علم موقع عــ48ـرب من مصادر مطلعة أن منفذ عملية القدس، يوم أمس الجمعة، هو فلسطيني من الداخل، من قرية كفرمندا الجليلية.
وجاء أن منفذ العملية هو الشاب أحمد محمود خطيب، وهو في السابعة والعشرين من عمره، متزوج منذ سنتين ولديه طفلة في الشهور الأولى من عمرها، وقد استشهد في العملية، في حين أصيب 11 آخرون بجروح متفاوتة، وذلك صباح الجمعة، في أعقاب قيام أحد حراس المدرسة الدينية "عطيرت كوهانيم" بإطلاق النار عليهم.
وبحسب التقارير الإسرائيلية فإن الشاب الفلسطيني حاول خطف سلاح أحد حراس "عطيرت كوهانيم" فبادر حارس آخر إلى إطلاق النار، ما أدى إلى استشهاد الشاب، وإصابة 10 فلسطينيين من المارة بجروح متفاوتة، كما أصيب الحارس الأول بجروح وصفت بأنها متوسطة.
وجاء أنه في الساعة 11:15، من يوم أمس الجمعة، وصل بلاغ إلى الشرطة بوقوع إطلاق نار في "حي النصارى" قرب البطريركية اللاتينية في البلدة القديمة. وعلم أن طواقم الإسعاف قامت بإخلاء المصابين إلى مستشفى "شعاري تسيديك" و"هداسا".
وبحسب طواقم الإسعاف فإن كافة المصابين، وكانوا موزعين في عدد من الشوارع، كانت إصابتهم ناجمة عن إطلاق النار.
وادعت تقارير أخرى أن الشاب الفلسطيني تمكن من اختطاف مسدس الحارس الأول وبدأ بإطلاق النار، وعندها أطلق عليه الحارس الثاني النار.
وقامت قوات الاحتلال على الفور بإغلاق المنطقة، وبدأت بتمشيطها بدقة.
ثلاثة اذرع عسكرية تعلن مسؤوليتها عن عملية القدس وتتحفظ على اسم منفذها..
وكانت قد أفادت مصادر فلسطينية أن ثلاثة أجنحة عسكرية أعلنت مسؤوليتها عن "العملية العسكرية" التي نفذها شاب فلسطيني في القدس أمس، الجمعة، وأسفرت عن استشهاد منفذها واصابة 10 اشخاص بجراح، بعد أن اطلق مستوطن من عطيرت كوهانيم النار عليهم.
وأضافت المصادر ذاتها أن كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الذراع العسكري للجبهة الشعبية، وسرايا القدس، الذراع العسكري للجهاد الاسلامي، وكتائب شهداء الأقصى، الذراع العسكري لحركة فتح، أصدروا بياناً مشتركاً أعلنت فيه المسؤولية عن "العملية العسكرية".
وقال البيان: "لقد تمكنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى وســرايا القدس وكتائب شهداء الأقصى من اختراق كل الحواجز والتحصينات الاسرائيلية والوصول إلى العمق الاسرائيلي وتنفيذ عملية".
وأضافت الفصائل "أن إحدى المجموعات المشتركة تمكنت من تنفيذ هجوم على أحد الحراس الاسرائيليين حيث تمت إصابته بجراح خطرة، وقد استشهد احد المنفذين الذي نحتفظ باسمه للضرورات الأمنية وسيتم الإعلان عن اسمه في وقت لاحق وسنوافيكم بتفاصيل جديدة".
واكدت الفصائل "ان العملية جاءت في اطار الرد على الجرائم الاسرائيلية بحق ابناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة".
وجاء أن منفذ العملية هو الشاب أحمد محمود خطيب، وهو في السابعة والعشرين من عمره، متزوج منذ سنتين ولديه طفلة في الشهور الأولى من عمرها، وقد استشهد في العملية، في حين أصيب 11 آخرون بجروح متفاوتة، وذلك صباح الجمعة، في أعقاب قيام أحد حراس المدرسة الدينية "عطيرت كوهانيم" بإطلاق النار عليهم.
وبحسب التقارير الإسرائيلية فإن الشاب الفلسطيني حاول خطف سلاح أحد حراس "عطيرت كوهانيم" فبادر حارس آخر إلى إطلاق النار، ما أدى إلى استشهاد الشاب، وإصابة 10 فلسطينيين من المارة بجروح متفاوتة، كما أصيب الحارس الأول بجروح وصفت بأنها متوسطة.
وجاء أنه في الساعة 11:15، من يوم أمس الجمعة، وصل بلاغ إلى الشرطة بوقوع إطلاق نار في "حي النصارى" قرب البطريركية اللاتينية في البلدة القديمة. وعلم أن طواقم الإسعاف قامت بإخلاء المصابين إلى مستشفى "شعاري تسيديك" و"هداسا".
وبحسب طواقم الإسعاف فإن كافة المصابين، وكانوا موزعين في عدد من الشوارع، كانت إصابتهم ناجمة عن إطلاق النار.
وادعت تقارير أخرى أن الشاب الفلسطيني تمكن من اختطاف مسدس الحارس الأول وبدأ بإطلاق النار، وعندها أطلق عليه الحارس الثاني النار.
وقامت قوات الاحتلال على الفور بإغلاق المنطقة، وبدأت بتمشيطها بدقة.
ثلاثة اذرع عسكرية تعلن مسؤوليتها عن عملية القدس وتتحفظ على اسم منفذها..
وكانت قد أفادت مصادر فلسطينية أن ثلاثة أجنحة عسكرية أعلنت مسؤوليتها عن "العملية العسكرية" التي نفذها شاب فلسطيني في القدس أمس، الجمعة، وأسفرت عن استشهاد منفذها واصابة 10 اشخاص بجراح، بعد أن اطلق مستوطن من عطيرت كوهانيم النار عليهم.
وأضافت المصادر ذاتها أن كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، الذراع العسكري للجبهة الشعبية، وسرايا القدس، الذراع العسكري للجهاد الاسلامي، وكتائب شهداء الأقصى، الذراع العسكري لحركة فتح، أصدروا بياناً مشتركاً أعلنت فيه المسؤولية عن "العملية العسكرية".
وقال البيان: "لقد تمكنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى وســرايا القدس وكتائب شهداء الأقصى من اختراق كل الحواجز والتحصينات الاسرائيلية والوصول إلى العمق الاسرائيلي وتنفيذ عملية".
وأضافت الفصائل "أن إحدى المجموعات المشتركة تمكنت من تنفيذ هجوم على أحد الحراس الاسرائيليين حيث تمت إصابته بجراح خطرة، وقد استشهد احد المنفذين الذي نحتفظ باسمه للضرورات الأمنية وسيتم الإعلان عن اسمه في وقت لاحق وسنوافيكم بتفاصيل جديدة".
واكدت الفصائل "ان العملية جاءت في اطار الرد على الجرائم الاسرائيلية بحق ابناء الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة".
تعليق