وصف الشيخ نافذ عزام، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي تهديدات وزير البنى التحتية الإسرائيلي بنيامين بن اليعازر بقطع الكهرباء عن غزة إذا استمر إطلاق الصواريخ بأنها"وسيلة جديدة لابتزاز الفلسطينيين" مؤكدا أن الفصائل الفلسطينية لا يمكن أن تقبل بهذا الأمر.
وقال الشيخ عزام في تصريحات لمراسلنا صباح اليوم لخميس: العدو يفتش عن وسائل باستمرار لزيادة الضغوط على شعبنا وعلى المقاومة، هذا الكلام مرفوض ولا يمكن أن تقبل به الفصائل وقوى الشعب التي تدافع عنه".
وأضاف عزام بالقول: لا يمكن على الإطلاق أن يقايَض الفلسطينيون الكهرباء والماء والخبز بالموقف السياسي، المقاومة بالنسبة لنا هي حق مشروع، ولا يجوز المقايضة عليها تحت أي ظرف من الظروف".
وشدد القيادي في الجهاد الإسلامي على أن الوضع الذي يعيشه الفلسطينيون في غزة اليوم "صعب جدا"، حيث أضاف: الشعب الفلسطيني منذ مائة عام يعيش هذه الأوضاع الصعبة، الأمر يحتاج إلى تكاثف بين الفلسطينيين، وإلى المزيد من التضامن في مواجهة التحديات الإسرائيلية، على الفلسطينيين أن يحصنوا جبهتهم الداخلية، فلا يجوز أن يستمر الانقسام بهذا الشكل".
وأردف عزام بالقول: على شعبنا أن يدرك أن عدونا لا يمكن أن يفكر في خير لنا، وهو يحاول بكل الوسائل الضغط علينا".
ورفض عزام الاتهامات الإسرائيلية للمقاومة بأنها هي المسؤولة عن قتل الطفلين أمس الأول في القصف الإسرائيلي على بيت حانون، بزعم أن المقاومة ترسل الأطفال لجمع منصات إطلاق الصواريخ.
وتابع: هذه الاتهامات مرفوضة، ومرة أخرى نحن نؤكد أن العدو يبحث عن ذرائع ويحاول دائما إلقاء المسؤولية عما يجري على المقاومة وعلى الشعب الفلسطيني، هذه الوسيلة ليست جديدة، وإسرائيل طوال الوقت كانت تحاول أن تبعد المسؤولية عنها في كل ما يجري على الساحة الفلسطينية".
من جهة ثانية أدان القيادي في الجهاد الإسلامي الاعتداء الإسرائيلي على الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في أراشي الـ48، واصفا حادث إلقاء قنبلة صوت تجاه الشيخ صلاح بأنه " الإرهاب بعينه".
وقال الشيخ عزام في تصريحات لمراسلنا صباح اليوم لخميس: العدو يفتش عن وسائل باستمرار لزيادة الضغوط على شعبنا وعلى المقاومة، هذا الكلام مرفوض ولا يمكن أن تقبل به الفصائل وقوى الشعب التي تدافع عنه".
وأضاف عزام بالقول: لا يمكن على الإطلاق أن يقايَض الفلسطينيون الكهرباء والماء والخبز بالموقف السياسي، المقاومة بالنسبة لنا هي حق مشروع، ولا يجوز المقايضة عليها تحت أي ظرف من الظروف".
وشدد القيادي في الجهاد الإسلامي على أن الوضع الذي يعيشه الفلسطينيون في غزة اليوم "صعب جدا"، حيث أضاف: الشعب الفلسطيني منذ مائة عام يعيش هذه الأوضاع الصعبة، الأمر يحتاج إلى تكاثف بين الفلسطينيين، وإلى المزيد من التضامن في مواجهة التحديات الإسرائيلية، على الفلسطينيين أن يحصنوا جبهتهم الداخلية، فلا يجوز أن يستمر الانقسام بهذا الشكل".
وأردف عزام بالقول: على شعبنا أن يدرك أن عدونا لا يمكن أن يفكر في خير لنا، وهو يحاول بكل الوسائل الضغط علينا".
ورفض عزام الاتهامات الإسرائيلية للمقاومة بأنها هي المسؤولة عن قتل الطفلين أمس الأول في القصف الإسرائيلي على بيت حانون، بزعم أن المقاومة ترسل الأطفال لجمع منصات إطلاق الصواريخ.
وتابع: هذه الاتهامات مرفوضة، ومرة أخرى نحن نؤكد أن العدو يبحث عن ذرائع ويحاول دائما إلقاء المسؤولية عما يجري على المقاومة وعلى الشعب الفلسطيني، هذه الوسيلة ليست جديدة، وإسرائيل طوال الوقت كانت تحاول أن تبعد المسؤولية عنها في كل ما يجري على الساحة الفلسطينية".
من جهة ثانية أدان القيادي في الجهاد الإسلامي الاعتداء الإسرائيلي على الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في أراشي الـ48، واصفا حادث إلقاء قنبلة صوت تجاه الشيخ صلاح بأنه " الإرهاب بعينه".
تعليق