المختصر للأنباء
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن مس ؤ ولي أمن الدبلوماسيين الأمريكيين سيبدءون تدريب حرس رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس هذه السنة (2007)، أي خلال الأشهر الأربعة القادمة، في مسعى لدعم " حكومة " فياض التي شكلها عباس.
وفي إطار الاتفاق الذي أبرمته هذا الشهر وزيرة الخارجية الأمريكية غوند ا ليزا رايس مع سلام فياض ؛ فإن ضباط الحرس الرئاسي سيأخذون دورة عمل وسيجرون تدريبات على حماية الشخصيات المهمة في إطار مكتب أمن الدبلوماسيين التابع لوزارة الخارجية الأمريكية
وقالت وزارة الخارجية في بيان صدر عنها الأحد (19/8) : "إن تدريب الحرس سيستمر بين الخريف ومطلع سنة 2008، ويأتي في إطار جهود الولايات المتحدة الدولية لتعزيز القطاع الأمني الفلسطيني (الخاضع لحركة فتح) ولتحسين فرض القانون والنظام".
وأضافت الوزارة أن البرنامج يهدف لمساعدة السلطة الفلسطينية على تقديم الأمن للشعب الفلسطيني ومحاربة "الإرهاب" ، في إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية، وتلبية الاحتياجات الأمنية للفلسطينيين والصهاينة على حد سواء.
ويأتي تمويل التدريب الأمني في إطار 80 مليون دولار تعهدت بها إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش لتعزيز قوات الأمن الخاضعة لإمرة رئيس السلطة الفلسطينية، رئيس حركة "فتح"، والذي يصر على رفض الحوار مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية رايس قد زارت رام الله في مطلع الشهر الجاري من أجل تعزيز عباس وحكومته غير الدستورية التي صاغها بمعزل عن المجلس التشريعي الفلسطيني
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن مس ؤ ولي أمن الدبلوماسيين الأمريكيين سيبدءون تدريب حرس رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس هذه السنة (2007)، أي خلال الأشهر الأربعة القادمة، في مسعى لدعم " حكومة " فياض التي شكلها عباس.
وفي إطار الاتفاق الذي أبرمته هذا الشهر وزيرة الخارجية الأمريكية غوند ا ليزا رايس مع سلام فياض ؛ فإن ضباط الحرس الرئاسي سيأخذون دورة عمل وسيجرون تدريبات على حماية الشخصيات المهمة في إطار مكتب أمن الدبلوماسيين التابع لوزارة الخارجية الأمريكية
وقالت وزارة الخارجية في بيان صدر عنها الأحد (19/8) : "إن تدريب الحرس سيستمر بين الخريف ومطلع سنة 2008، ويأتي في إطار جهود الولايات المتحدة الدولية لتعزيز القطاع الأمني الفلسطيني (الخاضع لحركة فتح) ولتحسين فرض القانون والنظام".
وأضافت الوزارة أن البرنامج يهدف لمساعدة السلطة الفلسطينية على تقديم الأمن للشعب الفلسطيني ومحاربة "الإرهاب" ، في إشارة إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" وباقي فصائل المقاومة الفلسطينية، وتلبية الاحتياجات الأمنية للفلسطينيين والصهاينة على حد سواء.
ويأتي تمويل التدريب الأمني في إطار 80 مليون دولار تعهدت بها إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش لتعزيز قوات الأمن الخاضعة لإمرة رئيس السلطة الفلسطينية، رئيس حركة "فتح"، والذي يصر على رفض الحوار مع حركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وكانت وزيرة الخارجية الأمريكية رايس قد زارت رام الله في مطلع الشهر الجاري من أجل تعزيز عباس وحكومته غير الدستورية التي صاغها بمعزل عن المجلس التشريعي الفلسطيني
تعليق