أعلنت كتائب شهداء الأقصى حلها من أي اتفاق أبرم حول تسليم سلاحها مؤكد جاهزيتها التامة للتصدي للاحتلال حال أقدم على اعتقال أي من أبنائنا سواء من صدر بحقهم ما سمي بقرار العفو أم من لم يشملهم هذا القرار الذي وصفته باللعين.
وحمل بيان منسوب للكتائب اليوم / الثلاثاء / الدكتور سلام فياض رئيس حكومة تسيير الأعمال المسئولية الكاملة عن اعتقال اثنين من أبناءها والذين صدر بحقهم قرار العفو وعليه توضيح طبيعة موقفه مما اقترفته قوات الاحتلال باعتقالهما.وفق البيان
وأضافت الكتائب 'حذرنا مراراًُ من حقيقة المؤامرة المترتبة عن تسليم المقاومين في كتائب شهداء الأقصى لسلاحهم في الضفة الغربية والأهداف الخبيثة المنطوية عنها، وأكدنا على أنه لا ينبغي أن تنطلي قرارات العفو الوهمية على أبناء المقاومة وأن ينخدعوا بها، لا سيما أن هذا العدو لا يحترم عهوداً ولا اتفاقيات.
وقالت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقال اثنين من كتائب شهداء الأقصى وهما 'إياد أحمد بشارات' و'أحمد حسني أبو جلبوش' أثناء مرورهما على أحد الحواجز العسكرية والذي سبق أن صدر قراراًُ بالعفو عنهم ضمن ما سمي بقائمة العفو عن كل من يسلم سلاح المقاومة ويعلن وقفه للمقاومة، إضافة إلى قيام قوات الاحتلال بعملية عسكرية في مدينة نابلس بالأمس في محاولة منه لاعتقال الناطق باسم شهداء الأقصى 'نصر الخراز' وأحد قادتها في نابلس.
ودعت الكتائب عناصرها على وجه الخصوص وفصائل المقاومة عامةً لأخذ الحيطة والحذر وعدم الانخداع في ما أطلق عليه بالعفو عن المطاردين، الأكذوبة التي تستهدف تفتيت مجموعاتنا المقاومة للنيل منهم.
موقع انتفاضة فلسطين
وحمل بيان منسوب للكتائب اليوم / الثلاثاء / الدكتور سلام فياض رئيس حكومة تسيير الأعمال المسئولية الكاملة عن اعتقال اثنين من أبناءها والذين صدر بحقهم قرار العفو وعليه توضيح طبيعة موقفه مما اقترفته قوات الاحتلال باعتقالهما.وفق البيان
وأضافت الكتائب 'حذرنا مراراًُ من حقيقة المؤامرة المترتبة عن تسليم المقاومين في كتائب شهداء الأقصى لسلاحهم في الضفة الغربية والأهداف الخبيثة المنطوية عنها، وأكدنا على أنه لا ينبغي أن تنطلي قرارات العفو الوهمية على أبناء المقاومة وأن ينخدعوا بها، لا سيما أن هذا العدو لا يحترم عهوداً ولا اتفاقيات.
وقالت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقال اثنين من كتائب شهداء الأقصى وهما 'إياد أحمد بشارات' و'أحمد حسني أبو جلبوش' أثناء مرورهما على أحد الحواجز العسكرية والذي سبق أن صدر قراراًُ بالعفو عنهم ضمن ما سمي بقائمة العفو عن كل من يسلم سلاح المقاومة ويعلن وقفه للمقاومة، إضافة إلى قيام قوات الاحتلال بعملية عسكرية في مدينة نابلس بالأمس في محاولة منه لاعتقال الناطق باسم شهداء الأقصى 'نصر الخراز' وأحد قادتها في نابلس.
ودعت الكتائب عناصرها على وجه الخصوص وفصائل المقاومة عامةً لأخذ الحيطة والحذر وعدم الانخداع في ما أطلق عليه بالعفو عن المطاردين، الأكذوبة التي تستهدف تفتيت مجموعاتنا المقاومة للنيل منهم.
موقع انتفاضة فلسطين
تعليق