فلسطين اليوم-غزة
أكد الشيخ نافذ عزام، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن الاجتماع بين قيادة حركتي حماس والجهاد في دمشق يهدف إلى الحفاظ على مشروع المقاومة قويا ومتماسكاً في ظل الظروف الداخلية الصعبة التي تحاول فيها أمريكا استغلال ما يجري في الساحة الفلسطينية لتمرير مشاريع وخطط تهدف إلى نسف القضية الفلسطينية".
وقال عزام في تصريحات لمراسلنا: هذه الاجتماعات تهدف أساسا إلى التركيز على جبهة المقاومة لتكون قوية ومتماسكة".
وكان الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلح، وخالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، قد بحثا في دمشق آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وأكدا على ضرورة اعتماد الحوار كسبيل وحيد لمعالجة الأزمة الداخلية الراهنة.
وفيما يتعلق بالتصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة، والذي كان آخره الاجتياح المستمر لمنطقتي الفراحين والقراراة شرق مدينة خان يونس، قال عزام: هناك أجندة أمنية لقوات الاحتلال إضافة إلى أجندتها السياسية، هذه الأجندة الأمنية لا تتأثر ولا تتغير بما يجري في المنطقة سواء على الصعيد الإقليمي أو على الصعيد الداخلي الفلسطيني وبالتالي تتضافر سياسة الاحتلال تجاه شعبنا بغض النظر عن المتغيرات".
أكد الشيخ نافذ عزام، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن الاجتماع بين قيادة حركتي حماس والجهاد في دمشق يهدف إلى الحفاظ على مشروع المقاومة قويا ومتماسكاً في ظل الظروف الداخلية الصعبة التي تحاول فيها أمريكا استغلال ما يجري في الساحة الفلسطينية لتمرير مشاريع وخطط تهدف إلى نسف القضية الفلسطينية".
وقال عزام في تصريحات لمراسلنا: هذه الاجتماعات تهدف أساسا إلى التركيز على جبهة المقاومة لتكون قوية ومتماسكة".
وكان الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان شلح، وخالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، قد بحثا في دمشق آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وأكدا على ضرورة اعتماد الحوار كسبيل وحيد لمعالجة الأزمة الداخلية الراهنة.
وفيما يتعلق بالتصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة، والذي كان آخره الاجتياح المستمر لمنطقتي الفراحين والقراراة شرق مدينة خان يونس، قال عزام: هناك أجندة أمنية لقوات الاحتلال إضافة إلى أجندتها السياسية، هذه الأجندة الأمنية لا تتأثر ولا تتغير بما يجري في المنطقة سواء على الصعيد الإقليمي أو على الصعيد الداخلي الفلسطيني وبالتالي تتضافر سياسة الاحتلال تجاه شعبنا بغض النظر عن المتغيرات".
تعليق