لكشف زيف دعم دولة الروافض للقضية الفلسطينية وكذب مصداقيتهم واظهار حقيقة أهدافهم المتسترة خلف هذه المواقف، أحببت أن أطرح هذا السؤال وأرجو الاجابة بدون انفعال لمن يملك معلومة حقيقية حول ذلك.
هل حاولت قيادة الحرس الثوري الايراني القيام بانقلاب على الشقاقي رحمه الله؟؟!
تقليص
X
-
هل حاولت قيادة الحرس الثوري الايراني القيام بانقلاب على الشقاقي رحمه الله؟؟!
[bimg]http://www4.0zz0.com/2007/01/10/13/41012557.jpg[/bimg]العلامات: لا شيء
-
-
نعم عن طريق بعض أعضاء الجهاد الإسلامي ذاك الوقت ولكن الشقاقي مالبث أن طردهم وهم الآن ليس لهم علاقة بالحركة
تعليق
-
أخواني وأخي السائل
مصدر السؤال هو القوميين العرب / وتحديداً القوميين المنحازيين لحزب البعث العربي الاشتراكي؟ (لأن هنالك قوميين ناصريين وقوميين مستقليين وقوميين بعث سوريا، وهنالك قوميين عروبيين "عروبي إسلامي")
وقرأت مقالاً باسم "من باع الشقاقي بثمن رصاصة" على صحيفة المحرر وهي تتبع لـ القوميين والبعث العراقي تحديداً
ولا أريد أن أفصل وأزيد بالكلام وإنما أكتفي بهذا القول
تعليق
-
-
[frame="7 80"]الروافض اكتر النا س عداوة لاهل السنة والجماعة[/frame][gdwl] [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl]
ياقدس ان طالت بنا غربة فسيفنا ياقدس لن يغمدا
[/gdwl]
تعليق
-
لولا المصالح المشتركة بيننل وبين ايران لما دعمتنا
لان دعمها لنا ليس حبا لنا .. فقط لتقاطع المصالح
ياقادة حماسنا وجهادنا ،، لديكم مفتاح قوتنا ،، بوحدتنا ننتصر ،،
تعليق
-
-
-
الذى قتل الشقاقى واحد يا اخوة وهو نظام ليبيا
اذا تذكرونان الشهيد ذهب فى زيارة الى ليبيا للتبحث مع الرئيس الليبى فى محاولة من الشقاقى لحل هذه المشكلة
وفعلا نجح الوفد الفلسطينى فى حلها وحينها غادر كافة قيادات الفصائل الموجودة
الا ان المسئولين الليبيين طلبوا من الشقاقى البقاء.......
تعليق
-
في الوقت الذي أخفاها عدد من قيادات الجهاد في الخارج وبعض الذين في الداخل ممن تم ابعادهم الى مرج الزهور، وبعد معرفتي بحقيقة هؤلاء الروافض أكثر من قبل، خاصة بعد احتلال العراق، كان لزاما علي أن أبوح بمثل هذه المؤامرات القذرة لهؤلاء المجرمين الذين يعطوننا من ألسنتهم حلاوة وقلوبهم تموج بالكراهية والعداوة تماما كما يفعل أحيانا يهود، وحينها علمت أننا لم نتعلم من التاريخ شيئا رغم عقائد الحقد والكراهية التي يعتقدون،
فالخبر أباخ به الينا الدكتور المؤسس القائد رحمه الله حينما قدم لزيارتنا في مرج الزهور وكان من بين الحاضرين (الشامي ولولو والزق) قالها رحمه الله وقلبه يعتصر ألما حينما حاولوا الاطاحة به وتنصيب(مهنا) الذي تم ابعاده من قبل.
ان شخصا مثل الرافضي(خميني) وبموقعه ومكانته والحدث الذي غير به وجه دولته يقول عن الخائن(نصير الدين الطوسي) مدحا وتبجيلاقال الخميني: (ويشعر الناس بالخسارة بفقدان الخواجة نصير الدين الطوسي وغيره ممن قدموا خدمات جليلة للإسلام) [الحكومة الإسلامية: ص 128.
من يخون أمته المسلمة فقد خان دينه وخان ربه ورسوله، ومن عاد لله وليا فقد آذنه الله بحرب عليه، والخائن والمعادي ، وأخطرهم الذين يتسترون بالدين والعلم، حقيقتهم واحدة، قديما وحديثا،
(ومن يتولهم منكم فهو منهم) موالاة ومناصرة ومعاونة بأي شكل منها، فمن يدافع عن الخونة والمتآمرين فهو من طينتهم، خاصة اذا صدر منه ذلك عن علم وتحقيق فالمصيبة أعظم ان كان يدري، ومن حاله هذا أنى له أن يكون صادقا وحريصا على مصالح الأمة، بل هو أقرب لليهود والنصارى، ولا يجوز بحال أن نبني معهم أية علاقة تعاون فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول:(لا نستضيء بنار المشركين) هذا اذا كان في أصله مشركا، لا نتعاون معهم ولا نستشيرهم بمشورة، فكيف من اعتبره علماء الأمة مرتدا بسبب عقائدهم في كفر الصحابة الا القليل منهم واتهامهم لزوج الرسول صلى الله عليه وسلم فهو طعن لعرضه الشريف وغير ذلك، ويجب أن نعلم أن كفر الردة أشد وأعظم من الكفر الأصلي، ولا تفريق بين السياسي والعقدي في شرعنا، فالأول مبني على الثاني.
ثم أرأيتم من يتعامل مع التتار مثل(الطوسي) الذي مدحه(خميني) كما سلف فيستقدمهم لاحتلال بلاد المسلمين والقيام بأبشع مجازر التاريخ بحقهم واعتدائهم على الحرمات والأنفس والأموال والأرض وغير ذلك، هل هناك فرق بينه وبين الخائن اليوم الساقط الذي يمارس نفس الجرائم؟! أم أن ذلك(الطوسي) قد اجتهد؟!! فبئس ما يجتهدون. ومن يقف منه هذا الموقف الذي صدر من الرافضي(خميني) ومن في مكانته فهل بقي له دين وعرض وشرف وكرامة؟! أم أننا نرى الأمور ونقرأ الأحداث والتاريخ بعين واحدة؟! أم أن مفهوم الخيانة والموالاة والمنصرة لأعداء ديننا وأمتنا يتغير وفق الظروف والمتغيرات الواقعية والتاريخية فتتغير أحكامها؟! وكيف من يعقد له البيعة من أبناء مذهبه ممن يقاومون؟! أم أن هذا شيء وذاك أخر فلا علاقة.
هكذا يمسخون المفاهيم الشرعية ويلوون أعناق النصوص ويفصلونها حسب أهوائهم ، فأي ثورة تلك وأي مقاومة تقوم على عقيدة المسخ والضلال؟!
لعلي أطلت وأوغلت فمعذرة، فهذا ما حدثنا به الدكتور رحمه الله من حديث حول الانقلاب وفرض قيادة يستعبدونها فتطيع، والله على ما أقول شهيد.[bimg]http://www4.0zz0.com/2007/01/10/13/41012557.jpg[/bimg]
تعليق
-
[overline]لا تعليق على الموضوع[/overline]رابطة أنصار دولة الإسلام وتنظيم قاعدة الجهاد في بلاد بيت المقدسإذا كانت حرية آرائكم لا ضابط لها فلتتسع صدروكم لحرية أفعالنا فالأمر ما ترون لا ما تسمعون ولتثكلنا أمهاتنا إن لم ننصر رسول الله صلي الله عليه واله وصحبه وسلم
من كلمات عاقد لواء الإسلام في هذا العصر.. الشيخ المجاهد أسامة بن لادن حفظه الله
تعليق
-
انه لامر خطير فاين من يبجلون الروافض ما بالهم سكتو ام اسكتوا؟!!!
لقد مللنا كثرة ما ذكروا موقف الشقاقي رحمه الله من ايران ما قولهم في هذه الشهادة ما لهم خرسوا ام ان على رؤوسهم الطير .
تعليق
تعليق