إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما وراء موت "مؤيد بني عودة" حقائق غائبة وكسب شعبية ينتظرها الطرفين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    والله يا إخوة من وجهة نظري ان الشاب مكره
    حسبنا الله ونعم الوكيل على جهاز المخابرات العميل
    اللهم أرنا الحق حقا وارقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارقنا اجتنابه
    والله اقول أن الاخ مظلوم ولعنة الله على آسريه
    تحياتي لكم

    تعليق


    • #47
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      قبل الرد نريد التأكد من الخبر ومعرفة المزيد لاننا نحاسب على ما نقول

      تعليق


      • #48
        الخبر صحيح وتم عرض جسده ولم يظهر اي علامة من علامات التعذيب

        ولقد فتحو المجال إلى منضمات حقوق الانسان الزيارة والتحدث معه

        تعليق


        • #49
          اللهم أرنا الحق حقا وارقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارقنا اجتنابه

          تعليق


          • #50
            اللهم امين
            أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

            كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
            .....

            لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
            ؟

            الشتم و السباب

            تعليق


            • #51
              [overline]حاجة غريبة والأمر في إن * يجب التحقق والأيام ستكشف المستور[/overline]

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عماد مشاهدة المشاركة
                اللهم أرنا الحق حقا وارقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارقنا اجتنابه

                لا فض فوك و أنا لم أفهم الموضوع و لن أضع ذنوب على رقبتي الللهم عفوك

                ننتضر حتى نتبين



                نحو وحدة إسلامية و مقاومة إسلامية رشيدة

                قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

                ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )

                تعليق


                • #53
                  مؤيد بني عودة يعترف على شاشة فلسطين بالمسؤولية عن اغتيال 5 مقاومين والارتباط بالمخابر

                  15:15 [size=2]بعد جدل استمر أياماً حول مصير الشاب مؤيد طايع عبد الكريم بني عودة الذي اعتقلته اجهزة الامن الفلسطينية, وقالت حماس إنه تعرض للتعذيب حتى الموت, خرج بني عودة اليوم في تسجيل قلب الموازين رأساً على عقب عندما اعترف بارتباطه منذ سنوات مع المخابرات الاسرائيلية وارتكاب جرائم بحق المقاومة والشعب الفلسطيني.

                  وفي شريط بثه التلفزيون الفلسطيني ولأول مرة, ظهر بني عودة بكامل قوته وصحته, وكان يجيب على اسئلة أحد الاشخاص الذي كان يسأله عن ارتباطه بالمخابرات الاسرائيلية والاعمال التي قام بها خلال تلك الفترة.

                  وكشف بني عودة في تسجيل مصور بثه تلفزيون فلسطين ظهر اليوم اعترافات خطيرة تضمنت ملاحقة وقتل وإطلاق نار للمطاردين والمقاومين في الضفة وكشف كذب ونفاق إسماعيل هنية قائد حركة حماس في قطاع غزة والذي قال في خطبة الجمعة أمس أن أجهزة السلطة عذبت حتى الموت المجاهد ابن الإسلام مؤيد بني عودة ".

                  واعترف بني عودة " بأنه انتمى لحركة حماس عام 2001م وارتبط مع المخابرات الإسرائيلية عام 2003 ومارس عدة أنشطة مع المخابرات العبرية حيث تم تجنيده على يد ضابط اسمه رافيف وكلف بعدة مهمات لمتابعة المقاومين والمناضلين .

                  مؤكدا مسؤوليته عن اغتيال خمسة من المقاومين وهم عماد نايف عطية بني عودة من بلدة طمون وأحد نشطاء الجبهة الديموقراطية وشقيقه بكر احد نشطاء حركة حماس وفتحي مصطفى بني عودة وعلى سعيد بشارات ومحمد محاجم من جهاز المخابرات الفلسطينية حيث تم تصفيتهم في مدرسة طمون للبنات في العام 2005م.

                  ويروي بني عودة قصته مع المخابرات الإسرائيلية ويقول " أنه إرتبط أثناء عودته من مدينة أريحا بالضفة الغربية وتم اعتقاله على حاجز عسكري إسرائيلي واحتجازه بغرفة حيث مارس الجنس مع إحدى الفتيات التي أدخلها عليه جهاز المخابرات الإسرائيلي وتمت مواجهته بأن كل الحادثة مصورة وطلبوا منه التعاون معهم في رصد نشطاء حركة فتح وحماس والجهاد فقبل وتم الإفراج عنه .

                  مشيرا إلى أنه رصد المقاومين الخمسة السابقين وطلب منه قبل عملية اغتيالهم بالذهاب إلى منطقة تواجد المقاومين الخمسة حيث ارتدى زي للجيش الإسرائيلي ولثمة لإخفاء وجهه وسلاح وذهب مع جيش الاحتلال إلى المنطقة .

                  وأشار إلى مكان المقاومين وتم اقتحام المنطقة وإعدام المناضلين مؤكدا أنه كان أثناء عملية الاقتحام يطلق النار في الهواء ".

                  وكشف بني عودة أنه كلف من المخابرات الإسرائيلية بمتابعة أعضاء حركة فتح والجهاد وحماس وبإطلاق النار على كل من حركة فتح وحماس لخلق فتنة وبلبلة في الضفة الغربية مشيرا إلى أنه تقاضى ألفين شيكل مقابل عملية اغتيال المناضلين الخمسة".

                  واعترف مؤيد بأنه كلف بمتابعة ناشط من حركة فتح اسمه عماد بشارات وآخر اسمه أسامة بشارات وتمت مراقبته إلى أن اعتقلوا على يد الجيش الإسرائيلي مؤكدا أن حماس أيضا طلبت منه بحماية المؤسسات التابعة لها في الضفة الغربية ".

                  ونفى مؤيد بني عودة تعرضه للتعذيب مؤكدا أنه متواجد بمقر المخابرات وهو بخير وكان مرتبط بالمخابرات الإسرائيلية وبحركة حماس على حد سواء وقدم نصيحة لكل الشباب بأن يحرصوا على أنفسهم وإلى الأهالي بأن يراقبا أبنائهم مؤكدا أنه مبسوط وسعيد بعد إدلائهم بالاعترافات للمخابرات الفلسطينية".


                  ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَِ

                  لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

                  تعليق


                  • #54
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    أولا الله ينتقم من أبومازن وزمرته العميلة

                    ثانيا ماخرج على تلفزيون فلس-طين ما هوإلا كذب ونصب ودجل لأنه هذا التلفزيون عمره ما جاب حاجة صدق

                    ثالثا مشكور الأخ صاحب الموضوع


                    قال تعالى " فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما "

                    تعليق


                    • #55
                      مؤيد بني عودة يعترف على شاشة فلسطين بالمسؤولية عن اغتيال 5 مقاومين والارتباط بالمخاب

                      بعد جدل استمر أياماً حول مصير الشاب مؤيد طايع عبد الكريم بني عودة الذي اعتقلته اجهزة الامن الفلسطينية, وقالت حماس إنه تعرض للتعذيب حتى الموت, خرج بني عودة اليوم في تسجيل قلب الموازين رأساً على عقب عندما اعترف بارتباطه منذ سنوات مع المخابرات الاسرائيلية وارتكاب جرائم بحق المقاومة والشعب الفلسطيني.

                      وفي شريط بثه التلفزيون الفلسطيني ولأول مرة, ظهر بني عودة بكامل قوته وصحته, وكان يجيب على اسئلة أحد الاشخاص الذي كان يسأله عن ارتباطه بالمخابرات الاسرائيلية والاعمال التي قام بها خلال تلك الفترة.

                      وكشف بني عودة في تسجيل مصور بثه تلفزيون فلسطين ظهر اليوم اعترافات خطيرة تضمنت ملاحقة وقتل وإطلاق نار للمطاردين والمقاومين في الضفة وكشف كذب ونفاق إسماعيل هنية قائد حركة حماس في قطاع غزة والذي قال في خطبة الجمعة أمس أن أجهزة السلطة عذبت حتى الموت المجاهد ابن الإسلام مؤيد بني عودة ".

                      واعترف بني عودة " بأنه انتمى لحركة حماس عام 2001م وارتبط مع المخابرات الإسرائيلية عام 2003 ومارس عدة أنشطة مع المخابرات العبرية حيث تم تجنيده على يد ضابط اسمه رافيف وكلف بعدة مهمات لمتابعة المقاومين والمناضلين .

                      مؤكدا مسؤوليته عن اغتيال خمسة من المقاومين وهم عماد نايف عطية بني عودة من بلدة طمون وأحد نشطاء الجبهة الديموقراطية وشقيقه بكر احد نشطاء حركة حماس وفتحي مصطفى بني عودة وعلى سعيد بشارات ومحمد محاجم من جهاز المخابرات الفلسطينية حيث تم تصفيتهم في مدرسة طمون للبنات في العام 2005م.

                      ويروي بني عودة قصته مع المخابرات الإسرائيلية ويقول " أنه إرتبط أثناء عودته من مدينة أريحا بالضفة الغربية وتم اعتقاله على حاجز عسكري إسرائيلي واحتجازه بغرفة حيث مارس الجنس مع إحدى الفتيات التي أدخلها عليه جهاز المخابرات الإسرائيلي وتمت مواجهته بأن كل الحادثة مصورة وطلبوا منه التعاون معهم في رصد نشطاء حركة فتح وحماس والجهاد فقبل وتم الإفراج عنه .

                      مشيرا إلى أنه رصد المقاومين الخمسة السابقين وطلب منه قبل عملية اغتيالهم بالذهاب إلى منطقة تواجد المقاومين الخمسة حيث ارتدى زي للجيش الإسرائيلي ولثمة لإخفاء وجهه وسلاح وذهب مع جيش الاحتلال إلى المنطقة .

                      وأشار إلى مكان المقاومين وتم اقتحام المنطقة وإعدام المناضلين مؤكدا أنه كان أثناء عملية الاقتحام يطلق النار في الهواء ".

                      وكشف بني عودة أنه كلف من المخابرات الإسرائيلية بمتابعة أعضاء حركة فتح والجهاد وحماس وبإطلاق النار على كل من حركة فتح وحماس لخلق فتنة وبلبلة في الضفة الغربية مشيرا إلى أنه تقاضى ألفين شيكل مقابل عملية اغتيال المناضلين الخمسة".

                      واعترف مؤيد بأنه كلف بمتابعة ناشط من حركة فتح اسمه عماد بشارات وآخر اسمه أسامة بشارات وتمت مراقبته إلى أن اعتقلوا على يد الجيش الإسرائيلي مؤكدا أن حماس أيضا طلبت منه بحماية المؤسسات التابعة لها في الضفة الغربية ".

                      ونفى مؤيد بني عودة تعرضه للتعذيب مؤكدا أنه متواجد بمقر المخابرات وهو بخير وكان مرتبط بالمخابرات الإسرائيلية وبحركة حماس على حد سواء وقدم نصيحة لكل الشباب بأن يحرصوا على أنفسهم وإلى الأهالي بأن يراقبا أبنائهم مؤكدا أنه مبسوط وسعيد بعد إدلائهم بالاعترافات للمخابرات الفلسطينية".



                      ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَِ

                      لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ

                      تعليق


                      • #56
                        أنا بالنسبة لى إشكك بأن مؤيد بنى عودة هو عميل و لاكن مع الأسف أن الذى يورطه فى العمالة و يجعلنا نشك فى أنه عميل هو تلفزيون الأقصى و ذلك عندما أجرى لقاء مع أخو مؤيد و قال أننى زرت مؤيد قبل إسبوع فى السجن بمدينة نابلس و قال لى مؤيد أن السلطة أجبرته على الإعتراف بالعمالة مع أن أخ مؤيد المسكين لم يلاحظ أن إعترافات أخو مؤيد قد تم تصويرها بعد زيارته لأخوه و ذلك حسب ما هو مبين على الشريط المصور لمؤيد و المترخ بتاريخ 10/8/2007 و زيارة أخ مؤيد له فى السجن هى بتاريخ 2/8/2007
                        أرجو التوضيح إن كان هناك توضيح

                        تعليق


                        • #57
                          الى متى الحيرة
                          أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                          كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                          .....

                          لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                          ؟

                          الشتم و السباب

                          تعليق


                          • #58
                            له ياراجل لحالك ولا معاك حدا
                            قول وغير .

                            خلي تلفزيون يشوفله كذبة أحسن من هيك يعني بتتصدق

                            ومن امتى الأجهزة العميلة بتعتقل العملاء ؟؟؟؟ ماهي دحلان وأبومازن عميلان ليش مايعتقلوهم

                            ويوجد الكثير من العملاء ليش ما الأمن الوبائي يعتقلهم

                            كذب ياتلفزيون فلسطين براحتك


                            قال تعالى " فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما "

                            تعليق


                            • #59
                              حماس ترد على شريط بني عودة .. اعترافات بمحاولة اغتيال إسماعيل هنية تبث لأول مرة

                              كشفت مصادر بحركة المقاومة الإسلامية (حماس) عن شريطين فيديو تقول إن أحدهما يضم اعترافات أفراد بالأجهزة الأمنية الفلسطينية شاركوا في محاولة فاشلة لاغتيال إسماعيل هنية رئيس حكومة تسيير الأعمال يوم 14-12-2006.

                              والشريط الثاني يتكون من مقطعين حول ما قالت حماس إنها اعترافات لشخصين بشأن إطلاق النار على موكب الوفد الأمني المصري بقيادة اللواء برهان حماد في أثناء خروجه لمراقبة اتفاق لوقف إطلاق النار بين حماس وحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" يوم 15-5-2007 .

                              وضم الموكب أيضاً ممثلين عن الحكومة والرئاسة وحماس وفتح وحركة الجهاد الإسلامي والجبهتين الشعبية والديمقراطية لتحرير فلسطين.

                              الشريط الأول:

                              تقول المصادر إنه يضم اعترافات أحد المشاركين في محاولة فاشلة لاغتيال هنية إبان رئاسته لحكومة حماس الأولى خلال عودته من جولة خارجية عبر معبر رفح، والتي اتهمت حماس محمد دحلان النائب البرلماني عن فتح القيادي البارز فيها بالوقوف وراءها.

                              وفي هذا الهجوم قتل المرافق الشخصي لهنية عبد الرحمن نصار، وأصيب نجله البكر عبد السلام برصاصة في الوجه، إضافة إلى إصابة المستشار السياسي لرئيس الوزراء أحمد يوسف برصاصة في يده؛ وهو ما أدى إلى بتر أحد أصابعه.

                              هذه العملية وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس زعيم فتح في آخر خطاب له بعد سيطرة حماس على قطاع غزة منتصف يونيو الماضي بأنها "مسرحية مفبركة"، وبثت فتح الشهر الماضي شريط فيديو قال الرئيس عباس إنه يصور محاولة اغتياله من قبل عناصر من كتائب القسام الجناح العسكري لحماس ورفضت الأخيرة هذا الاتهام، وقالت إن الشريط يتعلق بعملية عسكرية ضد الاحتلال.

                              ويبدأ شريط حماس بعرض شعار كتائب القسام، ثم يظهر شاب يدلي باعترافات. ولا يظهر في الشريط صورة أو صوت المستجوب؛ إذ تكتب الأسئلة على الشاشة.

                              ويقول الشاب إن اسمه جهاد علي حسين من سكان أبراج العودة شمال القطاع، ويعمل ضمن حرس الرئيس عباس، وهو زميل لشخص يدعى إبراهيم محمد خطاب.

                              ويضيف جهاد أن إبراهيم أخبره أنهم يريدون منع هنية من دخول القطاع بسبب الأموال التي جلبها معه.

                              ويفصّل: "حدثت مشاكل وجاء أتباع حماس ودخلوا المعبر، واجتمعت قيادة الحرس والحاج مصباح البحيصي (قائد حرس الرئاسة بالقطاع).. استنفروا الشباب وأرسلوا قوة على المعبر لاغتيال هنية أو منعه من الدخول حتى لا تصل الأموال لكتائب القسام، ويسيطروا على قطاع غزة".

                              وأوضح أن المخطط كان يقضي بأن "يدخل هنية للمنطقة الفلسطينية، وبعد ذلك تحدث اشتباكات بين حرس الرئيس وحرس هنية، واشتبكوا وفشلت العملية".

                              وعن كيفية معرفته بهذه المعلومات، أجاب جهاد بأنه حصل عليها من إبراهيم، ولم تكن الإجابة واضحة حين سُئل عن كيفية معرفة إبراهيم بها.

                              لكنه قال إن الحرس الرئاسي بعث "إبراهيم خطاب لتلقي دورة في إيطاليا على كيفية القنص من داخل السيارة والاشتباكات".

                              وأوضح أن إبراهيم طلب منه المشاركة في عملية الاغتيال (اغتيال هنية)، إلا أن جهاد رد بالقول "لا دخل لي".

                              وأجاب على سؤال حول وجود معلومات عن مهمات أخرى: "صحيح اجتمعوا بعدما فشل اغتيال إسماعيل هنية.. اجتمعوا داخل المنتدى (مقر الرئيس عباس بغزة).. الحاج مصباح وحموده نجاح وجمال أبو الفحم، وطبعا بالتنسيق مع دحلان والدول بالخارج، اجتمعوا ليغتالوه بأي طريقة، إما بتفجير الموكب أو بإطلاق نار عن طريق وحدة التدخل في الحرس بقيادة أبو خميس السكسك.. أعطوا الأوامر لأبو خميس".



                              "تهريب الأسلحة"

                              وفي جزئية أخرى أجاب جهاد عن مدى معرفته "بتهريب الأسلحة" من مصر والأردن للسلطة، بالقول: "صحيح جاءت أسلحة عن طريق مصر على معبر كارني (شرق القطاع ويربط غزة بإسرائيل) 4 كرفانات (بيوت صغيرة جاهزة) ممتلئة بالأسلحة فيها رصاص حوالي مليون طلقة وعتاد كامل أسلحة كلاشنكوف، طلعوا بسيارات إسعاف، وكان المسئول هو محمود الفرا، وحضروا حالهم بسيارات مدنية حتى لا يشتبه فينا أحد، ووصلت إلى المنتدى ومهبط الرئاسة بعد ذلك قسموها على الأجهزة الثانية، الأمن الوقائي.. الأمن الوطني".

                              ورداً على سؤال لم يظهر على الشريط أجاب: "صحيح إم 16 (قطع سلاح إم 16 أمريكية الصنع) ستأتي من الأراضي الأردنية لقطاع غزة بأمر من الرئيس والحاج مصباح وقيادة الحرس.. حرس الرئيس يستلم إم 16 ويأتي بمعدات كاملة.. فشلت (عملية جلب الأسلحة) وصارت الأحداث الأخيرة، ولم يستطيعوا إحضارها". وقد جاءت إجابات جهاد عن كل الأسئلة بالإيجاب.

                              الشريط الثاني:

                              المقطع الأول: يظهر فيه شاب يعرف نفسه برياض سالم سكر، يسكن منطقة الشيخ رضوان، ويعمل جندياً بجهاز الأمن الوطني.

                              ويقول عن إطلاق النار على الوفد الأمني المصري: "كنا جالسين أمام العباس (مركز شرطة العباس غرب غزة) 4 أفراد كانوا خارجين من العباس متجهين على رمزون المجلس التشريعي (الإشارة الضوئية المقابلة لمبنى المجلس غرب غزة) الأفراد الأربعة هم رمزي البسوس ومهند الغرابلي وسعيد الكفارنه وأشرف الزيناتي، وهم مرافقون وتابعون لرئيس العمليات العقيد محمود أبو شريف".

                              ويزيد رياض: "بعد لحظات من خروجهم خرج وراءهم العقيد محمود أبو شريف.. الوفد المصري كان متجها من الجنوب إلى الشمال قبل حوالي نصف ساعة أو ساعة إلا ربع.. وحين وصوله إلى رمزون المجلس التشريعي في أثناء عودته تم إطلاق النار عليه.. وفي أثناء إطلاق النار اطلعت على جهاز اللاسلكي، وسمعت طخوا عليهم.. طخوا عليهم .. بالعامية.. بعد فترة صغيرة العميد جهاد سرحان (موجود الآن بالضفة) خرج على الجهاز وقال: ماذا يجري؟، فأجابه (العقيد أبو شريف): بعدين بفهمك".

                              من أعطى الأمر؟ يؤكد رياض أنه العميد أبو شريف قائلا: "صوته كان مميزا، كان صوته ضخما شوية، وكان أمامنا لأنه لا يبعد عنا سوى أمتار، وحتى عندما خرجنا لنرى ما الذي يوجد عندما صار إطلاق النار قال لنا ارجعوا، والحاشية التابعة له صارت ترجع فينا".

                              وأضاف: "... بعد انتهاء الحدث بساعة تقريبًا كان الشباب يتداولون الكلام أن إطلاق النار صار واستهدفوا غازي حمد (القيادي بحماس والناطق باسم الحكومة آنذاك)".

                              المقطع الثاني: يظهر فيه شاب ملتح يعرف نفسه بماهر الزيناتي (أحد الأربعة الذين قال رياض إنهم شاركوا بإطلاق النار)، ومؤهله العلمي ثانوية عامة، ويعمل جنديا في الأمن الوطني، ومقر عمله بمركز العباس.

                              وفي رده على سؤال إن كان لديه معلومات حول الحادث، أجاب: "كنا موجودين داخل العباس مع العقيد محمود أبو شريف.. في أثناء وجودنا أمرنا أبو شريف بالنزول لتفقد الدوريات، نزلنا طبعا أنا ومهند الغرابلي وخليل الكفارنه ومحمد أبو شلوف (رياض قال إن الرابع هو رمزي البسوس) لتفقد دوريات العقيد محمود أبو شريف، وطبعا نزلنا على الدورية الغربية تفقدناها ومن ثم الدورية الشرقية".

                              وأضاف: "في أثناء وجودنا عند الدورية الشرقية مر جيب أبيض من شارع النصر باتجاه الغرب الشمال، الشباب نادوا عليه ثابت.. ثابت.. لم يستجب، فأطلقوا عليه النار بشكل مباشر، فأمر العقيد أبو شريف بعمل حاجز عند رشاد الشوا (مركز ثقافي غرب غزة)، وأمر بإطلاق النار".

                              وأردف: "كانت الساعة حوالي العاشرة والنصف ليلا بعد ثلاث دقائق مر الوفد.. قمنا بتوقيف الموكب، وصارت مشادات كلامية، فصار إطلاق نار، فأطلقنا النار على الوفد، والجيب بقي ماشيا وبقيت سيارة الوفد المصري، ونزل من بجانب سائق السيارة وفتح الباب وأنزلناهم من السيارة، كان واحدا مصابا في يده وأتي (العقيد) أبو شريف إلى المكان، وأرسل للإسعافات وذهبوا إلى المستشفى".

                              وأدانت كل القوى الفلسطينية بشدة الهجوم على الوفد المصري، وسحبت مصر وفدها من غزة، وتربط عودته بعودة الأمور في القطاع إلى ما كانت عليه قبل منتصف يونيو الماضي.

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة عاشق السرايا مشاهدة المشاركة
                                الى متى الحيرة
                                إلى أن يفرجها الله أخي الكريم ننتضر حتى نتبين



                                نحو وحدة إسلامية و مقاومة إسلامية رشيدة

                                قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

                                ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )

                                تعليق

                                يعمل...
                                X