غزة – جمال العاصفة – فلسطين الآن - بالصور كشف شاب فلسطيني حقيقة كذب وادعاء المواقع الفتحاوية الصفراء والتي ظهر فيها استخفاف هذا الشاب البسيط بعقول القائمين على هذه المواقع التي تشبه المواقع الصهوينة .
بدأت القصة عندما تخيل شاب قصة فأراد أن يسخر بهذه المواقع فقام بمراسلتها تحت مسمى معين، لتظهر تافهة هذه المواقع ، فبدأ صاحب التقرير وقال ما يلي :" انظروا ماذا تفعل وكالة فلسطين برس وأخواتها من الإعلام الفتحاوي الهابط، لقد تخيلت أنا قصة غير واقعية ولم تقع أبدا وقمت بتأليفها من نسج خيالي وأرسلتها لوكالة فلسطين برس حتى أرى هل ستتأكد هذه الوكالة الهابطة من صحة الخبر أو صحة هذه القصة أم ستقوم بنشرها دون أن تتأكد، وبالفعل فقد حدث ما كنت أتوقع بالفعل، حيث أنهم نشروا هذه القصة على أنها حقيقة ووضعوها في موقعهم في زاوية ملفات خاصة، وسأثبت لكم ذلك بالصور، وإني أستغفر الله على هذه القصة التي ألفتها ولكن هدفي كان فضح هذا الإعلام الذي يدس الدسائس والخبائث وينشر الأخبار الكاذبة التي تهدم ولا تبني، بهدف تضليل أبناء شعبنا الفلسطيني.
لقد أرسلت أنا لوكالة فلسطين برس القصة الخيالية التي نسجتها من وحي خيالي من ايميلي الوهمي والذي صنعته خصيصا لكي أرسل هذه القصة للوكالة وايميلي الذي أرسلت القصة عبره لها هو ( ....) وقد أسميت نفسي جمال العاصفة، وكانت رسالتي أو القصة التي ألفتها قد أرسلتها لوكالة فلسطين برس على عنوانهم هذا (info@palpress.ps) وكان نص رسالتي لهم كالتالي –مع الإشارة إلى أنني سميت نفسي "جمال العاصفة" وهو اسم غير معروف ومجهول- كان نص رسالتي لهم كالتالي: ((بسم الله الرحمن الرحيم ... تحية الوطن وبعد/ الإخوة الشرفاء ... لدي موضوع حساس يمس حركة حماس في الصميم ويمكن من خلال هذا الموضوع قصم هذه الحركة نصفين خاصة في قطاع غزة، حيث أنني حصلت على وثيقة تدين هذه الحركة بالخروج عن الصف الوطني وفيها أشخاص ساقطين أخلاقيا ولدي قصة أحدهم. –خذوا بالكم القصة تأليف- وإذا فضحت هذه القصة سنضربهم.
ولكن لا أعرف معايير النشر عندكم. بمعنى لو أنني كتبت هذه القصة لكم وهذه الفضيحة فكيف ستنشرونها في الموقع.. بدنا نمسح فيهم الأرض.. وخلي هنية بعدين اذا هو شاطر ينفي. وتنشوف الزهار شو بدو يعمل بعديها. انتظر الرد ... هي ايميلي: ( .....) تحياتي: جمال - غزة))، وبعدما أرسلت لهم هذه الرسالة ردت عليَّ وكالة فلسطين برس بهذه الرسالة: (( الاخ / جمال .. تحية وبعد ... أشكرك على جهودك من أجل كشف الحقيقة يمكنك إرسال ما تريده من ملفات أو مستندات على الايميل التالي: secret@palpress.ps أو إرسال على الفاكس التالي 022977410 فهو الي الحماية. مع وافر الاحترام والتقدير.. أخوانكم / وكالة فلسطين برس للأنباء)).
وبعد رسالتهم هذه لي (جمال العاصفة) فقد أرسلت لهم على الايميل الذي أعطوني إياه وعلى الايميل الأول أيضا وقد أرسلت لهم هذه القصة الخيالية التي نسجتها من خيالي وسأكتبها لكم بالحرف الواحد: ((القصة رقم (1) أنا جمال العاصفة، وكما طلبتم مني أن أتواصلكم معكم لكي أرسل لكم ما عندي ففي البداية سأذكر لكم قصة حدثت هنا عندنا وعندما تنشر هذه القصة التي أبطالها البشمرقة فإنني سأرسل لكم القصص الأخرى والملفات الخاصة بقيادات حماس المتورطة.
القصة تبدأ عندما قام عضو من القوة التنفيذية (البشمرقة) في خانيونس ويدعى (ف.ع)، بالقفز من فوق جدار جيرانه أثناء خروجهم من المنزل وسرق ذهب من المنزل بقيمة 2500 دينار أردني، وعندما عادت العائلة إلى البيت وجدت الغرفة التي على ما يبدو كانت مرصودة قد انقلبت رأسا على عقب فعرفت أنها تعرضت للسرقة وفورا المرأة أخذت تبحث عن ذهبها ولكنها لم تجده فتيقنت أنها وعائلتها سرقت، فقدمت بلاغ للتنفيذية (البشمرقة) وقالت لهم أن هناك شخص دخل البيت وسرق ذهبي الذي يقدر بحوال 2500 دينار أردني.
وبدأت البشمرقة بالتحقيق، وعندما تمكنت من إلقاء القبض على اللص وهو عضو فيها ويدعى (ف.ع)، فقد كتمت على الخبر ولم تخبر العائلة باسم السارق بل أخذت منه جزء من الذهب ويقدر بحوالي 1800 دينار وأعادته للأسرة وقالت لهم أننا وجدنا ذهب في المنطقة الفلانية فهل لكم أن تتعرفوا على هذا الذهب هل هو لكم أم لا؟، وفعلا فقد ذهبت المرأة وتعرفت على الذهب وقالت أن الذهب ولي ولكنه ناقص وهذا ليس كل الذهب، فقالت التنفيذية لهم أن هذا ما وجدناه في المنطقة الفلانية وسنواصل البحث عن السارق وسنعيد لكم باقي الذهب، ولكنهم عارفين السارق وتغاضوا عنه، وذلك لأن خلف هذا العضو في البشمرقة قائد في التنفيذية في خانيونس. وهذه القصة حتى الآن غير منتشرة، ويجب فضح هؤلاء البشمرقة الذين يلعبون بالمواطنين. هذه تفاصيل القصة ... في حين تم نشر هذه القصة فسأرسل لكم القصة الثانية والقصص الأخرى والملفات الخاصة بحماس.)).
وللأسف الشديد أن يصل الإعلام الفتحاوي لهذه الدرجة من الهبوط والانحلال والدونية والانحطاط واللامصداقية واللامسئول والغير شريف وكل الألفاظ البذيئة التي يوصف بها هذا الإعلام القائم على الكذب والتضليل واختلاق القصص الخيالية والروايات اللاواقعية ونسجها بحنكة وإلصاقها بالشرفاء من هذا الشعب الأبي الصامد، وعلى العموم فقد وقع الفأس في الرأس يا وكالة فلسطين برس ولقد نشرة الوكالة الكاذبة الخبيثة القصة الخيالية التي نسجتها من خيالي، ولم تنشرها فقط كخبر عادي بل وضعتها في زاوية ملفات خاصة وكأنها أُعدت من قبل مراسل مدقق ومسئول، ولكنها للأسف كانت من نسج خيالي (أنا جمال العاصفة).
وبعدما قاموا بنشر القصة الخيالية المألفة تأليف فقد أرسلوا لي رسالة على الايميل أيضا طلبوا مني أن أقوم بإمدادهم بملفات أخرى ونص رسالتهم لي هي كالتالي: ((الاخ الكريم .. أملا ارسال الملفات التي بطرفك .. مع الاحترام والتقدير .. اخوانكم .. وكالة فلسطين برس للانباء))
وإليكم ما حدث بالصور حتى تتأكدوا من حديثي لكم ...
تابع ... في الأسفل ...
بدأت القصة عندما تخيل شاب قصة فأراد أن يسخر بهذه المواقع فقام بمراسلتها تحت مسمى معين، لتظهر تافهة هذه المواقع ، فبدأ صاحب التقرير وقال ما يلي :" انظروا ماذا تفعل وكالة فلسطين برس وأخواتها من الإعلام الفتحاوي الهابط، لقد تخيلت أنا قصة غير واقعية ولم تقع أبدا وقمت بتأليفها من نسج خيالي وأرسلتها لوكالة فلسطين برس حتى أرى هل ستتأكد هذه الوكالة الهابطة من صحة الخبر أو صحة هذه القصة أم ستقوم بنشرها دون أن تتأكد، وبالفعل فقد حدث ما كنت أتوقع بالفعل، حيث أنهم نشروا هذه القصة على أنها حقيقة ووضعوها في موقعهم في زاوية ملفات خاصة، وسأثبت لكم ذلك بالصور، وإني أستغفر الله على هذه القصة التي ألفتها ولكن هدفي كان فضح هذا الإعلام الذي يدس الدسائس والخبائث وينشر الأخبار الكاذبة التي تهدم ولا تبني، بهدف تضليل أبناء شعبنا الفلسطيني.
لقد أرسلت أنا لوكالة فلسطين برس القصة الخيالية التي نسجتها من وحي خيالي من ايميلي الوهمي والذي صنعته خصيصا لكي أرسل هذه القصة للوكالة وايميلي الذي أرسلت القصة عبره لها هو ( ....) وقد أسميت نفسي جمال العاصفة، وكانت رسالتي أو القصة التي ألفتها قد أرسلتها لوكالة فلسطين برس على عنوانهم هذا (info@palpress.ps) وكان نص رسالتي لهم كالتالي –مع الإشارة إلى أنني سميت نفسي "جمال العاصفة" وهو اسم غير معروف ومجهول- كان نص رسالتي لهم كالتالي: ((بسم الله الرحمن الرحيم ... تحية الوطن وبعد/ الإخوة الشرفاء ... لدي موضوع حساس يمس حركة حماس في الصميم ويمكن من خلال هذا الموضوع قصم هذه الحركة نصفين خاصة في قطاع غزة، حيث أنني حصلت على وثيقة تدين هذه الحركة بالخروج عن الصف الوطني وفيها أشخاص ساقطين أخلاقيا ولدي قصة أحدهم. –خذوا بالكم القصة تأليف- وإذا فضحت هذه القصة سنضربهم.
ولكن لا أعرف معايير النشر عندكم. بمعنى لو أنني كتبت هذه القصة لكم وهذه الفضيحة فكيف ستنشرونها في الموقع.. بدنا نمسح فيهم الأرض.. وخلي هنية بعدين اذا هو شاطر ينفي. وتنشوف الزهار شو بدو يعمل بعديها. انتظر الرد ... هي ايميلي: ( .....) تحياتي: جمال - غزة))، وبعدما أرسلت لهم هذه الرسالة ردت عليَّ وكالة فلسطين برس بهذه الرسالة: (( الاخ / جمال .. تحية وبعد ... أشكرك على جهودك من أجل كشف الحقيقة يمكنك إرسال ما تريده من ملفات أو مستندات على الايميل التالي: secret@palpress.ps أو إرسال على الفاكس التالي 022977410 فهو الي الحماية. مع وافر الاحترام والتقدير.. أخوانكم / وكالة فلسطين برس للأنباء)).
وبعد رسالتهم هذه لي (جمال العاصفة) فقد أرسلت لهم على الايميل الذي أعطوني إياه وعلى الايميل الأول أيضا وقد أرسلت لهم هذه القصة الخيالية التي نسجتها من خيالي وسأكتبها لكم بالحرف الواحد: ((القصة رقم (1) أنا جمال العاصفة، وكما طلبتم مني أن أتواصلكم معكم لكي أرسل لكم ما عندي ففي البداية سأذكر لكم قصة حدثت هنا عندنا وعندما تنشر هذه القصة التي أبطالها البشمرقة فإنني سأرسل لكم القصص الأخرى والملفات الخاصة بقيادات حماس المتورطة.
القصة تبدأ عندما قام عضو من القوة التنفيذية (البشمرقة) في خانيونس ويدعى (ف.ع)، بالقفز من فوق جدار جيرانه أثناء خروجهم من المنزل وسرق ذهب من المنزل بقيمة 2500 دينار أردني، وعندما عادت العائلة إلى البيت وجدت الغرفة التي على ما يبدو كانت مرصودة قد انقلبت رأسا على عقب فعرفت أنها تعرضت للسرقة وفورا المرأة أخذت تبحث عن ذهبها ولكنها لم تجده فتيقنت أنها وعائلتها سرقت، فقدمت بلاغ للتنفيذية (البشمرقة) وقالت لهم أن هناك شخص دخل البيت وسرق ذهبي الذي يقدر بحوال 2500 دينار أردني.
وبدأت البشمرقة بالتحقيق، وعندما تمكنت من إلقاء القبض على اللص وهو عضو فيها ويدعى (ف.ع)، فقد كتمت على الخبر ولم تخبر العائلة باسم السارق بل أخذت منه جزء من الذهب ويقدر بحوالي 1800 دينار وأعادته للأسرة وقالت لهم أننا وجدنا ذهب في المنطقة الفلانية فهل لكم أن تتعرفوا على هذا الذهب هل هو لكم أم لا؟، وفعلا فقد ذهبت المرأة وتعرفت على الذهب وقالت أن الذهب ولي ولكنه ناقص وهذا ليس كل الذهب، فقالت التنفيذية لهم أن هذا ما وجدناه في المنطقة الفلانية وسنواصل البحث عن السارق وسنعيد لكم باقي الذهب، ولكنهم عارفين السارق وتغاضوا عنه، وذلك لأن خلف هذا العضو في البشمرقة قائد في التنفيذية في خانيونس. وهذه القصة حتى الآن غير منتشرة، ويجب فضح هؤلاء البشمرقة الذين يلعبون بالمواطنين. هذه تفاصيل القصة ... في حين تم نشر هذه القصة فسأرسل لكم القصة الثانية والقصص الأخرى والملفات الخاصة بحماس.)).
وللأسف الشديد أن يصل الإعلام الفتحاوي لهذه الدرجة من الهبوط والانحلال والدونية والانحطاط واللامصداقية واللامسئول والغير شريف وكل الألفاظ البذيئة التي يوصف بها هذا الإعلام القائم على الكذب والتضليل واختلاق القصص الخيالية والروايات اللاواقعية ونسجها بحنكة وإلصاقها بالشرفاء من هذا الشعب الأبي الصامد، وعلى العموم فقد وقع الفأس في الرأس يا وكالة فلسطين برس ولقد نشرة الوكالة الكاذبة الخبيثة القصة الخيالية التي نسجتها من خيالي، ولم تنشرها فقط كخبر عادي بل وضعتها في زاوية ملفات خاصة وكأنها أُعدت من قبل مراسل مدقق ومسئول، ولكنها للأسف كانت من نسج خيالي (أنا جمال العاصفة).
وبعدما قاموا بنشر القصة الخيالية المألفة تأليف فقد أرسلوا لي رسالة على الايميل أيضا طلبوا مني أن أقوم بإمدادهم بملفات أخرى ونص رسالتهم لي هي كالتالي: ((الاخ الكريم .. أملا ارسال الملفات التي بطرفك .. مع الاحترام والتقدير .. اخوانكم .. وكالة فلسطين برس للانباء))
وإليكم ما حدث بالصور حتى تتأكدوا من حديثي لكم ...
تابع ... في الأسفل ...
تعليق