تويت
مستقبل الحركة الاسلامية في فلسطين .... الى الهاوية
سنتحدث معكم اليوم عن مستقبل الحركة الاسلامية في فللسطين في ظل التجاذب السياسي الحاصل على الساحة الفلسطينية.
الحركة الاسلامية في عهد سلطة اوسلو :
واجهت الحركة الاسلامية عدة مصاعب من قبل سلطة اوسلو تمثلت في الاعتقالات والتعذيب بحق الاسلاميين المجاهدين وقتل بعض المجاهدين مثل ( عمار الاعرج وايمن الرزاينة) الى ان جاءت انتفاضة الاقصى المباركة فلم تستطع السلطة فرض هيبتها على الحركة الاسلامية بسبب الثورة الشعبية ضدد الاحتلال فاخذت الحركة الاسلامية بالانتشار السريع واصبحت جماعيرها في ازدياد ملحوظ وبشكل كبير.
السلط وفي فترة الانتفاضة اعطت الفرصة للحركة الاسلامية ( الجهاد الاسلامي وحماس) لكي تمارس نشاطها وبشكل علني ، وكانت تعطي التراخيص للجمعيات الاسلامية وكانت تحترم حرية الراي وتحترم التعددية السياسية داخل المجتمع الفلسطيني.
الحركة الاسلامية في عهد حماس:
في عهد حماس بدات الحركة الاسلامية في الهبوط تدريجيا وذلك لعد اسباب نذكر منها:
1- غيبت الشريعة الاسلامية من نظام الحكم واخذت ما يسمى بالقانون دستورا لها.
2- منعت حرية الراي واخت باغلاق الاذاعات المحلية والصحف والنشرات التي تنتقد ارائها.
3- حاربت التعددية السياسية بكل اشكالها ( اذا كنت حماس فلك الاحترام ) وانتم تشاهدون اعتدائاتها المتكررة بحق الفصائل الفلسطينية ومحاولة تهميشها من اللعبة السياسية.
4- تطبيق القانون على ابناء الشعب الفلسطيني دون ابناء خماس.
5- الاهتمام بسفاسف الامور وعدم الانتباه للقضايا الاساسية الفلسطينية.
6- الانقلاب العسكري على السلطة والقتل والدمار .
7- اصدار الفتوى بالقتل والسرقة والكذب والنهب.
8- تدمير مؤسسات الشعب العامة .
9- الاقصاء الوظيفي ( في الاسبوع السابق تم طرد د.جمعة السقا - د. هزاع عابد- د. الخالدي ) وكلهم مدراء فتحاوييون في مستشفى الشفاء.
10- مهاجمة الافراح الفتحاوية والجهداوية واعتقال وطلاق النار على من في الحفل بحجة مخالفة القانون ، اما حفلات حماس في منضبطة بالقانون .
11- تفكك المجتمع فاصبحنا مقسمين الى هذا مسلم وذالك كافر والاخر شيعي او شيوعي او متصهين ،ـ وكان الدين اصبح لعبة في يد يونس الاسطل ونزار ريان.
12- حسبنا الله ونعم الوكيل.
ارجو التعليق وخصوصا من ابناء حماس.
الحركة الاسلامية في عهد سلطة اوسلو :
واجهت الحركة الاسلامية عدة مصاعب من قبل سلطة اوسلو تمثلت في الاعتقالات والتعذيب بحق الاسلاميين المجاهدين وقتل بعض المجاهدين مثل ( عمار الاعرج وايمن الرزاينة) الى ان جاءت انتفاضة الاقصى المباركة فلم تستطع السلطة فرض هيبتها على الحركة الاسلامية بسبب الثورة الشعبية ضدد الاحتلال فاخذت الحركة الاسلامية بالانتشار السريع واصبحت جماعيرها في ازدياد ملحوظ وبشكل كبير.
السلط وفي فترة الانتفاضة اعطت الفرصة للحركة الاسلامية ( الجهاد الاسلامي وحماس) لكي تمارس نشاطها وبشكل علني ، وكانت تعطي التراخيص للجمعيات الاسلامية وكانت تحترم حرية الراي وتحترم التعددية السياسية داخل المجتمع الفلسطيني.
الحركة الاسلامية في عهد حماس:
في عهد حماس بدات الحركة الاسلامية في الهبوط تدريجيا وذلك لعد اسباب نذكر منها:
1- غيبت الشريعة الاسلامية من نظام الحكم واخذت ما يسمى بالقانون دستورا لها.
2- منعت حرية الراي واخت باغلاق الاذاعات المحلية والصحف والنشرات التي تنتقد ارائها.
3- حاربت التعددية السياسية بكل اشكالها ( اذا كنت حماس فلك الاحترام ) وانتم تشاهدون اعتدائاتها المتكررة بحق الفصائل الفلسطينية ومحاولة تهميشها من اللعبة السياسية.
4- تطبيق القانون على ابناء الشعب الفلسطيني دون ابناء خماس.
5- الاهتمام بسفاسف الامور وعدم الانتباه للقضايا الاساسية الفلسطينية.
6- الانقلاب العسكري على السلطة والقتل والدمار .
7- اصدار الفتوى بالقتل والسرقة والكذب والنهب.
8- تدمير مؤسسات الشعب العامة .
9- الاقصاء الوظيفي ( في الاسبوع السابق تم طرد د.جمعة السقا - د. هزاع عابد- د. الخالدي ) وكلهم مدراء فتحاوييون في مستشفى الشفاء.
10- مهاجمة الافراح الفتحاوية والجهداوية واعتقال وطلاق النار على من في الحفل بحجة مخالفة القانون ، اما حفلات حماس في منضبطة بالقانون .
11- تفكك المجتمع فاصبحنا مقسمين الى هذا مسلم وذالك كافر والاخر شيعي او شيوعي او متصهين ،ـ وكان الدين اصبح لعبة في يد يونس الاسطل ونزار ريان.
12- حسبنا الله ونعم الوكيل.
ارجو التعليق وخصوصا من ابناء حماس.
تعليق