[a7la1=FFFF00]مشعل: المصالحة بين حماس وفتح وصلت لطريق مسدود[/a7la1]
استبعدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إمكانية إجراء حوار مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) قائلة إنه وصل إلى طريق مسدود, متهمة الولايات المتحدة وإسرائيل بالوقوف عائقا أمام إجراء المصالحة بين الطرفين.
وقال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل إن "الطرف الآخر أوصد كل الأبواب ورفض كل الوساطات الفلسطينية والعربية بما فيها تحركات بعض قيادات فتح".
واتهم مشعل في لقاء مع وكالة الصحافة الفرنسية كلا من واشنطن وتل أبيب بممارسة ضغوط مباشرة على كل الأطراف في المنطقة، وتهديد الرئيس محمود عباس لمنع أي محاولة لجمع حماس وفتح.
وفي تعليقه على شرط الرئيس عباس إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل سيطرة حماس على غزة لإجراء أي حوار, قال رئيس مكتب حماس السياسي "غزة لم نأخذها حتى نعيدها".
وبرر مشعل ما قامت به حماس بأنه دفاع عن الشرعية "أمام الفريق الانقلابي الذي استعان بالأميركيين والإسرائيليين بمالهم وسلاحهم وتدريبهم وتحريضهم للانقلاب".
كما نفى الرجل سعي حماس للاستفراد بغزة قائلا "لا أحد يريد أن ينفرد بغزة، ومن يريد أن يعيد الفاسدين ويعيد الأوضاع السابقة الفاسدة التي كانت مرتبطة بأجندة أميركية وإسرائيلية فهذا معناه أنه يريد أن يبقي الفاسدين على ظهور الشعب الفلسطيني ويريد أن يرهن القرار الفلسطيني للأجندة الأميركية والإسرائيلية".
استبعدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إمكانية إجراء حوار مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) قائلة إنه وصل إلى طريق مسدود, متهمة الولايات المتحدة وإسرائيل بالوقوف عائقا أمام إجراء المصالحة بين الطرفين.
وقال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل إن "الطرف الآخر أوصد كل الأبواب ورفض كل الوساطات الفلسطينية والعربية بما فيها تحركات بعض قيادات فتح".
واتهم مشعل في لقاء مع وكالة الصحافة الفرنسية كلا من واشنطن وتل أبيب بممارسة ضغوط مباشرة على كل الأطراف في المنطقة، وتهديد الرئيس محمود عباس لمنع أي محاولة لجمع حماس وفتح.
وفي تعليقه على شرط الرئيس عباس إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل سيطرة حماس على غزة لإجراء أي حوار, قال رئيس مكتب حماس السياسي "غزة لم نأخذها حتى نعيدها".
وبرر مشعل ما قامت به حماس بأنه دفاع عن الشرعية "أمام الفريق الانقلابي الذي استعان بالأميركيين والإسرائيليين بمالهم وسلاحهم وتدريبهم وتحريضهم للانقلاب".
كما نفى الرجل سعي حماس للاستفراد بغزة قائلا "لا أحد يريد أن ينفرد بغزة، ومن يريد أن يعيد الفاسدين ويعيد الأوضاع السابقة الفاسدة التي كانت مرتبطة بأجندة أميركية وإسرائيلية فهذا معناه أنه يريد أن يبقي الفاسدين على ظهور الشعب الفلسطيني ويريد أن يرهن القرار الفلسطيني للأجندة الأميركية والإسرائيلية".
تعليق