غزة – المركز الفلسطيني للإعلام
أكد الدكتور محمود الزهار، القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على أن الشهرين القادمين سيشهدان تحولاً كبيراً وإيجابياً في العلاقات والتواصل بين الحركة والدول الأوروبية، موضحاً أن لقاءات عديدة جرت مع أطراف أوروبية رسمية بهذا الخصوص.
وكان رئيس الوزراء الإيطالي رومانو برودي، ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس العموم البريطاني، قد أوصيا بضرورة إجراء حوار مع حركة "حماس"، فيما اعتبر مسؤولون في حركة حماس تلك التوصيات دليلاً على الإدراك الأوروبي بالخطأ الكبير لعدم تعاملهم معها بعد فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
وحول تصريحات "وزير" الإعلام في "حكومة" سلام فياض غير الشرعية عن اتفاق مع الاحتلال لاستخدام معبر بيت حانون "إيريز" بدلاً من معبر رفح حتى عودة "حماس" عن حسمها العسكري؛ قال وزير الخارجية الأسبق والنائب عن حركة "حماس": "واضح أن "حكومة" فياض غير القانونية طيعة جداً في يد الكيان الصهيوني، فالحكومة العاشرة رفضت هذا الموقف تماماً وأفشلته بكل الوسائل، وجاءت "حكومة" رام الله غير الشريعة كمن يمتلك المال بطريقة غير شرعية وسهل عليه أن يفرط فيه".
وأضاف الزهار: "إن "حكومة" فياض غير القانونية فرطت بمصالح الشعب وفي المرضى والطلاب والتجار والتواصل بين غزة والخارج بحجة تراجع حماس، وقال: "هذه خدمة مجانية تقدمها حكومة رام الله غير القانونية وعباس ومن حوله للاحتلال دون مقابل أي شيء".
وحسب رياض المالكي "وزير" الإعلام في "حكومة" فياض؛ فإنه "يقضي الاتفاق بخروج 400 شخص يومياً من العاملين في الخارج أو الدارسين في الجامعات، من خلال التنسيق المباشر مع الاحتلال الصهيوني".
وفي تصريحات سابقة للمالكي؛ أكد على أن معبر رفح الحدودي لن يفتح ما لم تتراجع حركة حماس عما أسماه "انقلابها في غزة".
وحول قرار القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية منع مسيرات في غزة إلا بإذن؛ أوضح الزهار أن المسيرات الوطنية ومسيرات الشهداء والمناسبات القومية أو الدينية ليس لها تصاريح، ولكن مسيرات أهل المهن الذين لهم مطالب يجب أن يتقدموا بطلب مسبق حتى يتم منع الاحتكاك بينهم وبين الجمهور وحمايتهما.
وجدد القيادي في حركة "حماس" رفض حكومة تسيير الأعمال الشرعية وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إجراء انتخابات مبكرة، مشدداً على أنه "لا يمكن إجراء انتخابات بدون حركة حماس".
في سياق آخر؛ نفى الزهار أن يكون منزله أو موكبه قد تعرض لإطلاق نار من قبل إحدى العائلات في مدينة غزة وذلك كما روجه تلفزيون "فلسطين"، الذي وصفه بـ "تلفزيون القناة العاشرة الصهيونية"، منتقداً "فبركة التلفزيون هذه الكذبة"، وقال: "لم يحدث إطلاق نار على منزلي ولا على موكبي لأنني أصلا لا أسير في مواكب".
وقال إن تلفزيون فلسطين "يمتهن هذه الأكاذيب كوسيلة للتنفيس عن الحالة النفسية التي يعيشها رئيس السلطة محمود عباس ومن حوله"، على حد تعبيره.
أكد الدكتور محمود الزهار، القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على أن الشهرين القادمين سيشهدان تحولاً كبيراً وإيجابياً في العلاقات والتواصل بين الحركة والدول الأوروبية، موضحاً أن لقاءات عديدة جرت مع أطراف أوروبية رسمية بهذا الخصوص.
وكان رئيس الوزراء الإيطالي رومانو برودي، ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس العموم البريطاني، قد أوصيا بضرورة إجراء حوار مع حركة "حماس"، فيما اعتبر مسؤولون في حركة حماس تلك التوصيات دليلاً على الإدراك الأوروبي بالخطأ الكبير لعدم تعاملهم معها بعد فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
وحول تصريحات "وزير" الإعلام في "حكومة" سلام فياض غير الشرعية عن اتفاق مع الاحتلال لاستخدام معبر بيت حانون "إيريز" بدلاً من معبر رفح حتى عودة "حماس" عن حسمها العسكري؛ قال وزير الخارجية الأسبق والنائب عن حركة "حماس": "واضح أن "حكومة" فياض غير القانونية طيعة جداً في يد الكيان الصهيوني، فالحكومة العاشرة رفضت هذا الموقف تماماً وأفشلته بكل الوسائل، وجاءت "حكومة" رام الله غير الشريعة كمن يمتلك المال بطريقة غير شرعية وسهل عليه أن يفرط فيه".
وأضاف الزهار: "إن "حكومة" فياض غير القانونية فرطت بمصالح الشعب وفي المرضى والطلاب والتجار والتواصل بين غزة والخارج بحجة تراجع حماس، وقال: "هذه خدمة مجانية تقدمها حكومة رام الله غير القانونية وعباس ومن حوله للاحتلال دون مقابل أي شيء".
وحسب رياض المالكي "وزير" الإعلام في "حكومة" فياض؛ فإنه "يقضي الاتفاق بخروج 400 شخص يومياً من العاملين في الخارج أو الدارسين في الجامعات، من خلال التنسيق المباشر مع الاحتلال الصهيوني".
وفي تصريحات سابقة للمالكي؛ أكد على أن معبر رفح الحدودي لن يفتح ما لم تتراجع حركة حماس عما أسماه "انقلابها في غزة".
وحول قرار القوة التنفيذية التابعة لوزارة الداخلية منع مسيرات في غزة إلا بإذن؛ أوضح الزهار أن المسيرات الوطنية ومسيرات الشهداء والمناسبات القومية أو الدينية ليس لها تصاريح، ولكن مسيرات أهل المهن الذين لهم مطالب يجب أن يتقدموا بطلب مسبق حتى يتم منع الاحتكاك بينهم وبين الجمهور وحمايتهما.
وجدد القيادي في حركة "حماس" رفض حكومة تسيير الأعمال الشرعية وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إجراء انتخابات مبكرة، مشدداً على أنه "لا يمكن إجراء انتخابات بدون حركة حماس".
في سياق آخر؛ نفى الزهار أن يكون منزله أو موكبه قد تعرض لإطلاق نار من قبل إحدى العائلات في مدينة غزة وذلك كما روجه تلفزيون "فلسطين"، الذي وصفه بـ "تلفزيون القناة العاشرة الصهيونية"، منتقداً "فبركة التلفزيون هذه الكذبة"، وقال: "لم يحدث إطلاق نار على منزلي ولا على موكبي لأنني أصلا لا أسير في مواكب".
وقال إن تلفزيون فلسطين "يمتهن هذه الأكاذيب كوسيلة للتنفيس عن الحالة النفسية التي يعيشها رئيس السلطة محمود عباس ومن حوله"، على حد تعبيره.
تعليق