تحضيرات واستعدادات لمليشيا التنفيذية والقسام لشن هجمات على نشطاء فتح وعناصر الاجهزة الأمنية في رفح
نقلا عن شبكة الكوفيه برس
وردنا من عدة مصادر موثوقة بان قيادة القسام بمحافظة رفح وبتوجيهات من قياداتها بغزة تفيد عن تحضيرات وتجهيزات لشن حملة اعتقالات وتحقيق بحق نشطاء فتح وافراد الاجهزة الأمنية برفح مع بداية الاسبوع المقبل وابتداء العام الدراسي الجديد، والهدف الأساسي منها قطع دابر الجيل الجديد الذي من الممكن ان يشكل رافد اساسي لحركة فتح لاعتبارات مختلفة منها ان نشطاء فتح لم يتلقوا برفح لراهن اللحظة اية ضربة تؤثر في نشاطهم او تسعى للتخفيف من انتمائهم للحركة الأم.
واما على صعيد أمني حسب ادعاء قيادة القسام بغزة أنه وردها معلومات تفيد عن وجود هيكل عسكري لمجموعات تابعة لفتح وتعمل تحت اسم مجموعات الشهيد سميح المدهون وان هذه المجموعات لديها النية لتوجيه ضربات موجعة لميليشيات التنفيذية التي تتخذ مواقع الأمن التابعة للسلطة مقرات رسمية لها وفي هذا السياق أكدت معلوماتنا عن وجود خلاف عميق جدا بين عدد من قيادة القسام برفح وقيادتهم بغزة ويعود سبب هذا الخلاف على ان عدد قليل من قيادتهم برفح يرفض هذه الهجمة على اعتبار ان رفح لم يحدث بها اية خلافات او عمليات استهداف والهدوء يسودها بعد الانقلاب وان هجمة من هذا النوع قد تقلب الأمور بشكل عكسي وسيكون لها مردوداتها السلبية على حضور القسام برفح وموقف الشارع من هذه الميليشيات
نقلا عن شبكة الكوفيه برس
وردنا من عدة مصادر موثوقة بان قيادة القسام بمحافظة رفح وبتوجيهات من قياداتها بغزة تفيد عن تحضيرات وتجهيزات لشن حملة اعتقالات وتحقيق بحق نشطاء فتح وافراد الاجهزة الأمنية برفح مع بداية الاسبوع المقبل وابتداء العام الدراسي الجديد، والهدف الأساسي منها قطع دابر الجيل الجديد الذي من الممكن ان يشكل رافد اساسي لحركة فتح لاعتبارات مختلفة منها ان نشطاء فتح لم يتلقوا برفح لراهن اللحظة اية ضربة تؤثر في نشاطهم او تسعى للتخفيف من انتمائهم للحركة الأم.
واما على صعيد أمني حسب ادعاء قيادة القسام بغزة أنه وردها معلومات تفيد عن وجود هيكل عسكري لمجموعات تابعة لفتح وتعمل تحت اسم مجموعات الشهيد سميح المدهون وان هذه المجموعات لديها النية لتوجيه ضربات موجعة لميليشيات التنفيذية التي تتخذ مواقع الأمن التابعة للسلطة مقرات رسمية لها وفي هذا السياق أكدت معلوماتنا عن وجود خلاف عميق جدا بين عدد من قيادة القسام برفح وقيادتهم بغزة ويعود سبب هذا الخلاف على ان عدد قليل من قيادتهم برفح يرفض هذه الهجمة على اعتبار ان رفح لم يحدث بها اية خلافات او عمليات استهداف والهدوء يسودها بعد الانقلاب وان هجمة من هذا النوع قد تقلب الأمور بشكل عكسي وسيكون لها مردوداتها السلبية على حضور القسام برفح وموقف الشارع من هذه الميليشيات
تعليق