إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما رايك في حركة الجهاد الاسلامي ...........

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    22:2 22:2 22:2 66:6
    حركة الجهاد الاسلامي حركة مجاهدة وعملاقة وعندما نتكلم عنها مإن الكلمات تعجز عن مواضعها

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تعليق


    • #62
      بارك الله بك , شكراً أخي الكريم
      كل التحية لأبطال سرايا القدس
      .::الوحده الصاروخية::.
      13:13

      تعليق


      • #63
        حركه مقاومه اسلاميه
        قدمت العديد من الشهداء علي درب تحرير الارض والانسان
        اخرهم الشهيد القائد الفذ عوض المصري
        55:5 انتقم من الظالمين

        تعليق


        • #64
          هذه حركة امتدت من سرايا الرسول "ص"
          http://www.m5zn.com/showimage.php?imagename=bf43140483.jpg



          سرايا إعلمي واشهدي



          أني لغيرك لن ولن انتمي

          تعليق


          • #65
            انها حركة عملاقة جدا وانا احبها
            سراااااااااااااااايا القدس

            تعليق


            • #66
              بسم الله الرحمن الرحيم
              حبيت تكون هاي اول مشاركة الي في هذا المنتدى
              حركة الجهاد الاسلامي حركة اسلامية قدمت الشهداء والاسرى والجرحى والاستشهاديين ومنها اقدم تحياتي للابطالها ابطال سرايا القدس واحفاد الشقاقي وافتخر ان اكون حفيدة للمعلمنا الشهيد ابو ابراهيم
              شكرا اخي على طرح هذا السؤال
              ودمت في حفظ الرحمن

              ضـــرغام السرايا غير متواجد للأبد

              تعليق


              • #67
                [frame="1 80"]سرايا القدس .... سلاح طاهر ... شباب واعي .... قيادة حكيمة .... عدو خاسر ....

                سرايا القدس.... نرصد العدو .... نحكم الخطة .... نضرب واثقين بنصر الله ....[img][/img][/frame]

                تعليق


                • #68
                  حركة الجهاد الاسلامى وجدت لتبقى تدافع عن ثرى الوطن الحبيب وهى فعلا كم قلت لن تتخلى عن اى من ثوابتهاومبادئها وانها حركة ربانية
                  66:6
                  إذا كان دين محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا يستقيم إلا باالدم فيا سيوف الله خذينى

                  تعليق


                  • #69
                    أرجو قراءة مقالي حول "ثغرات في طريق النهوض" في هذا الموقع فهو يضعكم على الجرح
                    فايق

                    تعليق


                    • #70
                      ايمان ،، وعي ،، ثورةهدا بإختصار شديد
                      من هي الجهاد الاسلامي


                      شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

                      تعليق


                      • #71
                        حركة الجهاد الاسلامى حركة ربانية مثل شجرة طيبة اصلها ثابت وفرعها فى السماء

                        تعليق


                        • #72
                          بسم الله الرحمن الرحيم


                          ثغرات في طريق النهوض
                          (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
                          1ـ الأزمة القيادية
                          لا يمكن لأى تجمع بشري أن ينهض دون وجود قيادة واعية ومسئولة تقوده نحو القمة فإرتباط النصر بالقيادة هو إرتباط عضوي كارتباط الجسد بالعمود الفقري أو السقف بالقواعد, و هى دليل أكيد على القوة أو الضعف ومؤشر على الهزيمة أو الانتصار، بها نعز أونذل وتحت لوائها نرفع وننحط فهي صبغة التجمع إن خيرا فخير وإن شرا فشر . قال تعالى:"فمن يعمل مثقال ذره خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" و حركة الجهاد الإسلامي واحدة من تلك التجمعات ، لكن أصابها ما أصاب غيرها من أمراض العمل الإسلامي التي وقفت و ما زالت حائلاً و عقبة كأداء في طريق النمو و النهوض 0
                          ولعل أخطر تلك الأمراض هي "الأزمة القيادية" ـ منبع الخلل كله ـ في حركة الجهاد الإسلامي التي أفرزت بدورها أزمة كادر و بالتالي ساهمت هذه الثغرة في وقف نمو الحركة هذا إذا لم تدفعها خطوات كبيرة للوراء .
                          و عندما نقول "أزمة قيادية" إنما قصدنا بذلك غياب الكفاءات القادرة على القيادة و الإدارة و التأثير و الإبداع مما يجعلنا نقول و بكل وضوح أن حركة الجهاد الإسلامي فشلت فشلا ذريعاً في استنبات قادة حقيقيين بحجم مشروع الجهاد الإسلامي الذي جاء كمشروع أمة يهدف إلى استنهاض طاقاتها المعطلة ،هذا إذ إستثنينا "الشهيد الشقاقي" و الأمين العام الحالي د0"رمضان شلح" و ربما بعض الأشخاص- و لكن بمسافات كبيرة جداً- و الذين لا يتجاوزون أصابع اليد الواحدة إذا أردنا أن نكون متفائلين و منصفين أيضاً 0
                          وهذا أمر لا يتنازع عليه اثنان ولا يتناطح عليه عنزان إلا من أبى إلا أن ينطح الحقيقة بقرون من طين وهذا حال الحمقى 0
                          وعندما نقول "قادة" لا نقصد- بالتأكيد- أولئك النفر الذين تسلقوا " للعلا" في ظروف غير طبيعية ومأزومة واستثنائية تمر بها حركة الجهاد الإسلامي مما جعل من وجودهم مشكلة فاصطلح على تسميتهم مجازا "قادة" وهذا في الحقيقة لقبا أكثر منه صفة، وشكلا أكثر منه جوهرا 0
                          وإنما نقصد ذلك الإنسان الذى يمتلك القدرة على تحديد الإتجاه والرؤية وحشد القوى تحت هذه الرؤية والتحفيز وشد الهمم. وعلى ضوء ذلك نتساءل:
                          لماذا لم تعط قيادة حركة الجهاد الإسلامي أي أهمية لتفجير الطاقات الكامنة و المعطلة لدى أبنائها المؤهلين و ذوو الكفاءات و هم كثر ؟ أهو الإهمال؟ أم التسلط ؟ أم عدم إدراك أهمية المسألة أو الواقع الذي تمر فيه حركة الجهاد الإسلامي و لا حتى المستقبل غير المبشر ؟ و بالتالي لم تخطط للمسألة !!
                          أم أن الأمور تسير بشكل قصدي لأن( المطلوب من الكل أن يعيش على عقلية القائد ، و يكون نسخة مكررة عنه ، فإذا حاول أن يفكر ، أو يبصر بعض الآفاق ، لا يلبث أن يحاصر ، و من ثم لا بد له أن ينزف ، أو يبتعد ، لأن الجماعة أصبحت تضيق به ، لأنها تريده أن يبقى في خانة "القائد" )0
                          و لماذا يقود الجهلة و الانتهازيون و ذوو الكفاءات المتواضعة ، و النفوس المريضة ، و العقول المغشوشة،و أصحاب المصالح ، و الولاء المجهول ؟
                          و ما المقياس الذي يتم من خلاله اختيار هذا أو ذاك ؟ أهي العلاقات ؟ أم الكفاءات ؟
                          و لماذا يسكت المخلصون من أبنائها على واحدة من أهم مقومات النهوض و عنوان الفشل و النجاح ؟
                          أهو الجبن و الخوف من قطع الأرزاق لأن القائد هو الحاكم والجلاد ؟!! أم قلة الحيلة ؟ أم اليأس و فقدان الأمل من أي نهوض حقيقي ؟ فأحبطوا و تراجع الحماس لديهم ، و انطفأت جذوة الثورة فيهم و هم من حمل ( الإيمان و الوعي و الثورة ) شعاراً فكانت النتيجة أن لا إيمان و لا وعي و لا حتى ثورة !!
                          أم أن هذه التساؤلات بمجملها مرفوضة كليا لأن الأمور تسير على ما يرام و أن ما يشاع هو مجرد أكاذيب و حقد و أن الذين انطووا على أنفسهم و تركوا العمل أصلاً هم :
                          ( المتساقطون على طريق الدعوة !! )

                          كيف السبيل ؟؟
                          لا أظن أن هناك وقتاً كافياً للدخول في سجال حول هذه القضايا و تلك التساؤلات ، لأن خطابنا هذا ليس موجها أصلا إلى الجهلة والدخلاء ولا حتى للمكابرين والمخادعين الذين مردواعلى التقارير المزورة بهدف خداع قيادتهم في الخارج من أجل الحفاظ على مكتسب ذاتى ولا للذين يحاولون رسم صورة نرجسية عن الحركة أمام الجماهير بهدف الدفاع عن الذات ،فهؤلاء ـ على حسن نواياهم ـ تصدق فيهم الحكمة التى تقول " إن أسهل إنسان يمكن خداعه هو أنت"، و إنما لأولئك الأخوة الأحباب الذين ارتبطوا بالحركة الإسلامية ربطا مصيريا لا يفصمه إلا الموت فلا مشكلة لديهم في أن يجلدوا ذاتهم من أجل تشخيص الخلل وتحديده ومن ثم مراجعته ووضع حلول له .
                          ما المطلوب إذا؟
                          إن المطلوب من حركة الجهاد الإسلامي اليوم بكل وضوح أن تدرك أنها تسابق الريح نحو الهاوية ، و أن حاضرها ومستقبلها يثير اليأس و القلق و الإحباط " وإذا كنا قد تعلمنا قبل عشرين عاما أن( الحركة التي لا تريد أن تراجع أو تدرك أخطاء ماضيها من الممكن أن يتحول حاضرها إلى كومة من الأخطاء و مستقبلها إلى كارثة) فمن حقنا أن نسأل اليوم : ما المانع من أن تطبق هذه المبادئ بشكل مسؤول ؟
                          و ما العيب في ذلك؟
                          أليست هذه مسؤولية قيادية وأخلاقية معا؟ أليس من أعظم مصائب الحركة اليوم هو البون الشاسع بين الشعار والممارسة وبين النعيق والتطبيق؟ أليس ذلك السلوك من أعظم الكبائر؟ قال تعالى(يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون، كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون). ولكنهم (يحسبونه هينا وهو عند الله عظيم)
                          هذا أولاً.....
                          ثانياً : يجب أن يعترف المسؤولون فيها بوجود أزمة قيادية ضربت آثارها السلبية طولاً و عرضاً و عمقاً فأفرزت( قاعدة عاجزة ، متجمدة ، محنطة ، متكلسة )، مرتبطة مصلحياً و هي في ساعة الحقيقة من الوفاء ببعيد ،ومن يحمل من هذه القيادة ذاكرة خائنة فليرجع إلى الوراء قليلا أيام المحنة والابتلاء في سجون السلطة ليتذكر كيف أن الكثير من الذين يقودون العمل اليوم ـ إلا من رحم الله ـ هم أول من تخلى وتراجع وانهار. ولكن ما حيلتنا وقد تنكرت هذه القيادة لخيرة أبنائها و استبدلت الذى هو أدنى بالذي هوخير ؟!
                          ثالثاً : يجب أن تواجه هذه الأزمة ( ضمن فقه الأولويات ) بكل شجاعة و جرأة و حزم ، و ذلك من خلال وضع منهج متكامل لحل هذه المشكلة الجوهرية تنتهي بتجفيف منابع الإشكال فيها ، و وضع بدائل حقيقية بعيداً عن " الشخصانية " لأن المهم تحقيق الهدف بشكل جمعي لا من يحققه .
                          قال : (صلى الله عليه و سلم) : "يد الله مع الجماعة"
                          و قال تعالى : "إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص"
                          لقد آن الأوان أن تتجاوز حركة الجهاد الإسلامي ( الارتكاز على الفرد و الشخص إلى الاعتماد على المؤسسة القادرة على الامتداد ، و إبصار المستقبل ، ضمن تأطير ثابت لمسيرتها ) .
                          رابعاً : حركة الجهاد الإسلامي بحاجة ماسة لقيادات علمية رسالية ربانية حكيمة قادرة على رسم معالم السير الحركي بناءً على قواعد العلم و أولوياته الشرعية و هذا يحتاج إلى برنامج حقيقي و فاعل من أجل تطوير الكادر الجهادي و محاصرة الضعف فيه، ولعل ما قاله أحد القادة الكبار ! في الخارج : "نحن لا نريد مشايخ ، وإنما نريد مقاتلين" يقرب الجميع من الجرح لأنه قول ملفت لما يحمل في طياته من مخاطر كارثية تضرب مخ العمل الدعوي و المشرع الجهادي و يعبر من جهة أخرى عن جهل حقيقي بالعمل الإسلامي و مقوماته 0
                          بكلمةٍ موجزةٍ نقول:
                          يجب على قيادة الجهاد الإسلامي أن تكون على يقين أن من لا يتغير من الداخل لن يتغير أبدا،ومن لم يتغير أبدا لن ينهض ولن ينتصر أبدا، وأن هذا المستوى المتواضع و الأداء الركيك ليس له مكان فى عالم اليوم الذى تسير فيه الأحداث بإيقاع سريع،والكلام المنمق في الفضائيات لن يساهم في حل أزمتها,و لن يستر عورتها، فإلى متى ستبقى تعيش هذه القيادة اللحظة ، وتستفزها المناسبات ,وتمارس العبثية، وتدس رأسها فى التراب ،وتكابر؟ أما آن لها أن تخطط وتنظم وتتابع وتوجه وترشد وتقيم وتراجع وتحاسب؟ أما آن لها أن تغار؟
                          فإذا كان الواجب الشرعي لن يكون دافعا نحو ذلك فلتكن النخوة إذا على الأقل!!لأن الإرث الذي تركه الشقاقي ـرحمه الله ـ كبير ويحتاج إلى وفاء والوفاء لن يتحقق إلا بالرجال المخلصين وهذا ما نفتقده حركة الجهاد .
                          إن أمام قيادة حركة الجهاد الإسلامي اليوم تحديات و مهامٌ صعبة و كبيرة و ضخمة وضعتها أمام خيارات محدودة ، و جعلت هامش هذه الخيارات محدود أيضاً، فهي أمام خيارين اثنين لا ثالث لهما : فإما أن تعمل بشكلٍ جدي و عملي وحقيقي على تجاوز هذه الثغرة و غيرها- مما سنتحدث عنه لاحقاً - و العمل على ردمها بعيداً عن المحاصصة و إرضاء الأطراف و ذلك ضمن رؤية حقيقية و صارمة و فعالة و واقعية تبدأ من القمة وتمر بالقاعدة وتنتهي بكنس كل القمامة داخل الجهاد الاسلامي من أجل الحفاظ على المكتسبات والإنجازات و حماية المشروع بعيدا عن العواطف والحسابات الشخصية شرط أن تنسى أمران: السهل والمستحيل.
                          و إما أن توضع هذه الحركة بكل ماضيها وحاضرها ومستقبلها أيضا على الأرشيف ....
                          و رجائي لكم جميعا ألا تختلفوا على أى رف تضعوها فهذه مسألة تفصيلية.
                          قال تعالى :(وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)

                          إعداد :أبو أنس أبو عطوان
                          غزة - رفح
                          فايق

                          تعليق

                          يعمل...
                          X