[a7la1=FFFF00]الشيخ نافذ عزام : الاعتداء على الشيخ رائد صلاح جريمة تضاف لمسلسل الجرائم الاسرائيلية[/a7la1]
استنكرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين على لسان القيادي بالحركة الشيخ نافذ عزام جريمة الاعتداء الآثم التي تعرض لها الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة برفقة مجموعة من المواطنين أثناء تواجدهم في احد المنازل بالقدس المحتلة.
وقال عزام أن هذه الجريمة التي لم تكون الأولي فقد تعرض الشيخ صلاح للاعتقال والمنع من دخول المسجد الأقصى وهي جريمة جديدة تضاف لمسلسل الجرائم الصهيونية ضمن سياسة الإرهاب المنظم الذي تمارسه الحكومة الصهيونية بحق الشيخ صلاح الذي يبذل كل جهد لحماية الأقصى واستنهاض الأمة الإسلامية لذلك.
وأضاف عزام أن هذه الجريمة النكراء تأتي في ظل الصمت العربي والإسلامي علي الممارسات والاعتداءات الصهيونية علي المسجد الأقصى موضحا بان المسجد الأقصى اليوم يتعرض لمؤامرة خطيرة تهدف للسيطرة عليه وتغيير المعالم الأساسية له لما يمثل من رمزية للمسلمين.
وفيما يتعلق بالتصعيد الصهيوني المتواصل على أبناء شعبنا الفلسطيني والذي أسفر عن سقوط أكثر من ثلاثة عشر شهيد في اليومين الماضيين قال القيادي عزام" بان العدو الصهيوني لم يتوقف لحظة واحدة عن جرائمه المتواصلة بحق أبناء شعبنا من اغتيالات و اعتقالات واجتياحات لمدن غزة والضفة".
وأشار عزام بان العدو الصهيوني يستغل الظروف الراهنة وحالة الانقسام الحاصل علي الساحة الفلسطينية لتنفيذ جرائمه الخطيرة والتي تعبر عن العقلية الهمجية الصهيونية ضد أبناء شعبنا، موضحاً أن حالة الانقسام السياسي والجغرافي ترك آثار سلبية الصورة المشرقة لجهاد شعبنا الفلسطيني أمام العالم وساهم بتمزق النسيج الاجتماعي الفلسطيني لا يمكن الخروج من المأزق الراهن سوي بالحوار الشامل والمباشر والبديل عن ذلك هو العودة إلي الاقتتال والمزيد من الانقسام.
وبخصوص محاولة الابتزاز التي تتعرض لها المقاومة الفلسطينية بقطع الماء والكهرباء في حال بقيت المقاومة مستمرة بإطلاق الصواريخ تجاه البلدات والمدن الصهيونية داخل أراضينا المحتلة عام 48 قال عزام" أن شعبنا الفلسطيني عظيم وصابر ونحن علي ثقة عالية بان شعبنا علي قدر كبير من المسؤولية ومستعد لتقديم التضحيات الجسام التي تعود عليها على مدار سنوات الصراع مع العدو المجرم، ولا يمكن أن يقبل ابتزاز مقاومته الشريفة تحت أي ظرف كان رغم إدراكنا لحجم المعاناة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني الصابر جراء الحصار الظالم المفروض عليه.
استنكرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين على لسان القيادي بالحركة الشيخ نافذ عزام جريمة الاعتداء الآثم التي تعرض لها الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة برفقة مجموعة من المواطنين أثناء تواجدهم في احد المنازل بالقدس المحتلة.
وقال عزام أن هذه الجريمة التي لم تكون الأولي فقد تعرض الشيخ صلاح للاعتقال والمنع من دخول المسجد الأقصى وهي جريمة جديدة تضاف لمسلسل الجرائم الصهيونية ضمن سياسة الإرهاب المنظم الذي تمارسه الحكومة الصهيونية بحق الشيخ صلاح الذي يبذل كل جهد لحماية الأقصى واستنهاض الأمة الإسلامية لذلك.
وأضاف عزام أن هذه الجريمة النكراء تأتي في ظل الصمت العربي والإسلامي علي الممارسات والاعتداءات الصهيونية علي المسجد الأقصى موضحا بان المسجد الأقصى اليوم يتعرض لمؤامرة خطيرة تهدف للسيطرة عليه وتغيير المعالم الأساسية له لما يمثل من رمزية للمسلمين.
وفيما يتعلق بالتصعيد الصهيوني المتواصل على أبناء شعبنا الفلسطيني والذي أسفر عن سقوط أكثر من ثلاثة عشر شهيد في اليومين الماضيين قال القيادي عزام" بان العدو الصهيوني لم يتوقف لحظة واحدة عن جرائمه المتواصلة بحق أبناء شعبنا من اغتيالات و اعتقالات واجتياحات لمدن غزة والضفة".
وأشار عزام بان العدو الصهيوني يستغل الظروف الراهنة وحالة الانقسام الحاصل علي الساحة الفلسطينية لتنفيذ جرائمه الخطيرة والتي تعبر عن العقلية الهمجية الصهيونية ضد أبناء شعبنا، موضحاً أن حالة الانقسام السياسي والجغرافي ترك آثار سلبية الصورة المشرقة لجهاد شعبنا الفلسطيني أمام العالم وساهم بتمزق النسيج الاجتماعي الفلسطيني لا يمكن الخروج من المأزق الراهن سوي بالحوار الشامل والمباشر والبديل عن ذلك هو العودة إلي الاقتتال والمزيد من الانقسام.
وبخصوص محاولة الابتزاز التي تتعرض لها المقاومة الفلسطينية بقطع الماء والكهرباء في حال بقيت المقاومة مستمرة بإطلاق الصواريخ تجاه البلدات والمدن الصهيونية داخل أراضينا المحتلة عام 48 قال عزام" أن شعبنا الفلسطيني عظيم وصابر ونحن علي ثقة عالية بان شعبنا علي قدر كبير من المسؤولية ومستعد لتقديم التضحيات الجسام التي تعود عليها على مدار سنوات الصراع مع العدو المجرم، ولا يمكن أن يقبل ابتزاز مقاومته الشريفة تحت أي ظرف كان رغم إدراكنا لحجم المعاناة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني الصابر جراء الحصار الظالم المفروض عليه.
تعليق