقط
هل تذكرون ما حدث في نابلس أو في رام الله بعد صلاة الجمعة يوم أن ديست رايات لا اله الا الله بأقدام صهيوفتحاوية وكانت الصور وقتها خير دليل
فكفاكم لهثا
هاد اسمه لعب ولدة شو ترموا حجار على مقر السرايا شو شايفين الي فيه يهود
انتم صليتوا الجمعة وما حد حاكاكم ولا كلمكم طيب بعد الواحد ميصلي الجمعة بيقعد يستغفر ويسبح مش بيروح يسب ويشتم ويرمي حجارة على مقر السرايا
كفاكم لهثا
والله يهديكم
تعليق
-
العار بين حماس..والجزيرة!!!
قد لا يكون هناك إضافة،يمكن أن يقولها الإنسان المشاهد لأحداث جمعة العز الوطني لأهل فلسطين..وأحداث العار الوطني لحركة حماس، قادة ومشروعاً..حين قررت حركة فتح أن تبارك أرض غزة الطاهرة،الملوثة بجرائم حماس..
قررت فتح ومعها عدد من أهلنا في القطاع أداء صلاة الجمعة في العراء بعيدا عن 'مساجد حماس'لأنها لم تعد مساجد لله،بل أماكن تمارس فيها كل أشكال الفتنة السياسية والوطنية،وآخر ما يذكر فيها البناء الصالح،أحقاد لا حصر لها،أفكار تنتج سموماً نحو مستقبل الوطن..
أشخاص لا يرون ولا يسمعون وبالتالي لا ينطقون إلا لغة الفتنة العابرة عبر الحدود،من طهران ودمشق وقطر،كلام الحقد والكراهية عن الوطنية الفلسطينية كما فعلوا بالعراق من نشر الحقد والفوضى،بالتحالف مع الأمريكان والصهاينة،فعلوا في لبنان تحت أسماء'العروبة والمقاومة والإسلام'فوضى وقتل وتدمير،ومن ثم نقلوا ذلك الى فلسطين،بعد أن فشلوا،أهل دمشق في نجاح مؤامرة التامر عام 1982_ 1983 يوم ان شجعوا بعضا ممن صدقوا أنهم أهل الإصلاح والتغيير..ويا للهول هو ذات شعار حماس في الانتخابات وهو نفس عنوان الجنرال ميشال عون،الذي كان الخصم السياسي الأبرز لدمشق وحزب الله وحلفائهم، واذ به الأكثر نصرة لهم..
شعار واحد لأطراف مختلفة ولكن الهدف واحد..ضرب الوطنية في فلسطين ،وايضا وطنية لبنان..في يوم 24/8/2007 ارتكبت حماس عارا جديدا عليها وعلى أجهزتها الأمنية، ضد الأهل وضد الصحافة..ثم أكملتها بالهجوم على أحد قيادات العمل الوطني الأستاذ جميل مجدلاوي..مشاهد لن يصعب ان يعتبروها أخطاء فردية ..سيتم محاسبة من قام بها،مشاهد عناصر أجهزتها الأمنية وهي تطلق النار وتطارد المواطن والصحفي في شكل من أشكال الهستيريا،كانت تعبير عن حالة الرعب المسكونة داخلهم رغم كل الادعاءات التي يرددوها يوميا..
ولكن اذا كان العالم لم يعد مغلقا على نقل جرائم حماس ضد الصحفيين والمواطنين..فإن محطة الجزيرة القطرية،كانت مشغولة بعمل أول لقاء خاص لمحطة عربية وإسلامية مع السيد شمعون بيرس رئيس دولة اسرائيل..وفضلت أن تلتقي بالصديق الصدوق لحليف حماس الأول دولة قطر ورئيس وزرائها بن جاسم..بدلا من أن تتضامن مع مراسلها الذي تعرض للضرب هو و غيره من الصحفيين الذين تضامنوا يوما ما مع 'الجزيرة' التي تعرضت لاعتداء عليها منذ زمن في رام الله..جزيرة قطر..كما حماس سقطت في غزة يوم 24/8/2007...
فهل سيتضامن صحفيو فلسطين مع 'الجزيرة'يوما ؟ربما..رغم أن ضمير الصحفي الفلسطيني حتماً أطهر ممن يسيّر الجزيرة..عار متقاسم بين شركاء الجريمة الواحدة..حماس والجزيرة..!!
تعليق
تعليق