فلسطين اليوم-خاص
تعتبر عملية تل أبيب الاستشهادية التي نفذتها سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بتاريخ 17-4-2006، أقوى العمليات الاستشهادية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في قلب الكيان الصهيوني خلال العام المنصرم 2006.
فقد أدت العملية التي نفذها الاستشهادي سامر سميح قاسم حماد "20 عاما" من قرية برقين غربي مدينة جنين شمال الضفة الغربية،إلى مقتل أحد عشرا صهيونيا وإصابة أكثر من خمسة وثمانين آخرين بجراح مختلفة.
وقد فجر الاستشهادي "سامر حماد" نفسه في محطة باصات "نفيه شعانين" القديمة في مدينة تل أبيب، حيث كانت المحطة تكتظ بالصهاينة.
وقالت سرايا القدس إن العملية تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، ورداً على سلسلة الاغتيالات التي طالت عدداً من قادة المقاومة في غزة والضفة والتي كان أبرزها استهداف اغتيال "خالد الدحدوح" (أبو الوليد) قائد السرايا في غزة
تعتبر عملية تل أبيب الاستشهادية التي نفذتها سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بتاريخ 17-4-2006، أقوى العمليات الاستشهادية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في قلب الكيان الصهيوني خلال العام المنصرم 2006.
فقد أدت العملية التي نفذها الاستشهادي سامر سميح قاسم حماد "20 عاما" من قرية برقين غربي مدينة جنين شمال الضفة الغربية،إلى مقتل أحد عشرا صهيونيا وإصابة أكثر من خمسة وثمانين آخرين بجراح مختلفة.
وقد فجر الاستشهادي "سامر حماد" نفسه في محطة باصات "نفيه شعانين" القديمة في مدينة تل أبيب، حيث كانت المحطة تكتظ بالصهاينة.
وقالت سرايا القدس إن العملية تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، ورداً على سلسلة الاغتيالات التي طالت عدداً من قادة المقاومة في غزة والضفة والتي كان أبرزها استهداف اغتيال "خالد الدحدوح" (أبو الوليد) قائد السرايا في غزة
تعليق