إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما وراء موت "مؤيد بني عودة" حقائق غائبة وكسب شعبية ينتظرها الطرفين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المشاركة الأصلية بواسطة عز.الدين الفارس مشاهدة المشاركة
    ########
    ###########



    نحو وحدة إسلامية و مقاومة إسلامية رشيدة

    قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

    ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )

    تعليق


    • #92
      لا تخرجو الموضوع عن مساره
      أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

      كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
      .....

      لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
      ؟

      الشتم و السباب

      تعليق


      • #93
        &&&&&&&&&&&&&&
        أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

        كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
        .....

        لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
        ؟

        الشتم و السباب

        تعليق


        • #94
          نكاية بالطهارة العميل يتحول إلى مجاهد بقلم عماد الاصفر

          واضح تماما أن حماس ابتلعت الطعم الذي ألقته الأجهزة الأمنية وكان أول متلقفيه كبير قيادييها إسماعيل هنية الذي سارع إلى اعتلاء المنبر وامتشاق الميكروفون ليعلن "مصرع المجاهد مؤيد بني عودة تحت التعذيب في سجون سلطة عباس" ويدعو إلى التظاهر احتجاجا على جرائم السلطة في رام الله. وواضح تماما أن الدعوات التي انطلقت من فوق المنابر كان لها كبير الأثر في إقدام مسلحي حماس على إطلاق الرصاص خلال مداهمة وتخريب حفل زفاف لمجرد أن حاضريه رددوا أناشيد فتحاوية فمن الصعب على أبناء حماس أن يسمعوا من يتغنى باسم قاتل زميلهم "المجاهد". لم يكن مستغربا وقوع حماس في هذا الفخ لأسباب عدة أولها : أن من دبره نصبه بمهارة وإحكام وثانيها : أن حماس - كما فتح تماما - تتحين الفرصة للظفر بأي انتصار مزيف يثبت أن الآخر أسوأ منها. المستغرب حقا هو إصرار حماس على روايتها التي تبرأ "المجاهد بني عودة" لمجرد أن السلطة في رام الله تتهمه بالعمالة ودون النظر في اعترافاته أو المطالبة بلجنة تحقيق محايدة كما اعتدنا دائما. لا أشك إطلاقا بعد رؤيتي للمقابلات التي أجريت مع هذا "المجاهد" بأنه عميل فاعترافاته واضحة وليس بالأمر المستحيل أن تتمكن المخابرات الإسرائيلية من تجنيد شاب بسيط لم ينل حظه من التعليم ولا الحياة ولم يغادر بلدته إلا ليعمل في ورش البناء فتجنيد مثل هؤلاء الشباب مقابل حفنة شواقل وصدر غانية أمر حصل ويحصل ليس مع حماس لوحدها وإنما مع كافة التنظيمات. لم تتمكن سنتان من الانتماء لحماس من تحصين هذا الشاب ضد الوقوع في فخ السقوط والعمالة الذي قاده إلى الإسهام في اغتيال خمسة مجاهدين حقيقيين وهذا ما يجب أن يسلط عليه الضوء وان يبحث بجدية كمقدمة لوقاية شبان آخرين من التنظيمات وخارجها على أن يتبع الوقاية علاج لمن تبقى من عملاء في هذا التنظيم أو ذاك. جاء في سياق الاعترافات أن جهاز المخابرات الإسرائيلية طلب من العميل إحداث فتنة بين فتح وحماس عبر إطلاق النار عليهما بالتناوب وهذا أمر يجب الاستفادة منه عند دراستنا لمسلك المتعصبين تنظيميا من أصحاب الرؤوس الحامية في التنظيمات المختلفة فهم دائما إما جواسيس أو أغبياء وفي الحالين ضررهما اكبر بكثير من نفعهما . لن تجني حماس ولا غيرها أي نفع من المكابرة والإصرار على الخطأ والدفاع عنه فمن غير المعقول أن نبول في ثيابنا نكاية بالطهارة ومن غير المعقول أن نبرأ عميلا نكاية بفتح . لم نعد نحتمل أية مفاجأة من حماس يكفينا أنها تفاجأت بالفوز في الانتخابات لتجبرنا جميعا على دفع الثمن الباهظ وأنها تفاجأت بسرعة انهيار الأجهزة الأمنية في غزة لتجبرنا جميعا على دفع الثمن الأبهظ على الإطلاق .
          أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

          كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
          .....

          لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
          ؟

          الشتم و السباب

          تعليق


          • #95
            الجديد في قضية بني عودة: عائلته تكذب السلطة وتقول الإعترافات نزعت بالقوة

            عائلة بني عودة: تم استغلال ابننا في لعبة سياسية مرفوضة
            التصنيف: جديد تاريخ الحدث: 11 أغسطس, 2007
            المصدر: وكالة الأخبار الإسلامية (نبأ)


            --------------------------------------------------------------------------------

            حمّلت عائلة المعتقل مؤيد بني عودة، من بلدة طمون الواقعة قضاء طوباس (شمالي الضفة الغربية)، الأجهزة الأمنية مسؤولية اختفاء ابنها حتى الآن وطالبت بمعرفة مصيره. وحذّرت العائلة في بيان صادر عنها السبت 11/8، من أنه "تم التلاعب بأعصاب عائلتنا وأهل البلدة، وتم استغلال ابننا في لعبة سياسية مرفوضة من قبل الأجهزة الأمنية".


            مؤيد بنى عابد
            وأكدت العائلة "أننا نحذر من تشويه صورة أبننا وعائلتنا وأننا لن نقبل أن يكون ابننا لعبة سياسية بيد أحد كائن من كان".

            فقد أوضحت الأسرة أنّ الأجهزة الأمنية التابعة لرئاسة السلطة الفلسطينية "قامت باعتقال ابننا مؤيد قبل أكثر من عشرين يوماً من منزلنا في طمون يوم الأحد 22\7\2007، ثم تم نقله إلى جنين وتعرض لتعذيب شديد وقاس بناء على ما أخبرنا به هو عند زيارته في نابلس وما أخبرنا به السجناء الذين كانوا معه وتم الإفراج عنهم لاحقاً".

            وتابعت العائلة أنهّ مؤيد "أُجبر على الإدلاء باعترافات كاذبة وواهية نفاها هو جملة وتفصيلا أمام المحكمة، وعندما تمت مواجهته ببعض المعتقلين الذين اعترفوا عليه"، بينما تم نقل مؤيد من سجن جنين إلى سجن جنيد يوم الخميس 2\8\2007.

            وأضافت عائلة مؤيد بني عودة أنه "تم إرسال مؤيد إلى المحكمة في نابلس وثم سمح لنا بزيارته في سجن الجنيد بنابلس يوم الاثنين 6\8\2007، حيث زاره أخوه نضال وفي الزيارة أخبرنا مؤيد أنه تعرّض لتعذيب شديد وقاس في جنين وأُجبر على التوقيع على اعترافات لا أساس لها من الصحة، من بينها اتهامه بالخيانة ثم اتهامه بعضويته في كتائب القسام والقوة التنفيذية وحيازة الأسلحة، والطلب منه الاعتراف على مجموعة من الأخوة من أبناء حماس في طمون بعضويتهم في القوة التنفيذية وتدريبهم على الأسلحة من أجل تبرير اعتقالهم وملاحقتهم".

            وتابع البيان "قال لنا مؤيد إنه تمت مواجهته ببعض المعتقلين وأنه انكر هذه الاعترافات أمامهم وأمام المحققين. وقد أخبرنا مؤيد أنهم قاموا بتصويره بالفيديو وهو يقرأ هذه الإفادة، وقد طلب منّا مؤيد تكليف محام لمتابعة قضيته"، وأكدت العائلة تعليقاً على ذلك "إننا نحذر من تشويه صورة أبننا وعائلتنا وأننا لن نقبل أن يكون ابننا لعبة سياسية بيد أحد كائن من كان".

            ومضى البيان موضحاً " تم إرسال ابننا إلى المحكمة يوم الأربعاء بصورة مفاجئة قبل أن نتمكن من تكليف محام لمتابعة القضية، لتبيِّن هذا المحاكمة أنّ خطة ماكرة يتم الإعداد لها".

            وأضاف البيان "مساء يوم الأربعاء (8/8) علمنا من فضائية الأقصى أنّ هناك مصادر في الأجهزة الأمنية قد أبلغتهم بنقل ابننا إلى المستشفى بسبب تدهور حالته الصحية".

            ويوم الخميس (9/8)، كما تضيف العائلة "توجهنا إلى نابلس وقابلنا العديد من قادة الأجهزة الأمنية أولهم محافظ نابلس والنائب العام وقائد المنطقة ومسؤول مخابرات نابلس وقائد قوات الأمن الوطني، وأعطونا روايات متناقضة وهي أنّ: أولاً؛ مؤيد غير محتجز لدينا في نابلس نهائياً ولم يتم نقله إلى نابلس نهائياً، وثانياً؛ مؤيد حالته الصحية سيئة وتم نقله إلى مستشفى إسرائيلي. وقد قمنا بالاتصال على كافة المستشفيات الإسرائيلية وأكدوا لدينا عدم وجود مريض بهذا الاسم لديهم".

            وزاد البيان في هذا الصدد "قمنا بالاتصال بالهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان وقد أخبرونا أنهم أجروا اتصالاتهم مع الأجهزة، وأخبروهم أنّ مؤيداً تم نقله إلى مستشفى إسرائيلي بسبب تدهور حالته الصحية".

            وأضافت العائلة أنّ "السيدة خالدة جرار (النائبة عن الجبهة الشعبية) أخبرتنا في تمام الساعة 11 مساء يوم الخميس 9\8\2007 بواسطة الدكتور أيمن ضراغمة، أنها اتصلت بالعميد توفيق الطيرواي نائب مدير مخابرات الضفة الغربية، الذي أخبرها بوفاة مؤيد سريرياً ووجوده داخل مستشفى إسرائيلي دون إعطاء أية تفاصيل أخرى".

            وزيادة على ذلك، تضيف العائلة "توجهنا صباح يوم الجمعة 10\8\2007 إلى محافظ جنين وقد أخبرنا المحافظ أنّ مؤيد في المستشفى وأن وضعه مستقر، وأنه سيتم إخبارنا عن المستشفى ويسمح لنا بزيارته"، ولاحقاً "فوجئنا مساء الجمعة بشريط مصوّر يظهر فيه مؤيد وهو يتحدث على قناة فلسطين أنه بخير، دون أن يتم إخبارنا بشكل رسمي عن وضعه".

            وخلصت العائلة إلى القول "نرفض الاتهامات الموجهة ضده وأن هذه الاتهامات بالنسبة لنا هي أخطر من قتله"، وأضافت "لقد تم التلاعب بأعصاب عائلتنا وأهل البلدة وتم استغلال ابننا في لعبة سياسية مرفوضة من قبل الأجهزة الأمنية"، محملة الأجهزة الامنية مسؤولية اختفائه حتى الآن وطالبت بمعرفة مصيره.

            وثمّنت العائلة دور حركة "حماس" وفضائية "الأقصى" والهيئة الفلسطينية المستقلة لحقوق الإنسان وأعضاء المجلس التشريعي وعضو بلدية طمون الدكتور جهاد بني عودة، و"كافة الشخصيات التي وقفت إلى جانبنا في البحث عن إبننا ومتابعة موضوع اختفائه"، كما جاء في البيان.


            مركز بيسان ... يرحب بكم
            http://besancenter.maktoobblog.com/

            تعليق


            • #96
              عيب عليك يا عباس البهائي وتوفيق الطيراوي .. ما في عملاء غيركم

              حماس تنفى صحة اعترافات أحد افرادها بشأن علاقتة بالمخابرات الصهيونية
              التصنيف: جديد تاريخ الحدث: 11 أغسطس, 2007
              المصدر: وكالة الأخبار الإسلامية (نبأ)


              --------------------------------------------------------------------------------

              اعتبرت حركة حماس اليوم السبت الشريط المصور الذي بثه تلفزيون وفضائية فلسطين، يظهر فيه أحد نشطاء حركة حماس مؤيد بني عودة وهو يعترف بعلاقته بالمخابرات الصهيونية ، بأنه ملفق ومزور ، وكانت حماس قد اتهمت الأجهزة الأمنية الفلسطينية بقتله بعد تعرضه لتعذيب شديد داخل سجونها.


              وأكدت حماس أنها ستفند ادعاءات الأجهزة الأمنية وتوضح كذب الشريط الذي بثته ويظهر اعترافات مؤيد بني عودة خلال مؤتمر صحفي.

              واعترف بنى عودة خلال الشريط الذى بث على شاشة تلفزيون فلسطين، بتعاونه منذ سنوات مع المخابرات الصهيونية وارتكاب جرائم بحق المقاومة والشعب الفلسطيني ، وظهر عودة في الشريط بكامل قوته وصحته.

              وحسب اعترافات بني عودة في الشريط الذي ظهر عليه تاريخ التسجيل 10/ 8/ 2007 فانه انضم إلى حركة حماس في العام 2001، قبل أن تجنده المخابرات الصهيونية أوائل عام 2003، بعد أن اعتقلته على حاجز عسكري قرب مدينة أريحا، ومن ثم أخضعته للابتزاز الجنسي، بعد أن سقط في شباك المخابرات الصهيونية.

              واعترف بني عودة صراحة أنه شارك مع قوات الاحتلال في عملية اغتيال الشهداء عماد عطية بني عودة، وبكر نايف بني عودة، وسامي فتحي مصطفى بني عودة، وأمين سعدي بشارات، وجهاد محاجنة، مؤكداً أنه ارتدى لباساً عسكرياً، ورافق جنود الاحتلال بعد أن حدد لهم موقع المقاومين الخمسة.

              وقال إن رجل المخابرات الصهيونية اتصل به في منزله بجنين، وطلب منه التوجه إلى أريحا، والتقاه عند حاجز الحمرا، وهناك قامت المخابرات بتزويده بجهاز يطلق أشعة الليزر كي يتمكن من تحديد موقع المقاومين.

              ويضيف بأنه شارك في عملية الاغتيال التي تمت بتاريخ 13-3-2003، واستشهد خلالها المقاومون الخمسة الذين ينتمون لحماس وفتح والجهاد الإسلامي والجبهة الديمقراطية، مؤكداً انه أطلق النار في الهواء أثناء مشاركته في العملية، وتلقى ألفي شيكل، (حوالي 500 دولار أمريكي) ثمناً للعملية.

              واعترف بني عودة بقيام المخابرات الصهيونية بتكليفه بالعديد من المهام من بينها عمل "فتنة" بين حماس وفتح من خلال إطلاق النار على أنصار الحركتين، ليتهموا بعضهم بعضاً وتقع مواجهة بين الحركتين.

              كما اعترف بني عودة بتكليفه بمراقبة تحركات المقاومين من أبناء فتح وحماس والجهاد الإسلامي وتزويد المخابرات الصهيونية بها.

              ورداً على سؤال أن كان تعرض للتعذيب أو نقل إلى مستشفى صهيونى للعلاج، قال بني عودة "أنا بخير"، نافياً تعرضه للتعذيب، مبدياً الندم على أفعاله.

              وفي هذا السياق تجدر الإشارة إلى الجدل الذي دار خلال الأيام الماضية بين حركة حماس والأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، حيث قالت حركة حماس إن بني عودة أحد أفرادها وقد عُذب على أيدي أجهزة الأمن الفلسطينية، حتى الموت، في حين كانت الأجهزة الأمنية تنفي ذلك واعدة بنشر اعترافات بني عودة التي بثت ظهيرة اليوم السبت على شاشة تلفزيون وفضائية فلسطين.

              يشار إلى أن مؤيد بني عودة ( 22 عاما) اعتقل من منزله في بلدة طمون قرب جنين، من قبل جهاز المخابرات الفلسطينية.



              مركز بيسان ... يرحب بكم
              http://besancenter.maktoobblog.com/

              تعليق


              • #97
                سيندم توفيق الكلب وقريبا

                تعليق


                • #98
                  منقول/صفعة قوية في وجه قادة حماس ... ينفذها الطيراوي " المعلم " ويجعلهم أضحوكة ..!!!

                  نجح توفيق الطيراوي في توجيه صفعة موجعة لقادة حماس وكوادرها لا بل تلاعب بهم خلال اليومين الماضيين بطريقة اثارت السخرية من تلك القيادة التي خرجت تتباكى على جاسوس خائن ساهم في قتل المناضلين واغتيال الشرفاء
                  وحتى لا يترك لحماس اية حجة للانكار وليقطع خط الرجعة على حماس في قضية بني عودة
                  ...وقبل ان يتم بث اعترافاته على الهواء
                  ..كان لا بد من خطوة اخيرة لكي لا يدع اي مجال لحماس لنفي عضوية
                  بني عودة لصفوفها...فاشاع خبر مقتله داخل سجون السلطة لعلمه
                  بان ابواق الردح الحمساوي ستمليء الدنيا نباحا وتحريضا وولولة...
                  وتباكيا على هذا العميل..

                  وبالفعل نجحت الخطة وتمكن الطيراوي من دفعهم الى الشرك بان جعل كل قادة حماس وكوادرها وعناصرها وابواقها الاعلامية ومشايخ ردح مساجدها تهب للتباكي على هذا العميل وتترحم على انجازاته الجبارة!! وتضحياتة العظمى !!!

                  ليقول لهم في النهاية ...هذه هي بضاعتكم ...تفضلوا...

                  لم يستح هؤلاء ..ولم يقدموا اعتذارا على الاقل لارواح الشهداء ممن ساهم بني عودة في اغتيالهم.. بل ولم ينتظروا ليتاكدوا من الامر ويجروا تحقيقا حول هذا الجاسوس ...بل هرولوا كعادتهم القميئة للدفاع عن جاسوس وخائن وعميل ومن على منابر مساجدهم!!!
                  ****

                  قصة فضح حماس ومؤيد كانت من تخطيط وتدبير الاخ ابو حسين الطيراوي وجهاز المخابرات العامة الامين .
                  جاءت معلومات ان مؤيد مرتبط وعميل ، وبنفس الوقت معلومات انه منتمي لحماس ويعمل مع التنفيذية .
                  تم جمع المعلومات والتحري عنها ، واريد ان يعرف الرابط بين مؤيد وحماس واسرائيل .
                  تم قرار اعتقال مؤيد وبسرية تامة وضمن فريق من امهر الضبط واكثرهم سرية وخبرة تم التحقيق معه واعترف على ما جاء في التسجيل لهذا اليوم .
                  لم يتم انتزاع الاعتراف من بني عودة فقط تمت مواجهته بالحقائق وسرعان ما انهار .
                  اعترف مؤيد على عدة قيادات عسكرية في حماس كان ينسق معها وانه زود المخابرات الاسرائيلية بكل تفاصيلها وهم جزء لم يبث بالشريط .
                  هنا ومع سفالة الاعلام الحمساوي واعتماده على الشائعات والافتراءات ، تم اقتراح ان يقرصوا من اذانهم ويعلموا كيف هو اللعب مع الكبار .
                  تم اشاعة خبر وفاة مؤيد ونقله لمشفى صهيوني لامرين :
                  حتى لا تتبرأ منه حماس حين كشف امره .
                  وحتى يعلم الجميع كيف تتعامل حماس مع القضايا المصيرية وكيف هو سخف وتفكير قادتها واعلامها .
                  وهذا ما حصل بالضبط ، وصل الامر الى الكذب والتدليس وحتى لو من على منبر رسول الله ، وتم طباعة عشرات الالاف من البوسترات للشهيد القائد المجاهد الذي استشهد في اقبية التحقيق وتمت تصفيته بعد تسليمه الى المخابرات الصهيوينة ونقل الى مستشفى صهيوني .
                  تم تأجيل بث الشريط عندما وصل الامر ان يخرج قائد حماس الامين جدا ويعلن عن مسيرات ضخمة واخرج غزة تضامنا مع بني عودة .
                  وهكذا تمت الاضحوكة على البهاليل وشربوا الطعم وهاجوا وماجوا ، واذا بهم يتبنون زانيا جاسوسا عميلا قذرا في رقبته 5 من خيرة شباب الوطن اضافة الى تسليم عدد اخر من المناضلين .
                  ولم تنتهي الرواية عند هذا الحد ، بل وبعد ظهور فيلم التحقيق وبالمناسبة الذي كان يحاور العميل هو ابو حسين الطيرواي شخصيا ، قيل من حماس ان عميلهم عذب وان الاعترافات دبلجت .
                  الاجهزة الامنية اخذت 6 اطباء من القطاع الخاص والعام وعلى راسهم طبيب محسوب على حماس وتم تفتيش جسد الكلب خلية خلية وخلص الستة الى عدم وجود اي نوع من الضرب او التعذيب او حتى خدش في جسده .
                  بقي موضوع انتزاع الاعتراف ، مؤتمر صحفي كل صحافيي الضفة دعوا له ، والكل راى الكلب وكيف كان جميع الصحفيين يسالونه ويجيبهم بكل وقاحة ونفى امام الجميع وبالمناسبة هي فرصة ذهبية ان يعلن ما يشاء انه عذب او لم يرتبط ولكنه سرد ما سرد وساق كيفية الارتباط وقتل الشباب وكل شيء بالوقائع واعترف صراحة بعمالته وانه يستحق الاعدام امام كل الصحفيين بدون وجود قوى امن تقف على فمه .
                  وهكذا يا سادة ، شربت حماس الطعم ووجهت لها بصقة اليوم من الحجم الكبير لاعلامها ولهنية ولكل قادتها وبعد المؤتمر الصحفي خرج الكل بتساؤل كبير :
                  يا ترى ما موقف حماس اليوم من اهل الشهداء الخمسة وقيادتها لا تزال تتبني مؤيد وتعده بطلا من ابطالها .................................!!

                  تعليق


                  • #99
                    ابو مهند اتقي الله يعني تعقلوا شخص و تعذبوه و تحضروه اماما الكمرا و الان تاتي لنا بمقال
                    مقولة احبها:" les étincelles
                    une guerre pour savoir que les Texans étaient chauds
                    il fallait donc Oussama pour savoir qui était Georges

                    تعليق


                    • الطيراوي رجل مخابرات صهيونية وأمريكية محترف في تشويه صورة أيًّا كان فلا غرابة على هكذا متأسرل من القيام بهذه الحركة وتخريج هكذا فيلم


                      مركز بيسان ... يرحب بكم
                      http://besancenter.maktoobblog.com/

                      تعليق


                      • انها لاسفاهات بين القطنين الكبيرين واحد يتهم بالعمالة والثانى يرد عليه ما هذه السفاهات


                        امس فتح اظهرت مؤيد بنى عودة خائن وعميل وتعرض تصوير لاعترافاته

                        واليوم حماس تعرض تصوير مضاد لفتح

                        - قالت شبكة 'إسلام أون لاين.نت' الإلكترونية، أمس، إنها حصلت على شريطي فيديو من مصادر بحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، أحدهما يضم اعترافات أفراد بالأجهزة الأمنية الفلسطينية شاركوا في محاولة فاشلة لاغتيال إسماعيل هنية رئيس الحكومة العاشرة القيادي البارز بحماس يوم 14-12-2006.

                        والشريط الثاني يتكون من مقطعين حول ما قالت حماس إنها اعترافات لشخصين بشأن إطلاق النار على موكب الوفد الأمني المصري بقيادة اللواء برهان حماد أثناء خروجه لمراقبة اتفاق لوقف إطلاق النار بين حماس وحركة التحرير الوطني الفلسطيني 'فتح' يوم 15-5-2007.

                        وضم الموكب أيضا ممثلين عن الحكومة والرئاسة وحماس وفتح وحركة الجهاد الإسلامي والجبهتين الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين.

                        الشريط الأول:

                        تقول المصادر: إنه يضم اعترافات أحد المشاركين في محاولة فاشلة لاغتيال هنية إبان رئاسته لحكومة حماس الأولى خلال عودته من جولة خارجية عبر معبر رفح، والتي اتهمت حماس محمد دحلان النائب البرلماني عن فتح القيادي البارز فيها بالوقوف وراءها.

                        وفي هذا الهجوم قتل المرافق الشخصي لهنية، وأصيب نجله البكر عبد السلام برصاصة في الوجه، إضافة إلى إصابة المستشار السياسي لرئيس الوزراء أحمد يوسف برصاصة في يده؛ وهو ما أدى إلى بتر أحد أصابعه.

                        هذه العملية وصفها الرئيس محمود عباس زعيم فتح في آخر خطاب له بعد سيطرة حماس على قطاع غزة منتصف يونيو الماضي بأنها 'مسرحية مفبركة'، وبثت فتح الشهر الماضي شريط فيديو قال فيه الرئيس عباس: إنه يصور محاولة اغتياله من قبل عناصر من كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس، ورفضت الأخيرة هذا الاتهام، وقالت: إن الشريط يتعلق بعملية عسكرية ضد الاحتلال.

                        ويبدأ شريط حماس بعرض شعار كتائب القسام، ثم يظهر شاب يدلي باعترافات. ولا يظهر في الشريط صورة أو صوت المستجوب؛ إذ تكتب الأسئلة على الشاشة. ويقول الشاب: إن اسمه جهاد علي حسين من سكان أبراج العودة شمال القطاع، ويعمل ضمن حرس الرئيس عباس، وهو زميل لشخص يدعى إبراهيم محمد خطاب.

                        ويضيف جهاد أن إبراهيم أخبره أنهم يريدون منع هنية من دخول القطاع بسبب الأموال التي جلبها معه. ويفصّل: 'حدثت مشاكل وجاء أتباع حماس ودخلوا المعبر، واجتمعت قيادة الحرس والحاج مصباح البحيصي (قائد حرس الرئاسة بالقطاع).. استنفروا الشباب وأرسلوا قوة على المعبر لاغتيال هنية أو منعه من الدخول حتى لا تصل الأموال لكتائب القسام، ويسيطروا على قطاع غزة'.

                        وأوضح أن المخطط كان يقضي بأن 'يدخل هنية للمنطقة الفلسطينية، وبعد ذلك تحدث اشتباكات بين حرس الرئيس وحرس هنية، واشتبكوا وفشلت العملية'. وعن كيفية معرفته بهذه المعلومات، أجاب جهاد بأنه حصل عليها من إبراهيم، ولم تكن الإجابة واضحة حين سُئل عن كيفية معرفة إبراهيم بها.

                        لكنه قال: إن الحرس الرئاسي بعث 'إبراهيم خطاب لتلقي دورة في إيطاليا على كيفية القنص من داخل السيارة والاشتباكات'. وأوضح أن إبراهيم طلب منه المشاركة في عملية الاغتيال (اغتيال هنية)، إلا أن جهاد رد بالقول 'لا دخل لي'.

                        وأجاب على سؤال حول وجود معلومات عن مهمات أخرى: 'صحيح اجتمعوا بعدما فشل اغتيال إسماعيل هنية.. اجتمعوا داخل المنتدى (مقر الرئيس عباس بغزة).. الحاج مصباح وحموده نجاح وجمال أبو الفحم، وطبعا بالتنسيق مع دحلان والدول بالخارج، اجتمعوا ليغتالوه بأي طريقة، إما بتفجير الموكب أو بإطلاق نار عن طريق وحدة التدخل في الحرس بقيادة أبو خميس السكسك.. أعطوا الأوامر لأبو خميس'.

                        'تهريب الأسلحة'

                        وفي جزئية أخرى، أجاب جهاد عن مدى معرفته 'بتهريب الأسلحة' من مصر والأردن للسلطة، بالقول: 'صحيح جاءت أسلحة عن طريق مصر على معبر كارني (شرق القطاع ويربط غزة بإسرائيل) 4 كرفانات (بيوت صغيرة جاهزة) ممتلئة بالأسلحة فيها رصاص حوالي مليون طلقة وعتاد كامل أسلحة كلاشنكوف، طلعوا بسيارات إسعاف، وكان المسئول هو محمود الفرا، وجّهزوا أنفسهم بسيارات مدنية حتى لا يشتبه بهم أحد، ووصلت إلى المنتدى ومهبط الرئاسة بعد ذلك قسموها على الأجهزة الثانية، الأمن الوقائي.. الأمن الوطني'.

                        وردا على سؤال لم يظهر على الشريط أجاب: 'صحيح إم 16 (قطع سلاح إم 16 أمريكية الصنع) ستأتي من الأراضي الأردنية لقطاع غزة بأمر من الرئيس والحاج مصباح وقيادة الحرس.. حرس الرئيس يستلم إم 16 ويأتي بمعدات كاملة.. فشلت (عملية جلب الأسلحة) وصارت الأحداث الأخيرة، ولم يستطيعوا إحضارها'. وقد جاءت إجابات جهاد عن كل الأسئلة بالإيجاب.

                        الشريط الثاني:

                        المقطع الأول: يظهر فيه شاب يعرف نفسه برياض سالم سكر، يسكن منطقة الشيخ رضوان، ويعمل جنديا بجهاز الأمن الوطني. ويقول عن إطلاق النار على الوفد الأمني المصري: 'كنا جالسين أمام العباس (مركز شرطة العباس غرب غزة) 4 أفراد كانوا خارجين من العباس متجهين إلى (رمزور) المجلس التشريعي (الإشارة الضوئية المقابلة لمبنى المجلس غرب غزة) الأفراد الأربعة هم رمزي البسوس ومهند الغرابلي وسعيد الكفارنة وأشرف الزيناتي، وهم مرافقون وتابعون لرئيس العمليات العقيد محمود أبو شريف'.

                        ويزيد رياض: 'بعد لحظات من خروجهم خرج وراءهم العقيد محمود أبو شريف.. الوفد المصري كان متجها من الجنوب إلى الشمال قبل حوالي نصف ساعة أو ساعة إلا ربعاً.. وحين وصوله إلى (رمزور) المجلس التشريعي في أثناء عودته تم إطلاق النار عليه.. وفي أثناء إطلاق النار اطلعت على جهاز اللاسلكي، وسمعت: طخوا عليهم.. طخوا عليهم .. بالعامية.. بعد فترة صغيرة العميد جهاد سرحان (موجود الآن بالضفة) خرج على الجهاز وقال: ماذا يجري؟، فأجابه (العقيد أبو شريف): بعدين بفهمك'.

                        من أعطى الأمر؟ يؤكد رياض أنه العميد أبو شريف قائلا: 'صوته كان مميزا، كان صوته ضخما شوية، وكان أمامنا لأنه لا يبعد عنا سوى أمتار، وحتى عندما خرجنا لنرى ما الذي يوجد عندما صار إطلاق النار قال: لنا ارجعوا، والحاشية التابعة له صارت ترجع فينا'.

                        وأضاف: '... بعد انتهاء الحدث بساعة تقريبًا كان الشباب يتداولون الكلام أن إطلاق النار صار واستهدفوا غازي حمد (القيادي بحماس والناطق باسم الحكومة آنذاك)'.

                        المقطع الثاني: يظهر فيه شاب ملتح يعرف نفسه بماهر الزيناتي (أحد الأربعة الذين قال رياض إنهم شاركوا بإطلاق النار)، ومؤهله العلمي ثانوية عامة، ويعمل جنديا في الأمن الوطني، ومقر عمله بمركز العباس.

                        وفي رده على سؤال إن كان لديه معلومات حول الحادث، أجاب: 'كنا موجودين داخل العباس مع العقيد محمود أبو شريف.. في أثناء وجودنا أمرنا أبو شريف بالنزول لتفقد الدوريات، نزلنا طبعا أنا ومهند الغرابلي وخليل الكفارنة ومحمد أبو شلوف (رياض قال إن الرابع هو رمزي البسوس) لتفقد دوريات العقيد محمود أبو شريف، وطبعا نزلنا على الدورية الغربية تفقدناها ومن ثم الدورية الشرقية'.

                        وأضاف: 'في أثناء وجودنا عند الدورية الشرقية مر جيب أبيض من شارع النصر باتجاه الغرب، الشباب نادوا عليه ثابت.. ثابت.. لم يستجب، فأطلقوا عليه النار بشكل مباشر، فأمر العقيد أبو شريف بعمل حاجز عند رشاد الشوا (مركز ثقافي غرب غزة)، وأمر بإطلاق النار'.

                        وأردف: 'كانت الساعة حوالي العاشرة والنصف ليلا بعد ثلاث دقائق مر الوفد.. قمنا بتوقيف الموكب، وصارت مشادات كلامية، فصار إطلاق نار، فأطلقنا النار على الوفد، والجيب بقي ماشيا وبقيت سيارة الوفد المصري، ونزل من بجانب سائق السيارة وفتح الباب وأنزلناهم من السيارة، كان واحدا مصابا في يده وأتى (العقيد) أبو شريف إلى المكان، وأرسل للإسعافات وذهبوا إلى المستشفى'.

                        وأدانت كل القوى الفلسطينية بشدة الهجوم على الوفد المصري، وسحبت مصر وفدها من غزة، وتربط عودته بعودة الأمور في القطاع إلى ما كانت عليه قبل منتصف يونيو الماضي.



                        --------------------------------------------------------------------------------



                        ان كل ما يحصل بين فتح وحماس هو استخفاف بمقدرات الشعب وسيكونو هم من اضاع القضة والقدس بسبب سفخاتهم

                        تعليق


                        • والله يا ابو مهند انك تافه وعقلك صغير ،، تاتون بشاب وتحت وقع التعذيب والسياط والضرب تجبرونه علىالاعتراف باعترافات باطلة وجاهزة وتقلون عنه جاسوس وعميل ،، الله لن ينسى حق هذا الشاب المسكين مهما طال الزمن واين سيهرب الكلب والعميل الطيراوي والذي والله وجه صفعه لنفسه وكشف عنه وجهه الحقيقي كالولد الصغير

                          تعليق


                          • اللهم وحد صفوف المسلمين
                            سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
                            اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

                            تعليق


                            • على حماس أن تتروى في هذا الأمر
                              بمعنى
                              أنا أقول ربما يكون مؤيد بني عودة عميل والاعترافات صحيحة فتأخذ حماس سواد الوجه وتدافع عن عملاء
                              كما فعلت ودافعت عن العميل كادر حماس المعروف وليد حمدية ومن ثم وبعد اكثر من 10 سنوات اعدمته داخل السجن وكان حمدية قد قتل خيرة شباب ومطاردي حماس والقسام أمثال القائد الشهيد عماد عقل والذي دوخ الصهاينة في حينها
                              يعني أرجوكم توخوا الحذر في تصريحاتكم
                              يعني نحن لا نريد أن نظلم مؤيد بني عودة ولا أن نبرؤه
                              فقط يجب التروي والبعد عن المؤتمرات والتصريحات الصحفية المتلاحقة دون تركيز

                              تعليق


                              • يعني بلله بدي أسال وليد حمدية مش كان عميل وكان يشتغل حماس ليش مستبعدين قصة العمالة لهل شخص يعني ؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X