المرسل بواسطة أسود الحرب
عرض الرسالة
بعد التصادم الأخير بين القطبين الكبيرين ما هو القادم ؟؟!
تقليص
X
-
-
المرسل بواسطة حفيد القســام عرض الرسالةأخي ماذا تقصد هل تقصد إنه عصابة دايتون لو بقت سيكون هذا أفضل و أجهزة الوقائي و الأمن الوثني أفضل من المشروع الإسلامي الذي يحارب من جميع النواحي الآن
تعليق
-
المرسل بواسطة سرايا القدس وكتائب الأقصى عرض الرسالةوهل أصبح يأاخي الكريم الامن الوطني أمن وثني ؟ هل هؤلاء يامن كنتم ايام الانتخابات تقولون عنهم أنهم الدراع الواقي لهذا الشعب ويامن قدمتم الشهداء والجرحي من الأمن الوطني هل أصبح هؤلاء وثنيين ؟99:9
نحو وحدة إسلامية و مقاومة إسلامية رشيدة
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )
تعليق
-
المرسل بواسطة حفيد القســام عرض الرسالةنحن مع أي من كان يخدم مصلحة المشروع الوطني الإسلامي في الحفظ على مصلحة الشعب الفلسطين ولكن الإندساس الحاصل لبعض الخونة في أجهزة الأمن أفقدها مصداقيتها و جعلها تحيد عن سبب وجودها لتصبح ضذ الشعب و أنت أعلم بذلك بالتأكيد
تعليق
-
المشكلة يا أخوان ليست في حماس
ولا في القوة التنفيذية
راجعوا تاريخ ومحطات حركة فتح جيداً
ستجدونها أكثر حركة لجأت إلى العنف الداخلي والتصفيات والقتل بلا مبرر
حتى من يخرج من رحم فتح يقوم بذات أدوارها (أبو نضال مثلاً)
والسببب أن التربية الفتحاوية هي تربية تقوم على الهيمنة والانتهازية
صفى العدو الصهيوني الشهيد المعلم فتحي الشقاقي رحمه الله فلم نشهد في الجهاد تخبط واضطراب ونزاعات وتصفيات وتصريحات نارية
كذلك في حماس الشهيدين ياسين والرنتيسي
الشعبية .. الشهيد أبو علي مصطفي
فلماذا فتح التي نسمع ونرى أن بها ألف صوت وألف مليشيا وألف جناح وهذا تنظيم الريف وذاك المدينة وهذا أبصر شو؟؟؟؟ (يوجد في الحركة لا انتظام في القاعدة وفي القيادات)
وقبل هذه الأحداث لماذا صفت حركة فتح العقيد يوسف عرابي؟ تارةً لأنه قومي وتارةًُ لأنه ينافس على الأمانة العامة (منذ نهاية الستينيات) ولماذا صفت القيادي أحمد عبد الغفور ومجموعة معه تصل إلى ثلاثين مسلح؟ ولماذا لم تستطع خلق جو من التوافق الوطني داخل م ت ف وكانت دوماً تلجأ للسلطة الأبوية العليا وتعامل البقية معاملة فوقية
ولماذا لجأت إلى شق التنظيمات الفلسطينية، وأذكر هنا:
- الجهاد الإسلامي: والتي خرجت من رحمها مجموعة بدعم فتح تحت مسمى "الجهاد الإسلامي المكتب السياسي" وتلاشت هذه المجموعة، والجهاد الإسلامي لتحرير فلسطين مع دعم الجهاد الإسلامي - كتائب بيت المقدس للتميمي (رحمه الله)، إلى جانب تصرحات أن الجهاد هي الجناح الديني لفتح، (راجعوا دراسة الجهاد الإسلامي الأصول والتكوينات - قدس وي).
الشعبية / حبش: دعم انشقاق حواتمة الذي كان يقول عنه عرفات "القنبلة الموقوتة في الشعبية"، وانشقاقات أخرى في التنظيم بعد أوسلو بدعم ومساندة حركة فتح.
الديموقراطية: دعم اللص ياسر عدو ربه الذي التحق بركب أوسلو وأسس فدا التي طردته لاحقاً.
القيادة العامة: القيادة العامة العاملة، والقيادة العامة لجنة الطوارئ في غزة.
هذا بالإضافة إلى شراء الذمم والضمائر
ولا ننسى بالطبع عند دخول السلطة ومحاربتها الشرسة للتيار الإسلامي الجهاد وحماس، لذا ما قامت به حماس جاء خطوة متأخرة جداً كان يجب على الشعب الفلسطيني القيام بها، وهي:
تشميس (تعرية) العملاء ومحاربتهم بلا هوادة، وطردهم من أرض الرباط
ولي عودة
تعليق
-
-
المرسل بواسطة المهاجر عرض الرسالةالله لا يسهل على الطرفين لانهم رجعوا القضية الفلسطينية الى الوراء 100 سنة.
جسبنا الله ونعم الوكيل.
يعني قصدك لو كان دحلان موجود و عباس كانت القضية الفلسطينية متقدمة 100000 سنة
نحو وحدة إسلامية و مقاومة إسلامية رشيدة
قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ، ومهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله )
تعليق
تعليق