السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشفت مصادر فلسطينية مطلعة وشهود عيان صباح اليوم عن تطورات جديدة في عملية اغتيال ثلاثة افراد من جهاز الامن الوقائي على يد القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية وعناصر من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس امس الاربعاء الموافق 3/1/2007م .
واكد المصدر انه واثناء عملية البحث عن الرائد / معتز الطويل في خانيونس والمختطف على ايدي القوة التنفيذية قامت عناصر التنفيذية والقسام المنتشرة على هيئة كمائن مسلحة بملاحقة الدورية واطلاق النار عليها مما ادى الى اصابة احد افراد الامن الوقائي بجراح واثناء عملية نقله الى مستشفى ناصر بخانيونس واجههم كمين من المسلحين الذي تمركزوا داخل المستشفى وقاموا بطلاق النار على افراد الدورية جميعا مما ادى الى استشهاد كل من الشهيد / اسامة الشامي 27عام والشهيد / انور النجار 28 عام والشهيد/ اسامة نصار فيما اصيب ثلاثة اخرون بجراح مختلفة .
والجديد في الحادث انه تم تلقي اتصال هاتفي عبر جهاز الاتصال العسكري (السيناو) الخاص بعناصر التنفيذية التي كانت تطارد سيارة جهاز الامن الوقائي التي نقلت احد المصابين جراء اطلاق النار على السيارة من قبل القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية اثناء المطاردة حيث طلبت هذه القوة عبر جهاز الاتصال من القوة المتواجدة داخل مستشفى ناصر بخانيونس باطلاق النار على السيارة وقتل جميع من فيها دون رحمة رغم علمهم المسبق بوجود مصاب بالسيارة ..
واكد المصدر ان هذا التسجيل موجود ومحفوظ لدى الاجهزة الامنية وسيتم الكشف عنه قريبا وان من اصدر التعليمات بفتح النار ايضا معروف واحد قيادات القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية .
يتبع...................................
كشفت مصادر فلسطينية مطلعة وشهود عيان صباح اليوم عن تطورات جديدة في عملية اغتيال ثلاثة افراد من جهاز الامن الوقائي على يد القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية وعناصر من كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس امس الاربعاء الموافق 3/1/2007م .
واكد المصدر انه واثناء عملية البحث عن الرائد / معتز الطويل في خانيونس والمختطف على ايدي القوة التنفيذية قامت عناصر التنفيذية والقسام المنتشرة على هيئة كمائن مسلحة بملاحقة الدورية واطلاق النار عليها مما ادى الى اصابة احد افراد الامن الوقائي بجراح واثناء عملية نقله الى مستشفى ناصر بخانيونس واجههم كمين من المسلحين الذي تمركزوا داخل المستشفى وقاموا بطلاق النار على افراد الدورية جميعا مما ادى الى استشهاد كل من الشهيد / اسامة الشامي 27عام والشهيد / انور النجار 28 عام والشهيد/ اسامة نصار فيما اصيب ثلاثة اخرون بجراح مختلفة .
والجديد في الحادث انه تم تلقي اتصال هاتفي عبر جهاز الاتصال العسكري (السيناو) الخاص بعناصر التنفيذية التي كانت تطارد سيارة جهاز الامن الوقائي التي نقلت احد المصابين جراء اطلاق النار على السيارة من قبل القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية اثناء المطاردة حيث طلبت هذه القوة عبر جهاز الاتصال من القوة المتواجدة داخل مستشفى ناصر بخانيونس باطلاق النار على السيارة وقتل جميع من فيها دون رحمة رغم علمهم المسبق بوجود مصاب بالسيارة ..
واكد المصدر ان هذا التسجيل موجود ومحفوظ لدى الاجهزة الامنية وسيتم الكشف عنه قريبا وان من اصدر التعليمات بفتح النار ايضا معروف واحد قيادات القوة التنفيذية التابعة لوزير الداخلية .
يتبع...................................
تعليق