لقد كرهت كلمة "حملة"
والسبب في ذلك أن حملات إعلامية حاولت تشجيع القيام بها لم تجد الكثير من الآذان الصاغية.
ولكن لم أجد كلمة بديلة للتعبير عن الجهد الجماعي المنهجي والهادف لتحقيق بعض الأهداف الجيدة.
وهذه المرة الأهداف بسيطة جدا، بل هو هدف واحد يمكن تحقيقه، وهو:
دعوة الأصدقاء والمعارف والآخرين إلى التعرف على شبكة حوار بوابة الأقصى ،علهم يستفيدوا من الشبكة ويجدوا منها آلية لتفاعلهم مع القضية الفلسطينية والقضايا العربية والإسلامية.
وأنا هنا لا أمثل الشبكة وإنما أتحدث عن رغبة أجدها ملحة في زيادة أعضاء الشبكة كما والارتقاء بهم نوعا ودعوة مبدعين وكتاب إلى زيارة الشبكة والسكن (الإقامة) فيها
فهل من يشجع على هذه الفكرة؟!
ودمتم ذخرا للإسلام والمسلمين
والسبب في ذلك أن حملات إعلامية حاولت تشجيع القيام بها لم تجد الكثير من الآذان الصاغية.
ولكن لم أجد كلمة بديلة للتعبير عن الجهد الجماعي المنهجي والهادف لتحقيق بعض الأهداف الجيدة.
وهذه المرة الأهداف بسيطة جدا، بل هو هدف واحد يمكن تحقيقه، وهو:
دعوة الأصدقاء والمعارف والآخرين إلى التعرف على شبكة حوار بوابة الأقصى ،علهم يستفيدوا من الشبكة ويجدوا منها آلية لتفاعلهم مع القضية الفلسطينية والقضايا العربية والإسلامية.
وأنا هنا لا أمثل الشبكة وإنما أتحدث عن رغبة أجدها ملحة في زيادة أعضاء الشبكة كما والارتقاء بهم نوعا ودعوة مبدعين وكتاب إلى زيارة الشبكة والسكن (الإقامة) فيها
فهل من يشجع على هذه الفكرة؟!
ودمتم ذخرا للإسلام والمسلمين
تعليق